|
تعقيب على ما كتبه السيد نزار حسن بصدد بياننا عن قضية النائبين رياض سيف ومأمون الحمصي
ناديا قصار دبج
الحوار المتمدن-العدد: 1174 - 2005 / 4 / 21 - 11:24
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
كتب الأخ نزار حسن يوم أمس في " الحوار المتمدن " متسائلا حول صحة المعلومات التي نشرناها نقلا عن " مصدر موثوق " في وزارة الداخلية السورية في الرابع عشر من الشهر الجاري ، والتي أشارت إلى أن النظام السوري " قد يطلق سراح النائبين رياض سيف ومأمون الحمصي خلال الساعات القليلة القادمة " . وأخذ الكاتب علينا ، في مقالته التي عنونها " ربيع دمشق والكراسي الموسيقية " ، وبما ينطوي على استنكار ضمني ، استنادنا إلى مصدر نعتبره " موثوقا " رغم أنه يعمل في وزارة يرأسها شخص مثل اللواء غازي كنعان وزير الداخلية . وتساءل ضمنا عما إذا لم يكن هذا المصدر يخاتلنا ويكذب علينا ... غير أن الأخطر من ذلك هو أن الأخ حسن ، وفي مكان آخر من مقالته ، يتهمنا بأننا نحاول تبييض صفحة الرئيس السوري . فيقول " وبمعزل عن فبركة واطلاق الاشاعة ذاتها[ من قبل المجلس ]، يلفت الانتباه انها اقترنت بما يشبه تبييض صفحة الرئيس السوري وتجميل نواياه ومقاصده. بيان المجلس الوطني مثلاً يقول ان اطلاق سراح المعتقلين سوف يتمّ رغم أن "عدداً من قادة مراكز القوى، وبشكل خاص بهجت سليمان وشريكه رامي مخلوف يحاولان عرقلة إطلاق سراح النائبين"!! وفي فقرة أخرى يستنكر الأخ نزار حسن إشارتنا إلى أن رئيس الاستخبارات المصرية اللواء عمر سليمان زار سورية سرا ونقل مطالب أميركية للنظام تتعلق بمصير عدد من ضباط المخابرات . ويتساءل : " هل يعني هذا ان عمر سليمان ينتمي الى صنف عمر بن الخطاب وعمر بن عبد العزيز في نظافة اليد وطهارة الذيل وكراهية الفساد والمفسدين؟ وفي الاساس، هل يعني هذا ان بشار الاسد ضد الفساد والفاسدين، او انهم ينهبون ثروات سورية وخيراتها دون علمه ؟ " . وفي الأخير يستنكر علينا ما نقلناه عن مصادر في المخابرات الجوية بمطار دمشق الدولي حول منع 63 شخصية عامة ، حزبية وأمنية ، من السفر إلا بأمر من الرئيس السوري شخصيا . ويتساءل مستنكرا : " هكذا دفعة واحدة... "جميع قادة اجهزة المخابرات"؟ هل يعني هذا الاطلاق الرهيب ان الرئيس دخل في حرب مع "جميع قادة اجهزة المخابرات"؟ من يقف معه اذن؟ ومن الذي يحمي النظام من السقوط : عمر سليمان مثلاً؟ " . وبصدد ما كتبه الأخ نزار حسن ، أود أن أبين له أدناه بعض المسائل التي لا أشك بمعرفته لها ، وإن تكن قد خانته نباهته في الانتباه إليها ؛ راجية منه أن يعتبر ردي هذا بمثابة رد رسمي باسم " المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية " . ولكن أحب قبل ذلك أن ألفت انتباهه إلى عدم صحة معلوماته التي أشار فيها إلى أن " المجلس (...) يديره من باريس المعارض السوري نزار نيوف، على الرغم من اعلانه اعتزال السياسة لاسباب صحية " . فزميلنا السابق نزار نيوف قد تخلى فعلا عن جميع مهماته للسبب المذكور . ومن الناحية الرسمية والمعنوية لا يتحمل أي مسؤولية عن أي موقف يصدر عن " المجلس " ، ومن حقه علينا أن نشير ذلك . ولكنه لم يزل في موقع الولاء التام لخط " المجلس" ومواقفه. ويقوم بمساعدتنا دوما ، في حدود إمكانياته الصحية ، في كل ما نطلبه منه . فهو مثلا يتولى في معظم الحالات تصحيح جميع ما أكتبه بالعربية التي لا أجيد استعمالها كلغة أدبية وإعلامية . وفي أحيان كثيرة لا يتردد في القيام حتى بمهمة صعبة جدا بالنسبة إليه . وأبرز مثال على ذلك أنه لبى رغبتنا الأسبوع الماضي في السفر إلى هولندة ، وقطع ألف وخمسمئة كيلو متر ذهابا