أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - خليل البدوي - اغتصاب أطفال الشوارع وقتلهم ببشاعة















المزيد.....

اغتصاب أطفال الشوارع وقتلهم ببشاعة


خليل البدوي

الحوار المتمدن-العدد: 4091 - 2013 / 5 / 13 - 08:57
المحور: حقوق الاطفال والشبيبة
    



أن أطفال الشوارع هو الاصطلاح الأكثر انتشاراً للتعبير عن الأطفال تحت سن 18 عامًا الذين يعيشون بلا مأوى ويقضون ساعات طويلة من يومهم أو يومهم كله بالمساحات العامة وينتشرون في الجنوب وما يعرف بالبلاد النامية.
هناك اختلاف على تعريف أطفال الشوارع، بينما البعض يحددون طفل الشارع بأنه الطفل الذي يعيش بصورة دائمة في الشارع بلا روابط أسرية أو بروابط أسرية ضعيفة، يذهب آخرون لضم كل الأطفال العاملين في شوارع المدن لتلك الفئة. وهذا الاختلاف في التعريف يؤدي لاختلاف كبير في تقدير الأعداد. تقسم اليونيسيف أطفال الشوارع لثلاث فئات:
قاطنون بالشارع: وهم الأطفال الذين يعيشون في الشارع (بصفة عامة بما يضمه من مبان مهجورة، حدائق عامة وكباري وأماكن أخرى) وهم أطفال يعيشون في الشارع بصورة دائمة أو شبه دائمة بلا أسر وعلاقاتهم بأسرهم الأصلية إما منقطعة أو ضعيفة جدا.
عاملون بالشارع: هم من أطفال يقضون ساعات طويلة يوميًا في الشارع في أعمال مختلفة غالبًا تندرج تحت البيع المتجول والتسول، و أغلبهم يعودون لقضاء الليل مع أسرهم وبعض الأحيان يقضون ليلهم في الشارع.
أسر الشوارع: أطفال يعيشون مع أسرهم الأصلية بالشارع، وتبعًا لهذا التعريف قدرت الأمم المتحدة عدد أطفال الشوارع في العالم ب 150 مليون طفل.
وهناك العديد من الأسباب لانتشارهم من أهم الأسباب هو عدم اهتمام الحكومة بمتوسط دخل الفرد وعدم إنشاء دور الرعاية لهم وأيضاً من زنا المحارم
الفقر‏: والذي يجعل الأسر تدفع بأبنائها إلي ممارسة أعمال التسول والتجارة من بعض السلع الهامشية مما يعرضهم لانحرافات ومخاطر الشارع‏.‏
الأوضاع الأسرية‏:‏ تلعب الظروف الأسرية دورا أساسيا في انتشار ظاهرة أطفال الشوارع وابرز تلك العوامل هي‏:‏ ‏
تفكك الأسر إما بالطلاق أو الهجر أو وفاة أحد الوالدين‏.‏
كبر حجم الأسرة عن الحد الذي يعجز فيه الآباء عن توجيههم وتلبية احتياجاتهم‏.‏
- ارتفاع كثافة المنزل إلي درجة نوم الأبناء مع الوالدين في حجرة واحدة‏.
الخلافات والمشاحنات المستمرة بين الزوجين‏.‏ ‏
أن نمو وانتشار التجمعات العشوائية التي تمثل البؤر الأولي والأساسية المستقبلة لأطفال الشوارع‏، ‏ ‏كما أن التسرب من التعليم ودفع الأطفال إلي سوق العمل والشارع‏، وقلة مدارس التعليم الإلزامي. ها-نقص الأندية والأبنية فيلجأ الطفل إلى الشارع، وتفاقم حدة مشكلة الإسكان وعدم توافر المسكن الصحي وعدم تناسب السكن مع حجم الأسرة‏.‏
اتساع مفهوم الحرية الفردية، وارتفاع نسبة البطالة بين أرباب الأسر التي تدفع بأطفالها إلي الخروج للشارع‏.‏
كل هذه منفردة أو مجتمعة جعلتهم لغة سائقة للمجرمين، وأحدهم على سبيل المثال لا الحصر
التوربيني وهو اسم احد المجرمين السفاحين في مصر، والذي أثار بجرائمه ضجة إعلامية، لغرابتها، أو انتشارها، أو أثرها وضررها الفادح على مجموعة كبيرة من أطفال الشوارع..
التوربيني - سفاح قام بالعديد من جرائم الاختطاف والاغتصاب والقتل، نعم.. التوربيني، اسم أطلق على مجرم بمصر تم القبض عليه بتهمة(اغتصاب الأطفال ثم قتلهم)، اسمه الحقيقي رمضان عبد الرحيم منصور ‏26‏ سنة زعيم عصابة اغتصاب أطفال الشوارع وقتلهم, قتل ما يزيد علي 32 طفلاً بعد اغتصابهم بالاشتراك مع عصابته التي تتكون من أحمد سمير وشهرته (بوقو) 16 سنة ومحمد عبد العزيز وشهرته (السويسي) 17 سنه وبعض المساعدين الآخرين، وقد وصل عدد من قاموا باغتصابهم وقتلهم 24 طفلاً خلال الفترة من مايو 2004 وحتى نوفمبر 2007.
كانت الشرارة الأولى للكشف عن هذه العصابة ظهر يوم الاثنين الموافق 27 نوفمبر 2006. عندما عثر عدد من العاملين بمحطة مترو أنفاق شبرا الخيمة علي جثة طفل داخل سرداب أسفل المحطة، وأبلغوا اللواء سيد شفيق مدير مباحث القليوبية الذي انتقل إلي مكان الحادث.
كشفت معاينة اللواء حمدي الجزار مدير أمن القليوبية والمقدم محمد شرباص رئيس مباحث قسم أول شبرا الخيمة ان الجثة عبارة هيكل عظمي لطفل يدعي محمد كمال وكانت الصدفة وراء الكشف عن أعضاء هذه العصابة عندما تم العثور علي جثة الطفل محمد إبراهيم سالم "14 سنة" علي شريط السكة الحديد في الإسكندرية وكشفت تحريات اللواء كمال الدالي مدير مباحث الإسكندرية ان الجثة ألقيت من فوق أحد القطارات. وتزامن ذلك مع العثور علي جثة لطفل ثالث ألقي من فوق صهاريج السولار بمحطة السكة الحديد في طنطا تبين انه يدعي أحمد ناجي. فور إبلاغ اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية (في ذلك الوقت) بهذه الحوادث طلب من اللواء إبراهيم السيد مساعده لشرطة الأحداث ونائبه فؤاد الحواتكي تشكيل فريق بحث من ضباط الإدارة العامة للأحداث بوزارة الداخلية والمقدمين وائل البهنساوي ومحمد جمال بالإدارة ومباحث القليوبية والإسكندرية وطنطا وبعد يومين من التحريات توصل رجال المباحث إلي أن وراء قتل هؤلاء الأطفال عصابة تتكون من عدد من الأطفال.

