|
الوطنية و العلمانية بديل الطائفية
عبد الاخوة التميمي
الحوار المتمدن-العدد: 1181 - 2005 / 4 / 28 - 09:57
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
حدثان مروعان في المدائن و حديثة اثارا في اعماقي احاسيس حاولت ان اتناسى البعض منها حرصا مني لاجتزاء الوقت كي اتفرغ للكتابة عن واقع مر رايت فيه من المستجدات لم تكن مالوفه لنا عبر الاف القرون من الزمن المضاع عمادها وسائل الانتاج المتخلفه ونزوات الملوك والامراء و الامبراطوريات الشرهه 0 وفي هذه الحقب كان السلاطين العرب منهمكين باحراق كتب ابن رشد و محاربة امثاله في نفس الوقت الذي كان ابن رشد يصدح بقوله (اذا اختلفت عندك العقيدة و العقل عليك بارجاح كفة العقل ) و من المعلوم ان انكفاء العرب على انفسهم و لجوء السلاطين الى دراسة اسوا ما في التراث و تعميمه و اجبار الاخرين على تقبله و محاربة التجديد و رفضه له اسبابه المعروفه 0 و كنتيجه منطقيه للصراخ الخاطئ و التشويه الزائف للحقائق ومحاولة اقناع المجتمعات بالوهم لتعزيزسلطة الحكام تحول الزيف الى ما يشبه الواقع و توكأت الرعيه على جدار الوهم معتبرة الخرافه حاله من اقوى حالات اليقين و لنا من المثيولوجيا ما يسوغ ذلك 0 وتوالت الأزمنه و تغيرت الجغرافيه و رسمت الحدود و بانت خطوط التطور وصار للحضاره معنى اخر غير المعنى المألوف و بدلا من ان يملآ الحكام العرب ادمغة الشعوب بعناصر استمرار تطور القوانين الحمورابيه و الفن السومري و الهندسه المعماريه الأسلاميه و التفاعل مع الديمقراطيه الهلينيه و مجالس الشورى العربيه التي شكلت اللبنه الأولى في بناء النهضه الأوربيه انشغل السلاطين العرب في حشو ادمغة اجيال متعاقبه بالتسطيح الأيديولوجي ولم يكتفوا بما يمارسونه من تعسف بل انبرى وعاظهم لترسيخ الأفكار التكفيريه لقوى اكثر تمسكا بالأسلام من وعاظ السلاطين انفسهم وهذا لم يكن معزولا عن الخط السياسي العام الذي يتوزع على اكثر من صعيد لبقاء حكم الملوك و الأمراء 0 و ما الحدثان المروعان اللذان اشرت اليهما إلا الثمرة الناضجه لذلك 0 و إلا ماذا نسمي اختطاف اناس مسالمين لا ذنب لهم و يحبوا العيش كغيرهم تقطع رؤوسهم و قد يكون احد مقطوعي الرأس ملحدا و لكن يكفي ان اسمه عبد الزهرة مثلما يكون عمر ملحدا لكن من حسن حظه انه من سكنة حديثه 0
المصيبه الكارثيه ان اكثر من خمسين شخصا من الذين قطعت رؤوسهم لم يدفنوا وفق التقاليد و الشريعه الأسلاميه باكرام الميت او الشريعه المسيحيه او اليهوديه او كل الأديان او الأنسانيه بل قذفوهم في نهر دجله وهذا لم يحصل إلا في الشريعه الصداميه التي إبتدات في قذف عبد الكريم قاسم بعد ان وضعوا جثمانه في كيس و وضعوا في داخله حجرا ثقيلا 0 وبعد حادثة المدائن بثلاثة ايام يتكرر الحادث مع تسعة عشر ضحيه اخرى من الشيعه جاؤا من مدينة غماس محافظة الديوانيه لاصطياد السمك و من ثم بيعه لسد رمق عوائلهم و معالجة شئ من الفقر الذي لازم حياتهم طيلة عشرات السنين و لم يدر بخلدهم ان اخوتهم في الدين من اهالي حديثه يتربصون باحر من الجمر لمجيئهم و لم يتصوروا ان الوعد الذي قطعوه لعوائلهم بالحصول على ثروة يتحول الى عناء لهذه العوائل ان تستدين مبالغ لنقل جثثهم من ملعب حديثه الى مثواهم الأخير و لكن بلا رؤوس ايضا000 الأسوا من ذلك ان فضائية الحرة العتيدة تجري مقابله مع احد الأساتذة الجامعيين الدكتور (ص) و يبرر ذلك بقوله الأكثر استغرابا ( ان هؤلاء من الحرس الوطني ) و على الطريقه العاميه (العذر انجس من ال?