أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عصام شكري - خطاب يوم العمال العالمي *















المزيد.....

خطاب يوم العمال العالمي *


عصام شكري

الحوار المتمدن-العدد: 4088 - 2013 / 5 / 10 - 20:01
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


القي في الاحتفال المشترك الذي نظمه الحزبان الشيوعي العمالي الايراني واليساري العراقي بهذه المناسبة يوم 3 آيار 2013.
--------------------------------------------------------------
رفاق اعتذر مقدما لان علي الحديث بالانكليزي لاني لو تحدثت بالعربي اخشى الا يفهمني الكثيرون. في السابق كنت اعقب في كلمتي بالقول "كما قال الرفيق حميد" ولكن اليوم لم يكن لي ترجمة لذا فلن اتمكن من الاستشهاد بكلامه. تهنئتي لكم بالاول من ايار. واسعدتم مساءا.

قبل ايام كتبت مقالة في صحيفة نحو الاشتراكية وهي صحيفة حزبنا التي نطبعها في بغداد. وقد بدأت افتتاحيتي بالقول ان الطبقة العاملة هي حفارة قبر البرجوازية. هذه عبارة كلاسيكية كتبت في "المانيفست" (البيان الشيوعي) من قبل كارل ماركس وفردريك انجلز. وهي تنطبق اليوم كما انطبقت في زمانهما. ولكني لن ادخل في شرح معنى وتفاصيل كيف ان الطبقة العاملة هي حفارة قبر البرجوازية لاني سافترض انكم تعرفون ذلك.

بعد ايام قليلة من كتابتي لهذا المقال، قرأت خبرا حول عاملات مصنع النسيج ببنغلادش اللواتي قتلن في انهيار مبنى في العاصمة دكا. ظننت في البداية ان العدد هو 450 معظمهن نساء، ولكن احد الرفاق اليوم اخبرني ان العدد الصحيح للقتلى بلغ 502 (ارتفع العدد لغاية كتابة الخطاب الى 750 قتيل). اذن عمارة من 8 طوابق انهارت في دكا، قتلت 502 عاملا معظمهم من النساء. وهناك 2500 اخرين سحبوا من الانقاض معظمهم مكسر العظام وجرحى. هذا جرى اليوم العام 2013. لم يحدث هذا في القرن التاسع عشر ولا اوائل القرن العشرين. حدث اليوم في العام 2013. 502 عاملة كان اطفالهن بانتظارهن بشغف ولكنهم سينتظرون للابد.

عندما بحثت عن اجور هؤلاء النسوة وجدت انهن يعملن لصالح شركات البسة غربية. شركات البسة فاخرة؛ مثل كاب، كالفن كلاين، زارا، فيرساتشي، لانكوم، دولتشي كابانا. هل تحبون معرفة كم يتقاضين شهرياً ؟ خمسين دولار. خمسين دولار في الشهر بواقع عشرة ساعات عمل في اليوم. والان لو قسمنا المبلغ على عدد الساعات في الشهر ستعرفون انهن يتقاضين حوالي 20 سنت في الساعة. شركات كاب وكالفن كلاين ودولتشي كابانا يحصلون على قمصانهم وملابسهم من كدح هؤلاء النسوة. ليبيعونها بمئات الدولارات بينما العاملات يقبضن 20 سنت في الساعة! ثم يقتلن بدم بارد بالمئات في انهيار مباني بناها رأسماليو هذه المصانع باسوأ الاوصاف، جثثهن تنتشل من الانقاض. جثث المئات منهن. لا احد يفتح فمه استنكارا ! خبر قتل العاملات البنغلاديشيات لم يصل حتى الى المانشيتات الرئيسية للصحف والاخبار. ربما اعلن الخبر في زاوية ما وبشكل عابر ثم سحب بسرعة.

