أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيف عطية - السلام عليكم و رحمة الله و بركاته















المزيد.....

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


سيف عطية
(Saif Ataya)


الحوار المتمدن-العدد: 4116 - 2013 / 6 / 7 - 17:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذه هي تحية المسلم لإخيه الإنسان مهما كان دينه ومذهبه وقوميته. فيها ثلاث كلمات عظيمة لو فهمناها وطبقناها لأصبحنا أكثر الشعوب سعادة وأمان. هذه الكلمات هي السلام والرحمة والبركات. دعونا نفسرها معكم تفسيرا بسيطاً جدا ونعرف معانيها. فالسلام هو السلم والأمان والطمأنينة. فإفشاء السلام واجب ديني وإنساني والرسول يقول في حديثه (أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا بالليل والناس نيام، تدخلوا الجنة بأمان) والسلام إسم من أسماء الله ومعناها أنت في حفظه لكل من رمى السلام وطلب السلام وعاش في سلام بين أهله وأصحابه و شعبه.
وأما الكلمة الثانية فهي الرحمة فقد جعلها الله في بداية كل اية من ايات القران الكريم حين نقول (بسم الله الرحمن الرحيم) مما يدل على موقع الرحمة وأولويتها بين المسلمين المؤمنين. فالرحمة بالأسرة والجار والناس واجب وطريق رباني بين المؤمنين لأنها إسم من أسماء الله وصفة من صفات المسلم والمؤمن الصالح أينما كان دينه وإنتمائه. ما يرويه أبو هريرة أن رسول الله قال: "إِنَّ اللهَ كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْـخَلْقَ ‏إِنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي، فَهُوَ مَكْتُوبٌ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ" فالرحمة يجب أن تسبق الغضب والتدمير " والعفو عند المقدرة" وليست القتل والقصاص من الاخر مهما كانت الأسباب " وإدعو الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" وما الايمان بالقصاص والقتل والتعذيب و تفجير الأسواق والمساجد والمقابر والكنائس والمعابد كلا وألف كلا، إنما رحمة وتواضع و هي من صفات الأقوياء والحكماء وليست من صفت الضعفاء والجبناء. فالضعيف والجبان إذا تمكن طغى وتمرّد من دون رحمة . فالرسول الكريم يوصينا بالرحمة على كل من في الأرض من كل الأجناس والأوطان والأديان زالقوميات والحيوانات حيث قال " ارْحَمُوا مَنْ فِي الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ". فإذا إنتزعنا الرحمة فنحن لانؤمن بالله ولا بنبي الرحمة.
أما البركات فلا تختصر رحمة الله وبركاته على جنس أو لون أو دين ولا على فقير أو غني فالبركة الإلهية تعم الجميع سواء ومائدته تسع الجميع من نعمه المادية أو الروحية . وكذلك الحال أن البركة ليست ماديّة فقط ولذلك أخصها الله بصيغة الجمع وليست المفرد حين قال بركاته. ومن هذه البركات على سبيل المثال هي المودة والعاطفة والمشاعر والأحاسيس والوجدان والحنان بين المؤمنين. فحين يشعر المؤمن بأخيه المؤمن ويطعم المحتاج والفقير والمسكين فهذه بركة أنعم الله علينا بها و ميزنا بإنسانيتنا و تالفنا وأخلاقياتنا.
فلو طبقنا فقط تحية السلام لعم السلام الأرض ولأنتشرت المحبة والسلام والنعم كل إنسان بشرق الأرض وغربها.
سؤالي هو هل نحن نتحلى ونؤمن ونطبق تحية الإسلام فقط وليست القران والكتب السماوية المقدسة كالتوراة والإنجيل؟
يحز في نفسي أن أشاهد القتل والتدمير على الهوية والمذهب والدين والقومية. أين وصل بنا الإنحطاط الأخلاقي والديني والإنساني غلى أسفل السافلين. أين وصل شيوخنا وأئمتنا و دعاتنا المتنكرين بغطاء الدين بإشاعة الفتنة والتباهي بالقتل و قطف الرؤوس وتدمير وإلغاء وجود الاخر. هذا سني وهذا شيعي و ذلك نصراني و مجوسي و صفوي و رافضي وناصبي وووووو إلخ.
والذين يتخذون المساجد والمنابر والقنوات التلفزيونية لشرخ صفوف الناس وزرع الأحقاد بإسم الدين فهم الكاذبون والمنافقون {والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وارصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد انهم لكاذبون} . أفلا تدعوا إلى الإصلاح والإيمان بدلا مما تنشرون الأحقاد ليل نهار والدين براء منكم وهم يقولون نحن على حق و هم على باطل وهم يقولون نحن المؤمنين وهم الكفار في نفاق مقيت و تشمأز له النفوس {وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ألا انهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون} {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا الى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا * مذبذبين بين ذلك لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا)
المؤمن من يرحم و من يقيم السلام ويقيم الصلاة و ينشر المحبة بين الناس فهم أعلى درجة عند الله
(إنما الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ* الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ* أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ]).