باحه ) و المثير للأستغراب ان دولة الفساد الأداري و بعد حادثة المدائن سيطرت على نفس المدينة التي كانت تستغيث و لاكثر من ثلاثة اشهر نعم سيطرت على نفس المدينة بنفس الشرطة و بنفس الحرس الوطني و نفس القوة التي كانت في البلاد قبل فوات الأوان 0 و الأكثر استغراباً ان احد المسؤلين في الوزارات الأمنية و بنفس اليوم الذي سيطرت فيه قواته على مدينة المدائن و بنفس الفترة التي قطعت فيها الرؤوس يصرح ان القضية (مفبركة و مفتعلة ) و لا اساس لها من الصحة 000 !!!؟ السؤال هل تمُر قضية الضحايا بدون عقاب ‘ و ما هو موقف القضاء العراقي في عهد الشفافية و الديمقراطية ؟ و اذا كان ثمن الحرية بعد الحصول على الديمقراطية قطع رؤوس المسلمين بفتوى اسلامية او هدم دور العبادة الأسلامية منها و المسيحية ما هو الموقف الواضح من الطرف الأسلامي الأخر و هل تتناسب التصريحات البائسة من هذا الطرف او ذاك مع جسامة الحدث الجلل و ما النتائج لو كان رد الفعل بغير هذا الموقف !؟؟ و هل يسمح للمجرمين ان يستمروا بالجريمة بعن ان ادمنوا القتل و قطع الرؤوس في العهد السابق ؟؟ هذا على الصعيد الداخلي 0 اما فيما يتعلق بدول الجوار العربية بشكل خاص و الدول العربية بشكل عام كان العراق ولا يزال عضواً في الجامعة العربية و من الأوائل في تأسيسها و لحين التغيير في 9/4/2003 ساهم العراق في كل ما حصل في الواقع العربي من مرارة في اضطهاد الشعوب العربية و حرمانها من حقوقها المدنية و فتح ابواب السجون بكل حرية لخيرة المناضلين و تعطرت المشانق باسمى رقاب من اكثر كفاحاً و جهادية دفاعاً عن الحرية و الديمقراطية وانضجهم مطلبية لحقوق الشعوب شأن العراق في ذ لك شأن الأنظمة العربية رغم تبدل نظامه السياسي من ملكية الى جمهورية 000 الغريب في الأمر ان العلاقة بين الأنظمة المتعاقبة و العالم المتمدن بقيمة علاقة طردية في التغيير السياسي العربي بشكل عام والعراق بشكل خاص فكلما يزداد العالم تطوراً في التكنلوجيا و الأتصالات و حقوق الملكية الفكرية و حقوق الأنسان كلما ازداد العرب تخلفاً حتى وصل الحال في بعض حكامه التباهي بكون بلدانهم اقل استخداماً للأنترنيت و اعتبار التطور(سبّه) و عقوبة يحاسب عليها من يجاهر بصوته في الأوساط العلمية و الثقافية او وسط الناس 0 و لكن و بعد تحرير العراق و على الرغم من الأخطاء السياسية و العسكرية و الأقتصادية التي رافقت مجئ الأمريكان و تراكم الفساد الأداري السئ بالأرتباط مع الأرهاب الذي ساهمت فيه دول الجوار العربية تبقي للنظام المنهار خصوصيته التي لن تضاهيها اية سلبية يمر بها الشعب العراقي هذا النظام الذي كان يوهم الأنظمة بقوته انهار بلحظة فزع و كان بودنا ان نرى عضو فرع واحد من قادت حزبه يستشهد في وجه الأمريكان و ها هم يستأسدون و يتهمون اشرف المناضلين بالعمالة و الأكثر استغراباً ان بعض دول الجوار العربية لم تتعض و لم تعتبر من مصير الفاشية و اوهمت نفسها ان بأحتضانها لهؤلاء المرتزقة و مدهم بالمال و السلاح و التدريب لأيذاء الشعب العراقي لن تدور عليهم الدوائر التي دارت على من هو اقسى منهم و اكثر ثروات من بلدانهم