أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - عملا بمبدأ من فمك أدينك: هذا إعتراف أحد الدّعاة المسلمين بأن الإسلام دين إرهاب















المزيد.....

عملا بمبدأ من فمك أدينك: هذا إعتراف أحد الدّعاة المسلمين بأن الإسلام دين إرهاب


مالك بارودي

الحوار المتمدن-العدد: 4094 - 2013 / 5 / 16 - 00:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عملا بمبدأ من فمك أدينك: هذا إعتراف أحد الدّعاة المسلمين بأن الإسلام دين إرهاب
(تقديم: مالك بارودي)
-----------------------
(يمكنكم الإطلاع على بقيّة المقالات والرّدود على مدوّنتي الشّخصيّة:
http://chez-malek-baroudi.blogspot.com )
-----------------------

عندما يتحدّث أحد العلمانيين أو الملحدين عن الإرهاب ويربطه بالدّين، يثور المسلمون عليه ويسارعون لإتهامه بالعمالة والتلفيق والكذب والتزييف وغيرها من التهم الجاهزة والتي لا تبيّن في حقيقة الأمر إلا شيئا واحدا: جهل القرّاء المسلمين لتاريخ الإسلام ولحقيقة محمّد ولطبيعة القرآن - كتابهم المقدس - الإرهابية. نحن لا نلوم المسلمين على تصرفهم وعلى غيرتهم على دينهم، ذلك أننا نعرف أن ما يفعلونه ليس إلا نتيجة إندفاع لاواعي وجهل بحقيقة الشيء. لكننا نلومهم على جهلهم وإكتفائهم بما يقوله الشيوخ والدّعاة الذين لم يقولوا أبدا الحقيقة كاملة. كما نلومهم على عدم إطلاعهم على التّاريخ الإسلامي من خلال كتب المسلمين السابقين: الطبري، إبن كثير، إبن هشام... ونلومهم أكثر على عدم تفحّصهم تفحصا عقلانيا واعيا لكتابهم الذي ينضح عنفا ودما وكراهية وإرهابا.ولو فعلوا ذلك لنزعوا الغشاوة عن أعينهم ولتفطنوا إلى صحّة كلامنا.
التاريخ الإسلامي كما يدرّس اليوم في المدارس محرّف، وهذا هو مصدر معرفة معظم المسلمين بتاريخ الإسلام. فإذا إكتفى المسلم بهذا التاريخ المحرف والمزيف الذي يزيّن الإجرام ويلطّف أبشع المجازر ويختلق التعلات الواهية، فمعرفته ستكون دائما ناقصة لا تعبّر عن الحقيقة.
وبما أن المسلم لا يعترف إلا بشيوخه، هؤلاء الذين يسمّيهم "علماء الدّين" وهم أجهل من الحمير، أردنا أن نبيّن له أنّ الإسلام دين إرهاب من خلال شهادة أحد الدّعاة، لعلّه يقرّر أن يفتح دماغه وعينيه ويقرأ قرآنه ويفهمه، عوض إلإكتفاء بترتيله كالببغاء دون فهم.
هذا المقال وجدته على موقع "صيد الفوائد" (http://www.saaid.net/Doat/alharfi/6.htm) وهو بقلم "عبدالرحمن بن محمد بن علي الهرفي" الذي يقدّمونه على أنّه "داعية بمركز الدعوة بالمنطقة الشرقية".
والحكم للقاريء في نهاية الأمر.
بطبيعة الحال، وجود نوع من الإرهاب في الحضارات الأخرى لا ينفي تهمة الإرهاب عن الإسلام، مثلما يظنّ كاتب المقال. لكننا نشكره على صراحته وعلى إثبات صحّة رؤيتنا التي تعتبر الإسلام دين إرهاب والقرآن دليلا لكل من يريد إتباع الإرهاب المحمّدي.