قال عن نفسيته أنه عندما كان عمره 12 عاما (كتكوت صغنون) كان قد أعتاد ترك منزله والعمل بأحدي كافتيريات السكة الحديد بالقاهرة إلا أنه وقع في قبضة بلطجي أسمة عبده توربيني الذي استعار اسمه فيما بعد أستولى على نقوده ثم هتك عرضه وقام بإلقائه من أعلى القطار فسقط على قطعة من الحديد مما تسبب في إصابته بعاهة مستديمة في وجهة مما تسبب في إصابته بعقدة نفسية وقرر أن ينتقم من المجتمع كله.
و هذا نص من صحيفة "الجمهورية" المصرية، في عددها الصادر بتأريخ 16 ديسمبر 2006م:
ما زالت المفاجآت تتوالي في قضية عصابة قتل أطفال الشوارع. والجرائم البشعة التي ارتكبتها في 8 محافظات. ورغم اعتراف أفراد العصابة في التحقيقات بقيادة "التوربيني" بقتل ما يزيد علي 32 طفلاً. إلا أنه لم يتم العثور حتى الآن سوي علي 15 جثة. ولا يزال البحث جارياً عن باقي الجثث حتي يكتمل سيناريو الحادث.
"الجمهورية" فتحت ملف التحقيقات التي تجريها نيابة استئناف طنطا. ومحضر ضبط وتحريات الإدارة العامة لمباحث الأحداث بوزارة الداخلية ومباحث المحافظات التي شهدت هذه الجرائم وحصلت علي القصة الكاملة للجرائم التي ارتكبها الجناة الوحشيين. حيث اعترف التوربيني وعصابته في التحقيقات بقتل هؤلاء الأطفال وتم العثور علي 15 جثة وأكدوا أنهم سوف يرشدون النيابة خلال الأيام المقبلة عن 17 جثة أخرى في 8 محافظات في الوقت الذي تواصل فيه المباحث تحرياتها للقبض على 4 متهمين هاربين شاركوا في قتل الأطفال.
قال شقيقه منصور إنه طوال الفترة التي قضاها رمضان في المنطقة والتي بلغت أكثر من 20 عاماً كان هادئ الطباع ولم يؤذ أحداً كما أنه لم يتوجه أحد من الجيران لأسرته بشكوي منه لأنه كان محبوباً بين جيرانهم نظراً لهدوئه الشديد وتلقيه العطف منهم بسبب إعاقته الذهنية وانه لا يصدق أن شقيقه أصبح مجرماً بل وزعيماً كبيراً من عتاة الإجرام.
كانت أجهزة البحث تواصل العمل ليلاً ونهاراً حتي تم القبض علي أول متهم في هذه العصابة أحمد سمير عبد المنعم "18 سنة" وشهرته "بقو" في منطقة شبرا الخيمة بالقليوبية. وكم كانت المفاجأة لرجال المباحث عندما اعترف المتهم أنه ينتمي لعصابة قتل أطفال الشوارع.
وجاءت اعترافات "بقو" أمام رجال المباحث لتكشف أسرار العصابة حيث ذكر انهم يستدرجون هؤلاء الأطفال من الشوارع بزعم التسول. ثم يعتدون عليهم جنسياً ويقومون بقتلهم بإلقائهم من فوق القطارات حتي تتوه معالمهم حيث تدوسهم القطارات القادمة من الاتجاه المعاكس.
ولم تتوقف الاعترافات عند هذا الحد بل تواصلت اعترافات "بقو" أمام محمد الشرباسى وكيل نيابة قسم أول شبرا الخيمة برئاسة أسامة الحلواني وأمانة سر أيمن الشحات ان "التوربيني" هو زعيم العصابة وانه كان يقوم بتكتيف هؤلاء الضحايا بملابسهم الداخلية فوق القطار "التوربيني" الذي يستقله مع الضحية من القاهرة ومعه باقي أفراد العصابة حيث يعشق التوربيني "التسطيح" فوق هذا النوع من القطارات لوجود مكان منخفض بها يتمكن فيه من الاعتداء الجنسي علي الضحية. ثم يلقيه فوق شريط السكة الحديد.
وأثناء التحقيق مع "بقو" في شبرا الخيمة سقط المتهم الثاني في قائمة الأشرار محمد عبد العزيز السويسي الشهير ب "بالسويسي" في طنطا حيث أدلي باعترافات مثيرة أمام شادي الضرغامي مدير نيابة طنطا مشيراً إلي أنه اشترك مع "بقو" والتوربيني وباقي أفراد العصابة في قتل 8 أطفال في طنطا ودمنهور والقاهرة والقليوبية والإسكندرية وباقي المحافظات وفجر مفاجأة بقوله أن زعيمهم رمضان التوربيني مصاب "بعقدة نفسية جنسية" عندما كان صغيراً ولا تزيد سنه عن 12 عاماً حيث كان يعمل في كافتيريا بالسكة الحديد بالقاهرة وتعرف علي بلطجي يدعي عبده "التوربيني" كان يعتدي علي رمضان بالضرب ويستولي منه علي الإيراد. واستدرجه إلي سطح أحد العقارات واعتدي عليه جنسياً لإذلاله وحتى يتوقف عن مطالبته بهذه الأموال، ثم ألقاه من فوق القطار ليسقط على حديدة تسببت في إصابته بحول في عينه اليمني وجروح مختلفة في أنحاء متفرقة بالجسد، بعد أن شفي قرر الانتقام من كل الأطفال بنفس الطريقة.
