أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مروان المعزوزي - قل فآتوا بسورة من مثله.. أتينا بسورتان سورة المحبة و سورة الزانية















المزيد.....

قل فآتوا بسورة من مثله.. أتينا بسورتان سورة المحبة و سورة الزانية


مروان المعزوزي
أخصائي نفسي من المغرب

(Merouane Elmaazouzi)


الحوار المتمدن-العدد: 4083 - 2013 / 5 / 5 - 07:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد قام بالإجابة عن هذا التحدي العديد من الناس و أخرجوا الكتب و الدواوين في ذلك لكن مع ذلك ( حتى و لو طارت معزة) يتجاهل البعض هاته المحاولات معتبرينها مسيئة للدين و مساس بالمقدسات لكن إن كان القرآن نفسه يطلب منهم ذلك أن يأتوا بمثله و يرغب في ذلك إن استطاعوا كما يقول فهل يٌعتبر هذا شيئا غير مرغوب فيه ?, ما هاته السكيزوفرينيا ?
إن القرآن نفسه يطلب منا ذلك أن نحاول الإتيان بمثله و لقد قبل بعض الناس و المفكرين الكبار هذا التحدي فكتب قديما ابن المقفع سورا لكن أٌحرقت و كتب ابن الراوندي أيضا لكن كتاباته فٌقدت و اليوم في عصرنا سواء الحديث أو المعاصر أو الراهن هناك العديد من المفكرين كتبوا آيات تحاكي القرآن كجبران خليل جبران و أمين الريحاني و هناك كتب موضوعة مثل القرآن ككتاب البهائية المقدس المدعو ( الكتاب الأقدس) و الذي لا تستطيع أن تفرق بينه و بين القرآن و أيضا كتاب ( الفرقان الحق) وهو كتاب فريد ورائع ثم الكتاب المسيحي المدعو ( إنجيل المسيح بلسان عربي فصيح) وهو آيات من الإنجيل بصيغة قرآنية إضافة إلى كتابات و سٌوَر بعض الزملاء المدونين مثل ( بن كريشان ) و ( مش فاهم ) و العديد العديد فالسؤال هنا أليست هاته السور هي عبارة عن إجابة و رد لذلك التحدي القرآني القديم ?
إضافة إلى أنه أصلا صيغة التحدي صيغة خاطئة لأنه في الإبداع الأدبي لا يمكن الإتيان بشئ مثل الشئ فإما أن نأتي بأروع منه أو أسوأ لكن مثله لا فهذا مثل أن أكتب قصيدة و أقول لك اكتب مثلها أو أن أعطيك ملحمة هوميروس و أطالبك بكتابة ملحمة مثلها إن هذا غير ممكن لأنه يمكنك أن تكتب ملحمة أخرى مثل التي فعل فرجيل و ميلتون و آخرون,
على أي هذا فقط بمتابة تقديم بسيط لكي لا يطلع أحد و يقول ( إن هاته الكتابات هي مسيئة للدين) إنها ليست مسيئة بل فقط هي تجيب عن سؤال و تحدي طلبه منا الدين لا غير
أما قصة هاته السورتين فقد نزل وحي سورة المحبة منذ أربع سنوات تقريبا( تم نشرها في الحوار المتمدن سابقا و سأعيد نشرها الآن) كتبت لأنني كنت أنتظر من كتاب إلهي أن تكون فيه سورة للمحبة بدل القتال و الخصام و المجادلة و مَسَد اللهب ; أما سورة الزانية التي طالت مدة فتور الوحي عليَّ منذ تلك الفترة حتى اليوم فهي تحكي مصير هاته الفئة من النساء كما يراها القرآن ; و هاتان معا تشتركان في شئ واحد و هو أنهما كتبتا عفوا أي لم يخطر في البال كتابة جواب للتحدي القرآني بل جاءتا كخواطر شعرية و إلهامات يحسها الشاعر أثناء كتابته شعره أي كتبت عفوا بدون تنقيح و تصحيح أو تدخل عقل في صياغة التركيب اللغوي أو البلاغي إلخ و إلى الآن لا أعرف كيف جاء الوحي بها غير أنني حقا لم أكن أنوي هذا بتاتا و نشري لها أعتبره مثل نشري لأي قصيدة أخرى قمت بكتابتها ليس إلا
أما موضوع السورتان فالموضوع الأول قمت باختياره ولو لا شعوريا لأنني كنت أرى أننا في حاجة لسورة في المحبة أما الموضوع الثاني فلم يكن لي فيه اختيار بتاتا بل جاء عفوا