الرحمة الرحمة الرحمة ياجموع وأحزاب و مذاهب المسلمين فمن وحد الله فهو مؤمن ومن قال لا إله إلا الله فهو مؤمن ولا تنشروا النفاق والفتنة بين الناس وإحذروا عذاب يوم القيامة وهو أعلم ما في النفوس المريضة والصحيحة و هو أقرب من حبل الوريد أكثر مما تظنّون يا بني الإنسان والجهاد هو جهاد القلب و جهاد الإيمان والكلمة الطيبة والهداية والرحمة والصفح والمثول لإرادة الله وليست الذبح والتفجير وإزهاق الأرواح. والله لم أسمع عن بوذي ولا هندوسي ولا سيخي يجاهد بالقنابل والمفخخات و قتل الأبرياء.
ففي حديث عتبان بن مالك الأنصاري رضي الله عنه في قصة مالك ابن دخشن أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ألا تراه قد قال لا إله إلا الله، يريد بذلك وجه الله قال: الله ورسوله أعلم، قال: فإنا نرى وجهه ونصيحته إلى المنافقين؛ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فإن الله قد حرم على النار من قال لا إله إلا الله
فيوسف القرضاوي في خطبة الجمعة في قطر تكلم عن شق صف المسلمين ليثير الضغينة والفتنة بدلا من الرحمة والسلام حيث قال بالنص ضد حزب الله والشيعة قائلا " أدعوا المسلمين في كل مكان أن ينصروا إخوانهم في سوريا " وهذا شئ جيد لحد الان و هو يكمل ويضع السم بالعسل حيث يقول" غستنكر صوت المسلمين في مواجهة عشرات الالاف من المقاتلين الشيعة في سوريا" فهو يؤيد الفتنة ويدعوا الى شق صف المسلمين. أفمن الأحرى أن يسأل المقاتلين بالرحمة والسلام لجميع المواطنين أفلا ينشر السلام وتطمين النفوس. وهو كذلك يكمل للتحريض على القتال ويقول "كل من عنده القدرة والمدرب على القتال ومن يحمل السيف و أن يضرب به والمدفع و يستخدم المدفع ومن عنده القدرة على مقاومة هؤلاء (يعني المسلمين العلوية) ويجد السبيل ميسرا اليهم يجب أن يذهب الى سوريا للقتال والجهاد" سامحك الله يا شيخنا القرضاوي على سماحتك ورحمتك وسلامك و سامحك الله على موعظتك الحسنة في شد وثاق المسلمين و عدم بث الفتنة في صفوفهم. هو يقول إذهبو و حاربوا و دمروا و إذبحوا بعضكم .
أما شيخنا العرعور فهو يدعو الى القتال لا الصلاة و يدعو الى الذبح لا الرحمة و يدعو الى الدمار لا السلام و يدعو الى الفتنة حينما يصرح و يقول (لايوجد أكذب على وجه الأرض من الشيعة) ولكني لا أعلم كيف عمل هذه الإحصائيات، يعني هل عمل تجارب في الجامعات و قام في الفحص والبحث والتمحيص للوصول الى نتائج الكذب على مستوى العالم. فقط أريد الجواب عليه و بدلا من إتهام بعضنا الاخر لماذا لاتكون خطبنا وتصريحاتنا موجهة للم الشمل و جروحنا التي تتعمق يوما بعد يوم.
أما شيخنا الزغبي فهو يقول في قناة الناس أن "مرويات الشيعة تسأل عنها الحمير" و يقول أيضا في قناة الخليجية نصاً "حسبي أن الذين ينقلون الأمر الى مصر إنما هم من أتباع المذهب الإثني عشري هم روافض بمعنى أن هؤلاء يدينون بتحريف كتاب رب الأرباب" . هذا ما قاله حرفيا وأنا بحثت وأبحث عن هذا الكتاب المحرف فلم أجده وكلنا نشهد بإله واحد و بالرسول الكريم هو رسول الله. لو أحدا يجد هذا الكتاب المحرف الرجاء إرساله لي. والسؤال الثاني هل أن الرب عنده رب حتى يكون رب الأرباب هو المسؤول عن الأرباب الباقين؟
وهذا شيخ سعودي اخر إسمه بدر نادر المشاري يقول " الشيعة إخطبوط وأصبح خطيرا" وكذلك شيخهم الاخر الذي يدعى العريفي يقول في تمزيق الناس والدول وزراعة الفتنة كما يلي"اليوم أيها الموحدون لايزال الشيعة الظلاّم يكيدون للتوحيد والسنة و يحاولون أن ينشروا هذا المذهب الباطل بين الناس من جهلة أهل السنة والجماعة" . يا أخي يا شيخنا العريفي يجب أن تكون على مستوى المسؤولية والعلم واليقين عندما تشهر وتضرب بالاخرين. أولا المذهب الشيعي الجعفري و هذا ليست دفاعا إنما مسؤولية تاريخية و دينية هو أحد المذاهب الإسلامية حاله حال المذهب الحنبلي والمالكي والحنفي والشافعي. نستنتج من كلامك أن هذا المذهب إذا كان باطلا فإذا من العدل أن تكون المذاهب الباقية باطلة. هذا ليس رأيي الخاص ولا أؤمن به إنما للسؤال فقط وللعدالة في تبني المواضيع و من منطلق المسؤولية. والله تفرقنا و تشرذمنا وأنتم سبب الفتنة بين الشعوب المسالمة ، كل منكم أطلق ذقن و حف شاربه و حفظ حديثين وايتين أصبح شيخا وإماما و كل من ذبح شخصين أصبح أمير حرب و كل من سرق أموال المسلمين من زكاة و صدقة أسس قناة فتنة و فتاوى باطلة لا يصدقها ولا يعقلها حتى الجهلاء.
وهذه بعض الأحاديث والايات القرانية عن زارعي الفتنة والتكفير والإستهتار برحمة وسلام وبركة ربنا العظيم.
(( تَفَرَّقَتْ الْيَهُودُ عَلَى إِحْدَى وَسَبْعِينَ أَوْ اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً وَالنَّصَارَى مِثْلَ ذَلِكَ وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً ))
[ الترمذي عن أبي هريرة ]
(( لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يدري القاتل في أي شيء قتل ))
[ مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه ]

