أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - استمرار الأعمال التخريبية والإعتداء على الأبرياء















المزيد.....

استمرار الأعمال التخريبية والإعتداء على الأبرياء


عادل محمد - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 4095 - 2013 / 5 / 17 - 22:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأعمال التخريبية في البحرين لها جذور تاريخية تمتد إلى الثمانينيات من القرن الماضي، حيث بدأت بالمحاولة الانقلابية الفاشلة التي دبرت لها عام 1981 الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين بالتخطيط والتعاون مع القيادة الدينية الحاكمة في إيران والتي كانت قد كلفت المرتزق هادي المدرسي عقد مؤتمر صحفي في 2 سبتمبر 1979 للإعلان عن تشكيل الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين.

بعدما تلقت الجبهة الإسلامية الضربة القاضية وتضعضعت أركانها، وفشلت مؤامرة هذه الزمرة الخمينية ضد البحرين، فر عدد من قادتها إلى إيران. وهنا وجب أن اعتذر للقراء الأعزاء عن إضطراري لتكرار ما تطرقت إليه في عدد من مقالاتي السابقة، لقناعتي أن التكرار يعلم الشطار. والقصد من كلمة الشطار هو المواطنين البسطاء الذين تخدعهم الشعارات الدينية والسياسية البراقة الكاذبة التي تنادي بها الميليشيات والعصابات المخربة التابعة للجمعيات العميلة لنظام ولاية الفقيه في إيران لتجعلهم يتبعون أوامرها في التظاهرات والاحتجاجات التي تتحول معظمها إلى أعمال تخريبية.

ونتابع موضوع فرار بعض قادة الجبهة المذكورة إلى إيران للعيش في الجنة التي أوهم الناس بها الخميني وبالفعل وصل بعض القادة إلى إيران ليجدوا أنفسهم بعد فترة فيما يشبه الجحيم. وأقدم لكم خبرات من خلال حكايتين لإثنين من الفارين وعلى لسان شقيق أحدهما الذي حضر إلى منزلي وقال لي: "سوف أبوح لك بسر ولأول مرة سأحكي لك عن مصير شقيقي ورفيق دربه بعد هروبهما إلى إيران، بعد أن استقبلا في البداية بترحيب ساخن من قبل كبار المسؤولين و نالا جوازي سفر دبلوماسيين ليسافرا إلى فرنسا، بعد سنين من الإنخراط في العمل الحزبي ومن أجل الاستجمام والراحة وقد أقاما في فلل فاخرة في شارع الشانزليزيه في باريس".