ســورة المــحبـة
سورة المحبة سورة بيضاوية عدد آياتها ثمانية عشر


ألمم .قُل إِنّ الله مَحَبَّة وَسَلاَم.فآمِنُواْ بِأُلُوُهِيَةِ اَلْمَحَبَّةِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونْ(1) وَكَيْفَ لاَ تُؤْمِنُواْ بِهَا وَهِيَ رِسَالَة ُكُلِّ رَسُولٍ نَزَلَ عَلَيْهِ اَلْوَحْيُ اَلأَمِينْ(2) وَاُذْكُرْ قَوْلَ بُوذاَ إٍذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمُ اِعْلَمُواْ أَنَّهُ لاَ نِهَايَةَ لِلْكَرَاِهيَّةِ إِلاَّ بِالْحُبِّ فَكُونُواْ بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ مُحِبِّينْ(3) ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ مِنْ بَعْدِهِ فَأَلَهَُّوُاْ بُوذاَ دُونَ اَلْمَـحَبـَّة.وَ بِفِعْلِهِمْ هَذَا كَانُواْ مُعْتَدِينْ(4) وَاُذْكُرْ تَبْشِيرَ اَلْمَسِيحِ إِذْ كَرَزَ فِي عِظَةِ اَلْجَبَلِ وَقَالَ أَحِبُّواْ أَعْدَاءَكُمْ وَأَحْسِنُواْ إِلَى مُبْغِضِيكُمْ وَكُونُواْ مُشْفِقِينْ(5) فَفَرِحَ اَلْحَوَارِيُونَ بِتَعَالِيمِهِ وَ تَهَلَّلَ بُولُسَ.لَكِنَّهُمْ قَامُواْ بِمِثْلِ مَا قَامَ بِهِ اَلْبُوذِيِّيِنْ(6) نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ بَعْض َِأنْبَاءِ اَلأَوَّلِينَ لَعَلَّكَ مُتَّخِذَهُمْ عِبْرَة ًلِمَعْرِفَةِ طَرِيق ِاَلْمَـحَبّـَةِ اَلْقَوِيمْ(7) يَا أَيُّهَا اَلْمُحِبِّينَ لاَ تَظَلّوُاْ صَامِتِينَ عَنْ صِرَاعِ أَتْبَاعِ اَلأَدْيَان ِفَكُونُواْ بَيْنَهُمْ مُصْلِحِينْ(8) إِنَّمَا اَلْبُوذِيُّونَ وَ اَلْمَنْدَائِيُّونَ وَ اَلْهِنْدُوسَ وَ اَلْمَسِيحِيُّونَ وَ اَلْمُسْلِمُونَ وَ أَتْبَاعَ بَهَاءَ اَللهِ وَ اَلْمُلْحِدُونَ إِخْوَةٌ بَعْضُهُمْ لِبَعْض .ٍإِنَّ اَلْمَـحَبَّـةَ هِيَ اَلَّتِي سَتَجْمَعُهُمْ أَجْمَعِينْ(9) وَ اُذْكُرْ فِي اَلْكِتَابِ اِبْنَ عَرَبِي.إنَِّهُ كَانَ بِاَلْحَقِّ رَسُولا ًنَبِيًّا(10) إذ ْقَاَلَ فِي كِتَابِهِ يَا قَوْمُ إِنِّيَ أَدِينُ بِدِين ِاَلْحُبِّ مَا دُمْتُ حَيًّا(11) إِنِّيَ أُؤْمِنُ بِاَلتَّوْرَاةِ وَ اَلإِنْجِيلِ وَ اَلْقُرْآن.ِفَكُتُبُ اَللهِ طَاهِرَة ًسَوِيًّا(12) وَ اَلْجِيلِيَّ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ إِنِّيَ طَوْرًا أَسْجُدُ فِي اَلْمَسَاجِدِ وَ طَوْرًا أَرْكَعُ فِي اَلْكَنَائِسِ مَعَ اَلرَّاكِعِينْ(13) فَإْنْ كُنْتُ فِي حُكْمِكُمْ عَاصِيًا فَإِنِّيَ فِي عِلْمِ اَلْحَقِيقَةِ لَمِنَ اَلطَّائِعِينْ(14) إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى كُونْفُوشْيُوسَ وَ لاَوْتْسُو وَ بُوذا َوَ اَلْمَسِيحَ وَ سُقْرَاطَ وَ اَلْحَلاَّجَ وَ اِبْنِ فَارِضَ وَ أوُغُسْطِينَ وَ دَارْوِينَ وَ نِيتْشِهْ وَ جُبْرَانَ وَ أوُشُو وَ آخَرِينَ لا َتَعْرِفُهُمْ نَحْنُ أَعْلَمُ بِهِمْ اَجْمَعِينْ(15) وَ جُبْرَانَ إِذْ قَالَ يَا أَبْنَاءَ أوُرْفَلِيسْ إِنِّي جِئْتُ ِلأَحْيَا بِمَجْدِ اَلْمَحَبَّةِ وَ نُورِ اَلْجَمَالِ فَاسْمَعُونِ(16) يَا أَيُّهَا اَلَّذِينَ حَارُواْ فِي سَبِيلِ اَلأَدْيَان ِاَلْمُتَشَعِّبَةِ اِتَّخِذُواْ اَلْجَمَالَ دِينًا وَ اِتَّقُوهُ رَبًّا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونْ(17) وَ يَا أَيُّها َاَّلذِينَ أُنْزِلَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُ اَلْجَمَالِ تَهَلَّلُواْ وَ اِفْرَحُواْ.إِذْ لا َخَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَ لا َأَنْتُمْ تَحْزَنُونْ(18).
نزل الوحي يوم 13/11/2009 على الساعة الحادية عشر ليلا


