أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - آسو گرمياني - أوهام مسطورة في رسالة عبد الله‌ أوجلان















المزيد.....

أوهام مسطورة في رسالة عبد الله‌ أوجلان


آسو گرمياني

الحوار المتمدن-العدد: 4071 - 2013 / 4 / 23 - 15:44
المحور: القضية الكردية
    


قوبلت رسالة زعيم حزب العمال الکوردستاني المسجون عبد الـله‌ أوجلان، التي تـُليت في مدينة آمـَد في احتفالية نوروز 21 آذار 2013 ، بردود أفعال مختلفة في الراي العام الکوردي، سادها ارتياحا ً عاما ً لما تضمنته‌ الرسالة من دعوته‌ الي وقف اطلاق النار والي حل القضية الکوردية في ترکيا سلميا ً، سيما وأن الکفاح المسلح الذي ينتهجه‌ الحزب المذکور لصد الحرب القمعية الشوفينية الظالمة للدولة الترکية بحق الأکراد، بتکاليفه البشرية الباهضة، قد فقد اهميته في فرض حلا ً للقضية الکوردية في ترکيا.
لکن رسالة أوجلان قد أثارت أيضا ً، الي جانب ذلك المضمون الايجابي، مواقف کثيرة عند الحريصين علي مسار معالجة القضية الکوردية في ترکيا، لما تضمنته‌ الرسالة لمغالطات سياسية وتاريخية عند صياغة مشروعه‌ للحل السلمي، والذي يعتمد فيه‌ علي تحالف جديد مع رجب أوردوغان وحزبه‌ العدالة والتنمية. مواقف تراوحت في وصف التغير الحاد في مواقف زعيم حزب العمال الکوردستاني بين "الافلاس الآيديولوجي"، لرجوعه‌ الي تاريخ ما قبل الجمهورية الأتاتورکية، بدل التقدم في اطروحاته‌ الي الأمام وفق متطلبات العصر، و"الذوبان في مشروع أوردوغان الأقليمي".

ولم تکن مواقف لقادة وأعضاء وأنصار للحزب العمال الکوردستاني خارج هذا الاطار، وهذه‌ نجدها في ما اثارته‌ الرسالة لحفيظتهم بسبب الغموض الذي يکتنف الثقة الکبيرة التي يوليها زعيمهم بالحکومة الترکية، لدرجة مطالبته‌ لهم بسحب کامل مقاتلي حزبه‌ من أراضي کوردستان- ترکيا، في حين ان العملية السياسية مازالت في بداياتها.

ناهيك طبعا ًعن التساؤلات الدائرة حول الأطار الذي تجري فيه‌ الحکومة الترکية محادثات، لصياغة الأجراءات لحل قضية سياسية لشعب يزيد تعداده‌ عن 15 مليون نسمة، مع شخص (زعيم) واحد مسجون، علي أهميته‌ السياسية.

أدناه‌ الترجمة العربية لبيان صادر مؤخرا ًعن حزب الحرية والاشتراكية (وهو حزب کوردستاني ناشط في کوردستان الشمالية)، يتناول فيه‌ نقديا ًمواقف أوجلان في رسالته‌ الشهيرة:

