|
المثقف العربي إشكاليات
كبرئيل قبلو
الحوار المتمدن-العدد: 1167 - 2005 / 4 / 14 - 10:16
المحور:
اخر الاخبار, المقالات والبيانات
مقدمه: الثقا فه المجتمعية هي عقلية مركبة ونتاج متميز واضح المعالم غير تراكمي بالمعنى الجمعي وبتعبير اكثر دقة هي محصلة انتقاء اصطفائي منتج عن تناغم عال بين المجتمع بإفرازاته/التناقض الحاصل فيه/ والإبداع الفردي. هذا المعقد /التراكب/ يبدع في خطوط صيرورته مثقفا يميز مرحلة معينة عن سواها وبالتالي مجتمعا عن سواه, وما المثقف الفرد إلا الناقل والمبدع والفاعل والمتابع في زيادة نمو بناء الصرح المجتمعي لجماعة بالاتجاهين الاتجاه الأول إيجابي /بناء سليم القواعد / والاتجاه الثاني سلبي / تضخيم مدمر/ كيف تتم عملية تشكيل المثقف ؟ وكيف يصل إلى نهاية فعله بالاتجاهين ؟ وما هي أهم الإشكاليات في إنتاجه ومن ثم فعله. سوف أبتعد قدرا الممكن عن الذبذبات الخاصة الطابعة مثقفا عربيا مبدعا ذو اسم قارع أو اكثر متجها نحو عمومية الإشكاليات للوصول إلى توصيف موضوعي . من هو المثقف : من المعلوم إن لفظ المثقف / intellectuel / مشتق في الفرنسية من كلمة العقل أو الفكر أو الذكاء / intelligence / أما تعريفا المثقف ومنذ بداية عصر التنوير في أوروبا فقد اختلفت بشكل حاد حسب الإرهاصات الاجتماعية وا لإقتصادية والفكرية التي تصيب المجتمعات وينتج عنها تمزقات تؤدي إلى ولادة الفكر الصراع . ويأسرني تعريف للفيلسوف جان بول سارترللمثقف في كتابه / دفاع عن المثقفين إ ذ يقول : / المثقف إ ذن هو ذلك الإنسان الذي يدرك ويعي التعارض القائم فيه وفي المجتمع ويتقن البحث عن الحقيقة العملية ويميزها بوعي عن الإيديولوجيا السائدة/ منظومة القيم التقليدية / وهذا الوعي يتم لدى المثقف على مستوى نشاطاته المهنية والوظيفية أولا . ومن ثم كشف النقاب عن تناقضات المجتمع الجوهرية وبين الحقيقة التي تحتاجها هذه المجتمعات كي تنجح مشروعها . إن المثقف هو الشاهد إذن على المجتمعات الممزقة التي تنتجه لأنه يستبطن تمزقها بالذات . وهو بالتالي ناتج تاريخي . وما مثقفو المجتمع إلا من صنعه ونتاجه // هكذا وباختصار مكثف عرف جان بول سارنر مثقفي فرنسا والذي نستطيع سحب قياس تعربنه على مثقفي العالم العربي اليوم أ ين يقع اليوم المثقف العربي وكيف تكون عملية صنعه بنتاجه....؟ التشكيل ــــــــــــــــــــــ الأسرة الحي العشيرة....هذا الثالوث العربي الفاعل جدا بالإضافة إلى ليتوروجيا دينية ومذهبية كثيفة . تدمغ الشخصية الإنسانية للفرد في المجتمع العربي في مرحلة ما قبل التعليم بمفردات تلعب دورا طاغيا في زرع المطلق في صميم العقل وبصورة حادة لتتركه عقلا مغلقا غير قادر على تجاوز المطلق وغير قابل للحوار. والمقدس/ التابو / العيب / أهم هذه الإطلاقيات وأخطرها . حين يبدأ سرير الطفل العربي بالاهتزاز إذ تدعوه أمه أو أخته أو جدته إلى النوم ، تتساقط على العقل البض المقدسات عن طريق الإهزوجة والإقصوصة والحكاية والإسطورة وتشحن هذا المستقبل المنفعل جدا بالتلقي برعب الثوابت ، والقدر،والمحتوم ، والمرسوم ،والمقر رفي هذه الحياة. فيستقبل هذا العقل الغيبية والحتمية ويستسلم لهما .