---------------------

الإسلام والإرهاب
عبدالرحمن بن محمد بن علي الهرفي
الداعية بمركز الدعوة بالمنطقة الشرقية

إذا ذكرتَ كلمة الإرهاب جاء في ذهن كل أحد من الناس صورة رجل عظيم اللحية قصير الثوب مقطب الجبين وهو بلا شك عربي ومسلم . ارتبط الإرهاب بشكل عام بهذا الدين وأهله وخرجت باقي الأديان والأمم من هذه التهمة .

وأنا في هذه المقالة لا أود أن أضع الإسلام في قفص الاتهام ثم أحاول بكل ضعف وخجل الدفاع عن دين الله كما يفعل بعض من أراد الخير ، وكما قَالَ ابن مسعود ـ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَما ـ : وَكَمْ مِنْ مُرِيدٍ لِلْخَيْرِ لَنْ يُصِيبَهُ .

وسأبين في هذه المقالة الصلة الوثيقة بيين الإسلام والإرهاب مستندا على أدله من كتاب الله وسنة الرسول ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ ثم بعد بيان الصلة أبين من هو الذي يستحق هذه الصفة بحق ـ إذا لم يمر مقص الرقيب عليها ـ .

وفي البداية عزيزي القارئ نود أن نتعرف على معنى الإرهاب ، مع ما نلحظه فيما يتعلق بمصطلح (الإرهاب) مــن إجماع دولي على محاربته، وتخطيط محكم لاقتلاع جذوره ونسف شجرته ، نلحظ أيضاً عـدم امتلاك أي من هذه الدول لتعريف واضح ومقبول لهذا المصطلح.

تبيَّن لي من خلال استقراء بعض المعاجم العربية الأصلية أنها قد خلت من كلمة ( إرهاب )، وهي كلمة أقرها المجمع اللغوي وجذرها ( رهب ) بمعنى خاف فمعانيها تدور حول الخوف والتخويف .

ومصطلح ( الإرهاب ) ترجمة حرفية للكلمة الفرنسية ( Le Terrorisme ) التي استحدثت أثناء الثورة الفرنسية ، وهي ترجمة حرفية أيضاً للكلمة الإنجليزية ( Terrorism) . ويعرّف ( جورج ليفاسير) الإرهاب بأنه : ( الاستعمال العمدي والمنتظم لوسائل من طبيعتها إثارة الرعب بقصد تحقيق أهداف معينة ) .

وأما المشروع الفرنسي المقدم عام 1972م، للأمم المتحدة فيعرف الإرهاب بأنه: (عمل بربري شنيع ) ، في حين وصفته ( فنزويلا ) بأنه: ( عمل يخالف الأخلاق الاجتماعية ويشكل اغتصاباً لكرامة الإنسان ) .

فهذا المصطلح ليس له ضوابط وقواعد يمكن ضبطها به وهو أمر مقصود من هذه الدول التي تبنته فأصبحت هذه الدول في جو ضبابية المصطلح لا تتكلف إذا أرادت أن تقضي على أعدائها ( أياً كانوا : شخصاً ، جماعةً، حزباً ، نظاماً ، شعباً ) أكثر من أن تشير ببنانها إلى هذا العدو واصمة إياه بالإرهاب ؛ لتنطلق بعد ذلـك جيوش العالم التي سبق تجييشها ضد (الإرهاب) بخيلها ورجلها دونما تروٍ ولا تثبت، بل ولا سماعٍ لشاهد آخر!! فقد يكون شيخ كبير السن أعمى البصر لا يحمل سلاحا ولا يستطيع حمله إرهابيا لأنهم يريدون ذلك . ومع الأسف أننا نجاري الغرب في كل المسميات ومعاني هذه المسميات بدون أن يكون لنا حظ في التسمية ولا فهمها .

ولكن هل للاسلام علاقة بالإرهاب ؟؟ جوابي أنا هو : نعم . له علاقة وثيقة به !! فهو دينٌ يدعو للإرهاب . وطبَّق نبيه ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ معاني الإرهاب في عدد من المواضع والأوقات ، والإرهاب مطلب شرعي لابد منه .