موقفنا من عملية القضية الكردية

المسألة الكردية هي مسألة وطنية وحلها لن يكون ممكنا إلا عبر الاعتراف بالمعايير العامة التي توصلت اليها الإنسانية. الرسالة التي بعثها أوجلان هي أبعد من أن توصف الطريق إلى الاعتراف بهذه المعايير، وتخلق قضية خارج المطالب والإجراءات التي تمکـّن من فتح هذا الطريق حتى مع خطوات صغيرة.
وقد نشر رفاقنا مقالات عن آراء زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، والتي شكلت إطار رسالته التي تُليت في احتفالات نوروز في ديار بكر في 21 مارس 2013. ومع ذلك، أدى النقاش العام لتلك الرسالة والنداءات الواردة فيها الي ضرورة ان يعلن حزب الحرية والاشتراكية موقفه منها.
قبل التعامل مع مضمون الرسالة بشکل منفرد، من الضروري أن ندلي بتعليق عام على الموضوع الرئيسي لرسالة أوجلان و على الإطار العام لها. من هذا المنظور، لا يعكس الخطاب ضرورات نصف قرن مليء بتجارب النضال. وعلاوة على ذلك، يحمل مضمونه مخاطر تخفيف الاستيعاب السياسي الذي سيدفع إلى العودة الي الوراء بسبب النضال السياسي الكردي لفترة طويلة.
الترکيز في الرسالة على الأخوة بين شعوب الدول المجاورة هو مهم. ومع ذلك، وبالنظر إلى الآثار الخانقة التي تعانيها الحكومة التركية، فأن هذا الترکيز لا ينفي مخاطر أن هذا التحالف الجديد قد يؤدي الي تعطيل استفادة الشعب الكردي من الظرف الإقليمي الحالي من أجل قضية التحرر الخاصة بهم.

وحول مضمون الرسالة:

1) نحن كما الشيوعيون، سنكون سعيدين لرؤية أن دجلة والفرات أصبحا "أشقاء" مع ساكاريا وماريتسا؛ أن جبل أرارات وجبل جودي أصبحا "أصدقاء" مع جبل کاچکار وجبل إرجييس؛ والرقصات المحلية حه‌لاي، دللو، حورون وزايبه‌گ اصبحت اقارب.

من نفس المنظور، هو أكثر أهمية بالنسبة لنا شرح العلاقة بين جبل جودي وجبل كرد، جبل نمرود وقنديل، جبل سوفان وجبال زاغروس. ينبغي أن نأخذ الحضارات ذي آلاف السنوات من القدم، التي صنعها الأكراد مع الشعوب المجاورة کكنز مشترك للشعوب، ولكن يجب علينا أن ندرك ونحمي العيش المشترك والحضارة التي صنعها الأكراد، كشعب واحد، تماما منذ خمسة آلاف سنة على الأقل . بينما ونحن نصف العلاقة بين الشعب الكردي والشعوب المجاورة على أساس الأخوة،
ينبغي لنا أيضا وصف الصراعات الداخلية ومستقبل الأمة الكردية المجزأة. المطالبة بالکونفدرالية الديمقراطية لا يقدم جوابا ً رصينا ً لهذه المسألة.
حزب الحرية والاشتراكية يحيي تشکيل وحدة وطنية للأكراد کحق ديمقراطي تاريخي لهم ويواصل الدفاع عن هذا الحق.

2) نقد الإمبريالية العام الذي يتعرض له‌ أوجلان في قضية الشرق الأوسط مناسب إلى حد كبير. ومع ذلك، على وجه الخصوص، نقده‌ وجها لوجه لعلاقة الأكراد مع الإمبريالية ليست دقيقة، لأن الأكراد لم يصلوا بعد إلى مستوى من تکوين دولة الأمة حتى الآن. وعلاوة على ذلك، فإن السبب الرئيسي لتقسيم كردستان إلى أربعة أجزاء هي الإمبريالية الغربية، في حد ذاته. الإمبريالية الغربية هي الفاعل الرئيسي، الذي قسم كردستان بين الدول القومية القديمة والحديثة. الإمبريالية الغربية كانت ضد الأكراد في تأسيس دولة قومية مستقلة خاصة بهم، في حين جري تأسيس الدول القومية الصغيرة في الشرق الأوسط. الامبريالية الغربية ودول المنطقة كانوا متحالفين في قضية عدم امتلاك الأكراد لدولتهم القومية. الأهم من ذلك، محاولة الولايات المتحدة الأمريكية لإصلاح العلاقات التركية الإسرائيلية بعد بدأ عملية السلام مع اوجلان مباشرة تدل على أن عملية السلام ليست بمعزل عن تراكم قوة الاستقطاب بين الغرب والشرق في الشرق الأوسط.