رجعت لافكر فيما كتبته في مقالتي في نحو الاشتراكية. قلت في نفسي: مالذي قلته ؟ هل قلت ان العمال يحفرون قبر البرجوازية ؟!. شعرت بالحرج. مالذي يحدث بالظبط ؟ هل صحيح ان العمال يحفرون قبر البرجوازية ام ان البرجوازية هي التي تدفن العمال ؟!. ولكن بعد وهلة ادركت ان التناقض ليس في ادراكي او في الفكرة ولا الخطأ يكمن في العبارة بل ان العالم نفسه هو الخطا. هذا العالم غير المنصف هو الخطأ. هذا العالم المتناقض. ان منتجي الثروة في المجتمع يسحبون من الانقاض، يتقاضون ابخس الاجور - 20 سنت في الساعة، اطفالهن بلا رعاية او رواتب تقاعدية او مساعدات او معاملة انسانية. كيف والحكومة اسلامية !. الحكومة الاسلامية لبنغلادش مشغولة بمساندة الاسلاميين الذي يصدرون فتاويهم ضد مدوني الانترنيت لان الاخيرين ملحدين ويسخفون الفكرة الدينية ويقولون انها خرافة. يحدث هذا ايضا في العام 2013. (قتل الناس وتهديدهم بسبب ارائهم).

رفاق شعرت الى حد كبير بالعجز و باننا متراجعين جدا جدا. لا استطيع ان اقوم بالكثير للطبقة العاملة. وانا من العراق حيث يرسم نفس المصير لجماهير العراق. ففي العام 2012 و 2013 قتل 70 عاملا في كردستان العراق بانهيار ابنية على رؤوسهم وداخل مواقع العمل. بينما مسعود البرزاني وجلال الطالباني يطلون مبتسمين يتحدثون عن العراق الجديد والفدرالية وبان كل شئ على ما يرام ولا يوجد ما يقلق. الكل سعيد. العمال يقتلون كل يوم بسبب الاوضاع الخطرة في العمل وبسبب الفقر والازمات، وانا اتحدث فقط عن كردستان العراق الذي يقولون انه مجتمع طبيعي. مسعود البرزاني يسعى للحصول على تمديد لسلطته ل 4 سنين اخرى، بالتأكيد بالديمقراطية !. دفع الرشاوي والتهديد والوعيد وشراء الذمم والاصوات وهلمجرا.

هذا العالم متناقض. عندما قال منصور حكمت ان هذا العالم مقلوب فاننا نلمس لمس اليد ان هذا العالم مقلوب. العمال يقتلون ويعذبون ويزجون في الحروب والازمات والفقر، الرأسماليون يأخذون شكليا الى المحاكم، بضعة صور هنا وبضعة صور هناك ويفرج عنهم لقاء مبالغ. سمعت ان المالكي قام بعقد صفقة لكسر احتجاجات الفلوجة ب 150 مليون دولار. العهدة على الخبر. ولكن لا ارى ذلك عجيباً.

في الغرب يسمون هكذا مصانع بورش العرق. دول مثل بنغلادش، ماليزيا، الهند، باكستان، تايلاند، سنغافورة، الفلبين والفيتنام ولاوس. هذه هي ورش عرق العالم والصين اكبر ورشة عرق في العالم. هكذا يتم اكساء الغرب بكدح العمال والعاملات. والبعض يصرخ ليس هناك طبقة عاملة، اين هي الطبقة العاملة، لا نراها؟ (هذه ابواق البرجوازية التي تحارب الاشتراكية بادعاء ان العمال انفسهم غير موجودين !).