نجد في سورة الأنفال قوله تعالى : " وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ " .

قال القرطبي : ترهبون به عدو الله وعدوكم من اليهود والكفار ومشركي العرب . فالله جل وعلا يأمر هذه الأمة أن تعد العدة لتخويف هذه الطوائف من الناس ، ليشعروا بالرعب والهلع من المسلمين كما يشعر الكثير منا الآن من الهلع والخوف من دولة تعداد سكانها مثل تعداد حي من أحياء القاهرة !! .

وحين نتأمل في حياة النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ نجد أنه طبق الإرهاب في عدد من المرات فنذكر جملة منها :

تخويف أهل مكة وبيان أنه أرسل لإرهابهم فقد قال ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ : " يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ أَمَا وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَقَدْ جِئْتُكُمْ بِالذَّبْحِ " ـ أخرجه أحمد ـ وكان يشير إلى عنقه كما في بعض الروايات فهو إرهاب لهم وبيان أنه أرسل ليذبحهم .

الأمر بالاغتيالات ونذكر منها :
خبر اغتيال محمد بن مسلمة لكعب بن الأشرف اليهودي وخبر اغتيال عبد الله بن أنيس لخالد بن سفيان بن نبيح الهذلي . وخبر اغتيال خمسة رجال من بني سلمة من الخزرج يقودهم عبد الله بن عتيك لسلام بن أبي الحقيق . وخبر ارسال النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ لعمرو بن امية الضمري وسلمة بن أسلم لقتل أبي سفيان بن حرب ولم يقدرا عليه فقتلا عثمان بن مالك بن عبيدالله التيمي . وقد قال النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ لبياميين بن عمير بن كعب لقد آذانا ابن عمك يريد عمرو بن جحاش فجعل جعلا لرجل فقتله وقد أذن له النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ بذلك . ولم يكتفِ النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ بقتل الرجال بل أمر بقتل عصماء بنت مروان وكانت عصماء عند يزيد بن زيد بن حصن الخطمي وكانت تعيب الإسلام وتؤذي النبي وتحرض عليه وتقول الشعر فجاءها عمير بن عدي في جوف الليل حتى دخل عليها بيتها وحولها نفر من ولدها منهم من ترضعه في صدرها فجسها بيده وكان ضرير البصر ونحى الصبي عنها ووضع سيفه على صدرها حتى أنفذه من ظهرها . هذه بعض الاغتيالات التي أمر بها النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ وهي نوع من الإرهاب كذلك فكانت الاغتيالات سنة لنا وشريعة .

ولو طبقت هذه الطريقة مع عدد ممن أساء إلى الإسلام من أمثال سلمان رشدي وغيره من الكفرة والعلمانيين لوضعنا حدا لمن يتجرأ على دين الله ـ جل وعلا ـ .

وخبر ذبح النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ لبني قريظة معلوم مشهور فقد ذبح من بلغ منهم وسبى نسائهم وقسّم أموالهم . وقد تجد أيها القارئ الكريم غير هذه الأمثلة مما يدل على إرهاب النبي ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ للكفرة الفجرة .

ولمن كان هذا الإرهاب ولم كان هذا الإرهاب ؟؟ . ولكن هذا الإرهاب في ديننا لم يكن إلا مع من اشتهر بعداء الإسلام فهو ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ ـ بيّن لقريش لما أكثروا عليه من السب والسخرية أنه سيذبحهم ، وكذا أمر باغتيال من أكثر الطعن في الإسلام وكان رأسا في الكفر ، وقتل بني قريظة لما نزلوا على حكم حليفهم سعد بن معاذ ـ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ـ وقبلوا بحكمه من جهة ثم أنهم خانوا العهد وأخلفوا الوعد كما هي عادة يهود .