و ابشع سلوك من سلوكهم و اكثر انتقاماً من اقساهم و لن تفرحوا بمغتصب يحقق لكم ما تصبون اليه لقد علمنا التاريخ ان الأنتصار تؤام المبادئ التي تخدم الأنسان و تعزز موقع الديمقراطية للشعب و تستجيب لأرادة الحياة و تطلّع الجماهير 0و ما الأموال التي تصرف على مجموعة من المرتزقة لألهاء الأمريكان في الأرهاب داخل العراق او قتل اطفال في روضة عراقية او تفجير انبوب نفط او تعطيل الكهرباء او ضرب مستشفى ألا قشة في بحر المبالغ التي كان يدفعها صدام لهذا المسؤول في المنظمة العربية او الصحفي في الجريدة العربية او الأجنبية او العمل الأرهابي ضد الدولة العربية 0او او ووو و لااقول الأ ما قالة الشاعر (و من لم تفده عبر ايامه فالعمى خير له من الهدى ) 0 كما ان المبالغ التي تصرف على تشجيع الأرهاب في دور العبادة العربية لتسويغ التقتيل و التكفير الأسلامي الأسلامي و الأسلامي المسيحي و الأسلامي اليهودي فأنه بالقدر الذي لا يجدي نفعاً بل ستكون له ردود افعال عكسية و في القريب العاجل و للزمن سرعة غير متوقعة و أود التذكير بان ما صرفه الطاغية العراقية من مبالغ على دور العبادة و الحملة الأيمانية و التي لا زالت لم تكتمل و ستبقى شاهد عيان على التصرف الأهوج لهذا المعتوه الذي فاق كل الطغاة في التمشدق بالأيمان و الرحمة و الأنسانية و حب الشعب دليلهفي ذلك المقابر الجماعية و للعودة الى دول الجوار التي سعت الى خلق وحدة بين المجرمين من المتضررين من النظام السابق والتكفيريين بالتعاون مع الأرهاب العالمي و تحت شتى الذرائع كل هذا من اجل صد رياح التغيير و حجب الديمقراطية عن جماهير المنطقة التي اصبحت سمة العصر ونسو ان احتلال العراق و تغيير نظامه ما هو الأ نقطة بداية لعمل سياسة شرق اوسطية عمادها بؤر التوتر و القضاء على الهرميات الدينية و الطائفية و القومية و السياسية و الحفاظ على هرم واحد المتمثل بهرم الثروة الذي خلقته العولمة عبر التطور الهائل من التكنولوجيا و راسمال و اتصالات الكترونية و معرفة و التي لم يكن للعرب دور فيها و حولت العالم من محيطه الواسع الى قرية صغيرة و لن ينفع ذلك صراخ المتخوفين من رياح التغيير مهما بحت اصواتهم او كثرت وسائل اجرامهم و لن تنفعهم كثرة ما يدفعونه من اموال للمغتصبين و القتلة بقدر ما ستكون ملوثة سجلها التاريخ لتسويد وجوههم في المستقبل الزاهر للشعوب 0 اما الحديث عن الدول العربية من غير دول الجوار و التي كانت تشاطر دول الجوار في ان ترى صدام ضعيفاً لا يستطيع تجاوز حدوده و باقياً متسلطاً على الشعب العراقي مستفيدين من تهريبه للنفط بابخس الأثمان حيناً و بلا ثمن احياناً اخرىو بناء فلل و قصور لرؤساء تحرير صحف و مسؤليين عرب مقابل ذلك بؤس و فقر عاليين للشعب و موت جماعي للأطفال و بودي ان اروي حادثة رواها لي سائق تكسي في نهاية الحصار ان ابنته تعرضت الى نزلة صدرية بسيطة و بعد ارسالها للمستشفى لعلاج بسيط و بعد انتظار دام ساعة جاءه من ليخبره من المنتسبين بان طفلته قد فارقت الحياة و كانت مفاجئة له حقاً و الأكثر دهشة بعد ان عرف ان من كان ينتظرها ليظيفها الى رقم محدد لتشييع الأطفال و بعد ان عرف ان طفلته قد قتلت لتكون ضمن مجموعة الخمسين طفل المنوي تشييعهم لأدانة الحصار كانت خيبة امل لامثيل لها تاريخياً 0 نعم و استمرت الحالة في استيراد اغذية رديئة و لن ينسى الشعب العراقي ما لوزارة التجارة من شرنقات اخطبوطية مهدت الطريق لمن جاء بعد سقوط النظام ليجلس على عرش اكبر فساد اداري في العالم وليجعلنا نترحم على بائع الأكفان 0 هذا غيض من فيض 0 و للضرورة الموضوعية وددت ان استطرد قليلا في استعراض جزء بسيط من تاريخ اورو?