أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مازن مانكيشي - هكدا ينقد البعض الشيوعيين














المزيد.....

هكدا ينقد البعض الشيوعيين


مازن مانكيشي

الحوار المتمدن-العدد: 291 - 2002 / 10 / 29 - 03:02
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



لا ارى ضرورة للدخول في النقاش حول طروحات الاخ حميد شاكر المنشورة في موسوعة النهرين تحت عنوان نقد  الفكر الشيوعي والنقد منها براء ، ولانها ببساطة لاتستحق دلك ، وسوف لن ياخدها على الجد حتى السدج . ولكني  اقول لللاخ حميد
ـ ان الشيوعيين لم ولن يدفعوا عربة اميركية ، ايا كان اتجاهها، ويكفي التدكير بوقوفهم بجانب الانتفاضة عام 1991 وان كنت من الداعين للتغيير في العراق، فكلنا معك ولكن في اطار الشرعية الدولية ، الممثلة بالامم المتحدة، فهي المؤهلة لاحداث التغيير في العراق.ولكن ان تكون انت من المطبلين للحبيب جورج بوش فلك حبه الابدي. وقد يكون هجومك على اليسار العراق بدافع انتماءك لاحد اطرافها التي ما برحت تعيش بمفهوم القرون الوسطى وهو ما اشك فيه باعتبار ورود بعض المصطلحات في مقالتك تزكي فيها الديمقراطية الغربية تلك التي لا يعتبرها المتدينون نمودجا يحتدى، ورغم دلك فان الاسلام لا يمنحك حق لوي الحقائق وفبركة الاحداث. اما ان تكون سليل عائلة برجوازية وارستقراطية غنية، فلك الحق كله بالحقد على الشيوعيين ومحاربتهم لان افكارهم تدعو لللاقتصاص من امتيازاتك، لكني اشك ان تكون سليلهم وتنتابني الخشية ان تكون سليل فلاح معدم من اهل الجنوب ، روضه الاقطاع بالحقد على الشيوعيين لامر او امور تعرفها افضل مني ، رغم ان الاغلبية
الساحقة منهم انحازت الى جانب الشيوعيين قبل وبعد ثورة تموز 85 التي تصفها بالانقلاب، ويا للغرابة ، فكن ان بقي قلة من هؤلاء المعدمين الدي يكفح الشيوعيين من اجل تحررهم وخلاصهم متعلقا بترويض الاقطاع حول الفكر الشيوعي ، فان كنت قادما من بين هؤلاء المعدمين يا ايها الاخ حميد ، فانها الطامة الكبرى ، وهي ان يعادي المرء مخلصه ومنقده



#مازن_ مانكيشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مازن مانكيشي - هكدا ينقد البعض الشيوعيين