أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ابو فادي - مهزلة الأستفتاء ... وقرار العفو... والسامرائي ... وحقوق الانسان في العــراق















المزيد.....

مهزلة الأستفتاء ... وقرار العفو... والسامرائي ... وحقوق الانسان في العــراق


ابو فادي

الحوار المتمدن-العدد: 287 - 2002 / 10 / 25 - 03:08
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


  - سدني
كثير من المتابعين للمأزق العراقي اعتبروا العفو الشامل الذي اصدره  دكتاتور العراق ,  مفاجأة غير متوقعة , ذلك  لمعرفتهم بطبيعة السلطة الحاكمة وتفاصيل مهرجاناتها الدموية والنتائج الكارثية لسياساتها الغير واقعية و التي اوصلت العراق كوطن الى هذا المازق الذي  يحاول حاكم بغداد اليوم تقديم التنازلات لحد الانبطاح امام الادارة الامريكية  املا لاعطائه فرصة اخرى لاستمرار تسلطه على رقاب شعبنا الابي , وهذا لايعني انني من مؤيدي الضربة العسكرية الامريكية  هدفا لاسقاط الطاغية , فهذه مهمة جماهير شعبنا وقوانا الوطنية المعارضة والموحدة بأطار الثوابت الوطنية , وبمساعدة كل المخلصين من ابناء القوات المسلحة في الداخل  , تزامنا مع انتفاضة شعبية تسحق هذه الطغمة المجرمة , لان بداية النهاية قد اقتربت وشعبنا بأكمله متحفز للا نقضا ض  على هذه العصابة لينزل  بها حكم الشعب العادل, وما اطرحه ليس مسألة افتراضية بقدر ماهو قراءة  لما قد يفاجأنا به الواقع الحالي رغم كل  تفاصيله الكارثية  في هذا الزمن الردئ .

   

    وسأحاول هنا قدر الامكان تجنب اعادة مفردات الادانة لكن الضرورة تدعو احيانا للتذكير بالنهج الدموي الدكتاتوري الفردي لهذا الحاكم الذي اثبت انه افضل من انتج الركام والخراب بكل ابعاده النفسية والسلوكية لشعبنا  عبر تأريخ العراق الحديث  .  

 

 

    كذلك ارى ضرورة  الرد على ملاحظة القائم بالاعمال العراقي في كانبيرا سعد السامرائي ودعوته السافرة لنا نحن المضطهدين والمهجرين قسرا , وكأنه يتعامل مع مجموعة من الخارجين عن القانون , ذلك من خلال دعوته لابناء الجالية العراقية في استراليا , <  بصيغة مبطنة بالخبث > ,  تظهرنا كاننا مجرمين هاربين من وجه عدالة سيده في بغداد  , ليتكرم علينا بتسهيل عودتنا تحت جنح الظلام وخارج اوقات الدوام الرسمي ,  رغم اعلانه قبل مدة عن قرار اسقاط جنسيتنا العراقية حسب قانون سيده  ( القانون مجرد ورقة يوقع عليها صدام حسين ) .  الملاحظة التي ذيل بها نص القرار الحرفي الذي نشرته صحيفة التلغراف اليوم  .. تقو ل < من جهته اعلن القائم بالاعمال العراقي في كانبيرا سعد السامرائي انه وجميع موظفين السفارة على استعداد لتسهيل عودة من يحب وبدءا من الساعة التاسعة صباحا لغاية الساعة الحادية عشر ليلا > .

 

  ولهذا سأتناول الوضع  بدأ من  المسرحية الهزلية التي سميت اعادة انتخاب صاحب ال 100% ....  ! , وصولا لصدور  ماسمي بقرار العفو المرقم 225 الصادر بتاريخ 20 تشرين الاول < اكتوبر >  2002واستنادا الى احكام الفقرة ( ا ) من المادة الثانية والاربعين من الدستور ...... الذي يخجل النظام ان يسميه  < بالمؤقت> , لا بل  وحتى المتلاعب  به من قبل  صدام منذ 34 عاما حسب مزاجه الشخصي .