"وبعد مدة من عودتهما إلى إيران لاحظا الجو الأمني والفوضى والقمع والإعدامات من جانب قوى الأمن والحرس الثوري اللذين شكلهما نظام الطاغية الخميني. وبعد أن وجدا نفسيهما في مأزق وموقف صعب فكرا في اللجوء إلى وسيلة يتخلصان من خلالها من الورطة الكبيرة التي وقعا فيها. فخطرت على بالهما وسيلة تمكنهما من زيارة منزل آية الله منتظري الذي إنقلبت عليه الظروف متحولاً من خليفة للخميني إلى محكوم بالإقامة الجبرية في منزله بعد إنتقاده بشدة نظام الخميني لإعدامه المعارضين الأبرياء. لم ينجح محاولتهما فالاستخبارات كانت تراقبهما منذ وصولهما إلى إيران، كانت تراقب تحركاتهما وزياراتهما إلى منزل آية الله منتظري العدو اللدود للخميني.
الضيفان المدللان البحرينيان اللذان تحولا إلى خصمين خطيرين لنظام الملالي شعرا بمطاردة عناصر المخابرات لهما، وفكرا في مغادرة إيران قبل الوقوع في قبضة جلادي الاستخبارات الذين لا رحمة لهم ولا ذرة من الإنسانية. وبعد عدة محاولات نجحا في النهاية وهربا من جحيم الخميني إلى أوروبا حيث توفي أحدهما في مستشفى بألمانيا بحالة موت مشكوك بها حسب أقوال بعض من أفراد عائلته، والثاني والذي كان محظوظاً استقر في إحدى الدول الأوروبية، و يعيش حالياً بين أولاده وأحفاده. لقد كنت شخصياً أحد المؤيدين للثورة الإيرانية والمتحمسين للخميني، و بعد نحو سنتين من عمر الثورة اكتشفت أن الخميني وأعوانه غدروا بالشعب الإيراني وخدعوا الملايين من البشر في إيران ودول أخرى، فسرقوا الثورة التي تحولت إلى ثورة الكذب وتفعيل الفتن الخمينية.
بعد إكتشافي لزيف وكذب تظام الخميني حينها قمت بمناقشة هذا الموضوع مع بعض من أعضاء الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين آنذاك، ومنهم العضوان اللذان تحدثت عنهما، ولكنهما لم يصدقا أقوالي وكانا يدافعان عن نظام الملالي في إيران. بعد انهيار الجبهة الإسلامية غير الكثير من كوادرها وأعضائها مواقفهم تجاه حكام ولاية الفقيه وصاروا من المنتقدين والمناهضين لها.
من الملاحظ أن نحو كل 15 سنة يعد قادة جمهورية ولاية الفقيه العدة بخطط جديدة للتآمر على مملكة البحرين وراء مسميات مختلفة، وتستخدم الجماهير التابعة لها للإنخراط فيما تسميه الانتفاضة والاحتجاج أو الحراك السياسي، والهدف من هذه المحاولات هو تغيير نظام الحكم في البحرين إلى دويلة شيعية أو كما يسمونها جمهورية إسلامية، لتكون تابعة لنظام عصابات المافيا فيما يسمى بالجمهورية الإسلامية. الذاكرة القصيرة تثبت ذلك، فأول مؤامرة كانت في عام 1981، والثانية عام 1995 والمؤامرة الأخيرة في 14 أبريل 2011 التي سميت بالحراك الشعبي.

لولا الدعم والتمويل من حكام نظام ولاية الفقيه والتشجيع والمساندة من جانب الجمعيات السياسية العميلة لإيران لما استطاعت هذه الجمعيات مواصلة الأعمال التخريبية وتهديد حياة المواطنين. والسؤال المطروح هو هل يملك قادة الجمعيات الديمقراطية والقومية والتقدمية الشجاعة والشهامة لتحرير أنفسهم من سيطرة الجمعيات السياسية العميلة لنظام ولاية الفقيه، وأن يتجمعوا ضد المؤامرات التي تنفذها هذه الجمعيات ضد مملكة البحرين، وضد الأعمال التخريبية التي تطورت بشكل خطير وطالت حياة الأبرياء، حتى وصلت إلى إستخدام القنابل والمتفجرات. كان شهر فبراير الماضي بداية جرائم الإرهاب والتخريب الأكثر ضرراً على البحرين، حيث حاولت الميليشيات الإرهابية قتل عمال النظافة في قرية بني جمرة في 10 فبراير، وقامت بحرق سيارة مفتش شركة النظافة في قرية بوري في 7 أبريل، وخلال مسيرة الوفاق في سلماباد في 12 أبريل إعتدى الإرهابيون على المواطنة فاطمة غلوم بالشتم والضرب وتحطيم سيارتها فقط لأنهم وجدوا في سيارتها صورة صغيرة لجلالة الملك، ثم حاولت هذه المجموعات الإرهابية شل الأعمال والحياة الاقتصادية في البحرين عن طريق الدعوة إلى إضراب عام يوم الخميس 14 مارس 2013. علماً بأن معظم المشاركين في هذه الاحتجاجات والأعمال التخريبية هم من الأطفال والشباب الذين خضعوا لعملية غسيل مخ بواسطة الجمعيات السياسية العميلة لنظام ولاية الفقيه وميليشياتها الإرهابية.
"الذي يزني بوالدته ماذا سيفعل بالآخرين" هذا المثل الفارسي ينطبق مع مقال الكاتب عبد المنعم إبراهيم عن إضراب يوم الخميس الفاشل، الذي نشر في أخبار الخليج في 17 مارس 2013 تحت عنوان "إذا كان ما يفعلونه في أهلهم فكيف سيتعاملون مع الآخرين؟". أرجو منكم قراءة نص المقال:-

