أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - سندس سالم النجار - - رحلة محاربة في كردستان الجديدة -















المزيد.....

- رحلة محاربة في كردستان الجديدة -


سندس سالم النجار

الحوار المتمدن-العدد: 4069 - 2013 / 4 / 21 - 21:55
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


" رحلة محاربة في كردستان الجديدة
وجهان التمستهما " ـ "
الوجه الاول :
وانا ادخل بوابة الاقليم تلقتني اللمسات الجمالية والمساحات الخضراء والارصفة الناطقة بحجم التغيير في معالم التطور القياسي الذي تزخر به ارجاء العاصمة اربيل ودهوك ،على الاصعدةالعمرانية والاقتصادية والخدمية والتنموية ، بعد ان كانت قبل 15 عام عندما زرتها للمرة الاخيرة ، تشهد تعبا وخرابا ملحوظا في شوارعها وبناها التحتية ومؤسساتها الحكومية عامة.
واليوم ،اشاهد فيها نموا حضاريا ينشرح له القلب ، على مستوى البنى التحتية حتى اصبحت تشبه غبات المباني المعاصرة في البلدان المتقدمة من العالم ، فضلا عن امتلائها بالمرافق الضرورية لحياة حضارية بان عليها التغيير والتجديد .
يبدو ان حكومة الاقليم قد رسمت خطة تتضمن تطوير وبناء شامل للمدينة وجعلها نموذجا للمدن العصرية الحديثة التي تتوفر فيها نوعية اخرى للحياة وهذا شئ ايضا يسعد اي مواطن يشعر بالمواطنة . والخطة تضع المدينة في مرتبة متقدمة على مستوى المدن العصرية في العالم .
ونظرا الى التقدم الديمغرافي الذي عرفه الاقليم منذ عام ( 2003 ) ، حتى تخطاه الى مجال التكنولوجيا ، كالسيارات الفاخرة ، الفنادق ، المولات ، المناطق السياحية ، استحداث شركات الطيران مع مطار من المطارات العملاقة مستقبلا ، المشاريع الاستراتيجية العملاقة مع دول الخليج ، قوانين استثمار اجنبية ، منح امتيازات مغرية لرجال الاعمال و المستثمرين ، مدينة للالعاب من الطراز الحديث ، اسواق متطورة على غرار الاسواق الاوروبية ( سوبرماركتات ) ، الخدمات التعليمية الحديثة ، المؤسسات الصحية العامرة ، وسائل الاتصالات ، متنزهات ، ملاعب اطفال ، مناطق للاغراض الترفيهية ، ساحات وقوف العربات ذات المنافذ السهلة والمريحة ، مجاري ذات تصريف جيد ، توفر وسائل الانارة ، اضافة الى استحداث الاحياء السكنية ذات بيوت صحية حديثة من الطراز الاول .. .
المحلات التجارية والاسواق العامة تكض بالسواح والوافدين من شتى الجنسيات في العالم ، تشاهد البائع يتعامل معهم باعلى درجات الاحترام والصبر على طلباتهم واسئلتهم وحاجاتهم ، ويتحدث العربية والانكليزية حال معرفته بانك من بلد اخر، وهذا احد مقاييس الدولة الحضارية , ولاشك انه يقودالى الغبطة والامل ...
الوجه الاخر""
اولا "
انعدام وسائل المواصلات العامة :
تفتقدها المنطقة برمتها كاربيل ودهوك ، كمدينتين كبيرتين ، تكضان بالكثافة السكانية ، حيث يمتلك الغالبية الساحقة سيارات شخصية بحيث تمتلك كل عائلة سيارتين كحد ادنى ، ولكن بالتاكيد هناك عوائل تتسم بمستوى ادنى من الحال كعدم قدرتها على امتلاك سيارة واحدة او امتلاكها فقط سيارة واحدة يستعين بها احد افراد الاسرة لمكان وظيفته ، فماذا عن بقية افراد العائلة كالطلبة والموظفين ومن يدير الشؤون المنزلية منهم ؟وهنا يكمن التساؤل : هل هناك خطط مستقبلية لبناء مشاريع مواصلات استراتيجية على غرار البلدان المتقدمة كالمترو والترامات والباصات وما الى ذلك ؟ اظن هذا في الوقت الحالي اهم مشروع تضعه ادارة الاقليم نصب اعينها واهتماماتها اكثر من اي شئ اخر ، فهي احدى المقاييس التي تمثل التطوروالتقدم الحضاري للبلد .
ثانيا ـ ظاهرة التسول :
يُعرف التسول بانه ظاهرة غريبة ومعيبة تسئ الى البلد والمجتمع . وتمثل في حد ذاتها مرض اجتماعي حين يكون بعض الناس قد غسلوا وجوههم من شئ اسمه الحياء او الحرج في امتهانها لحرفة او وسيلة للعيش بغض النظر عن مستوى الفقر او الحاجة .
تشاهد المتسولون في المساجد والاسواق وقرب الاشارات المرورية والمراكز التجارية ، ومن خلال زحمة السير وهم يطرقون شبابيك السيارات وهي تتوقف قرب الاشارات المرورية ، ناهيك عن وصولهم للمنازل حتى ..
برأيي الشخصي ، على حكومة الاقليم ، ان تضع هذه الظاهرة في اولويات اهتماماتها لانها شئ ساخرحقا ، وبالاحرى مثلما يقول المثل العراقي ( شئ ما يشبه شئ ) ، حينما ترى البلد ينعم بالثروات الهائلة والايرادات العظيمة ومظاهر البذخ والسيارات الفارهة ، تشاهد اناس يتسولون في الشوارع والمحلات والمنازل وما الى ذلك .
لذا على الجهات المسؤولة الالتفات لهذا المرض الخبيث ، ودون ذلك يعني تقصيرا في اداء المؤسسات الاجتماعية والخيرية ، التي من واجباتها الوصول لهؤلاء المعوزين وذوي الحاجات ، وتستطيع ان تقدم لهم العون المادي ورفع مستوى الوعي والحياء لديهم وذلك باهمية المحافظة على الكرامة الانسانية وهذا كله طبعا لا يتم الا بالدعم المادي من ادارة الاقليم ...