 

 لقد تم الاستفتاء المهزلة وجرت  فصوله لاعادة انتخاب صدام  حاكما  وفارسا في زمن يصح فيه المثل القائل  باللهجة العراقية ( من قلة الخيل ...  شـدوا على الجلاب اسروج ) و انتهى التصويت عليه بنعم  شمولية ... <  فاخلاق النظام وطبيعة تركيبته السايكولوجية طبيعة  لاتتجزأ > حسب  زعم الاجهزة القمعية التي دبرت ونفذت هذه اللعبة وختمتها بنكتة الموسم  تهنئة عزت الدوري لصدام بالنتيجة الاعجوبة , وبدون خجل  , رغم معرفة القاصي والداني بحالة الغياب الكامل للحقوق الاساسية التي يعيشها المواطن  العراقي في الداخل , والمتمثلة ببساطة  في عدم امكانية التعبير عن رايه دون مراقبة رجل الامن او عنصر المخابرات , .. و في  حرية التنظيم السياسي خارج خيمة صدام المهترئة , .. في  حرية الاعلام المغاير لاراء صدام وعدي وقصي وباقي اعضاء المافيا او كما يجري تسميته بالحزب الواحد , وهكذا  فقد اعاد النظام استنساخ نفسه بعملية هزلية , اطلق عليها اسم الانتخابات ,  كان هدف راس النظام منها , تثبيت نفسه قسرا حاكما بلا منازع  , ومن الجانب الاخر , التلويح للادارة الامريكية واقناعها ( لاادري كيف )  من ان الشعب العراقي  الذي هو الضحية طوال 34 عاما قد اختار بقاء < جلاده >  في راس السلطة , ومتوهما ان العالم سيصدق هذه النتيجة التي حتى المسكين عزت الدوري بدا خجولا ومرتبكا  اثناء اعلانها  من على شاشة التلفزيون الرسمي .   

 

القضية الاخرى هي  صيغة قرار العفو الذي يطرح علينا التساؤل الاتي .. , كيف صدر قرار عفو عن سجناء الراى .. والسجناء السياسيين .. والرافضين للخدمة العسكرية  من العراقيين مدنيين وعسكريين داخل العراق وخارجه المحكومون بالاعدام   ..الخ  < ويعفون عن الجرائم كافة مهما كان نوعها ودرجتها بسبب الموقف من الخدمة العسكرية او الهروب لاسباب سياسية , وتوقف الاجراءات القانونية بحقهم كافة > . , < بمعنى كل الرافضين  لسياسات النظام بشكل عام , اي بمعنى  المعارضين لهذا النظام الدكتاتوري .. , واين اصبحت تصريحات طارق عزيز وغيره بأن لاوجود لمعارضة لنظام صدام ,  بل هناك خونة ومتعاملين مع الاجنبي > , كيف سيتم ترقيع تصريحات اقطاب  النظام وابواقه من الذين  اقسموا اغلظ الايمان امام المقرر الخاص  لحقوق الانسان اثناء زيارته الاخير للعراق  قبل اشهر , بانه لايوجد اي سجين راى في السجون العراقية  , وان من  تكتظ بهم السجون العلنية والسرية هم من مرتكبي الجرائم العادية ( صرح بهذا  طارق عزيز في حينه  , وهو موثق ايضا في الاجابات الرسمية على رسائل الهيئات الدولية لحقوق الانسان , وبضمنها مكتب المقرر الخاص لحقوق الانسان في العراق التابع للامم المتحدة ), ومن الناحية الاخرى , ليس في امكان اي صاحب ضمير حي  , او اي انسان عاقل كي  يعزو  السبب الحقيقي لاصدار هذا القرار باطار صحوة ضمير مفاجئة  ( لساطور العراق الدموي صدام حسين ) الذي مارس ولايزال ابشع الجرائم بحق شعبنا وشعوب المنطقة منذ اكثر من ثلاث عقود, لم ينل شعبنا منها سوى الحروب والكوارث والتنكيل والتهجير القسري والهروب الجماعي امام  ادوات الموت , ابتداء  من رصاصة كاتم الصوت وسم الثاليوم  , وصولا  للاسلحة الكيمياوية كما حدث في مدينة حلبجة الشهيدة والاف القرى والقصبات والمناطق الماهولة من اقصى نقطة في كردستان العراق الى اقصى نقطة في الجنوب و خاصة منطقة الاهوار ,  وسكان المناطق الجنوبية خاصة من الاخوة الشيعة و التي يعتبرها النظام من المشكوك في ولائها  بشكل عام , عبر نهج فاشستي مبرمج من قبل مجموعة من قطاع الطرق  جاؤا بقطار امريكي في 8  شباط الاسود عام 1963 كما اعترف العديد من قياداتهم بذلك  , فهذه  مذكرات رفاقهم سواء من انتقل من هذه الدنيا او من زال حيا ممن استطاع الافلات  من ذلك السجن الكبير , نعم  جاؤا ليلا على ظهر دبابة اجتاحت بوابة القصر الجمهوري بأيعاز امريكي  وفرضوا انفسهم  حكاما من خلال بيان با ئـــــــــس حمل ومع الاسف دائما اسم البيان رقم واحــــــــــــــد .

