أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - فرح محمد - وقفهَ














المزيد.....

وقفهَ


فرح محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4105 - 2013 / 5 / 27 - 03:10
المحور: حقوق الانسان
    


لما بنحارب التخلُف والعهر المُجتمعي والافكار المُبتذله , لما بنقول فيه عادات وتخاريف الكثير منها باتَ لا يَصلُح ان يكون الي الآن لما بنقول محتاجين نكونّ إحنا بِفكرنا وعقلنا إحنا مش مجرد موروث ثقافي/اجتماعي الخ الخ يتنقل ويتم حشوهُ في عقولنا وحسب, ولما بنقول ان فيه تحرش موجود وواقع أصبح ثابت من ضِمن احداثنا الحياتيه للأسف وليس تحرش اجساد فقط بل تحرش بالعقول البِكر تحرش بكافهً الاشكال والوسائل وعشان لما بنكتب عن قضايا موجودة بالمجتمع وفيه لسّه ناس عايشه ورافضه انها تفوق وعشان لما بنقول كفاكُم دفن لِرؤوسكُم في الرمال كَالنعام كفاكُم فالبُركان قادم ولا زالت الأرض مُعبأه بما لا تُريدون رؤيته , تُريدون رؤيه أنفسكم وعقولكم السطحيه فقط.
وعشان كتير أوي مش هنبطلّ نقول ونتكلم ونكتب حقيقه موجوده بيننا حقيقه التخلف والجهل والإبتذال وان المجتمع ده جباااااااااااااان بيخاف يواجه الواقع , بيخاف يقول انه مريض بالإذدواجيه, مريض بِإلغاء العقول وإحجامها عند فِكر مُحدد دون التطلع الي التغير
وعليه فلابُد ان تكون الثقافه الجنسيه ماده علميه مثلها مِثل اي ماده يجب ان تُدَرّس بالمدارس لِلوقايه من أمراض المجتمع الشهوانيه وحتي يُصبح المجتمع أكثر نشاطاً وفِكرهُ سليم ومُوجه لِخدمهً عقله بدلاً من خِدمهً شهواته التي لا تنتهي وتقِف عند حدّ الجنس والطعام فقط, فَالمُجتمعات الغربيه تصل اكثر من مُجتمعاتنا الشرقيه لِأنهم يلهثون خلف العلم والتطور اكثر من اللهثّ خلف الشهوة والتدهور.
ولا زال للحديث بقيه/لِفرح محمد..



#فرح_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثوري .. لِ أجلكِ أنتِ
- زواج القاصرات:
- شويه كلام ع الماشي :
- تاريخ صلاحيه


المزيد.....




- بيان مشترك بين الإمارات ودول أخرى حول خطر المجاعة في السودان ...
- اعتقال رئيس الاتحاد الكولومبي لكرة القدم وابنه بعد نهائي كوب ...
- شهادات مروعة عن تعذيب أسرى غزة في سجون إسرائيل
- صحيفة: العنصرية في تركيا لا تقل خطورة عن محاولة الانقلاب
- منتدى حقوقي بالدوحة يبحث أوضاع المهاجرين في دول مجلس التعاون ...
- استمرار توافد النازحين إلى القضارف جراء الحرب بالسودان
- الثاني بتاريخ الفورمولا 1.. رالف شوماخر يعلن هويته المثلية
- مفوض أممي: تحول مقر الأونروا الرئيسي في غزة لساحة حرب أمر مر ...
- ألمانيا - اعتقال شخص يشتبه بانتمائه لحزب الله وعمله على شراء ...
- جدل بعد إيقاف الكويت جوازات سفر البدون


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - فرح محمد - وقفهَ