وانتقالا للعراق، خصصت الدولة ميزانية بلغت 100 مليار دولار في العام 2012. هذا في الوقت الذي تبلغ نسبة العاطلين عن العمل اكثر من 50 % من القادرين على العمل، حسب تقارير المنظمة الدولية. البعض يبحث في النفايات عن بقايا طعام و خبز. اكرر: ميزانية الدولة في العراق 100 مليار دولار حسب تقارير الدولة نفسها. قبل ايام في الناصرية حرق شاب نفسه احتجاجا على البطالة وسوء الاوضاع المعيشية والبؤس المطبق على المدينة. بالطبع لم يتمكن الشاب من اشعال فتيل ثورة كما فعل محمد بوعزيزي في تونس ولكن هذه واقعة مثبتة. وضع النساء اكثر بؤسا. لم يحدث مطلقا ان كان وضع النساء في العراق بهذا السوء. لدينا في العراق عدد ارامل لا يستطيع اي مجتمع في العالم المنافسة معه. ارامل دون اعالة، بلا شريك حياة يساعدها في تحمل نفقات اطعام اولادها او ادامة حياتهم. فمعظم الرجال قتلوا في الاحداث (الاحتلال الامريكي وتصاعد الارهاب الاسلامي والطائفي منذ 2003). لدى الارملات 3 او 4 او 5 اطفال وليس لديهن تقاعد وهن بلا عمل، وليس هناك عمل اصلا لكي يتنافسن عليه. هذه هي الاوضاع سواء في العراق او العالم، في الجمهورية الاسلامية، في بنغلادش، في اندونيسيا، هذا هو وضع 99% من سكان العالم. انهم يعيشون بهذه الاوضاع. الارملات ليس لديهن دعم من الحكومة. هناك ابارتايد جنسي ضد النساء في العراق بسبب العصابات الاسلامية. نسبة البطالة بين النساء هي الاعلى بسبب انحطاط وضع المرأة الاجتماعي. من الممكن جدا للمرأة في العراق ان تتعرض للضرب، للاهانة، للتحرش الجنسي امام الجميع ولا احد يكترث (بل ان المراة هي التي تدان عادة) لا قوانين لحماية النساء. الحكومة نفسها تهين النساء. الحكومة الاسلامية تحتقر المرأة.

هل سمعتم بالوزير الاسلامي (وزير الاعلام الاخواني في مصر) وما قاله في المؤتمر الصحفي لامرأة صحفية ؟ حين سألته لماذا تتصرفون اليوم كالنظام القديم، واين هو التطور في الاعلام ؟. هل تدرون ما اجابها ؟ قال لها تعالي لاريك اين التطور! هذا جواب وزير الاعلام في مصر ، عضو في منظمة الاخوان المسلمين، لفتاة صحفية. هذا هو مستوى البرجوازية اليوم. انتهاك جنسي لفظي وقح وسافل وبشكل سافر لكل نساء مصر وامام اكثر من 80 مليون مصري. (ثم كرر المقولة نفسها في مؤتمر اخر).

الا ان اوضاع الطبقة العاملة هذه ليست حكرا على العالم الثالث او الشرق الاوسط بل هي نسبيا اوضاع الطبقة العاملة في الغرب ايضا. كلنا يعرف اوضاع الطبقة العاملة في اليونان وتركيا واسبانيا وايطاليا. الناس تهاجر بسبب فقدان العمل. الشباب يهاجرون بسبب الازمة الاقتصادية والبطالة.

ان الحكومة في العراق تدعي انها ديمقراطية. ولكن لو تابعتم ما جرى في مدينة بشمال العراق اسمها الحويجة لعرفتم معنى هذه الديمقراطية. في هذه المدينة كما في مدن اخرى في العراق هناك اعتصامات واحتجاجات مستمرة منذ 4 اشهر الان. فجر يوم 23 نيسان 2013 هاجمت قوة عسكرية حكومية الخيم التابعة للمتظاهرين وقتلت 50 متظاهر وجرحت اكثر من 110 (العدد زاد الى 60 قتيل وحوالي 200 جريح). الحويجة مدينة متربة صغيرة في كركوك. ارتكبت القوات الحكومية مجزرة في الحويجة ضد معتصمين ومحتجين. وقام حزبنا بمبادرة وكتبت رسالة وجهتها الى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بهولندا طالبت فيها بجلب نوري المالكي الى المحاكمة كمتهم بتهمة ارتكاب جريمة ضد الانسانية.