 

 اما المسألة الاخرى التي يحق لنا سؤال القائم بالاعمال عنها فهي , الم يكن الافضل لكم بدل اصدار قرار العفو ( وكمكرمة من القائد ) , اقول الم يكن الاولى بنظامكم العتيد اصدار قرار صريح بالغاء القوانين الجائرة والهمجية , ابتداء من قطع صوان الاذن ووشم الجباه للرافضين للخدمة العسكرية مرورا باستيفاء ثمن الرصاص الذي يطلق على المواطن المحكوم بالاعدام , ومنع اقامة شعائر العزاء من قبل ذويه وصولا لالغاء الجنسية العراقية عن الجواهري الكبير رحمه الله , الذي ولد على ارض العراق قبل قيام الدولة العراقية ,  وغيره من ابناء العراق , من  مثقفين وشعراء وعلماء , ورجال دين , واكثر من اربعة ملايين عراقي اصيل , حسب اكثر التقديرات تفاؤلا , موزعين في المنافي والمغتربات  في كل انحاء العالم , او الكشف من قبل  سيدك عن مصير الالاف من ابناء شعبنا الذين غيبتهم اجهزة نظامكم القمعي واختفت اثارهم , او الاعلان عن الغاء جميع القوانين المنافية لحقوق الانسان وحريته التي تنص عليها الشرائع السماوية والمواثيق الدولية  , او بحل الاجهزة القمعية والمؤسسات الامنية  الظاهرة والخفية , الم يكن اولى بكم اجراء انتخابات حرة بأشراف اطراف دولية محايدة ( ان كنتم تريدون اقناع العالم بنزوعكم نحو حواشي الديمقراطية الحقيقية ) .

 

 اما اذا كان قصدكم دعوة للمصالحة الوطنية , او محاولة التفاف على البديل الديمقراطي الحقيقي الذي يسعى شعبنا لتحقيقه , املا لاحتواء النشاط المعارض وبالتالي استمرار سلطتكم الدكتاتورية  , فلا تتعبوا انفسكم لأن شعبنا وقوى المعارضة الوطنية الحية مقتنعة بأستحالة ان يكون صدام او نظامه ,  حالة او جزء من حالة ,  لتحقيق البديل الوطني الديمقراطي الفيدرالي الحر المستقل الموحد ,  وان سألتني ..لماذا ؟ فلأن الجماهير الشعبية المسحوقة من قبل سلطتكم الحالية هي صاحبة المصلحة الحقيقية في البديل المنشود .

 

  واستدرك مرة اخرى  انني لست من المؤيدين للحل الامريكي , لكن يبدو لي ان هناك سبب اخر دفع صاحبكم في بغداد لاصدار  القرار ( المكرمة ) الا وهو اقناع العالم بحنانه ورقة قلبه على العراقيين الذين ذاقوا الامرين في عهده الميمون , وتطبيقا  لمقولة القائد عام 1982 اذا قال < برئ ميت خير من مواطن حي مشكوك في ولا ئه للثورة > ردا على سؤال الصحفي احمد الجار الله رئيس تحرير جريدة السياسة الكويتية , حول مدى كفاْءة مفارز تعقب الهاربين من الخدمة العسكرية في فهمهم للقانون وعدم ارتكابهم خطأ اعدام ابرياء  , يوم  منحهم صدام نفسه  صلاحية تعقب الهاربين ومحاكمتهم وتنفيذ الاحكام .

 