سورة الزانية
سورة الزانية سورة بيضاوية عدد آياتها عشرون

اَلْزَّانِيَةُ مَا اَلْزَّانِيَةُ ( 1 ) وَ مَا أَدْرَاكَ مَا اَلْزَّانِيَةُ (2 ) مَخْلُوقَةٌ فَانِيَةٌ (3) مِنْ دَرَجَةٍ ثَانِيَةٍ ( 4 ) سَتَصْلَى نَارًا حَامِيَةٍ ( 5 ) وَ تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ نَارِيَّةٍ ( 6) تُرْمَى فِي جَهَنَّمَ عَارِيَةٍ ( 7) فَنُنَادِي اَلْزَّبَانِيَةِ (8) أَنْ أَطْعِمُواْ لَحْمَهَا لِلْكِلاَبِ اَلْجَارِيَةِ ( 9) وَأَمَّا مَنْ تَابَتْ فِي اَلْدُّنْيَا اَلْعَادِيَةِ (10) فَتُكْسَى بِخِرَقٍ بَالِيَةٍ (11) وَ يُقْذَفُ فَرْجُهَا إِلَى اَلْجَنَّةِ اَلْعَالِيَةِ( 12) يَتَهَافَتُ عَلَيْهِ أَهْلُ رَبِّكَ مِنْ أَهْلِ اَلْلِّحَى وَ اَلْقُمْصَانِ اَلْهَارِيَةِ ( 13) أَهْلُ جَنَّةِ اَلْحُورِ اَلْعِينِ وَ اَلْخَمْرِ وَ اَلْشَّهْوَانِيَةِ ( 14) فَيَمْصُصْنَهُ بِلَهْفَةِ اَلْعَطْشَانِ وَ بِرُؤُوسٍ حَانِيَةٍ (15) إِن َّهَذَا لَحُكْمُ اَلْقُرْآنِ عَلَيْهِنَّ سَارِيًا وَ إِنْ بَدَا قَاسِيًا (16) فَيَا أَيَّتُهَا اَلْزَّانِيَةُ هَذَا مَصِيرُكِ اَلْمُرْعِبَ فَلاَ تَكُونِي عَنْهُ نَاسِيَةً لاَهِيَةً(17) هَذَا هُوَ عِقَابُ اَلْزَّانِيَةِ فِي دِينِ اَلْقَرْيَةِ وَ اَلْبَادِيَةِ(18) إِنَّ مَصِيرَ اَلْزَّانِيَةِ فِي دِينِ اَلْبَادِيَةِ لَهُوَ فِي اَلْحَقِيقَةِ أَرْعَبُ مِنْ مَحْرَقَةِ اَلْنَّازِيَةِ(19)عِقَابٌ تَفُوحُ مِنْهُ رَائِحَةُ اَلْمَاسُوشِيَةِ وَ لَذَّةُ اَلْسَّادِيَةِ (20)

نزل الوحي بعد انقطاعه يوم 03-05-2013 على الساعة الثانية ليلا

رغم الفرق الواضح بين أسلوب و رسالة السورة الأولى عن الثانية إلا أنني أؤكد أنه لم تكن بنيتي كتابة جواب للتحدي القرآني بل هاتين السورتين فقط عبارة عن خواطر شعرية كتبتها عفوا بدون تنقيح .لذلك لست أدعي أن هناك أي إعجاز لغوي بهما .
و مع ذلك انتظروا قريبا مقالا حول الإعجاز العلمي الخفي الموجود في كل من سورة المحبة و سورة الزانية  : - )



#مروان_المعزوزي (هاشتاغ)       Merouane_Elmaazouzi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إدمان
- مربية الحب
- وجبتي المفضلة
- أنت عالمي
- أجوبة في شكل أسئلة على أسئلة في شكل أجوبة
- تساؤلات وجودية عبثية حول الموت
- كتابة عن الكتابة أو كتابة غير مفهومة عن الكتابة المفهومة
- خواطرعفوية حول - الله بين قوسين ( الله)
- حب متزندق
- 101 فكرة رومانسية لخبير العلاقات الأمريكي ميشيل ويب ( عمل مت ...
- عندما يقوم الخير بالشر - ديفيد بروكس - ( مترجم )
- أنا أفكر إذن أنا أعزب
- صباح الخير : 1 – كن ناجحا في حياتك أولا
- قصتان قصيرتان حول معنى الحياة
- الخواطر الملعونة...الخاطرة الأولى
- دعوة إلى التفكير بصوت مرتفع
- الكتابة..عادة سرية
- هذا هو الإنسان...هاته هي الحياة
- أنا و الحب ( فيلو ) و صوفيا ( الحكمة )ا
- الإنسان حقيقة تعيش بين الأوهام


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مروان المعزوزي - قل فآتوا بسورة من مثله.. أتينا بسورتان سورة المحبة و سورة الزانية