(( سَيَخْرُجُ قَوْمٌ فِي آخِرِ الزَّمَانِ أَحْدَاثُ الْأَسْنَانِ سُفَهَاءُ الْأَحْلَامِ يَقُولُونَ مِنْ خَيْرِ قَوْلِ الْبَرِيَّةِ لَا يُجَاوِزُ إِيمَانُهُمْ حَنَاجِرَهُمْ يَمْرُقُونَ مِنْ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنْ الرمية ))
[ البخاري عن علي رضي الله عنه ]
(( مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا ))وقال رسول الله
[ البخاري عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا]

فقد قال علي رضي الله عنه: "الناس ثلاث: فعالم رباني و متعلم على سبيل النجاة و همج رعاع أتباع كل ناعق يميلون مع كل ريح لم يستضيئوا بنور العلم و لم يلجئوا إلى ركن وثيق"
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم:(سيكون من بعدي فتنة,فاذا كان ذلك فألزموا علي بن ابي طالب فانه الفاروق بين الحق والباطل)
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم:(علي عليه السلام اقضى امتي بكتاب الله,فمن احبني فليحبه, فان العبد لاينال ولايتي الا بحب علي عليه السلام)
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم:(انا مدينة العلم وعلي بابها,فمن اراد العلم فليأت باب المدينة)
وقال الرسول صلى الله عليه واله وسلم :(انا دار الحكمة وعلي بابها)
يجب علينا أن نفقه الماضي ونستفاد من تجاربنا الفاشلة والناجحة ونتأمل مستقبل أولادنا و مجتمعاتنا و ثقافاتنا ولايمكن أن نتعامل مع الحقد بالحقد و الخطأ بالخطأ والظلم بالظلم. لما لا نبث روح التعاون والتماسك والنصح والإرشاد ، لما لا نبث روح المحبة والتفاهم وإحترام الإنسان، لما لا ننظر الى أخينا الإنسان بأخلاقه و صفاته و تعاملاته وليست على أساس شيعيته وسنيته ومسيحيته ويهوديته وقوميته. لو وصلنا الى كل هذا سنفوق اليابان وأمريكا وألمانيا. فنحن أمراء الكلام وهذه الدول أمراء العدل والحكمة والدساتير الإنسانية والصناعات التي فاقت مستوى المعقول. نحن فاشلين ولا نعترف بالفشل ونرمي أخطائنا على الاخرين بحجج جاهزة وواهية. نحن لانتعلم ولا نتطور إنما نلقي النظر الى الوراء بدلا من الأمام ونعلم أولادنا وبناتنا عاداتنا السيئة ونرميها على الإسلام ونخلط بين الإسلام والعادات. نحن لا نفكر ونبني حياتنا على قوالب جاهزة من غبار التأريخ. لا مستجدات ولا تطورات إنما عنصريتنا وجهلنا وقبليتنا هي الأساس و ما تأسس على الباطل باطل ومن تأسس على الفتنة والجريمة والقوة سيأخذ بنفسح السلاح. ولا سلاح أفضل من العلم والحجة والإقناع
سيف عطية
Saif Ataya



#سيف_عطية (هاشتاغ)       Saif_Ataya#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملة فلان وطائفة علاّن وإتقوا الله
- يوم عاشوراء واقعة ألطف سنة 61 هجرية
- ثورات العرب الخريفيّة
- هل المسلمين مسلمين حقاً؟
- الكيل بميزانين والمطبلين وأشباه المسلمين
- عيد العمال العالمي – لم ولن ننساكم
- مستقبل المرأة والربيع العربي
- ثورات الربيع العربي والمستقبل
- مملكة الحب
- لنحلم
- يا شعب العراق هنيئاً لكم
- الأشهر الحرم والإرهاب الديني
- إذا الشعب يوماً أراد الحياة
- إنتصار الثورة الليبية
- ثورات الربيع العربي
- جحيم الله
- حِوار
- رقصة الأشباح
- الأسوار


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سيف عطية - السلام عليكم و رحمة الله و بركاته