أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - حول -حسقيل قوجمان في أعلى مراحله-۱-;-















المزيد.....

حول -حسقيل قوجمان في أعلى مراحله-۱-;-


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4115 - 2013 / 6 / 6 - 14:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



حول "حسقيل قوجمان في أعلى مراحله"۱-;-
استهل يعقوب ابراهامي مقاله الجديد بالاشارة الى ان ادارة الحوار المتمدن منعت نشر تعليق له على سلسلة مقالات حسقيل قوجمان الاخيرة حول كون الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها. فحول التعليق الى هذا المقال.
ان ادارة الحوار المتمدن لها نظامها فيما تسمح بنشره وما لا تسمح بنشره ويبدو انها منعت نشر تعليق يعقوب ابراهامي على هذا الاساس. انا لا اتدخل في موضوع كهذا لانه موضوع يتعلق بسياسة ادارة الحوار المتمدن في نشر او عدم نشر ما يعرض عليها.
انا بصفتي كاتب المقالات لا ارى سببا لمنع نشر اي تعليق بما في ذلك تعليق يعقوب ابراهامي الذي منع نشره. اذ ان التعليق يدل على مستوى المعلق الثقافي والادبي والعلمي والاخلاقي قبل ان يدل على موضوع التعليق. وارى بهذه المناسبة ان من المناسب التحدث عن موضوع هام هو العلاقة بين الكاتب والقارئ عموما وما يحق للقارئ ادبيا ان يقوم به تجاه ما يقرأه وتجاه الكاتب وما لا يحق له.
ان اي كاتب يمتلك ما يكتبه طالما لم ينشر على القراء بعد. وحالما ينشر ما كتبه على القراء لا يبقى ملكا له بل يصبح ملكا مطلقا للقراء يفعلون بصدده ما يبدو لهم بدون ان تكون للكاتب اية حقوق اوسلطة لفرض رايه على القارئ حول تصرف القارئ فيما يتعلق بما كتب. فالقارئ له ملء الحرية فيما يراه مناسبا له في ابداء رايه في الموضوع المنشور على القراء. وقد انتقدت في حينه ادارة الحوار المتمدن حين وضعوا شرطا لنشر المقالات ان يجيب الكاتب على سؤال السماح بالتعليق وما زلت انتقدهم على ذلك واتمنى لو انهم يزيلون هذا السؤال كشرط على نشر مقال اي كاتب اذ ليس من حق الكاتب ان يمنع تعليقات القراء على مقاله.
فما هي العلاقة بين الكاتب والقارئ؟ العلاقة بين الكاتب والقارئ هي العلاقة بين ما يكتبه الكاتب وما يفكر به القارئ حول ما كتبه الكاتب. لا توجد علاقة شخصية بين الكاتب كشخص والقارئ كشخص. العلاقة الادبية والعلمية والفكرية والنظرية والاخلاقة والمنطقية مقصورة على علاقة القارئ بالمادة التي كتبها الكاتب وليس بشخص الكاتب. واي تحويل لراي القارئ الى راي يمس باي شكل من الاشكال، سواء اكان سلبيا ام ايجابيا، بشخص القارئ كانسان لا علاقة له بالادب والعلم والمنطق والاخلاق. وتحويل العلاقة بين ما كتبه الكاتب وبين راي القارئ فيما كتبه الكاتب الى علاقة شخصية بين القارئ والمعلق او الناقد لا يحل الموضوع المختلف عليه بين الكاتب والقارئ حول موضوع المادة المكتوبة بل يعقده ويشعبه. اذ في هذه الحال يبقى الموضوع المختلف عليه بلا اجابة ولا حل.
فمثلا اذا وجد القارئ في الموضوع الذي يقراه ما يعتبره خاطئا فله كل الحق في انتقاده وتبيان الموضوع او الفقرة او الجملة التي يراها خاطئة بنصها الحقيقي الذي يقتبسه بلغة الكاتب وليس بالتعبير عنها بلغته الخاصة حتى اذا كانت لغته الخاصة تعبر تعبيرا حقيقيا عن الموضوع الذي يعتبره خاطئا. هنا ينتهي حق القارئ المنتقد او المعلق وليست له علاقة اخرى بما كتبه الكاتب او بالكاتب نفسه. هنا يبدا واجب القارئ. فالمثل الذي يقال في القضاء بان المتهم بريء حتى تثبت ادانته يصدق على علاقة القارئ بما قرأ. على القارئ الان واجب اثبات الخطأ بشرح الاسباب التي دعته لاعتبار الموضوع خاطئا وما هو الصحيح في هذا الموضوع حسب رايه. لان الانتقاد الصحيح والطبيعي يهدف الى تصحيح الخطأ وتثقيف الكاتب والقراء بالاسباب التي تجعل ما كتبه الكاتب خطأ. ولا يكون انتقاد القارئ ذا قيمة ما لم يثبت بطريقة علمية صحيحة خطأ ما انتقده وصحة ما اقترحه. واذا تخلف القارئ عن تنفيذ واجبه يصبح انتقاده صفرا الى اليسار ولا قيمة له.
