هانى صموئيل
الحوار المتمدن-العدد: 4077 - 2013 / 4 / 29 - 13:58
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
(( ..... اله العدل والرحمه ..... ))
(( متى 28 : 18 _ 20 ))
"18فَتَقَدَّمَ يَسُوعُ وَكَلَّمَهُمْ قَائِلاً: «دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ، 19فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآبِ وَالاِبْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. 20وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». آمِينَ."
اله العدل والرحمه ..... خلقتنى بكلمتك ومحبتك , وفـــــ حضنك (( سكنتنى )).
..... دايما جنبى , سهران عليا ومراعينى فــــ (( جنتك )) وفـــ (( دنيتى )).
اله العدل والرحمه ..... حتى فـــ رفضى , بعدى وخروجى من محضرك (( تااااابعتنى )).
..... نزلت عشانى (( ارضى )) وصرت يالله انسان (( مثلى )).
اله العدل والرحمه ..... ياااه على عظمة محبتك , اله عدل ورحمه , حكمت (( ورحمتنى )).
..... اتآلمت ربى زيي وشيلت آلمى , بكيت زىى وشيلت البكأ عنى.
اله العدل والرحمه ..... مشيت فى ارض (( شقايا )) ورجلك الطاهرة دبت مكان (( رجلى )).
..... وايديك اتآلمت عشان مبقاش فـــ آلمى لوحدى.
اله العدل والرحمه ..... وآلم ايديك كان بايديا والسبب شرى وجهلى.
..... حبك غطى على ذنبى وعيبى وفتح الطريق قدامى.
اله العدل والرحمه ..... طفت فى (( دنيايا )) تصنع الخير وتشفى المرضى فـــ (( ارضى )).
..... منستنيش وكان همك تيجينى ربى (( وتخلصنى )).
اله العدل والرحمه ..... اتصلبت ومت وخدت عنى (( موتى )) , واندفنت فــــ (( قبرى )).
..... وعشانى (( قمت )) وفضلت فى (( سماك )) وانت لسه برضه
(( فــ ارضى)).
اله العدل والرحمه ..... مسكت ايديا , شاورت عـــ الطريق ووعدتنى .....
انك طول الايام سندى وجنبى .....
خلتنى اعيش (( خلصتنى )) .
م / هانى صموئيل
Eng/Hany samouel
(( متى 4 : 23 _ 25 ))
" 23وَكَانَ يَسُوعُ يَطُوفُ كُلَّ الْجَلِيلِ يُعَلِّمُ فِي مَجَامِعِهِمْ، وَيَكْرِزُ بِبِشَارَةِ الْمَلَكُوتِ، وَيَشْفِي كُلَّ مَرَضٍ وَكُلَّ ضَعْفٍ فِي الشَّعْبِ. 24فَذَاعَ خَبَرُهُ فِي جَمِيعِ سُورِيَّةَ. فَأَحْضَرُوا إِلَيْهِ جَمِيعَ السُّقَمَاءِ الْمُصَابِينَ بِأَمْرَاضٍ وَأَوْجَاعٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَالْمَجَانِينَ وَالْمَصْرُوعِينَ وَالْمَفْلُوجِينَ، فَشَفَاهُمْ. 25فَتَبِعَتْهُ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ مِنَ الْجَلِيلِ وَالْعَشْرِ الْمُدُنِ وَأُورُشَلِيمَ وَالْيَهُودِيَّةِ وَمِنْ عَبْرِ الأُرْدُنِّ."
#هانى_صموئيل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