أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها - عبد الرضا حمد جاسم - فلسطين/1















المزيد.....


فلسطين/1


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4115 - 2013 / 6 / 6 - 10:35
المحور: ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها
    


إجابات و اشياء اخرى
س1 : هل ترى في الافق القريب حلاً للقضية الفلسطينية؟ وكيف ترى حل الدولتين؟
ج 1 : هناك تلميح اكيد غير مقصود في السؤال عندما ربط الزميل واضع السؤال الحل بالأفق...الافق خيال كلما اقتربنا منه يبتعد و هذا حال القضية الفلسطينية...كلما برز هناك شيء من الامل... ابتعد بفعل السياسة الاسرائيلية ذات الهدف الافقي( من الافق) السرابي (سراب).... المستحيل...لنجد ان القضية الفلسطينية و حلها عند الافق و عند السراب و القضية الاسرائيلية و اتمامها عند الافق (السراب)ايضاً و يمكن ان يكون السؤال بأبدال الافق بالسراب ليكون (هل ترى في السراب القريب حلاً للقضية الفلسطينية؟)
لا يوجد في كل الحكومات الإسرائيلية لا التي مرت و جرت و لا الحالية و لا المستقبلية الافقية(الافق) حل...لأن هناك هدف افقي( من الافق) يحلمون بتحقيقه و هو مستند على خرافة اوجدوها و صَّدقوها و يعملون على تهيئة البعض لقبولها و قد تمكنوا من بعض من خريجي الدورات و الدروس الخصوصية والذي يميزهم انهم جميعاً و دون استثناء من ال....... فكرياً...
الدولتين يطرحها كَحَلْ جميع المهتمين بالقضيتين الفلسطينية والاسرائيلية ,ليس هناك قضية واحده بل هناك قضيتين القضية الفلسطينية وهي دولة فلسطين و حياتها و تطورها وهناك القضية الاسرائيلية هي قضية دولة اسرائيل و حياتها وتطورها وامنها... لكن لكل منهم رؤيا لن تتحقق او رؤيا افقيه(مرتبطة بالأفق)...لن تكون الدولتين كما تريدهما اسرائيل دوله يهودية (("جبارة")) تظلل على دوله فلسطينية خانعه هلامية غير محدده ضعيفة تابعه في كل شيء الى الدولة اليهودية دولة منزوعة السيادة والحدود والاقتصاد والسلاح والامن و الخارجية أي دولة دكاكين و دوائر بلدية.
او دولتين كما يريدها الفلسطينيين ذات حدود حددتها قرارات الامم المتحدة... و معهم البعض من العرب ...والكثير منهم مؤقت.
او دولتين حسب النظرة الامريكية التي هي ترجمه للرؤية الاسرائيلية مع زيادة تحتاجها السياسة الامريكية في المنطقة او الانتخابات الامريكية المتعاقبة الى ان تستقر الامور.
او دولتين وفق النظرة الاسلامية دولة فلسطينية اسلامية القدس عاصمتها ودولة اسرائيل كانتونات في المستوطنات تديرها هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر مع دفع الجزية و منع استقبال المهاجرين...
س2 :بعض القوى والشخصيات تطرح حل الدولة الديمقراطية العلمانية الواحدة لكل ساكنيها بغض النظر عن القومية و الدين , كيف ترى ذلك؟ ما هي سلبيات و ايجابيات قيام مثل هذه الدولة الموحدة؟
ج2 : كان يمكن ان يكون ذلك في الماضي قبل التقسيم وحتى وقت ربما قريب...لكن العلمانية اليوم هي الحاد في دولتين دينيتين اسرائيل تسيطر عليها القوى الدينية المتنفذة وفلسطين تسيطر عليها القوى الدينية المتنفذة...
قد يقول قائل ان اسرائيل دولة قانون و مؤسسات...أقول نعم لكن اُسُسُها بمفهوم الاخرين دينية وبالذات عندما تطالب بدولة يهودية....يقابل هذا الطرح كل خزين المسلمين العميق و الراسخ الذي لا يتزعزع فيما ورد في قرآنهم او حكايات سلفهم عن اليهود وهم يتصورون اليوم الذي يناديهم فيه الشجر و الحجر ان خلفهما يهودي ليهب (("الفارس الهمام")) الباحث عن حور العين والخمر و اللواط ليقتلهم...
والسبب في تأجيج ذلك هي اسرائيل و امريكا عندما تسببوا في اضعاف اليسار العربي و تنشيط الرد الديني ...الذي تبنى البديل لعدم جدوى حلول اليسار او العلمانيين او غيرهم (اي كل غير الدينيين) والجميع يسمع ما يُقال في كل المحافل وهو :
لقد جربنا الحلول العلمانية و فشلت والقومانية و فشلت و المختلطة و فشلت والمفاوضات و فشلت والركض خلف السلام وفشلت و الأمم المتحدة و فشلت و الرباعية و فشلت وبقى السلام سراب و لم يبقى سوى حل واحد هو (الاسلام هو الحل ) و الغريب ان من يدَّعون انهم ليبراليين وعلمانيين هم من يقول لنجرب ذلك...وفي ظنهم انه سيفشل حاله في ذلك حال المشاريع و الشعارات الاخرى وهنا قمة الغباء او هو الذهاب الى الفناء...أذا كان هناك اسرائيلي يحمل سلاح فتاك يتردد في استعماله للحظات... فأن هناك متعصب ديني من اتباع امريكا الوهابية يفرح و ينشرح عند استخدامه ضد غيره حتى لو مات في ذلك اضعاف من يموت من اليهود لأنه بالنسبة لمن يموت من الابرياء ارادة الله و سيدخلون الجنة و هم شهداء... وبالنسبة للأخرين هو امر الله ( لا راد لأمره) الذي يخسف بهم الارض و هم الى اسفل السافلين .
احد المصفقين هنا لإسرائيل يعارض تفجيرات الانتحاريين في اسرائيل و قتل الابرياء هناك لكنه يشجع تفجيراتهم في سوريا و العراق و يطالب بتزويدهم بالسلاح اللازم ...هذه اخلاقهم التي تعكس تربيه منحرفة شخصية و سياسية. وأخر يعتبر 10% من سكان العراق صراصير يخرجون ويعيشون في مراحيض و ينتخي للمستوطنين اليهود في اراضي 67 والغريب ان يعقوب ابراهامي يؤيده في موضوع الصراصير و هو يعرف ان هذا التوصيف لا يقل عن التوصيف الذي اطلق في وقت من الاوقات (الجرذان) و يسكت في موضوع المستوطنين وهو يعتبرهم فاشيين (يعقوب ابراهامي مثال لليساري الصهيوني).