3) الدعوة "من الكفاح المسلح إلى السياسة الديمقراطية" هي دعوة صحيحة. الكفاح المسلح فقدَ مهمة أخذ العملية إلى الأمام منذ فترة طويلة، وبعد قبول حزب العمال الكردستاني أطروحة "الجمهورية الديمقراطية" لأوجلان، أصبحت "المقاومة المسلحة" زائدة عن الحاجة. ينبغي أن نضيف هنا الي هذه الصورة تصريحات المسؤولين في حزب العمال الكردستاني في السنوات الأخيرة، التي اشارت إلى أن "الأسلحة سوف لن تجلب حلا".

نحن نعتبر وصف اوجلان للعملية الجديدة الي حزب العمال الكردستاني بأن " ميدان النضال هو من خلال السياسة الديمقراطية" ودعوته لذلك مهما ً. ونتمني أن نرى حزب العمال الكردستاني يطور اسلوب "السياسة الديمقراطية" في السياسة الداخلية والخارجية باعتبارها إنجازا ً للسياسة الوطنية الديمقراطية الكردستانية. هذا المجال يمكن أن يكون كذلك حقلا ً أكثر ملاءمة لصنع وحدة وطنية.

دعوتنا کحزب الحرية والاشتراكية هي أن الحركات الديمقراطية الوطنية لشمال كردستان ينبغي أن تتغلب على الضغائن السياسية والانقسامات، وتحقق وحدة وطنية ديمقراطية واسعة.

وفقا لذلك، نحن نعتقد أنه من التضليل القول أن "اليوم (21 مارس 2013) نحن نستيقظ علي تركيا جديدة، شرق أوسط جديد، ومستقبل جديد". هذا المستقبل الجديد قد يكون ذات معنى للرأسماليين الأتراك والأكراد والعالميين، الذين سوف يستثمرون في المنطقة، أنصار الدولة الوحدوية التركية والإسلاميين الذين يمثلون الناس تحت اسم "أخوة الأمة" وتتجسد في مفهوم الأمة التركية. لکن للشعب الكردي المضطهد، للعمال والفقراء من كردستان الذين هم تحت الاستغلال الشديد من الرأسمالية العالمية والإقليمية، للنساء والشباب الأكراد الذين يتحملون عبئا ً ثقيلا ً من الكفاح من أجل التحرر الوطني وأخيرا ً، بالنسبة للعمال في تركيا، نحن لا نستطيع القول بأننا "نستيقظ علي مستقبل جديد في 21 مارس 2013"!

4) نحن كحزب الحرية والاشتراكية لا نتفق مع الرأي القائل بأنه‌ " ينبغي علي الأمة التركية أن تعلم بأن حياتهم المشتركة مع الأكراد تحت راية الإسلام قام على أساس قانون الإخاء والتضامن لما يقرب من ألف سنة".
واحدة من الدعائم التي تقوم عليها المآسي التاريخية للشعب الكردي هو أسلمته‌ بالقوة. للمشاركة في نفس الدين مع الغزاة والمستغلين تمت دائما الحاق العواقب القاسية بالشعب الكردي. وكان دين الإسلام عاملا مهما في خيارات الساسة الأكراد المهيمنون في عام 1071 و 1514، 1843، 1915، و 1920. في أي من هذه، لم يناضل الشعب الكردي من أجل نفسه؛ في كل منها استخدموا الأسلحة لصالح قضايا الآخرين. وقد خلق هذا مجال مناسب للاستيعاب والتكامل في الجزأ المقسم من كردستان، ولا سيما في الجزء الشمالي. إذا اليوم، ونصف السكان الأكراد لا يمكنه‌ تعريف نفسه كأكراد، فإنه ليس فقط نتيجة لآلية التوحيد الكمالية، وانما أيضا نتيجة لحقيقة أن الأكراد يتقاسمون نفس الدين مع الأتراك. لو ان لحزب العدالة والتنمية والأحزاب الأخرى في النظام قاعدة جدية في كردستان، فهذا أيضا ً لنفس السبب.