"بجد لم أعد (أحاتي) ما يحدث في المنامة أو المحرق بقدر ما يحزنني ما أشاهده وما يقوله أصدقائي من الطائفة الشيعية الكريمة في قرى شارع البديع عما حدث لهم يوم الخميس الماضي، حيث تضرر سكان تلك المنطقة من ويلات التخريب والتدمير الذي مارسه (الإرهابيون) بحق الأهالي هناك.. فهم لم يكتفوا بقطع الطرق والشوارع لإجبار المواطنين على عدم الذهاب إلى أعمالهم، بل عمدوا إلى إتلاف إطارات سياراتهم الواقفة أمام منازلهم لكي لا يذهبوا إلى العمل.. هكذا قسرا وبالعنوة.. وعلى الرغم من أنني شعرت بأن الحياة سارت طبيعية يوم الخميس الماضي، فإنني شعرت بالألم لما أصاب أصدقائي من الطائفة الشيعية الكريمة للإجبار القسري الذي فرض عليهم لكي لا يذهبوا إلى أعمالهم يوم الخميس الماضي، بل وصل الأمر إلى أن كثيرا من العاملين والموظفين من الشيعة اضطروا إلى أن يناموا في مواقع العمل فقط لكي يحافظوا على دوامهم الرسمي اليومي بعيدا عن ضغوط المرجعيات الحزبية الإيرانية التي تدعوهم إلى العصيان المدني من دون وجه حق.. بل إن أحد الأصدقاء قال إن شقيقته معلمة حاولت بكل الطرق أن تخرج من قرية (الديه) لكي تصل إلى أقرب مدرسة ولكنها لم تستطع ذلك بفعل قطع الطرقات الذي مارسه (الإرهابيون) ضد المواطنين.
السؤال المحوري في الموضوع: إذا كان هذا ما تصفق له (الوفاق) والجمعيات التي تركض خلفها وتعتبره علامات نصر لأجندتها السياسية.. إذا كان هذا ما تفعله بأهلها في القرى التي تعيش معها وتأكل معها وتشرب معها.. إذا كان هذا ما تفعله مع أهل الطائفة الشيعية الكريمة في قرى شارع البديع.. فكيف سيكون تصرفها مع أهل (السنة) وبقية مكونات المجتمع البحريني لو أنها صارت في سدة الحكم؟!.. أنتم لم ترأفوا بأهلكم.. فهل تنتظرون أن نثق بكم ونتوقع منكم الرأفة بالآخرين؟!".
هذا المقال يذكرني بنصيحة قدمها لي صديقي الصحافي البحريني المعروف، قبل نحو ثماني سنوات ويومها كنت قد بدأت لتوي الكتابة في الشؤون الإيرانية حيث قال: "أنت تنشر مقالات ضد ولي الفقيه وعميله حسن نصر الله، فوجب أن تكتب بإسم مستعار وليس بإسمك الحقيقي، لأنني شيعي بحراني وأعلم بأن البحارنة لا يرحمون البحراني إذا صار ضد الولي الفقيه أو عملائه، فما بالك وأنت لست شيعي بحراني، فماذا سيفعلون بك". لا شك بأن أكثرية أفراد الطائفة الشيعية البحرينية مواليه لبلدها البحرين، ولا تقبل بالأعمال التخريبية التي تقوم بها الأقلية الموالية لنظام ولاية الفقيه، وسوف يأتي اليوم الذي ستندم فيه هذه الأقلية على أعمالها الإجرامية.
هنا لابد أن أتطرق إلى موضوعين ذات صلة بتهديدات الميليشيات الإرهابية قبل عدة سنوات من بدء حركة 14 فبراير 2011. أحد المواطنين من أخواننا الشيعة قال لأحد أقربائي بأنه عندما فتح محله في صباح أحد الأيام وجد ورقة قرب باب محله، وأثناء قراءة مضمونها التي كان حول انتقادات لحزب الله وحسن نصر الله، دخل عليه أحد الزبائن الشيعة وسأله عن محتويات الورقة، وحينما عرف بالموضوع هدده بحرق محله إذا كرر ذلك مرة ثانية؟!. في حين تحدثت لي كاتبة صحفية شيعية معروفة بأن أهل القرية التي كانت تسكنها هددوها بطردها و عائلتها من القرية إذا لم تتقيد بالحجاب.

