|
حول مقولة لينين -الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية-.
حسقيل قوجمان
الحوار المتمدن-العدد: 1177 - 2005 / 4 / 24 - 10:56
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
حول نظرية لينين "الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية وصلتني رسالة من قارئ عزيز جاءت فيها العبارة التالية:- "رغبت أن تجيبني ان أمكن على سؤال, كنت و صاحبي نتحدث عن الأشتراكية و سألني قائلاً بأن قانون لينين عن أن الامبريالية أعلى مراحل الرأسمالية قد يكون غير صحيح, من منطلق أن الرأسمالية تتجسد في قوة الصناعة, و ذلك لأن الرأسمال كان موجوداً في المراحل التي سبقت الرأسمالية, و كذلك فأن الاستعمار أي الامبريالية قد سبقت الرأسمالية و قد كانت هناك في مراحل عديدة من التاريخ, و بالتالي فأن الامبريالية أقدم من الرأسمالية و بالضرورة فأنها ليست أعلى مراحلها, قد أزعجك بسؤالي هذا و لكني أرغب بأن تعيننى في الجواب لكي أحيله لصاحبي, و لك مني جزيل الشكر و فائق الحب, و سلمتم" عزيزي القارئ توجد في عبارات صاحبك قضايا صحيحة. فقد كانت امبراطوريات كبيرة حتى في عصر العبودية وكان الراسمال موجودا باشكال مختلفة في المراحل التي سبقت النظام الراسمالي. وكذلك صحيح ان الاستعمار كان قائما قبل المرحلة الراسمالية واتسع في المرحلة الراسمالية اتساعا هائلا. ولكن غير صحيح ان الراسمالية تتجسد في قوة الصناعة لان الراسمال باشكاله الثلاثة، الراسمال التجاري والراسمال الصناعي والراسمال المالي، موجود ومترابط ولكن دور كل شكل من هذه الاشكال يختلف باختلاف مراحل تطور الراسمالية . الا ان الامبريالية التي يتحدث عنها لينين هي غير هذه الامبريالية او الاستعمار الذي يتحدث عنه صاحبك. ولكي نفهم الامبريالية التي يتحدث عنها لينين علينا ان نعود قليلا الى تاريخ تطور الراسمالية. نشأت الراسمالية بالمفهوم الذي نطلقه على الراسمالية كنظام اقتصادي في داخل النظام الاقطاعي على الاساس التجاري بالدرجة الرئيسية. فقد استغل التجار الصناعات الحرفية بان زودوا الحرفيين بالمواد الخام لكي يواصلوا العمل بنفس ادواتهم البدائية واخذوا منهم الانتاج للمتاجرة به في المدن او في البلدان المجاورة. وهذا ما يسمى بالمانيفاكتورا. فلم تكن الصناعة انذاك اساس الراسمالية. ونشأ الصراع بين هؤلاء التجار الراسماليين وبين الطبقات الاقطاعية بسبب القيود التي كان الاقطاعيون يفرضونها على هؤلاء التجار. فقد كان على التاجر ان يدفع الضرائب او الرسوم الاقطاعية لدى العبور من مقاطعة الى اخرى مما كان يعرقل اعمال هؤلاء التجار ويحد من ارباحهم فكانوا ينادون بحرية التجارة وحرية المرور. وكان وجود الدولة الموحدة غير المجزأة الى اقطاعيات عديدة مستقلة عن بعضها ولها قوانينها ورسومها وضرائبها وجيشها الخاصة. ولم يكن في تلك الفترة الراسمال المالي اي البنوك كما نعرفها اليوم منذ تطور النظام الراسمالي. كان الراسمال المالي يتمثل بالمرابين الذين كانوا يمنحون القروض لقاء ربا كان في اكثر الاحيان ربا فاحشا. وقد جرى تطور المانيفاكتورا والصناعات الحرفية الى الصناعة التي نعرفها بصورة المعامل والمصانع متأخرا وخصوصا بعد نجاح الثورات البرجوازية ومجيء الطبقات الراسمالية الى السلطة بدلا من السلطات الاقطاعية. وهنا نستطيع التحدث عن الراسمالية كنظام وعن تحول الحرفيين وخصوصا الفلاحين الى بروليتاريا او طبقة عاملة. في هذه المرحلة كان الاساس الاقتصادي للراسمالية الصناعة واصبحت التجارة شكلا مساعدا للراسمالية