أما حين يبدأ بالتعرف بما يحيط به ويحس هيمنة الفعل الأبوي / البطريركي /وخضوع الكل لهذا الصحيح أبدا . يتأقلم على الخضوع للأكبر / حجما وليس بالضرورة فعلا / إن ما يصدر عن هذا المثال من فعل مهما كانت درجة قياسه ومطابقته للحقيقة مختلفة وغير صحيحة تغدو هي المقدس. وبذلك نكون قد زرعنا الهيمنة رقعة لاصقة ثابته في هذا العقل الذي يأخذ طريقه في التشكيل أما المراحل التعليمية الأولى فهي لم تغب عن خاطر كل من عالج البناء الثقافي للفرد العربي وتم التأكد من أثرها في صياغة السد آة العقلية للمثقف والتي تعتبر الشبكة الأساسية التي بموجبها وبموجب تكوينها تلتقط المحيط.........والموحى......والصورة.....والمطلق .....والنسبي.....والقيم......لتشكل منها فيما بعد وبعد أن تدمغها بالبعد الذاتي /الإبداع / الخاص بالشخصية الفردية فعلا أو مقولة أو موقف . هذه المرحلة من التعليم والتي تسبق بدء إطلاق الشخصية الثقافية للكونات الإبداعية الخاصة . تعاني خلالها المؤسسات التعليمية العربية وفي أوسع قطاعاتها من إشكالية التعامل بطريقة الأسلوب في إيصال المعلومة . حيث تعتمد على طريقة القوالب الجاهزة الثابتة غير القابلة للتعامل مع عقل المتلقي . هذا يؤدي إلى زرع المعلومة كما هي صورة إيجابية في عقل يفترض به أن يكون سلبيا حيال مقوماتها لكونه منع من مناقشة كيفية حدوثها أو طريقة تركبها وبالتالي مدى تأثيرها فيما يحيط به من تساؤلات تبتدىء من السؤال 0 لماذا إلى الوصول إلى كيف وأين ومتى 000 أن ايصال المعلومات الى عقل المتعلم بهذه الطريقة دون وضعها على مشرحة البحث والتمحيص مهما كانت في درجة البداهة 0 تعود عقل المثقف العربي المفترض خلقه من المتعلم على التلقي البحت اكثر من التعامل في البحث والتحليل وإعادة التركيب فتوصله بالنهاية إلى عقدة الاعتماد إلى الآخر في تشكيل الاقتناع 0 هذه العقدة تحكم اغلب المثقفين حيث يقومون بربط أي فكرة او فعل أو إبداع ذاتي جديد بمقولة ثقافية غربية 0 خاصة الحالات الثقافية التي تحمل في بعدها أي جديد أو طارئ بعيد عن القياس بالعقل الموروثي المألوف 0 النمطية : -------------- تميز الكاتبة الأمريكية مارغريت ميد في كتابها ( الثقافة والالتزام أو الهوة بين الأجيال)بين ثلاثة من الأنماط الثقافية تتميز بها المجتمعات وتكون أما منفصلة بحدة أو متداخلة أو مفقودة بإحدى صورها وهي : آ)) الثقافة لاحقة الصورة 0 ب )) الثقافة ملازمةالصورة ج )) الثقافة سابقة الصورة 0 هذه الأنماط الثلاثة ميزت المثقف العربي منذ نهايات القرن التاسع عشر وحتى الزمن المعاصر بوجود أحدها مع إلغاء النمط الأخر وبشكل حاد 0 - تميز المثقف العربي منذ اواخر القرن التاسع عشر بوائل القرن العسشرين بأنه من مثقفي النمط لاحق الصورة بشكل عنيف 0 حيث خرج من مجتمعه حاملا الماضي /الموروث/ بكل مافيه من تركم معرفي وقام بقياس ذلك مع الغرب الأوربي المتفاعل مع عصر القوميات فتشكل ضمنه شخصية ثقافية مشتركة 0 لها إطار خارجي منفتح على عصر القوميات الذي صدم الشرق بمفردات جديدة عن الإنسان والوطن والقومية والدين 0 أما الإطار الداخلي فكان منغلق على موروث هائل هذه الازدواجية أدت في صراعها مع ذاتها على تشكيل مخزون ثقافي هام برز منها مجموعة من المثقفين الذين