وإذا أردت أن تعرف الإرهاب الحقيقي فانظر لما قامت به راعية السلام الدولة المتحضرة لمَّا قامت بطرد الهنود الحمر من بلادهم ، وعاملت السود بكل إرهاب حتى أن أحدهم يقتل كما تقتل البعوضة . ومن شاء فيرجع لكتاب سيرة مالكو أكس ـ رحمه الله ـ ليرى المزيد عن دولة السلام .

وهاهي راعية السلام تقتل في دقائق مئات الآف من الناس في قنبلتي هيروشيما وناجازاكي بغير رحمة ولا شفة ولا حاجة حيث أن اليابان كانت قد خرجت من الحرب ولكن الغطرسة وحب الإرهاب واذلال الناس ابى إلا القتل والتدمير .

كما تغافلت راعية السلام عما وقع في فلسطين من قتل وتشريد من قبل دولة قذرة محتلة ، وتغافلت عن ذبح آلاف الناس في البوسنة فأي جريمة هذه ؟؟ وها هي راعية السلام المتغطرسة تقصف العراق المرة تلو المرة ، وتحاصرها فتقتل أطفالها وعجائزها من أجل ماذا ؟ أمن أجل رئيس هم صنعوه ثم وضعوه ؟؟ . وها هي راعية السلام المتغطرسة تقصف أفغانستان ، وتحاصرها فتقتل أطفالها وعجائزها من شدة البرد والجوع وانعدام الأدوية من أجل ماذا ؟

هاهي راعية السلام تقصف مصنعا في السودان الفقيرة لأنه مصنع مواد جرثومية ـ زعموا ـ وهب أنه كذلك أحرام على العرب والمسلمين أن يمتلكوا الأسلحة المتقدمة وحلال لها ؟!!

وكم كان لراعية السلام من أياد ملوثة بالدماء وهي ترهب بها العباد من غير جنسها ولكن هي التي وضعت المصطلح فهي أعرف بمن يستحقه وتلبس من تشاء لبوس الإرهاب لتفعل به ما تشاء ونحن أمة مطيعة نتبع راعية السلام



#مالك_بارودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حديث عن الله والذّباب وأشياء أخرى
- التّكفير والقتل والإرهاب كوسيلة للإقناع في الموروث الإسلامي
- الرّأي المبين في تفاهة تجّار الدّين – -نوفل سلامة- أنموذجا
- نموذج من ثقافة المرأة-السّلعة في تفكير شيوخ النّكاح
- من إكتشافاتي الرّائعة على الموقع: الصديقة -منية زرّاع- من تو ...
- ردّ على تعليقات الزّائر صالح الوادعي على المقال -شذرات من وح ...
- أمثلة من فتاوى شيوخ النّكاح والإرهاب - ما حكم لعن الكفار من ...
- شذرات من وحي الخاطر - حول شروط نقد الإرهاب
- إزدواجية المعايير عند المسلمين
- عندما يصبح الحمار داعية والبغل دكتورا في كلّ العلوم
- ردود سريعة على تعليقات الأصدقاء حول المقال -ردّ موجز على الم ...
- ردّ موجز على المقال المتهافت -مالك بارودي اثبت لنا ان الله غ ...
- الدّر المكنون في مختارات من فتاوى الشّيخ صالح بن طالح عبد ال ...
- نفحات عطرة من سيرة وأحاديث رسول الإلحاد عبد الله القصيمي صلّ ...
- ردّ على تعليقات ناجي السّبوعي حول المقال -فساد الأسس الإنسان ...
- فساد الإستدلال بالقرآن على وجود الله
- ردّ على تعليق صالح الوادعي حول مقالي -حول المحاولة الجديدة ا ...
- فساد الأسس الإنسانيّة في الدّيانة الإسلاميّة - قتل المرتد في ...
- حول المحاولة الجديدة الفاشلة لتجميل الإسلام التي قام بها عبد ...
- ناجي السّبوعي، أو ما تخفيه أرض تونس من نماذج متخلّفة وضرورة ...


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - عملا بمبدأ من فمك أدينك: هذا إعتراف أحد الدّعاة المسلمين بأن الإسلام دين إرهاب