ثالثا "
الاهمال الواضح لبلدتي بحزاني وبعشيقة :
.
تعتبر بعشيقة وبحزاني من المناطق العراقية الخاضعة للمادة 140 من الدستور العراقي ، والاكثر ضررا من غيرهما ..
ويبلغ عدد سكانهما حوالي 30 ألف نسمة يعيشون في وسط المدينة، وغالبية السكان هم من اليزيديين مع وجود أقليات من المسيحيين والمسلمين السنة والشبك في الضواحي .
كانت اخر زيارة لي الى بحزاني قبل 18 عام وتقريبا ، وهي مسقط راس ابائي واجدادي ..
وحين زرتها قبل شهر من الآن ضمن زيارتي الى كردستان لم اتفاجأ بتغيير ايجابي كما تفاجأت في المناطق الاخرى من كردستان ، على الاطلاق سوى ببعض القصور الجميلة والمميزة وامتداد المنطقة طولا باتجاه الجنوب وسعتها امتدادا ضعف ما كانت عليه . وانما ما تفاجأت به ،
شوارع وارصفة باكملها قديمة متهرئة ومتهالكة ، حقول وبساتين الزيتون تستغيث للارواء والرعاية ، منازل دخلتها ما زالت تخزن الماء في اواني بلاستيكية كالطرق البدائية التي اصبحت ضمن ماضٍ لا نصدقه حينما نذكره . تفتقر الى التعديل حتى او الترميم ، والمزابل والنفايات المرمية على الارصفة والشوارع دون حاويات . ..
اما الازقة ، فتفوح منها رائحة مياه الصرف الآسنة بسمومها النفاثة, التي تحولت الى برك راكدة ...
المنطقة عموما توصف بانعدام الرعاية والخدمات العامة و المؤن اللازمة لحياة الانسان الاقل من عادية .هذا اولا ـ
انعدام الرعاية الصحية والادوية والكادر الكفوء في المؤسسات الصحية !
غلاء وصعوبة الحصول على المواد اللازمة من الوقود للحياة الطبيعية .
تدهور المؤسسات التعليمية
تردي الوضع الامني
ارتفاع معدلات البطاله بشكل جنوني
، هنا اتحدث عن تجربة عمرها ما يقارب 15 عام تقريبا ، حيث كان من الممكن ان تكون لها مصدرا خصبا لتجارب وتطبيقات ادارية رائعة ورائدة من الادارة الكردستانية في مجالات رفع المعاناة عن المواطن الايزيدي وغير الايزيدي في هذه المناطق في هذه المناطق ،وتجارب عديدة يمكن لها ان تقدمها في مجالات الخدمات كافة .
وضمن حديثي مع الاخوة من اهل المنطقة ان الاوبئة المختلفة كادت تقضي على عشرات من الشباب والشابات وبنسب قياسية سنويا ،
الافتقار لجميع تلك الخدمات كانت حصيلته ، انتشار تلك الامراض وخاصة الخبيثة منها لدى الشباب على وجه الخصوص ، مثل السكري وضغط الدم وامراض السرطان ، ومن المؤكد ان مثل تلك الامراض وفي تلك الاعمار الشابة لم تكن الا نتيجةللاوضاع النفسية المزرية كالكآبة والقلق والبطالة والغبن الذي يتعرض له هؤلاء الشباب وهم في ريعان شبابهم .
وضمن زيارتي لاكاديمية الحزب الديمقراطي الكردستاني في اربيل بدعوة من ادارته الموقرة ، ولقائي ببعض الاخوة من الشخصيات القيادية ، عرضت عليهم هذه الموضوعة اي ( اهمال بحزاني وبعشيقة ) ،
ماهو سبب الاهمال الواضح لهتين البلدتين التي يسكنها جزء كبير واصيل من شعبكم من الكرد الايزيدين ، اضافة الى انها مركز ديني وثقافي كبير ، وغالبية رجال الدين والقوالين منها ، وفيها القباب السبعة ؟
اجابوا على جميع اسئلتي مشكورين ، ومن ضمن الاجابات التي شعرت انها تثير استيائهم وتقصيرهم هو تحدث المنطقة باللغة العربية ورفضها تعلم اللغة الكردية لابنائهم وبناتهم ..
وكان ردي لذلك الاعتراض ، قائلة :