وبعد يومين فقط من سقوط السويسي في طنطا نجحت مباحث الإسكندرية في القبض علي زعيم العصابة رمضان عبد الرحيم منصور "26 سنة" الشهير بالتوربيني. حيث اعترف بارتكاب العديد من جرائم الاغتصاب وقتل الأطفال. وأصدر النائب العام أمرا بقيد القضية برمتها في طنطا تحت رقم 33304 جنايات طنطا لسنة 2006 وتولي التحقيق فيها المستشار مسعد أبو سعده المحامي العام لنيابة استئناف طنطا ورئيسا النيابة سمير نجم ومحمد عبد الله البسطاوي وتم مواجهة التربيني بمساعديه السويسي وأحمد سمير. والمتهم الرابع حمادة معروف شعبان الشهير "ببزازة" حيث اعترف التوربيني بأن نشاطه في قتل الأطفال بدأ منذ 7 سنوات. وأن عدد الجرائم التي ارتكبوها لا يقل عن 32 جريمة ومن الصعب التوصل إلي أماكنها جميعاً. وتعهد بإرشاد المباحث عن جميع الجثث خلال الأيام المقبلة. أضاف التوربيني أن اغتصاب الأطفال وقتلهم متعة.
وبعد القبض علي معظم أفراد العصابة خلال 14 يوماً وهم رمضان عبد الرحيم منصور "التوربيني" وأحمد سمير عبدالمنعم "بقو" ومحمد عبد العزيز السويسي "السويس" وحمادة معروف شعبان "بزازة" وحمدي مناطق ومؤمن الجزار زعيم بزازة في التحقيقات التي تجريها نيابة استئناف طنطا انه الزعيم للعصابة وليس التوربيني.. بينما توصلت التحقيقات إلي أسماء 15 ضحية وهم أحمد ناجي وجمال إبراهيم وشريف محمد وهشام كمال وحسين فتحي ومحمد رأفت وحسن فايز ومحمد أمين وأحمد عبد السلام ونورا فتحي وأحمد السيد ورامي محمد وإبراهيم عبد العزيز وعبدالرحمن ناصر ورحاب السيد.
جاء الكشف عن أسماء عدد من الفتيات ضحايا لعصابة قتل الأطفال ليكشف المزيد من المفاجآت حيث تبين أن التوربيني تزوج من فتاة تدعي عزة "بربش" عرفياً. وكانت تستقطب الفتيات لاستغلالهن في الدعارة. حيث قتل التوربيني ثلاثاً إحداهن في البحيرة والثانية في بني سويف والثالثة في عبود بالقاهرة وكشف السويسي عن سر جديد عندما ذكر انه أجهض زوجة التوربيني رغم أنها كانت حاملاً وقدمها للرجال ولذلك كان يرغب التوربيني في قتله عقب خروجه من السجن في إحدي القضايا.
وواصلت نيابة استئناف طنطا تحقيقاتها للعثور علي 17 جثة اعترف المتهمون بقتلها إلا أنه أصبح من الصعب العثور عليها لمرور فترة زمنية طويلة علي وقوعها في المحافظات الثماني ومنها القاهرة والقليوبية والغربية والبحيرة والإسكندرية وبني سويف ومطروح حيث كان يتم إلقاء الجثث فوق قضبان القطارات وفي البالوعات أو دفن الضحايا أحياء. كما طلبت النيابة القبض علي 4 من المتهمين الهاربين لاشتراكهم في عدد من هذه الجرائم. ووجهت النيابة للمتهمين الستة 8 اتهامات هي القتل. والاغتصاب. والسرقة. والخطف. وهتك العرض. والتسول. والتحريض علي الفسق. وحيازة سلاح أبيض.. وقررت النيابة عرض الجثث التي تم العثور عليها علي الطب الشرعي لتحديد الأوقات التي قتلت فيها. والأدوات المستخدمة في الجرائم وما إذا كانت قد تعرضت للاغتصاب من عدمه، تمهيداً لإعلان قرار الاتهام في القضية.
وقد أصدرت محكمة جنايات طنطا حكمها في قضية المتورطين في اغتصاب أطفال الشوارع وقتلهم برميهم من فوق أسطح القطارات حيث قضت بإعدام اثنين من المتهمين بعد موافقة د . علي جمعة مفتي مصر. وهما رمضان منصور وشهرته التوربيني - ومساعده فرج محمد السيد وشهرته حباطة - بعد إدانتهما بالقتل وهتك العرض كما قضت بمعاقبة مؤمن عبد المنعم شحاته وشهرته مؤمن الجزار بالسجن المشدد 25 عاما وكذلك معاقبة ثلاثة متهمين آخرين بالسجن المشدد 15 عاما وهم - محمد شعبان وشهرته السويسي - وسمير عبد المنعم وشهرته بوقو - وحمادة معروف وشهرته بزازة كما قضت المحكمة بإحالة المتهم إبراهيم شعيشع لمحكمة الأحداث بسبب حداثة سنه .
وكانت تحقيقات النيابة في هذه القضية قد كشفت عن أن المتهمين استدرجوا الأطفال إلى أسطح القطارات ثم قاموا باغتصابهم وإلقائهم من أعلى القطارات وهي مسرعة حيث فارق معظمهم الحياة.
فيما أشارت النيابة إلى أن المتهمين في هذه القضية يتسمون بالانحراف الشديد وأنهم اعترفوا بجرائمهم تفصيليا في أثناء المحاكمات كما قاموا بتمثيل ارتكاب الجرائم أمام النيابة في مواقع ارتكابهم لها وتخلصهم من الجثث سواء من فوق القطارات أو بداخل الأنفاق أو الأماكن المهجورة ووصل عدد من قاموا باغتصابهم وقتلهم إلى 24 طفلاً خلال الفترة من مايو 2004 وحتى نوفمبر 2007.
وقد قضت محكمة النقض بتأييد الحكم الصادر بالإعدام ضد التوربيني في 26/1/2009.