ا للأستاذ الكبير ( اسماعيل صبري ) لما لذلك من ارتباط بالموضوع نفسه 0 في القرون الثلاثة الأخيرة في الألفية الثانية لما لذلك من تشابه بما هو حاصل في العراق و المنطقة العربية كون الأحداث بالغة الأهمية و يقف في مقدمتها اكتشاف الطاقة البخارية و نشوء الدولة القومية بالأرتباط مع تحديد هوية الأمة و نشوء البرجوازية محل المقاطعات الكثيرة الأقطاعية المطلقة و استقلال الولايات المتحدة الأمريكية عن بريطانيا عام 1774وحدوث الثورة الفرنسية وتدشين الجمهورية عام 1789 واعلانها الناس متساوون امام القانون و نشر( ادم سمث ) لكتابه ( ثروة الأمم ) عام 1776 و الذي اعتبر فيه ان الثروة لم تعد ثروة الذهب و الفضة و انما ما ينتجه عمالها من سلع و اعتبار العمل اساس القيمة و تشخيص الية تقسيم العمل و من ثم تسميته القيمه المضافة بطريقه علمية و الخروج من عالم العموميات الى عالم التشخيص و الحسابات الدقيقة المنظمة و اخيراً الدعوة الى امتناع الدولة عن التدخل في عمليات الأنتاج و التوزيع و ان تترك الحرية للسوق في تحديد آلياته للتحكم في مسيرة الأقتصاد عموما و هذا يعني حرية المالك في التصرف 0 و جعل السوق هو الذي يحدد الأسعار و بعد عام 1875 استخدمت السلطة الجديدة من قبل البرجوازية الناشئة بشكل تام و باشرت باعادة ترتيب اوضاع المجتمع , منها الدستور وسن القوانين المدنية و التجارية و الجنائية التي جعلت حرية المالك اساسا لمبدأ حرية التعاقد و ان العقد شريعة المتعاقدين و لا يتجاوز القانون حدود توفير الأطار العام لممارسة هذه الحرية و اسهمت الدولة بالتعليم في كل مستوياته و وفرت المعاهد لتعليم الطبقة العاملة و تأهيلها مهنيا لمتطلبات الصناعة الحديثة كذلك و المهم في ذلك انها عزلت السلطة في البلاد الكاثوليكية و الأدارة العامة و قوانين الأسرة عن نطاق الكنيسة و عدم تدخل الفاتيكان لكون البلاد البروتستانتيه رفضت الكنيسة و مركزيتها منذ نشأتها و نفت وجود بابا اصلاً و اخيراً وبعد الحربين العالميتين ابدلت الأنظمة الراسمالية اسم وزارة الحرب بوزارة الدفاع بعد الحروب الطويلة و المدمرة التي عاشتها اوروبا و من بينها حروب الثلاثين عاماً و التي استخدم فيها البارود لأول مرة و التي انتهت بصلح ويستفاليا عام (1648) لم يكن هذا الأستطراء محض ترف سردي بقدر ما لذلك من اهمية بالغة في فصل الدين عن الدولة و تقوية جهاز الدولة ليس الا 0 والعبرة من كل هذا تكمن في كوننا كعراقيين و عرب على حد سواء لا يمكن ان ننعم بالآستقرار الاقتصادي والأمني و نشرع بتكامل البنى التحتية و نرفه شعباً عانى طويلا من وطأة التعسف و الفقر و نحن نمتلك اغلى الثروات النفطية منها و الزراعية ,المائية الجوفية و السطحية ,السياحية و المعدنية 0 و هي موزعة في كل العراق الجغرافي 0 و بالتعاون مع العالم المتمدن و الأعتماد على التكنولوجيا و الخبرة العالمية وعدم التعالي على المعرفة العلمية بكافة انواعها و مصادرها و التعامل مع عصرنة الحياة