وإيابا في يوم واحد ، من أجل تمثيل " المجلس " كشاهد في قضية لاجئ سياسي كردي وزوجته ( المهندس نذير وزوجته المهندسة فهيمة) ، اللذين تنظر محكمة مدينة Haarlem في أمر لجوئهما. وقد لبى رغبتنا هذه رغم أنه يستخدم العكاز في حركته ، ورغم أنه ذهب إلى هولندة من الفراش مباشرة . ويعرف أصدقاؤنا الأكراد في حزب " يكيتي" هذا الأمر. أما الآن فآتي على ما جاء في النقاط الأساسية التي أثارها الأخ نزار حسن في مقاله . أولا ـ من حق الأخ نزار حسن ، وجميع أبناء الشعب السوري في الخارج والداخل ، محاسبتنا على ما نقوله وننشره . والأصح أن نقول : ليس من حق أحد أن يحاسبنا غيرهم . خصوصا حين يتعلق الأمر بقضايا هامة وحساسة مثل قضية النائبين سيف والحمصي . ورغم أن السلطة لم تطلق سراحهما حتى الآن ، رغم مرور ساعات وأيام كما يقول الكاتب ، فنحن لا نزال على موقفنا ومن دقة المعلومات التي تلقيناها . وبالنظر للتعقيدات التي تحيط بعملية إطلاق سراحهما ، ومعرفتنا بطبيعة هذه التعقيدات ، لمعرفتنا أساسا للأهمية السياسية لرياض سيف وزميله مأمون الحمصي ( خصوصا الآن حيث التوقيع على اتفاقية الشراكة الأوربية ـ السورية بات قاب قوسين أو أدنى ، ناهيك عن الظرف العام الضاغط على النظام السوري ) ، أقول : لمعرفتنا بكل ذلك ، استخدمنا حرف " قد " الذي ينطوي ضمنا وصراحة على معنى الشك والخوف والريبة بإمكانية ذلك . ومن الملاحظ أن الأخ نزار حسن اقتبس عباراتنا بحرفيتها ، لكنه نباهته خانته للأسف في الانتباه لهذه الـ " قد " ! ثانيا ـ من المؤسف أن الأخ نزار حسن فهم من إشارتنا للممانعة التي يبديها كل من رامي مخلوف وبهجت سليمان إزاء إطلاق سراح النائبين ،على أنها محاولة منا لتبييض صفحة رأس النظام ، بشار الأسد ! ومن المؤسف أكثر أن نباهته خانته هذه المرة أيضا في الانتباه إلى المغزى الخاص لإيراد هذين الاسمين كممانعين ، دون غيرهما من أركان النظام . فهو لا شك يعرف أن قضية النائب سيف ارتبطت ببهجت سليمان ورامي مخلوف شخصيا ، لجهة ملف " شركة الهاتف الخليوي : سيرياتيل" . ولو كنا نريد تبييض صفحة رأس النظام فعلا ، ونحن لا نفعلها حتى لو فعلها جميع المعارضين ، لكنا قلنا إن " الحرس القديم " هو الذي يمانع في إطلاق سراحهما ، ولم نذكر على وجه التخصيص كلا من مخلوف وسليمان . وأحب أن أذكر الأخ نزار أن حافظ الأسد نفسه كان في حالات كثيرة يصدر أوامر لا ينفذها القادة المعنيون بها ، أو يتحايلون على تنفيذها . ولم يكن الأمر يعني أن حافظ الأسد انطلق في ذلك من موقع " الطيب " ورافضي تنفيذ الأوامر انطلقوا في ذلك من موقع " الشرير " ، بل من حسابات خاصة لكل منهما . وأود أن أذكر الأخ نزار حسن أيضا بأن بواقعة حديثة نسبيا جرت مع زميلنا السابق نزار نيوف . فبشار الأسد أصدر أمره بإطلاق سراحه في الرابع من أيار / مايو 2001 ، ولكن الواء حسن خليل ، رئيس شعبة المخابرات العسكرية آنذاك ، تحفظ على تنفيذ الأمر يومين كاملين في محاولة للاستفادة من ربع الساعة الأخير لانتزاع موافقة من نزار على بعض الأمور . وكان حسن خليل قد نقل نزار إلى جناح الجراحة العصبية في مشفى تشرين العسكري منذ اللحظة التي أمره الرئيس السوري بإطلاق سراحه بمناسبة زيارة البابا الذي كان يحمل رسائل من منظمات دولية . ولكن حسن خليل ، وبدلا من تنفيذ الأمر ، وضع نزار في جناح مشفى تشرين المذكور وأحضر له أهله من جبلة إلى المشفى وأخبرهم " أن نزار حر ، ولكننا نريد أن نعالجه قبل إطلاق سراحه " ! وحين رفض نزار وحاول مغادرة المشفى ، باعتباره حرا كما أخبروه ، منعوه من ذلك وفوجئ بعناصر المخابرات على الباب الرئيسي للمشفى ، وحدثت تلك " الكوميديا السوداء " التي يتذكرها المئات من نزلاء المشفى . وحينها أسقط في يد حسن خليل وأمر بإيصال نزار بعد منتصف الليل ( !؟ ) إلى منزل أهله في جبلة ! ثالثا ـ بالنسبة لمصداقية " المصدر الموثوق " في وزارة الداخلية السورية ، أحب أن ألفت انتباه الأخ نزار حسن إلى أن مجرد عمل المصدر في وزارة على رأسها شخص مثل غازي كنعان ، لا يكفي بذاته للبرهان على " كذب ومخاتلة " هذا المصدر . ولا شك بأن الأخ نزار حسن ، وباقي المواطنين السوريين ، يعرفون جيدا أن في وزارة الداخلية السورية ، كما في الوزارات والأجهزة الأخرى ، بما فيها المخابرات نفسها ، شرفاء وصادقين كثرا ، يهمهم ـ كما يهمنا ويهم الأخ نزار حسن نفسه ـ فضح ممارسات النظام إذا استطاعوا ، وتهريب المعلومات التي تقع بين أيديهم إلى جهات معارضة . ولا تقتضي الضرورة أن يكون المصدر مسؤولا أو ضابطا كبيرا . ففي كثير من الأحيان يكون المصدر مجرد عامل مقسم هاتف يلتقط حديثا ما بين شخصين ، أو موظف في ديوان كضارب آلة كاتبة يمر بين يديه أمر معين يراد تعميمه ( كنقل سجين إلى مشفى ) ، أو موظف على جهاز كومبيوتر يسمح له وضعه بالإطلاع على معلومات معينة ... إلخ . ويعرف الأخ نزار حسن أيضا ، على الأقل من روايات المعتقلين السابقين الذي يعرفهم ، أن كثيرا من رجال المخابرات تعاطفوا مع هؤلاء المعتقلين في بعض مراحل الاعتقال ، وقدموا لهم مساعدة ما بقدر استطاعتهم . رابعا ـ بالنسبة لقضية اللواء عمر سليمان رئيس المخابرات المصرية ، أنا أستغرب فعلا كيف يمكن للأخ نزار حسن الحديث عن هذه القضية بهذه التسطيح ، رغم ما يبدو من عمق في رؤيته وملاحظاته ( على الأقل من موضوعات سابقة قرأتها له ) . ولذلك أود أن أساله : هل يجب أن يكون السيد عمر سليمان نزيها ومحبا للنزاهة وكارها للفاسدين كي يكلفه الرئيس المصري بنقل رسائل أميركية للنظام السوري حول ضرورة التخلص من بعض الوجوه المافيوية ؟ الأخ نزار حسن يعرف جيدا أنه ما من زعيم عربي إلا وكان أوسخ من بطانته وبطانته أوسخ منه . وحين يقوم أحدهم بإرسال مندوب عنه إلى زعيم آخر ، فإن آخر ما يفكر به هو أن يكون مندوبه نظيفا ! وبالنسبة لعمر سليمان تحديدا ، لا أشك بأن الأخ نزار حسن يعرف جيدا أن هذا الرجل أصبح ، ومنذ سنوات عديدة ، رجل المهام الخاصة عند الرئيس مبارك ، ولاسيما حين يتعلق الأمر بإيصال رسائل أميركية أو غربية ، سواء للنظام السوري أو غيره . فهل كان الأخ نزار حسن ينتظر من حسني مبارك أن يرسل الشاعر عبد المعطي حجازي أو الروائي نجيب محفوظ للقيام بدور " عراب المهمات المافيوية " حسب تعبير مواطننا الإيطالي ألبير كامي؟" ! خامسا ـ بالنسبة لمنع 63 مسؤولا من السفر ، لماذا يستغرب الأخ نزار حسن ذلك !؟ قد يكون الرقم مبالغا فيه ، ولكن جوهر الموضوع حقيقي ، ونحن متأكدون منه . والواقع أن الأمر لا يتعلق بـ " بياض " صفحة المانع ( الرئيس) وسواد صفحة الممنوعين ( قادة الأجهزة ) ، بقدر ما يتعلق بصراع أطراف النظام نتيجة للوضع الذي وصل إليه هذا النظام ، خصوصا بعد إعدام الرئيس الحريري وما ترتب على ذلك من اندحار جندرما هذا النظام عن الأراضي اللبنانية وإفلات ضرع " البقرة اللبنانية " من بين مخالبه بشكل شبه نهائي ومحسوم . ولو قرأ الأخ نزار حسن تقاريرنا وبياناتنا السابقة بشكل أفضل لاكتشف أن الخيط الجامع لها كلها هو محاولة التأكيد ، بالمعلومة والخبر والتحليل ، أن هذا النظام لا يوجد فيه لا حرس قديم ولا حرس جديد ، وأنه لا يعدو أن يكون " فيدرالية عصابات " كما وصفناه أكثر من مرة . بل باستطاعتنا الادعاء أننا كنا أول من أكد على أن هذه الحقيقة في الوقت الذي كان فيه مثقفو " لجان المجتمع المدني " ، أو بعضهم ، يراهنون على " الرئيس الشاب المصلح " ويشتموننا لأننا نتهمهم بتضليل الناس بهذه الخزعبلات ، ويتغزلون بـ " الرمح الرديني " بشار الأسد ، وبقده الأهيف ، وينصحوه بأن لا يرتدي الزي العسكري لأنه " ما بيلبق " له ، كما لو أنهم يريدون مصاهرته وتزويجه من بناتهم ! وكان يكفي الأخ نزار حسن أن يقرأ التقرير المطول الذي نشرناه قبل بضعة أيام ( مقايضة أميركية ـ سورية : النظام القديم مقابل دم الحريري ) ليكتشف أن التقرير بكامله كرس للبرهان على أن أقصى ما يمكن أن يصل إليه بشار الأسد هو ما وصل إليه السادات في انقلاب مايو / أيار 1970 . أي استبدال " دولة العصابة " بـ " عصابة الدولة" ! وإذا كان من مقال أخير في مقام النائبين سيف والحمصي والدكتور دليلة ، وباقي زملائهم ، فلن يكون سوى التأكيد على أنهم سيخرجون . لكن ، وبكل أسف ، لن يخرجوا بقوة ضغط المعارضة وزعيمها العبقري " حسن عبد العظيم خدام " ووقع أحذية تجمّعه الميمون في شوارع دمشق ، بل بقوة ضغط الاتحاد الأوربي ووقع أحذية جيراننا ... المارينز . وفهمك كفاية !
#ناديا_قصار_دبج (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الصحفيون السوريون اعتقلوا بسبب تهريب المخدرات !!
-
المعارضة السورية وصناعة الأكاذيب !!
-
فرحان الزعبي يلعن المعارضة السورية من زنزانته الانفرادية ويب
...
-
السلطات السورية تقرر إحالة المحامي أكثم نعيسة إلى محكمة أمن
...
-
ما أحلى الرجوع إليه !!
-
مصدر أمني سوري : اعتقال المحامي أكثم نعيسة كان بسبب حديثه عن
...
-
حين يتلاشى عويل الحقيقة بين نباح-صوت الفّلوجة- و مواء - صوت
...
-
القضاء الفرنسي يرمي الكرة في ملعب المعارضة السورية ومناضلوها
...
-
جبهة الارتزاق في الدفاع عن قضية العراق
-
اللعبة الإيرانية ـ السورية القذرة في العراق : ثلاث أيديولوجي
...
-
بملء إرادتهم أم بملء .. جيوبهم!؟ استدعاءات بالجملة وتعليمات
...
المزيد.....
-
في ظل حكم طالبان..مراهقات أفغانيات تحتفلن بأعياد ميلادهن سرً
...
-
مرشحة ترامب لوزارة التعليم تواجه دعوى قضائية تزعم أنها -مكّن
...
-
مقتل 87 شخصا على الأقل بـ24 ساعة شمال ووسط غزة لتتجاوز حصيلة
...
-
ترامب يرشح بام بوندي لتولي وزارة العدل بعد انسحاب غايتس من ا
...
-
كان محليا وأضحى أجنبيا.. الأرز في سيراليون أصبح عملة نادرة..
...
-
لو كنت تعانين من تقصف الشعر ـ فهذا كل ما تحتاجين لمعرفته!
-
صحيفة أمريكية: الجيش الأمريكي يختبر صاروخا باليستيا سيحل محل
...
-
الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان مدينة صور في جنوب لبنا
...
-
العمل السري: سجلنا قصفا صاروخيا على ميدان تدريب عسكري في منط
...
-
الكويت تسحب الجنسية من ملياردير عربي شهير
المزيد.....
-
المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية
/ ياسين الحاج صالح
-
قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي
/ رائد قاسم
-
اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية
/ ياسين الحاج صالح
-
جدل ألوطنية والشيوعية في العراق
/ لبيب سلطان
-
حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة
/ لبيب سلطان
-
موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي
/ لبيب سلطان
-
الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق
...
/ علي أسعد وطفة
-
في نقد العقلية العربية
/ علي أسعد وطفة
-
نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار
/ ياسين الحاج صالح
-
في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد
/ ياسين الحاج صالح
المزيد.....
|