اود ان اتخذ مثالا على ذلك من تعليق سابق ليعقوب ناقشته في الحلقة السادسة من السلسلة. وكرره بشكل اخر في هذا المقال اناقشه فيما يلي:
"يبدو أن أحداً لم يُخبِر حسقيل قوجمان أن العالم قد اجتاز منذ عقود مرحلة "أعلى مراحل الرأسمالية" وهو الآن يحث الخطى (ماذا يحث الخطى؟ يهرول)، عبر الكومبيوتر ("صناعة خفيفة" يسميها حسقيل قوجمان باستهزاء) والإنترنيت والفيسبوك نحو "أعلى مراحل العولمة"، وهناك من يقول: إلى "ما بعد العولمة".
يبدأ يعقوب تعليقه كما يفعل في كل تعليقاته وكتاباته حول حسقيل قوجمان بشخص حسقيل قوجمان وليس بمادة الموضوع الذي يريد التعليق عليه. الموضوع الذي يبدو ان يعقوب ينتقده هو اعتبار حسقيل ان الراسمالية الامبريالية ما زالت اثناء كتابة مقاله في اعلى مراحلها. فيبدا بانتقاده باتهام حسقيل قوجمان بجهل ما يعلمه هو من تطورات طرات على الحياة في القرن الحادي والعشرين وان احدا لم يعلم حسقيل بما طرا قبل ان يتفتضل يعقوب ابراهامي باخباره بهذه التطورات. فالانتقاد هنا ايضا يبدأ بحسقيل يصفته كاتب الموضوع وليس بالموضوع الذي يعتبره الناقد خاطئا. وهذا ما لا يمكن اعتباره حقا للقارئ في الاصول الادبية والعلمية والنظرية والاخلاقية بل هو يتعدى الحقوق المتاحة له في الاصول الادبية.
يرى يعقوب ان من حقه ان يعتبر ان الراسمالية الامبريالية لم تعد في اعلى مراحلها ولا يرى ان من حق حسقيل ايضا ان يرى ان الراسمالية الامبريالية ما زالت في اعلى مراحلها. فيعقوب يسمح لنفسه ما لا يسمح به لحسقيل قوجمان. والنقاش الثقافي الحقيقي يتطلب ابداء كل من يعقوب وحسقيل الاسباب التي تؤدي الى ما يعتقده بدون ان يكون لاي منهما امتياز في اعتبار ما يقوله هو الصحيح وان ما يقوله الاخر غير صحيح الا بعد اثباته.
يعقوب يكتفي في تعليقه بان يعلن ان العالم اجتاز منذ عقود مرحلة اعلى مراحل الراسمالية واصبح يهرول عبر الكومبيوتر والفيسبوك اعلى مراحل العولمة. وهنا يحول يعقوب الموضوع من موضوع الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية الى موضوع صناعة الكومبيوتر التي جاءت عرضا في مقال حسقيل وانتقاد حسقيل على انه يعتبر صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة باستهزاء. ولا يخبر قراءه برايه في طبيعة صناعة الكومبيوتر واذا كانت في رايه صناعة ثقيلة او ليست صناعة وما هي الاسباب التي تجعله يعتقد ذلك. وموضوع صناعة الكومبيوتر ليس موضوع المقال اصلا.
وهنا ايضا يكرر تهمة قديمة بان حسقيل يعتبر صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة ويضيف كلمة باستهزاء. ولكنه لا يناقش ولا يرد على شرح حسقيل للاسباب التي تدعوه الى اعتبار صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة رغم اهمية الكومبيوتر العلمية.ولا يحاول ان يشرح لقرائه لماذا يعتبر هو صناعة الكومبيوتر صناعة ثقيلة. هنا ايضا المشكلة هي شخص حسقيل قوجمان وليس ما كتبه حسقيل قوجمان. وهذا لا علاقة له باصول الانتقاد الادبي او العلمي او النظري وانما تجاوز كل حق للقارئ تجاه ما يكتبه الكاتب.