حياة الأكراد المشتركة مع الأتراك والعرب والفرس "تحت راية الإسلام" هي ليست حياة جماعية مُختارة بإرادة حرة. انها لا تستند على قانون المساواة والإخاء والتضامن. قول اوجلان بأن "الحقيقة في رسائل الأنبياء موسى وعيسى ومحمد يجري تطبيقها الآن في الحياة، مع الغاز جديدة"، أمر مفهوم في ضوء البراغماتية في السياسة، كما يريد أوجلان إقناع الناس بإعطاء إشارات إلى أنبياء الثلاث ديانات التوحيدية. ومع ذلك، فإن بيان أنه "يجري الآن تطبيقها في الحياة، مع الغاز جديدة" لا حقيقة له في الواقع العملي لشعبنا، لشعوبنا. في هذا التصريح نرى النسخة الإسلامية من "الجمهورية الديمقراطية" الناشئة في ظل الظروف التي نجمت عن تأثير حزب العدالة والتنمية على الدولة.

5) إذا كانت هذه‌ هي "روح الدردنيل"، وخصوصا الـ "روح" التي كانت في أساس الجمهورية الكمالية الحداثية، هي التي ستحدد مستقبل مشترك للأكراد والأتراك وغيرها من الشعوب، فأن مستقبل الشعب الكردي والشعوب المضطهدة الأخرى لن يكون مشرقا أبدا ً. هذا بسبب انه‌ ليس هناك لا في روح الدردنيل، ولا في روح أسس الجمهورية الكمالية مجالا ً لوحدة حرة ومتساوية بين الأمم والشعوب المختلفة. كل من روح الاتحاد والترقي التي كانت مهيمنة في الدردنيل، وروح الجمهورية الكمالية الحاملة للجوهر نفسه هي الشوفينية، والروح العنصرية. لا يمكن إنشاء مستقبل حر وعلى قدم المساواة للشعوب على أساس هذه "الروح".

6) إن "حدود ميساكي ملي" [الميثاق الوطني في عام 1920] هو الخط الأحمر للقومية للشوفينية للتركية. الأکراد الديمقراطيون، الوطنيون والشيوعيون، وبغض النظر عن الطريقة التي يتم بها تقديمه، لا يمكن لها الدفاع عن هذا.
لا يمكن قبول أن أوجلان، الذي كتب كتبا ً في نقد القومية والدولة القومية، وطور نظريات، وعلاوة على ذلك
کان يتکلم بأستهانة عن القومية كلما تسني له‌ ذلك، يعرض الآن "نسخة معاصرة ومعقدة ومعمقة" من الاستقلال القومي التركي مع إثارة أنه "يجري الآن تطبيقها مع التطورات الجديدة". إن حرب الاستقلال قادتها الحرکة القومية التركية، وخدعوا الشعب الكردي والشعوب المسلمة الأخرى في دخولها تحت شعار "أخوة الأمة"، وبهؤلاء خاضوا تلك الحرب. جمهورية تركيا هو لباس ضيق فرض ارتداءه‌ على الشعوب غير الترکية. الشعوب، وخاصة الشعب الكردي، بالكاد يتنفس تحت هذا اللباس الضيق لمدة 90 عاما ً. الشعب الكردي ليس لديه‌ فرصة للعيش تحت "نسخة معاصرة ومعقدة ومعمقة" منه.

6) "ميساك ملي" [الميثاق الوطني في عام 1920] هو وثيقة يمكن تفسيرها وفقا للحالة السياسية وتوازن القوى على المحك. القوميون الأتراك، ولا سيما الطورانيون، يفسرون هذه الحدود أحيانا کحدود فعلية للدولة التركية الحالية، وأحيانا أخري کحدود [الأمبراطورية] العثمانية قبل اتفاقية سايكس بيكو بين القوات البريطانية والفرنسية 1916، الذي يتضمن جنوب وغرب كردستان، بعض أجزاء من أرمينيا وحتى بلغاريا. وليس من الصحيح اعتبار الأكراد والعرب والآشوريين والتركمان الجنوبيين كجزء من "ميساك ملي" وأخذ تفككها باعتباره تجزئة، والتي هي على خلاف مع "ميساك ملي". ان دعوة هذه الشعوب على أساس "ميساك ملي" لتحقيق "مؤتمر التضامن الوطني والسلام" هي دعوة غير مقبولة.