أسسوا الجمعيات و الأحزاب والمنتديات ووصلوا في النهاية إلى دفع مجتمعاتهم إلى التخلص من الاستعمارو بدء تشكيل الشخصية العربية المستقلة 0 لكن هذه الشخصية في عمقها كانت قديمة باهتة ونسخة عن الماضي مع تغير في نمطية اللون اللغوي فقط دون أي مس لجوهر المطروح المفترض تغييره والذي يفرض تحولا في القياس العقلي 0فبقيت أسيرة المقدس وصدمت الذات الثقافية العربية بسقوط مقولاتها وشعاراتها في عامي 1948-1967 مع اغتصاب فلسطين ونكسة الخامس من حزيران حيث شعر المثقف العربي بان الأساس الثقافي له في تعامله مع تحديات عصره كان منحدرة نحو الماضي /اتكاء / دون الدخول بوعي حقيقي في الآتي /حلم يقضة / ففقد الثقة بالمخزون الموروث وحمل جرح انكساره بعد نكسة حزيران وطار يبحث في الثقافة الملازمة الصورة وعمل في إهمال مقصود للموروث /إلغاء/ وتأجيل قصري للحلم فتميزت هذه المرحلة بالغوص بالثقافة الثورية / النسف / حيث ارتبط لديه تحقيق ذاته بعملية إلغاء للماضي المكسور ودخل صراعا عنفا مع الموروث أسس نمط ثقافي شكل قاعدة عريضة لتشكيل واقع عربي حقيقي غير متكئ على التاريخ بل اخرج ذاته منه فسمى مرحلته بالحداثة 0 - ومع الإرهاصات الجديدة التي بدأت تلفح وجه نهاية القرن العشرين في الثقافة والسياسة والتاريخ ونظريات انتهاء عصر القوميات والعالم الجديد ونهاية التاريخ والإنسان الأخير /فرنسيس فوكو ياما / ونظام العولمة وسقوط الأيديولوجيات صدم العقل العربي التذبذب أصلا بين سلفيته وحداثته الهشة فدخل في فضاء الرعب المطروح 0 هذا المطروح الخارج عن قياسات وتراكمات الثقافة العربية0 مما أدى بالمثقف العربي إلى البحث عن نقاط ارتكازية جديدة أو صور نمطية أخرى كي يؤسس عليها مفردات ومصطلح ليس لها في تركيبه الثقافي العام وحتى في /ألهو/أو ألانا وحتى ألانا الأعلى 0 مما دفع إلى خلق لغة إنشائية وأخلاقية عملاتي جديدة كي يدخل التاريخ الجديد ذو نمطية الثقافة السابقة للصورة0 - هذه الثقافة السريعة الصادة المربوطة بسرعة تطور التكنولوجية وتعقيدات العولمة ورأس المال الطائر 0 هذا الجديد يلاحظ اتجاهان واضحان في الخطاب الثقافي في التعامل معه أحدهما الالتجاء إلى الانكفاء نحو الذات الخاصة /المثقف الفرد /والثاني ظهور واسع بالعودة للسلفية المغلقة وكل اتجاه يقوم باستخدام أسلحة دونكو شوطية إن كان في دخول معركة التغريب / حداثة / أو التقهقر /سلفية / وهناك أصوات متفرقة تبحث لها عن صياغة خطاب جديد تتعامل فيم مع الطارئ دون إن تفقد نقاط ارتكاز أصالتها وهذه هي الأصوات المتبرعة عن الأحزاب القومية الساكنة حاليا وهي نقاط الضوء الحقيقي الجديد - السلطة: =============== يعرف صاحب مختار الصحاح في باب السين وفصل اللام كلمة/ سلط / و/السلاطة / بالقهر .والسلطان (( الوالي )) /والحجة والبرهان / من هذا التعريف اللغوي يتبين لنا بان السلطة ممارسة قهرية للأفعال على الذات والمحيط للوصول إلى غاية متوخاة في الذات أو لصالح المجموع أو لتثبيت قاعدة أو شرع أو قيمة أو حكم 0000 الخ وتعامل المثقف العربي مع السلطة له تاريخ طويل من التصادم فقد تشكل حاجز مسدود في الإرث والحاضر ما بين المثقف والسلطة بمختلف صورها من اولغارشية أو اتو قراطية أو إقطاعية وتوتالتارية وحتى ثورية