#خليل_البدوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حسني مبارك رفض إعطاء جيهان السادات وسام نجمة سيناء، واستحقاق ...
- لِمَ لمْ يُحرّر الجّولانُ حتّى الآن؟!
- هل كان غاندي من مثليي الجنس حقاً؟
- ما وراء الطبيعة- الباريدوليا Pareidolia
- صاحب الزمان يرشح لانتخابات الرئاسة الإيرانية!!
- حرب الأيّام الستة 1967 واللاءات الثلاثة
- هل سيتم اغتيال سوزان مبارك، إذا كشفت أسرار المخابرات الأمريك ...
- السياسيون وبطاناتهم أغلبهم لا يفهمون معنى السياسة التي ينتهج ...
- بعد ألقاء القبض على الناشط على أحمد ماهر وهو بملابسه الداخلي ...
- المخابرات الصينية تتجسس على أمريكا وتكشف طريقة إسقاط بشار ال ...
- عبد الله أوجلان الزعيم الثائر الباحث عن وطن
- سيارتا فاطمة البلتاجي (أم كلثوم)، وعبد السلام النابلسي في مك ...
- الفگر فوگ البعير وعضه الچلب!!
- رسالة مفتوحة للدكتور أياد علاوي: ألست أنت القائل: شكراً أمري ...
- كوبلر ومعسكر ليبرتي والخيارات المعقدة
- جهاز المخابرات البريطانية M.I.6 وخدمة الأمن (M.I.5)
- طائرة C130 التدريبية (ليست تدريبية)!!
- كى لا تسقط الذاكرة دعونا نتذكر حقيقة تلك المجازر
- اشلونك عيني اشلونك؟..اشلونك يا بعد چبدي؟!!
- هل الزواج كسر رگبة، أم كسر ظهر؟؟