الموضوع الذي يتظاهر يعقوب بانه ينتقده هو كون الراسمالية الامبريالية ما زالت اعلى مراحل الراسمالية. وفي ضمن التطورات التي لا يعرفها حسقيل يشير يعقوب بصورة عابرة الى نقطة الانتقاد بقوله "يبدو أن أحداً لم يُخبِر حسقيل قوجمان أن العالم قد اجتاز منذ عقود مرحلة "أعلى مراحل الرأسمالية". هنا ايضا الموضوع هو جهل حسقيل لهذه الحقيقة. وواجب يعقوب في الانتقاد هو ان يثبت ويبرهن ويشرح لقرائه كيف ومتى وباية صورة انتهت منذ عقود مرحلة اعلى مراحل الراسمالية وما الذي حل بالامبريالية بعد اجتياز تلك المرحلة وبدون القيام بواجبه يصبح انتقاده صفرا الى اليسار. وكل انتقاده لا يتجاوز التهجم الشخصي البحت على حسقيل قوجمان.
ونظرا لان احدا لم يخبر حسقيل بهذه التطورات فانه يعتبر ان صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة باستهزاء. كل هذا التعليق ليس له علاقة بموضوع صناعة الكومبيوتر اذا كانت في نظره خفيفة ام ثقيلة او غير ذلك. الموضوع كما في كل تعليقاته وكتاباته عن حسقيل هو حسقيل. وهذا ما لا يمت بصلة بالاصول الادبية والعلمية والاخلاقية وليس من حق المعلق او الناقد كتابته.
ان حسقيل اعتبر صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة. ولا اعلم كيف شعر يعقوب بالاستهزاء في اعتبار صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة.
السؤال هنا هو هل صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة ام صناعة ثقيلة؟ حسقيل قوجمان يعتبرها صناعة خفيفة ومن حق يعقوب ان يعتبرها صناعة ثقيلة. ولكليهما حق متساو فيما يرونه حول هذا الموضوع. ومن حق حسقيل قوجمان ان يدافع عن رايه في ان صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة ومن حق يعقوب ان يدافع عن رايه في ان صناعة الكومبيوتر صناعة ثقيلة. والجواب العلمي والادبي والمنطقي والاخلاقي هو ان ينتقد يعقوب راي حسقيل قوجمان بان يبرهن على ان صناعة الكومبيوتر صناعة ثقيلة بشكل يجعل قراءه يقتنعون بانه على حق في رايه وان حسقيل مخطئ فيه. وبدلا من ذلك كان جواب يعقوب على السؤال في التعليق السابق هو ان حسقيل يعيش في عالم ما قبل خمسين او مائة عام. وجوابه على نفس السؤال هو الفقرة المقتبسة اعلاه. وكلا القولين لا يبرهنان على ان صناعة الكومبيوتر صناعة ثقيلة او صناعة خفيفة.
وفي الجوابين الذين اجاب بهما يعقوب على الموضوع تحول الى البحث عن القرن الذي يعيشه حسقيل قوجمان وعن التطورات التي حدثت في القرن الحادي والعشرين بدون الاشارة ولو بكلمة واحدة الى اسباب اعتباره ان هذه التطورات جعلت صناعة الكومبيوتر صناعة ثقيلة وكيف اجتاز العالم منذ عقود مرحلة الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية . في هذه الحال حول يعقوب ابراهامي النقاش حول ما كتبه حسقيل قوجمان الى نقاش حول شخصية حسقيل قوجمان. واذا كان حسقيل قوجمان يعيش في عالم القرن السادس عشر ولو كان حسقيل قوجمان يجاري يعقوب فيجيبه بانه يعيش في عالم القرن السابع والعشرين لا يكون ذلك جوابا على سؤال ما اذا كانت صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة باستهزاء ام هي صناعة ثقيلة بلا استهزاء.
الجواب العلمي الادبي المنطقي والاخلاقي هو ان يبدي يعقوب رايه حول اعتراضه على كون صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة وابداء رايه لماذا يعتبر هو صناعة الكومبيوتر صناعة ثقيلة وهذا ما لم يجب عليه يعقوب ولو بكلمة واحدة. وبدلا من ذلك عدد التطورات العالمية في عالم القرن الحادي والعشرين واعلن عن جهل حسقيل قوجمان لهذه التطورات. لم يشرح يعقوب ما الذي في هذه التطورات الهائلة في عالم القرن الحادي والعشرين يجعل صناعة الكومبيوتر صناعة ثقيلة بلا استهزاء. حول يعقوب العلاقة بين رايه وراي حسقيل الى علاقة شخصية لا تهدف الى الاجابة على السؤال موضوع الخلاف بينه وبين حسقيل وانما لوصف حسقيل بالصورة التي يشاؤها وهذا لا يتفق مع الاصول الادبية والعلمية والاخلاقية للنقاش بين الكاتب والقارئ.