ولكن في الجانب المقابل لهذه الاوضاع هنالك الثورات. ادرك جيدا التراجعات الحاصلة في مسار هذه الثورات وكيف ان الغرب يحاول تنصيب اسلاميين موالين له، ولكن المسألة الاساسية هي ان الصورة تتغير باستمرار، ليس هناك وضع ستاتيكي (ثابت). اشك بان محمد مرسي وبقية المجاميع الاسلامية ومن ظمنها حكومة نوري المالكي ونظام الجمهورية الاسلامية بالطبع خاصة اثر الاحداث في سوريا التي اضعفت نظام الجمهورية الاسلامية وحلفاءه الذين هم في حالة دفاعية، اقول اشك بان هؤلاء يستطيعون الاستمرار على هذه الشاكلة والنقمة تتصاعد ضدهم يوما بعد يوم. لن يتمكنوا.

رفاق، ان قضية الطبقة العاملة لا تتعلق فقط بالمطالب؛ زيادة الاجور، تقصير يوم العمل، زيادة ايام العطل والراحة، تحسين شروط العمل. برأيي لم يعد الامر اليوم مقتصرا على ذلك بعد اليوم. ان المسألة اليوم هي حياة او موت. والسبب الذي جلبت الارقام ووضعتها امامكم هي لكي اقول انه يتم قتل العمال بشكل حرفي اليوم. لم يعد الامر مقتصرا على الاستغلال الاقتصادي، ان العمال اليوم يقتلون ويسحقون سحقا كالحشرات. البرجوازية لا تكترث. 50 مواطن قتلوا في الحويجة ومئات الجرحى لانهم قالوا كفى، سأمنا من هذه الاوضاع، سأمنا من هذه السلطة، سأمنا من التمييز، سأمنا من وضع اكياس نايلون في رؤوسنا وتعريضنا لسوء المعاملة والشبهة، سأمنا من قانون 4 ارهاب (هذا قانون مطبق حاليا في العراق ظاهريا لمكافحة الارهاب ولكن فعليا من اجل خلق اجواء مرعبة لاحكام قبضة ميليشيات السلطة) الشبيهة بقوانين جورج بوش بعد 11 ايلول (التي اطلقها لاعتقال كل من يبدو عربيا او مسلما او من الشرق الاوسط). اي شخص مشبوه يتم وضعه في الاعتقال، وسامنا من الوضع المعيشي المتدني ومن البطالة. هذا يجري اليوم في العراق. ولكن في الجانب الاخر فان حزبنا نشط ويحصل على المزيد من القبول. الناس تسمع، يصغون لما نقول، ويقبلون بافكارنا، وادعي ان المجتمع اليوم قد تغير عن السابق بشكل ملحوظ. قبل قليل قلت لاحد الرفاق ان المجتمع يطفر الى الامام وبوتيرة اسرع بنظري حتى من قدرة أليسار على اللحاق. غالبا ما اعطي مثال للشابة المصرية علياء المهدي التي تحدت قوى الاسلام السياسي بشكل رائع وانيق. قالت لهم انظروا لجسدي، هذا هو جسدي. هل هذا مبعث العار؟!. قالت لهم بطريقتها الخاصة: انتم مبعث العار في المجتمع !

رفاق لدينا الكثير من العمل. الكثير جدا من العمل. ولدي اعتقاد بان للطبقة العاملة دور سياسي كبير لتقوم به. الطبقة العاملة لا تقوم فقط بالدفاع عن حقوقها او التصدي لانعدام حقوقها، فللطبقة العاملة دور سياسي كبير يجب ان تظطلع به. الطبقة العاملة تناضل من اجل الحرية، من اجل المساواة، من اجل التمدن. ان التمدن في المجتمع مفقود. ولدى الطبقة العاملة اجابة على مسألة التمدن. مسائل المرأة والاطفال في قلب مسؤوليات الطبقة العاملة. الطبقة البرجوازية افلست . افلست كليا في المعايير الاخلاقية، السياسية، الايديولوجية والاجتماعية. ايضا اوضحت مرة قائلا بانه لو عاد روبسبيير(احد قادة الثورة الفرنسية وسياسي برجوازي ثوري) الان لشعر بالعار حين يقارن نفسه بساسة البرجوازية المعاصرين. اتحدث بعد مرور 220 سنة على الثورة الفرنسية الكبرى. لدينا اليوم من ينكر كروية الارض على الملأ !. سبب هذا التخلف والرجعية والانحطاط هو ان البرجوازية تفرض الدين على حياة الناس. هذا القتل والارهاب واظطهاد النساء والاطفال والشباب؛ حرمانهم من الحداثة، من الحياة المدنية، من الحب والعلاقات العاطفية الحرة بين النساء والرجال، هذه النفايات الفكرية، كل هذا سببه ارجاع الدين الى حياة البشر.