المزيد.....




- الأونروا: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- الاونروا: الحصول على وجبات طعام أصبح مهمة مستحيلة للعائلات ف ...
- الأمم المتحدة: السودان يواجه أكبر أزمة نزوح في العالم
- غرق خيام النازحين على شاطئ دير البلح وخان يونس (فيديو)
- الأمطار تُغرق خيام آلاف النازحين في قطاع غزة
- 11800 حالة اعتقال في الضفة والقدس منذ 7 أكتوبر الماضي
- كاميرا العالم توثّق معاناة النازحين بالبقاع مع قدوم فصل الشت ...
- خبير قانوني إسرائيلي: مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت ستوسع ال ...
- صحيفة عبرية اعتبرته -فصلاً عنصرياً-.. ماذا يعني إلغاء الاعتق ...
- أهل غزة في قلب المجاعة بسبب نقص حاد في الدقيق


المزيد.....

- نحو استراتيجية للاستثمار في حقل تعليم الطفولة المبكرة / اسراء حميد عبد الشهيد
- حقوق الطفل في التشريع الدستوري العربي - تحليل قانوني مقارن ب ... / قائد محمد طربوش ردمان
- أطفال الشوارع في اليمن / محمد النعماني
- الطفل والتسلط التربوي في الاسرة والمدرسة / شمخي جبر
- أوضاع الأطفال الفلسطينيين في المعتقلات والسجون الإسرائيلية / دنيا الأمل إسماعيل
- دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشكال عمل الاطفال / محمد الفاتح عبد الوهاب العتيبي
- ماذا يجب أن نقول للأطفال؟ أطفالنا بين الحاخامات والقساوسة وا ... / غازي مسعود
- بحث في بعض إشكاليات الشباب / معتز حيسو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الاطفال والشبيبة - خليل البدوي - اغتصاب أطفال الشوارع وقتلهم ببشاعة