بينت في الحلقة السادسة حول هذا الموضوع ان حسقيل اعتمد في قوله ان صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة على كتاب عمره مائة وخمسين عاما وليس خمسين عاما او مائة عام فقط. في هذا الكتاب الذي شاخ حسب راي يعقوب ولا يجوز الاستناد اليه في القرن الحادي والعشرين يحدد موضوع الصناعة بتحليل الراسمال الموظف في الانتاج الذي يتالف دائما من راسمال ثابت وراسمال متغير وان مقدار الراسمال الثابت هو الذي يحدد ما اذا كانت الصناعة صناعة خفيفة ام صناعة ثقيلة. وكان على يعقوب ان يشرح ما الذي يقرر ما اذا كانت صناعة الكومبيوتر صناعة ثقيلة في القرن الحادي والعشرين غير ما جاء في الكتاب الذي عمره مائة وخمسين عاما فلم يفعل.
جاء في تعليق لاحد القراء ان صناعة الاجزاء المكونة للكومبيوتر تجري في مصانع تفوق في راسمالها الثابت مصانع القنبلة الذرية ولذلك فهي صناعة ثقيلة. وان صناعة الكومبيوتر في المستعمرات واشباه المستعمرات هي صناعة تجميع فقط. وهذا شرح رائع ودقيق لسياسة تصدير الراسمال الامبريالية بالضبط كما جاء في كاب لينين. فالراسمالية الامبريالية لا تنقل الصناعات الثقيلة الى البلدان المستعمرة والتابعة خشية ان تستقل هذه البلدان اقتصاديا فتحافظ على الصناعة الثقيلة في بلدانها ومنها صناعة اجزاء الكومبيوتر اذا صح ما كتبه المعلق وتصدر الراسمال الى المستعمرات والاقطار التابعة لصناعة التجميع وهي صناعة خفيفة وهذا جوهر سياسة تصدير الراسمال الامبريالية بالضبط كما شرحها لينين وهي مازالت صحيحة حتى اذا كان عمر كتاب لينين مائة عام اذ لا توجد لسياسة الراسمالية الامبريالية اية وسيلة تختلف في القرن الحادي والعشرين عما كانت عليه قبل قرن.
يجري انتاج الكومبيوتر حاليا في بلدان مستعمرة او تابعة ليست دولا صناعية وليس في مصانع ضخمة كالمصانع التي تنتج فيها السيارات او الطيارات او القنابل الذرية بل في مصانع تعتمد بالدرجة الرئيسية على خفة ورشاقة انامل الفتيات المستعبدات في العمل خمس عشرة ساعة في اليوم او اكثر. على هذا الاساس اعتمد حسقيل في اعتباره باستهزاء صناعة الكومبيوتر صناعة خفيفة. فهل اخبرنا يعقوب عن الاساس الذي يجعل صناعة الكومبيوتر صناعة ثقيلة بلا استهزاء ام انه اقتصر في جوابه على جهل حسقيل لما يجري في عالم القرن الحادي والعشرين؟
في الحقيقة علي ان اشكر ادارة الحوار المتمدن على منعها نشر تعليق يعقوب ابراهامي رغم اني من جانبي لا ارى سببا لمنع نشره لانهم بذلك جعلوا يعقوب يحول تعليقه الى هذا المقال الذي اتاح لي فرصة مناقشة موضوع العلاقة الطبيعية الادبية والاخلاقية بين اي كاتب واي معلق او ناقد وهو موضوع مهم جدا بلا استهزاء في نظر حسقيل.
بهذا انهي هذا المقال وساحاول في مقال قادم ان اناقش مقال يعقوب الجديد ابتداءا من عنوانه الذي ينص على ان حسقيل قوجمان في اعلى مراحله.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحية الى زينة محمد
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها۷-;-
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها6
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها٥
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها٤
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها٣
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها٢
- الامبريالية هي الراسمالية في اعلى مراحلها١
- هل ثمة برجوازية طفيلية وبرجوازية لا طفيلية؟٢
- العمل الانتاجي والعمل اللاانتاجي
- هل ثمة برجوازية طفيلية وبرجوازية لا طفيلية؟١
- سلمية!...سلمية!!...سلمية!!!؟
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ۷
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٦
- جواب سريع الى فؤاد النمري
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٥
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٤
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٣
- تفسخ القيادة الثورية في جنوب افريقيا ما بعد الابارتهايد
- تطور الانتاج الراسمالي والشيوعي ٢


المزيد.....




- وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
- مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
- -تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3 ...
- ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
- السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
- واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
- انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
- العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل ...
- 300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - حول -حسقيل قوجمان في أعلى مراحله-۱-;-