مرة اخرى اؤكد ان امامنا عمل كثير جدا. قام حزبنا بمبادرة لعرضها على الاحزاب العلمانية والمتمدنة وانا أحث على ان تحصل مبادرتنا على عزم اقوى. ستندلع الثورة في العراق كما ستندلع في ايران قريبا. ولكني انبه بالقول انظروا الى مصر، واحذروا الاسلاميين واؤلئك المدعومين من الغرب، او كما يطلقون عليهم "الاسلاميين المعتدلين". كونوا على حذر من هؤلاء ولا تتساهلوا معهم.

ايها الرفاق الجماهير بحاجة الى الاشتراكية . فقط بامكان الطبقة العاملة ان تحقق هذا. الطبقة العاملة هي الاغلبية.

عاش منصور حكمت
عاش الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي
عاش الحزب الشيوعي العمالي الايراني
وعاش يوم العمال العالمي
وشكرا لكم.
----------------
* الملاحظات التي وضعت بين قوسين لم ترد في الخطاب ولكنها وضعت لضرورة توضيح المعنى.



#عصام_شكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمال العراق: وحدتكم تخيفهم !
- رسالة الى فاتو بيسودا محامية الادعاء في محكمة الجنايات الدول ...
- وقاحات اردوكان وتغريدات ساي
- على الضفة المقابلة للكارثة
- لا شئ على ما يرام!، جردة حساب لاوضاع النساء في العالم للعام ...
- لِمَ تدعي الحكومة ان التظاهرات طائفية ؟
- لتتوسع دائرة مطالب الاحتجاجات ورقعتها لكل العراق
- اطلقوا سراحهم الان ! الى جميع النقابات العمالية ومنظمات حقوق ...
- هل لديكم مقدسات اخرى لتكمموا افواهنا بها؟!
- سيكولار، حاجة الى الحرية !
- شبح ثورة جماهير سوريا يحوم فوق رؤوس ساسة البرجوازية العراقية ...
- فقدان الجمهورية الاسلامية لنفوذها سيسدل الستار على كل حركة ا ...
- المارد الجماهيري واسلاميو الكاميرات
- مسرحية وجمهور
- البرجوازية وآفاق ثورتها المضادة
- اليسار العمالي؛ السلطة السياسية ومستلزمات العمل المشترك
- الارض واحدة، والانسان واحد
- ديمقراطية ال 1 %
- حول نفوذ منصور حكمت على الشيوعية والشيوعيين في العراق
- يغرقون المجتمع بالدم والحرمان والتخلف ثم يعقدون مؤتمرات ”وطن ...


المزيد.....




- هل تم صرف رواتب موظفي العراق؟.. وزارة المالية تُجيب
- متى صرف رواتب المتقاعدين لشهر ديسمبر 2024 وطريقة الإستعلام ع ...
- استعد وجهز محفظتك من دلوقتي “كم يوم باقي على صرف رواتب الموظ ...
- -فولكسفاغن-.. العاملون يتخلون عن جزء من الراتب لتجنب الإغلاق ...
- إضراب عام في اليونان بسبب الغلاء يوقف حركة الشحن والنقل
- متى صرف رواتب المتقاعدين لشهر ديسمبر 2024 وطريقة الإستعلام ع ...
- مفاجأة كبرى.. مقدار زيادة الأجور في المغرب وموعد تطبيقها ومو ...
- أردوغان يتعهد بزيادة الحد الأدنى للأجور تفوق التضخم في 2025 ...
- متى صرف رواتب المتقاعدين لشهر ديسمبر؟.. وزارة المالية تُجيب ...
- “الحكومة العراقية” تُعلن موعد صرف رواتب الموظفين وسبب التأخي ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عصام شكري - خطاب يوم العمال العالمي *