طالما النظام الفاسد والمستبد قائم في إيران لا أمل للاستقرار في الدول العربية. ولا شك بأن مصير هذا النظام هو الانهيار والسقوط حين تقوم ثورة الشعب الإيراني، أو يحدث إقلاب عسكري يقوده ضباط شرفاء في الحرس الثوري ليتم تسليم الحكم إلى الشعب بعد انتخاب حكومة ديمقراطية كما حدث في السودان عام 1985 حين قام المشير عبد الرحمن سوار الذهب الأعلى رتبة بين قادة الجيش بانقلاب عسكري ضد الديكتاتور الفاسد جعفر نميري، فوعد الشعب السوداني بتسليم الحكم إلى حكومة مدنية بعد سنتين. وصدق وعد المشير عبد الرحمن سوار الذهب صاحب المبدأ والمصداقية وسلم مقاليد السلطة للحكومة الجديدة المنتخبة برئاسة احمد الميرغني عام 1986، وبعدها اعتزل العمل السياسي.
***************
في الختام أود إشعار القراء الأعزاء أن بإمكانهم قراءة مقالاتي في موقع غوغل الإلكتروني بعد كتابة اسمي وعنوان المقال وثم الضغط على كلمة البحث. بعد ظهور المقال على شاشة الحاسوب ستشاهدون أرشيف مقالاتي في موقع الحوار المتمدن في عمود على يسار الشاشة. علماً بأن أرشيفي يحتوي على 37 مقال وموضوع سياسي وأدبي وبعض القصائد لشعراء إيران والتي ترجمتها إلى اللغة العربية بالإضافة إلى كل ذلك سيجد القراء قصيدتي بالعربية بعنوان "زمن الثورات والعجائب" التي ألفتها في بداية الثورة السورية، ضمن مقالي "كتاب وأكاديميون في أبراج عاجية".



#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأعمال التخريبية في البحرين.. من التخطيط إلى التنفيذ
- عندما يصاب الكاتب بالغرور والكبرياء
- المعارضة البحرينية تكرر أخطاء المعارضة الإيرانية قبل الثورة
- تجاهل وسكوت المعارضة البحرينية عن ما يجري في ايران
- أيها التقدميون والديمقراطيون -الكثرة تغلب الشجاعة-
- أحمدي نجاد وصمة عار في جبين المرشد الغدار
- المرشد المرتبك المحتار يريد إنقاذ السفاح بشار
- دور الولايات المتحدة في بروز الحكومات الإسلامية الحديثة
- حكاية الفيلم الوثائقي -من طهران إلى القاهرة-
- المرشد الروحي للرئيس، هل سيصبح ميدفيديف ايران؟!
- تفتقد شروط القيادة، وعليك الإستقالة!
- بين إهدار دم الكاتب سلمان رشدي .. والسكوت عن أقوال الدكتور ع ...
- من تشرنوبيل إلى بوشهر.. كارثة نووية في انتظارنا
- حسن نصر الله بطل من صنع الجمهورية الإسلامية
- البحرين بين نارين
- تكرار سيناريو الثورة الإيرانية
- ايران في دائرة الضوء
- خزعبلات أحمدي نجاد في الأمم المتحدة
- هيئة الإتحاد الوطني
- المنافقون والجبناء الذين يخشون الحقيقة


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل محمد - البحرين - استمرار الأعمال التخريبية والإعتداء على الأبرياء