الصناعية ونشأت البنوك بديلا من المرابين. كان دور البنوك في هذه المرحلة دور الوسيط، دور مقدم القروض للصناعة لقاء ارباح معينة. تسمى هذه الفترة من تطور الراسمالية فترة المنافسة الحرة. كان المجال في هذه المرحلة مفتوحا امام جميع الراسماليين لكي يشغلوا رؤوس اموالهم في المجال الذي يريدونه وكان انتقال الراسمال من صناعة الى اخرى او من شكل من اشكال الراسمال الى شكل اخر واقصد من الراسمال الصناعي الى الراسمال التجاري او المصرفي حرا لا يحدده الا مقدار الارباح الناجمة عنه. فالراسمالي يحول راسماله الى القطاع الذي يتوقع منه المزيد من الارباح. وهذا ما يسمى فوضى الانتاج. اذ ان تطور الانتاج وتحول الراسمال من قطاع الى اخر لا يجري بشكل منظم مدروس ومبرمج بل يجري بشكل فوضوي اساسه توقع المزيد من الارباح. هذه المرحلة من الراسمالية هي المرحلة التي درسها كارل ماركس وكتب مؤلفاته الاقتصادية واهمها كتاب "الراسمال" عنها. ولكن جميع الاشكال الثلاثة للراسمال يتأتى ربحها عن طريق استغلال الطبقة العاملة لان فائض القيمة الذي يجنيه الراسماليون من الطبقة العاملة هو مصدر الربح الوحيد وما الارباح التجارية او المصرفية سوى تعبير عن كيفية اقتسام فائض القيمة فيما بينها. في هذه المرحلة نشأت حركة الاستعمار حيث اخذت الدول الصناعية تستعمر البلدان المتأخرة من اجل تسويق بضائعها الصناعية من جهة ومن اجل الحصول على المواد الخام الرخيصة لتطوير صناعاتها من جهة اخرى. في هذه الفترة وخلال الثورة الصناعية في بريطانيا اصبحت بريطانيا تدعى معمل العالم. ومن المعروف تاريخيا ان صناعة النسيج البريطانية وتصدير المنسوجات البريطانية الرخيصة الى الهند بيضت الهند بعظام النساجين الهنود (كما قال كارل ماركس) اذ قضت الصناعة البريطانية على صناعة النسيج الحرفية الهندية. ان الراسمالية تميل بطبيعتها الى التوسع. فالراسمالي الذي يريد منافسة الراسماليين الاخرين يجد من مصلحته ابتكار اساليب انتاج جديدة او استخدام مخترعات جديدة تؤهله للتفوق على منافسيه وضمان نسبة ارباح عالية لفترة ما، وهذا يتطلب المزيد من الراسمال وتوسيع المصانع. والراسمالي بهذه الطريقة يضمن نسب ارباح اعلى من منافسيه لفترة قصيرة فقط لان هؤلاء المنافسين سيجدون وسائل اعلى ومخترعات جديدة ترفعهم الى القمة وتبطل التفوق الذي حازه سابقا. وهكذا يجري توسع الانتاج في النظام الراسمالي عن طريق المنافسة الحرة. وفي حركة التوسع هذه تبتلع المشاريع الكبيرة المشاريع الصغيرة غير القادرة على الاستمرار في المنافسة خصوصا في فترة الازمات الاقتصادية. يجري توسيع الانتاج هذا بطريقين. الطريق الاول تركز نوع من الانتاج في ايدي مصانع كبيرة تحاول ان تستولي على اكبر نسبة من انتاج نفس نوع البضاعة. فيجري توسيع مصانع النسيج مثلا الى درجة ان عددا صغيرا من المصانع الكبيرة تسيطر على اغلبية صناعة النسيج. ويجري توسيع مصاهر الحديد بحيث ان مصاهر كبيرة تحاول ان تستولي على اغلبية انتاج الحديد. والطريق الثاني هو توسيع الراسمال بضم صناعات مختلفة في مشروع راسمالي واحد وهي تكون اما ضم صناعات مكملة احداها للاخرى او صناعات مختلفة يتفق اصحابها على الارتباط فيما بينهم لكي يفرضوا تفوقهم في السوق المحلية او العالمية. وفي مجرى هذا التطور يزداد دور البنوك في النظام الاقتصادي اذ تبدأ البنوك بان تتحول من وسيط يحول ايداعات الناس البسيطة لاقراضها الى المشاريع الراسمالية الى الدخول كشريك في الانتاج الصناعي والمشاريع التجارية والاستيلاء على مجالس ادارة المشاريع