و على وفق ما تتطلبه حاجة الناس و دافع التطور على ان لا تتدخل دور العبادة او تخضع للفقهاء وان لا تتحول عملية البناء المادي لاجتهادات و مدارس الفقهاء بعيدا عن وسائل البناء الحقيقي للبناء و عوامل مكوناته و هذا لا يتم الا بعلمانية الدولة و تثقيف الجماهير بذلك و هذا لا يعني نكران لله و منع الأخرين من ممارسة طقوسهم الدينية و الأيمانية و السماح لكل المكونات الدينية و الطائفية بان يمارسوا طقوسهم بما يرونه مناسبا و منع العنف وممارسته بشكل قاطع كما ان العلمانية كنظام لا يعني الأنتماء الى فلسفة الألحاد بل نظام سياسي و اقتصادي ينتمي الى اكثر من فلسفة و منها الفلسفة الدينية و البرغماتية و بقية الفلسفات كما اني ارى تأخير كتابة الدستور لحين الشروع ببناء بنية اقتصادية و اجتماعية رصينة و خلق بيئة حضارية على اساس من الديمقراطية و بناء مؤسسات المجتمع المدني بعد التخلص من النزعة العسكرية الشريرة التي خلفتها الأنظمةالمتخلفة البائدة و التي كانت مصلحتها تصب في الأنفراد و الديكتاتورية و الشروع بكتابة دستور مؤقت تحدد فيه آلية الأنتخابات القادمة و من ثم كتابة دستور دائم توافق عليه الجمعية الدائمة و الغاء قانون ادارة الدولة بعد اضطلاع الدولة الحالية باهم مميزات نيل السيادة و الأستقرار الأقتصادي و الأمني و تعزيز موقع الأعدام و من ثم تثقيف المجتمع بما يؤهله لان يرتقي بالأضطلاع بدوره الصعب و الذي لا يمكن ان يؤديه غيره فكل شئ للشعب فالأديان له و العلمانية منه واليه والطموح فيه و كل الطغاة جاؤا باسمه واستعلوا عليه و لابديل عن الطائفية و التكفيرية و الأستعلائية الا الديمقراطية والوطنية و العلمانية و قول (الجواهري ) وخلوا في قيادتكم حكيما ً يدّبرها هجوماً او دفاعاً رحيب الصدر ينهض بالرزايا ويحسن ان يطيع وان يُـطاعا
الباحث الأقتصادي د0عبد الأخوة التميمي
#عبد_الاخوة_التميمي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تراث واحداث ومعاصرة وعبرة
-
الامن والاعمار والتنمية
-
فشل الافكار القومية والحكومه المنتخبه
-
( الى المرأة الحضارة )
-
ستراتيجية التنمية الاقتصادية
-
ستراتيجية الاستهانه بالناس
-
ستراتيجية الى من يهمه الامر
-
ستراتيجية ما بعد الانتخابات
-
ستراتيجية الى من يهمه الامر
-
الشفافيه استراتيجية المستقبل
-
الشفافيه استراتيجية المستقبل
-
متى نعيد النظر في ستراتيجيتنا
-
الاستراتيجية الاقتصادية لعراق الغد
المزيد.....
-
هوت من السماء وانفجرت.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة تحطم طائرة ش
...
-
القوات الروسية تعتقل جنديا بريطانيا سابقا أثناء قتاله لصالح
...
-
للمحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية.. لبنان يعلق
...
-
لبنان ـ تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت
...
-
مسؤول طبي: مستشفى -كمال عدوان- في غزة محاصر منذ 40 يوما وننا
...
-
رحالة روسي شهير يستعد لرحلة بحثية جديدة إلى الأنتاركتيكا
-
الإمارات تكشف هوية وصور قتلة الحاخام الإسرائيلي كوغان وتؤكد
...
-
بيسكوف تعليقا على القصف الإسرائيلي لجنوب لبنان: نطالب بوقف ق
...
-
فيديو مأسوي لطفل في مصر يثير ضجة واسعة
-
العثور على جثة حاخام إسرائيلي بالإمارات
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|