(392) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
إلى حميد خنجي 51: الهدوء والتؤدة التاريخ Tuesday, March 26, 2013
الموضوع والكاتب حول ستالين - عقيل صالح
تاريخ النشر Saturday, March 16, 2013

ما كتبتُ يوماً ردّاً على كاتبٍ قبل أن أقرأ ما كتبه بهدوءٍ وتؤدة



(432) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
إلى عتريس المدح 85: المستوطنون التاريخ Monday, March 18, 2013
الموضوع والكاتب عودة الى موضوع اسرائيل - مكارم ابراهيم
تاريخ النشر Saturday, March 16, 2013

المستوطنون اليهود في الآراضي الفلسطينية المحتلة هم حثالة الجنس البشري



هؤلاء هم من يساهم في نشر الاحقاد والبغضاء و هم لا يعرفون ان كل ذلك مرتد عليهم مهما تستروا بأسماء وهمية...وهم بتسترهم بأسماء وهميه يؤيدون القول بأنهم مأجورين...لماذا مأجورين ؟ الجواب انهم يَدَّعون انهم انسانيون وهم اعداء الانسانية سواء وهم يعلمون او وهم يتعصبون...و اخلاقهم العفنة تشير اليهم و تفضحهم...والغريب ان يسكت اصحابهم المدعين بالحق الشرعي للإنسانية وهي منهم براء على تخر صاتهم تلك والمستمرة.(يطلبون من الفلسطيني ان لا يقول "كيان صهيوني «حتى لا ينزعج احد سكان اسرائيل وهو يشتمون العرب و الفلسطينيين صباح مساء)
هؤلاء المتسكعين على خمارات الليبرالية و العلمانية من خريجي الدورات الخاصة والمعاهد المتخصصة و الدروس الخصوصية والذي اقول عنهم فمويي الثقافة يخلطون ما هو بشري و ما هو (("رباني")).
لقد طرح القذافي ما اسماه "اسراطين" اي دولة علمانية واحدة يتساوى فيها الجميع.... و دفع حياته ونظامه القمعي ثمناً لذلك.
لن يتجرأ احد على طرح ما طرحه القذافي بعد اليوم سواء من اهل الغرب او اهل الشرق .
لكنه قد يكون البديل الوحيد هو((" الحل الاسلامي")).... اي دولة دينية واحده متعددة الديانات تحت ظل الاسلام الذي كما يقولون انه يحترم الديانات السماوية واهل الكتاب بشروطه الربانية و وفق والوصايا التي وردت في القرآن و فيما كتبه مسلم و البخاري و ربما غيرهم و ربما استاذهم (القرض آوى) حليف الامريكان واليمين الاسرائيلي و المتسكعين على فضلات الليبرالية و العلمانية امثال من لَّمحنا لهم. وهنا أدعوهم كما يدعون لنجرب الحل الاسلامي هذا...فلا خسارة في ذلك...ما هو رأيهم؟ الجواب هنا تتوقف عوتهم لتجريب الاسلام لأن في ذلك تجاوز لخطوطهم.
أول من عارض و يعارض طرح دولة ديمقراطية واحده هي اسرائيل بكل تنوعها السياسي حيث يقول "اليسار الصهيوني " في واحدة من كبر الكذبات في التاريخ ان الدولة المتعددة لا تعني السلام وانما الحروب والاقتتال.
752) الاسم و موضوع التعليق يعقوب ابراهامي
إلى الزميل رعد: كابوس الدولة الواحدة التاريخ Friday, December 14, 2012
الموضوع والكاتب بعد العاصفة - 2 - يعقوب ابراهامي
تاريخ النشر Thursday, December 13, 2012