الصناعية. وهذا الدور يتطور اخيرا الى سيطرة الراسمال المالي (البنوك) على كامل الانتاج الصناعي والتجاري فيصبح الراسمال المالي هو المسيطر. جرى تطور الاستعمار في فترة المنافسة الحرة ايضا على طريق المنافسة الحرة. فالكرة الارضية واسعة الى درجة ان كل دولة استعمارية كانت تستطيع ان تجد من الاراضي الجديدة التي لم تسبقها دولة اخرى لاحتلالها فانتشر الاستعمار بهذه الطريقة وشمل جميع ارجاء العالم. ولم تخل هذه الفترة من مصادمات بين الدول الكبرى حول المنافسة على الاستيلاء على مستعمرات بعينها ولكن الصفة العامة كانت ان تتنافس هذه الدول على اكتشاف واستعمار اراض جديدة غير مستعمرة سابقا. ان تحول الراسمال المالي، اي المصارف، الى النوع المسيطر في النظام الراسمالي خلق نوعا جديدا من الاستعمار هو تصدير رؤوس الاموال. فبدلا من تطوير الصناعات في داخل الاقطار الاستعمارية وتصدير المنتجات الصناعية الى المستعمرات واستيراد المواد الخام الرخيصة من المستعمرات لتزويد هذه الصناعات اخذ الراسمال المالي يصدر الراسمال الى المستعمرات. فبدلا تصدير السلع المنتجة الى المستعمرات يهدف تصدير رؤوس الاموال الى المستعمرات انتاج السلع في هذه المستعمرات باستخدام الايدي العاملة الرخيصة والمواد الخام المتوفرة بكثرة فيها مما يخفض نفقات الانتاج والنقل ويزيد من الارباح الراسمالية. يروي لينين في بحثه عن الامبريالية ان التغيرات الكمية تحولت الى تغيرات كيفية. اي ان التوسع الصناعي والمالي ادى الى التحول من المنافسة الحرة الى نقيضها الاحتكار. فقد اصبح الاحتكار الاقتصادي هو الظاهرة السائدة في النظام الراسمالي بدلا من المنافسة الحرة. ويصدق الشيء ذاته على موضوع الاستعمار. فقد تحولت المنافسة الحرة في الاستعمار الى الاحتكار. فقد تم احتلال العالم كله وتحويله الى مستعمرات للدول الاستعمارية الكبرى. واصبح على الدولة التي تريد زيادة مستعمراتها ان تغتصب هذه المستعمرات من الدول الاخرى. وتحولت دول استعمارية معينة الى دول محتكرة للمستعمرات بينما حرمت دول استعمارية اخرى من هذه المستعمرات الضرورية بالنسبة لها. وعلى سبيل المثال اصبحت بريطانيا في اوائل القرن العشرين الامبراطورية التي لا تغيب الشمس عن علمها كما كانوا يقولون. هذه هي الفترة التي كانت مهمة لينين ان يبحثها وهي فترة تختلف عن الفترة الراسمالية التي بحثها كارل ماركس. فقد تم اقتسام العالم بين دول راسمالية معدودة واصبح الانتاج الصناعي والراسمال المالي حكرا على هذه الدول. ولكن تطور الدول لا يجري بصورة منتظمة بل تتقدم دول كانت متأخرة وتتأخر دول كانت متقدمة صناعيا وماليا. وتريد الدول المتطورة حديثا حصتها من المستعمرات وهي لا تستطيع الحصول عليها الا باغتصابها من الدول الاخرى ولذا اصبحت حروب اعادة اقتسام العالم حروبا حتمية. هذه هي الامبريالية التي تحدث عنها لينين وتوصل الى انها اعلى مراحل الراسمالية. فلم يعد في الراسمال شكل اخر يتغلب على الراسمال المالي. ومعنى ان الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية هو ان التحول الذي يجري بعد هذا هو الثورة الاشتراكية. وقد شاهدت البشرية ثلاث حروب عالمية تهدف الى اعادة اقتسام العالم. كانت الحرب العالمية الاولى سعي دول المحور الالمانية الى اغتصاب المستعمرات من دول الحلفاء بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة. وفشلت المانيا في تحقيق ذلك ونتجت عن الحرب العالمية الاولى اول ثورة اشتراكية ناحجة في تاريخ البشرية. وتطورت المانيا ثانية في