في مجالات تنمية المجتمعات المحلية من وجهة نظري ومن وجهة النظر الانسانية والعلمية ، الحل هو : النهوض بمقومات الاصلاح والبناء للمنطقة اولا ، وهذا سيكون كفيلا بتعزيزكسب الشعب ، صوت الشعب ، حب الشعب . وفي ذات الوقت تقديم اكبر قدر ممكن من المساعدات لتتمكنون من الوفاء امام مواطنيكم ، .هذا الامر فقط الوسيلة الرئيسية لتحقيق الاستحقاق والموازنة التي من شأنها اشعار المواطن بالعدالة الاجتماعية . فمن حق المواطن الايزيدي كغيره من المواطنين الكرد ان كان معترفا به كردي الاصل ، ان يحصل على خدمات حكومية راقية تحترم توقعاته في ان يحيا حياة كريمة وبسيطة لا يشعر بها بالامتهان والنقص والتقصير عن غيره من الشعب الكردي . ومن حقهم الطبيعي جدا ان يتلقوا الخدمات التي لا تشوبها شائبة التعالي او المنّة ، او تتخللها كل فنون واساليب التعقيد والتسلط او التطويل ....
فتوفير الخدمات ، هي اكثر الاساليب سرعة لكسب ثقته وقلبه ومن ثم ، سترونه يسارع بتعلم اللغة الكردية له ولابنائه خاصة والاكثرية الساحقة منهم وخاصة جيل الكبار يتحدثون الكردية وبطلاقة ..
فمن الجدير بالذكر ~ ان المواطن هو النواة الحقيقية لكل تقدم وازدهار داخل اي مجتمع ، ومن حقه ان يحصل على ما يحتاج اليه من خدمات وتسهيلات حياتية تدعم لديه الاحساس بالولاء والانتماء والتضحية ومن ثم العطاء ...
وما ناشدت به الاخوة من المسؤولين هو :
الرعاية الصحية وما تشمله من تحديث للمستشفيات ان وجدت وتوسيعها وتطويرها وتجهيزها باحدث الاجهزة والمعدات الحديثة وكادر طبي كفوء ، الرعاية الاجتماعية ، رعاية الشباب ، رعاية وحماية البيئة ، تبليط الشوارع والازقة المتهالكة ... .
بهذا ادعو حكومة الاقليم الى تامين الدعم المالي لمساعدة هتين البلدتين لتجاوز ازمتهما وانقاذ سكانها من مستقبل مظلم ..
وسنستمر مساعينا بهذا المجال قدر امكانياتنا انشاءلله ...
رابعا :
الفهلوة ( الواسطة )ودورها الخطير في كردستان الجديدة :
"عندما يغيب النظام او التنظيم تظهر الفهلوة "
من الطبيعي ان أسباب انتشار ظاهرة المحسوبية ( الواسطة ) هو وجود ثغرات في النظام ، فضلا عن الضعف الشديد في آليات تطبيقه، معتبرا أن تطبيق النظام على الجميع دون تمييز أو محسوبية ودون تعقيد وإطالة في الإجراءات المطلوبة لحصول الناس على حقوقهم هو أهم سبيل لمكافحة هذه الظاهرة..
وهناك نوعين من الواسطة :
الواسطة الحميدة وغير الحميدة ، وهذه موجودة منذ وجود الخليقة ، والواسطة تعني في الاصطلاح الشرعي الشفاعة، قال الله تعالى في كتابه الكريم: {مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا} (النساء: 85)، وقال الرسول ( ص) قال: (اشفعوا تؤجروا...
: "إذن الشفاعة إن كانت لأجل إحقاق حق أو كشف ظلم فهي شفاعةايجابية ، أما أن تفعل العكس؛ أي تقوم بالشفاعة لأجل رد حق وإبطاله أو تثبيت باطل أو منع إنسان حقه الشرعي مهما كان لأجل مصلحة إنسان آخر او بدافع العنصرية او احقاد شخصية وما الى ذلك فهي لا شك واسطة سيئة، ومحسوبية مقيتة، وتعطي صورة سيئة ع الظلم والتخلف..
ومن المحزن جدا هو ، ما زال للواسطة والمحسوبية دور فعال في كردستان الجديدة ، و "بسببها يُحرم كثير من الناس من حقوقهم الشرعية، ويُوضع أناس في غير ما يستحقون من الأماكن والمناصب مع أنهم لا يمتلكون المؤهلات التي تؤهلهم لذلك المكان ...