7) بقوله "سوف نتوحد ضد الذين يريدون أن يفرقوا بيننا وخلق الصراعات في صفوفنا. سوف نتوحد ضد الذين يريدون أن يفصلوا بيننا" يشير أوجلان هنا الى القوى الامبريالية. مع "يفصلوا بيننا" انه يعني بين الأكراد والأتراك. ومع ذلك ينبغي لنا أن لا ننسى أن تقسيم الأكراد إلى قسمين أولا، ثم إلى أربعة تم قبل الحرب العالمية الأولى وبكثير.
أولا، ينبغي لنا أن نؤكد أنه‌ قبل ظهور الدول القومية وبكثير، تم تقسيم الأكراد وأستخدامهم کقوة عازلة لادامة اتفاقية قصر شيرين بين العثمانيين والصفويين 1639. ثانيا ينبغي أن نلاحظ أن الأكراد، الذين کانوا تحت الحكم العثماني، قسموا إلى ثلاثة أجزاء من قبل قوات دول المنطقة والإمبريالية البريطانية والفرنسية.

8) الجمهورية التركية لديها بنية رأسمالية وحداثية شاملة. تحت رغبة الحكومة التركية في "حل" القضية الكردية يكمن ميلها الي تعزيز الدولة بوصفها ممثل [لاعب] إقليمي وعالمي مع بنيتها الرأسمالية الحداثية. "النموذج الحداثي" لم يدمّر في الشرق الأوسط وفي تركيا. بدلا من ذلك، النموذج الحداثي الشامل يزداد قوة في تركيا، التي تحاول أن تصبح نموذجا ً في المنطقة وفي الشرق الأوسط. أطروحات "الجمهورية الديمقراطية" و"الحداثة الديمقراطية" لأوجلان سوف تساعد علي تقوية هذا النموذج الحداثي، وخاصة الرأسمالية بشکل أکثر، سواء قصد ذلك ام لا.

***

مع هذا الردا النقدي لرسائل أوجلان ونداءاته‌، نريد أن نؤكد على أهمية تنظيم لقاء في هذه المرحلة الحرجة من تاريخنا من الكفاح مع كل القوى الديمقراطية الوطنية للشمال في أسرع وقت ممكن. ونلاحظ أنه‌ من الملح جدا ً تشكيل مجلس يمثل كردستان الشمالية لفرض عملية تفاوض حقيقية.

نحن نري أنه من الممكن بناء النضال المشترك من خلال مطالبنا مثل "الاعتراف الرسمي بالهوية الكردية، باللغة الكردية، بالتعليم بلغة الأم، بالوضع [القانوني] السياسي وإلغاء العقبات ضد الحق في التنظيم تحت اسم كرد / كردستان"، الذي اتفقنا عليه في الاجتماعين الأخيرين الذين قمنا بتنظيمها.

29.03.2013
The Party of Freedom and Socialism (OSP)
حزب الحرية والاشتراكية



#آسو_گرمياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- كاميرا العالم ترصد خلوّ مخازن وكالة الأونروا من الإمدادات!
- اعتقال عضو مشتبه به في حزب الله في ألمانيا
- السودان.. قوات الدعم السريع تقصف مخيما يأوي نازحين وتتفشى في ...
- ألمانيا: اعتقال لبناني للاشتباه في انتمائه إلى حزب الله
- السوداني لأردوغان: العراق لن يقف متفرجا على التداعيات الخطير ...
- غوتيريش: سوء التغذية تفشى والمجاعة وشيكة وفي الاثناء إنهار ا ...
- شبكة حقوقية: 196 حالة احتجاز تعسفي بسوريا في شهر
- هيئة الأسرى: أوضاع مزرية للأسرى الفلسطينيين في معتقل ريمون و ...
- ممثل حقوق الإنسان الأممي يتهرب من التعليق على الطبيعة الإرها ...
- العراق.. ناشطون من الناصرية بين الترغيب بالمكاسب والترهيب با ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - آسو گرمياني - أوهام مسطورة في رسالة عبد الله‌ أوجلان