فترة ما بين الحربين وسعت الى الاستيلاء على العالم فاستولت على معظم الدول الاوروبية ثم عمدت الى الاستيلاء على دول الحلفاء فاستولت حتى على فرنسا وبدات محاولات الاستيلاء على بريطانيا ذاتها. ولكن هتلر تحول الى الهجوم على الاتحاد السوفييتي ظنا منه ان الاتحاد السوفييتي لا يستطيع المقاومة اكثر من عدة اسابيع خصوصا وان الدعايات الراسمالية كانت تصور ان شعوب الاتحاد السوفييتي واقعة تحت نير الدكتاتورية وانها ستثور على دولتها فور الهجوم عليها. وكانت نتيجة هجوم هتلر على الاتحاد السوفييتي مصيره المعروف اذ ان الاتحاد السوفييتي انقذ العالم من عبودية النازية التي كان هتلر يريد ان يحققها. وخرجت الولايات المتحدة من الحرب العالمية الثانية كأقوى واكبر دولة امبريالية في العالم لانها لم تتعرض للحرب في بلادها واصبحت المجهز الوحيد لدول الحلفاء بالاسلحة والمعدات والمواد الاستهلاكية واغرقت الدول الاخرى الحليفة بالقروض التي سددوها بالتنازل عن مناطق نفوذهم ومستعمراتهم للولايات المتحدة. والبشرية تعيش اليوم الحرب العالمية الثالثة منذ ١١ سبتمبر ٢٠٠١ اذ اتخذت الولايات المتحدة احداث هذا اليوم ذريعة لاعلان حربها العالمية الثالثة. واهداف الحرب العالمية الثالثة ليست اعادة اقتسام العالم كما كانت اهداف الحربين السابقتين بل هي تهدف الى الاستيلاء على العالم كله باغتصاب جميع مصالح ومناطق نفوذ الدول الراسمالية الاخرى الحليفة منها والعدوة وفي توسيع استغلالها لمستعمراتها بفرض ما يسمى العولمة والخصخصة التي تهدف الى مصادرة ما تبقى من املاك الدول التي تستعمرها مباشرة، بالاحتلال العسكري، او بصورة غير مباشرة بالسيطرة الاقتصادية والسياسية. ان المجتمع الراسمالي اليوم صورة ابشع واكثر وضوحا لما وصفه لنا لينين في بحث الامبريالية وهو اكبر برهان على نظرية لينين بان المرحلة الامبريالية هي اعلى مراحل الراسمالية وان الاشتراكية هي التطور الوحيد الممكن بعد المرحلة الامبريالية من الراسمالية. حسقيل قوجمان
#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أزمة اليسار- التكوين الطبقي لحزب الطبقة العاملة.
-
أزمة اليسار (من هو الشعب؟) الجزء الثاني
-
أزمة اليسار (من هو الشعب ) في جزأين
-
الاخ العزيز سلامه كيله
-
ازمة اليسار - صنعة ماركسية عربية
-
أزمة اليسار - تعاريف
-
جواب سريع الى الاخ سلامة كيله
-
من كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية - القسم الا
...
-
ملاحظات حول رايي في الحزب الشيوعي الاسرائيلي سنة 1962
-
من كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية
-
عودة الى قرار تقسيم فلسطين - 2
-
عودة الى موضوع قرار تقسيم فلسطين 1
-
حول الطبيعة التقدمية لحزب البعث السوري
-
من كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية - جواب الى الرفيق الكس
...
-
الجالية اليهودية في العراق سابقا
-
من كتاب ستالين حول المسائل الاقتصادية للاشتراكية
-
حول موقف الاتحاد السوفييتي من قرار تقسيم فلسطين
-
هل اسرائيل ديمقراطية؟
-
كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية
-
جواب الى الاخ خالد بهلوي
المزيد.....
-
هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال
...
-
الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف
...
-
السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا
...
-
بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء
...
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|