 ام ان المسألة مرتبطة  بما قاله  الرئيس الامريكي   بعد ايام من خطابه امام الامم المتحدة في 2002/9/12 , عندما اثار قضية قهر السكان المدنيين في العراق من خلال مشروعه امام الكونجرس الاميركي , حيث اشار ثلاث مرات تحديدا الى القرار 688 ذلك القرار الذي نسميه ( باليتيم ) لان لا احد من الادارة الامريكية او الأمم المتحدة , تذكر او اشار الى هذا القرار , بعد صدوره في 5 نيسان 1991 اي بعد اقل من 40 يوما على هزيمة النظام في الكويت , الا في كلمة الرئيس بوش وهو يحاول انتزاع القرار من الكونجرس لاعطائه صلاحية بدء الحرب القادمة  ,  رغم مطالبة شعبنا وقواه الوطنية المعارضة منذ 11 عاما بالعمل لتفعيل  هذا القرار الانساتي لحماية المواطن العراقي في الداخل من بطش السلطة الحاكمة , لكن لا حياة لمن تنادي ,  فقط  قبعة الساحر الامريكي فعلت فعلها فبمجرد ان تفوه  بوش بضرورة تطبيق القرار 688 , من قبل نظام صدام  كشرط  ضمن شروط  تأخير الضربة العسكرية , وليس الغائها  من خلال مشروعه المذكور , سارع النظام وراسه الى اصدار قرار العفو رقم 225  , ولسان حاله يقول سأنفذ كل ما تطلبون بشرط ابقائي في رأس السلطة .     لموظفي سفارة النظام ...   يقال ان التأريخ لايعيد نفسه مرتين , وان حدث فهو يعود بشكل مهزلة , واترك الحكم للقارئ الكريم , عام 91 كان الاستسلام المذل في خيمة صفوان الشهيرة  , واليوم ومن داخل قصوره الفارهة و رغم كرنفالات الحزن المبرمج امام انظار العالم من خلال مظاهرات الاعلان عن موت الالاف من  الاطفال في عراق الخير جراء  الحصار المزدوج  (الحصار الدولي وحصار النظام الحاكم ) , اجزم ان رأس النظام سيصدر اوامره بالاستمرار  في تقديم التنازلات حد الركوع امام البسطال الامريكي من اجل بقاءه في السلطة  . 

 

 اما  للقائم بالاعمال فاقول صدق من قال ... اذا لم تستحي فافعل ماشئت  , فمن يقرأ  ملاحظتك التي ذيلت بها قرار العفو والمنشور في الصفحة الاولى من جريدة التلغراف العربية الصادرة يوم الاربعاء 23 اكتوبر الجاري واعلانك عن استعدادك لمواصلة العمل لمدة 14 ساعة يوميا , من اجل تسهيل عودة العراقيين في استراليا   , اقول من يقرا ذلك ,  سيتصور ان طابورا من الالاف العراقيين المظطهدين من قبل سيدك واقفين ليل نهار امام ابواب وكركم التجسسي في العاصمة كانبيرا طمعا  لاستلام صك العفو والعودة  .

 

 اخيرا قسما بكل تضحيات شعبنا العراقي .. قسـما بدماء كل الشهداء  , .. نعم سنعود , ولكن مرفوعي الراس , لا وقوفا في طابور امام وكركم التجسسي في كانبيرا , نعم سنعود  بعد ان تداس كل الرؤوس العفنة تحت اقدام جماهيرنا المنتفضة , ونصيحتي لكل من يقف في خندق النظام  .....ان اترك موقعك قبل فوات الاوان , لانه لارحمة لمن سيبقى مدافعا عن نظام  صدام  يوم تدق ساعة الحساب  ,  فالطغاة  زائلون لامحالة , وطبعا الى مزبلة التأريخ ,  اما الشعوب وارادة جماهيرها البطلة فهي الباقية لانها هي وحدها  التي ستكتب تأريخ العراق الديمقراطي الذي سيكون وطنا للجميع ,  وشعبنا العراقي لم ولن يكون استثناء من هذه القاعدة ابــــــــــــــــــــــــــــدا .                                                                                       

 الطريق



#ابو_فادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انفضاح اضاليل الحكومة الفدرالية الأسترالية: المتعلقة بمركب ا ...
- سبتمبر يوم اسود


المزيد.....




- في ظل حكم طالبان..مراهقات أفغانيات تحتفلن بأعياد ميلادهن سرً ...
- مرشحة ترامب لوزارة التعليم تواجه دعوى قضائية تزعم أنها -مكّن ...
- مقتل 87 شخصا على الأقل بـ24 ساعة شمال ووسط غزة لتتجاوز حصيلة ...
- ترامب يرشح بام بوندي لتولي وزارة العدل بعد انسحاب غايتس من ا ...
- كان محليا وأضحى أجنبيا.. الأرز في سيراليون أصبح عملة نادرة.. ...
- لو كنت تعانين من تقصف الشعر ـ فهذا كل ما تحتاجين لمعرفته!
- صحيفة أمريكية: الجيش الأمريكي يختبر صاروخا باليستيا سيحل محل ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان مدينة صور في جنوب لبنا ...
- العمل السري: سجلنا قصفا صاروخيا على ميدان تدريب عسكري في منط ...
- الكويت تسحب الجنسية من ملياردير عربي شهير


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - ابو فادي - مهزلة الأستفتاء ... وقرار العفو... والسامرائي ... وحقوق الانسان في العــراق