تحياتي لك وشكراً على المساهمة
حلّ الدولة الواحدة في الظروف الحالية (أو في ظروفٍ مستقبلية تبدو أسوأ بكثير من الظروف الحالية) يعني أحد أمرين: دولة أبرتهايد يهودية أو دولة حماس إسلامية. في كلتا الحالتين إنسان شريف لا يمكنه أن يعيش
كل الحلول من هذا النوع في كل أرجاء العالم إنتهت لا بتعايش مشترك بل بتذابح مشتر
الكثير من دول العالم متعددة الاعراق و الاديان و تعيش منذ الالاف السنين و ستعيش لو توقف المؤامرات...لماذا لا تكون هذه الدولة هي سويسرا الشرق؟ بدعم عالمي.
س3 : ماهي القوى المعرقلة والقوى المساعدة لحل المشكلة الفلسطينية؟
ج 3 :الموضوع ليس بيد قوى وانما دول واول المعرقلين هم الامريكان الذين لا يتصرفون بحيادية ونزاهة...المعرقل الاخر هي الامم المتحدة التي سمحت( بضغط امريكي غربي) من نقل الملف من اروقتها الى الطرفين المتخاصمين او الى ما يسمى الرباعية...لأن على الامم المتحدة تطبيق قراراتها التي يجب ان تكون ملزمة للجميع او الغاء كل قراراتها بما فيها قرار التقسيم و ترك الطرفين يحلون المشكلة مع منع الدول من التدخل فيها و تجريد المنطقة من السلاح والاحتكام الى البند السابع في تطبيق القرارات.
المعرقل الثالث اسرائيل كما يتضح لنا من اقوال "اليسار الصهيوني" او ما يصلنا عنه من خلال يعقوب ابراهامي الذي يقول ان القيادة الاسرائيلية الحالية لا تريد السلام.
والمعرقل الرابع هو الاسلام الفلسطيني المدعوم او المكبل(بالنصوص) عربيا واسلامياً و المدعوم امريكياً و غربياً و ربما اسرائيلياً.
الى اللقاء في الجزء التالي.



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو/4
- حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو/3
- حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو/2
- حل الدولتين بين يعقوب ابراهامي و نتنياهو
- براءة من الطائفتين
- ردود متأخرة/1 المقدمة
- من حجايات كَبل/حِكَمْ
- الى يعقوب ابراهامي/قابر الماركسية و محيي الاساطير
- من حجايات كَبل/عيد الحزب
- تهنئه بالنوروز
- النقل والدكتور عبد الخالق حسين والعقل
- الى الناخب العراقي
- رد الى الصديق و الزميل و الرفيق لينين
- من حجايات كَبل/الى الاستاذ حسين علوان حسين
- المرأة في عيدها
- صور اخرى من العراق/2 بغداد
- صور اخرى من العراق/1 مدينة الثورة
- التحرش الجنسي
- الحوار المتمدن في العراق/الخاتمة
- الحوار المتمدن في العراق/4


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها - عبد الرضا حمد جاسم - فلسطين/1