ما المسؤولية الواقعه على عاتق الحكومة اتجاه وحداتها المحلية ؟
1ـ هناك معايير محددة لتقييم الاداء الاداري للوحدات المحلية ، كأن يتم اختبارها ، هل هي في تطور ام في ركود ام في تراجع ؟ وما هي اخر النتائج التي انتهت اليها ؟ وهل هناك رصد لطبيعة تلك المخالفات والاخطاء التي وقعت بهدف تصحيحها والتعلم منها وعدم تكرارها .
2ــ وفي اطار تطوير الخدمات المدنية ، هو العمل على تدريب مواقع الاتصال مع المواطن وذلك من خلال برامج ودورات تدربية تعد خصيصا لفنون الخدمة ومهارات التعامل وخصائص الريادة . كل ذلك يصب في خانة خدمة المواطن التي تعد الترجمة الحقيقية والاساسية لرفع المعاناة عنه . ـ البحث عن سجل الافكار والمنجزات الابداعية . فمن الضروري وضع مقاييس محددة لقياس كفاءة العمل وفعاليته بالوحدات المحلية مع وضع ـ قوائم ارشادية للاستعانه بها لمعرفة الاصلاحات في أداء المسؤولين في القرى والارياف والمحافظات ، على مدى فترة زمنية .
الانتقال الى مرحلة تشخيص المشكلات والعوائق الى مرحلة علاجها ـ 4 .
اعلان التجارب الناجحة وعرضها على الملأ ومكافأتها ـ 5.
اعلان التجارب الفاشلة وعرضها ايضا على الملأ ومعاقبة فاعليها بعد توجيه سلم العقوبات المثبته كالتحذير والتوبيخ وما الى ذلك .ـ 6
7ـ ـ محاربة الجهات التي تشن الهجوم على الناجحين والمتفوقين من المخلصين والمتفانين في عملهم وعطائهم ...
ـ8 ـ دعوة المسؤولين لتخصيص اوقات معلنة امام الجمهور لاستقبالهم مباشرة، وتخصيص ايام للاستقبال واعلانها ، لان ذلك سيؤدي الى وصول اصواتهم ومطالبهم بالشكل الذي يأملونه ، والمطالبة بشكل سلمي بحقوقهم وجها لوجه ، والافضل عدم انتظار المسؤول للمواطنين ان يصلوا الى وزارته بكثافة لان ذلك يحدث فوضى عارمة تعطي انطباعا سلبيا عن وعي ومستوى المجتمع ، فبأمكانه الوصول اليهم بنفسه من خلال الزيارات التفقدية ومعايشة مطالبهم كما هي في الواقع ، وليس فقط الاستماع لها وانما وضعها موضع التنفيذ . هذا السلوك سيعطي صورة حضارية للنظام والمجتمع ..



#سندس_سالم_النجار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - والتقينا -
- -وشنكال الحسناء مازالت تنتحب -
- - حمامة شرودٌ انا -
- - اجيتك يا عراق -
- الشارع الأيزيدي في ظل عاصفة الاصلاح والتجديد -
- -الموت في رحاب الحب -
- - ايها الآباء ، ايهما يقودكم الى الفضيلة ، موت بناتكم قتلا ً ...
- -شئ من الرؤى المتواضعة لحروف شاعر-
- - ليلة العيد كعينيك -
- - الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها ! ( من يحب ارضه لا يسعى ال ...
- - البيت الايزيدي الكردستاني في النمسا يدين بشدة العمليات الغ ...
- - مزاد وطن -
- -ويكبر السؤال
- الى الفارس العنيد ( البيشمركة الراحل عادل اليزيدي )
- - خلود ومخالب الذكرى -
- - الصراخ الأبكم -
- - منْ الفرع ومنْ الأصل ، الحب ام الجنس ، وفقا لنظرية علم الن ...
- - الحضن المقدس -
- - رحلة مجهولة -
- -حبيبتي .. انه تاريخي ! -


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - سندس سالم النجار - - رحلة محاربة في كردستان الجديدة -