ذات أبدو لوجية حديثة هذا الحاجز الذي لا يزال يعلو فرض على الخطاب الثقافي في التعامل بمبدأ المواربة والتخاتل والتخفي مما دفعه إلى استخدام الطلاسم والتعمية والباس الفكرة ثوبا معقولا لا يسمح لها بالخروج لكي تصل إلى المجتمع . هذا كله أدى إلى خروج الفكرة تجاه التناقض الموجود مشوهة أو بأحسن الأحوال مجزوؤة . وأدت مطرقة السلطة إلى صناعة حيز مغلق في عقل المثقف العربي غير قابل للانفتاح إنما إلى التفاعل السلبي مع ذاته /التآكل / 0 فظهر المثقف الواعي لحلول المشاكل التي تواجه خطابه إلا انه يكبح هذا الوعي ويبرزه في خطابه إضاءات /فلاشات / فبقي يقع قريبا من الديمقراطية دون الدخول في طيفها فلا يزال اقتراحا ديمقراطيا مؤجلا بسبب عقدة التعامل وهو مثقف الداخل /غير المهاجر/ المعقول وغير المصادر 0 أما النوع الآخر آلمتماه مع السلطة والواقع في طيفها مابين المعقول واللامعقول أما النوع الثالث المواجه والمصطدم بالقهر والتفتيت فقد حمله نقده إلى الخارج /المهاجر/ وبقي خطابه حقيقيا متحررا إنما غير واقعي 0 ويبقى نوع رابع يغلف خطابه برمزية مقيتة بعيدة عن مفهوم الشارع الذي يعتبر صاحب الفكر الترفي 0 في المجمل تختصر معاناة المثقف الذي كسر الحاجز ما بينه وبين التابو من فعل الإلغاء الذي يمارس بحقه من قبل مثقفي السلطة 0 والسلطة خاصة الشمولية منها والأمثلة واضحة على مساحة العالم العربي 0 يميز الكاتب روبير موزيل في روايته (الإنسان الذي لاصفات له ) بين نوعين من المثقفين النوع الأول المثقفين الذين يوقعون العرائض ولهم حضور سياسي مميز ولهم أيضا دور نافع جزئي ولا كنهم لا بتخطون أبدا عتباتهم المعينة مهما كانت صفاتهم عالية في المواجهة والاستقامة أما النوع الأخر هو النوع الذي يطرح تساؤله قارعا , فاقعا , ويرفض رفضا جازما اتخاذ أي موقف وهذا هو الوعي التعيس /انتهى كلام موزيل / إن التعامل الطويل مابين المثقفين والسلطة لم يكسر أطره إلا نادرا لان المثقف ما يزال بعيدا في العالم العربي عن خلق أطره الخاصة بعيدا عن عقدة التابعية 0 الإيصال : =========== تعاني مدارسنا الثقافية من مشكلة الإيصال والاتصال مع الوسط / المجتمع / المحيط ومن بؤرية إيصال الفكرة حيث غلب على المثقفين طرح أفكارهم بالاعتماد على البعد الفردي الذاتي مما بدفع بالمطروح بعيدا عن الواقع فيبقى بعد نقطيا غير معمم لا يعني إلا عمق الطارح ورؤيته للمشكلة من نظرة فردية بحتة0 أما من حيث التعامل مع وسائط الإعلام والاتصال المرئية والمكتوبة والمسموعة فقد فرضت على المثقف قوننتها بالتابعية للسلطة أو المال السياسي مماقيدطريقة العرض والشكل للمطروح وتم ايصاله بالشكل المفروض لا المطلوب 0 إن عملية التحكم بالاتصال بالأخر المفروضة في الأنظمة الشمولية والاوتوقراطية وحتى الثورية تمنع الحقيقة من الوصول تماما ما لم تكن موافقة للتوجه الخاتمة : ========== نتيجة لما تقدم يصاب المثقف الواقعي المتجاوز عتباته الذاتية والقيمية والاجتماعية المغلقة بإغلاق جديد /انكفاء / نحو ذاتية جديدة تفرض عليه التقوقع جازفا بأنه يبعد عن ذاته الآثار السلبية التي قد يتلقاها ولكنه في المطلق والمحصلة يزداد شرخه الذاتي من حيث لا يدري فتضخم ألأناجاعلة منه بالونا ضخما سابحا في فضائه الخاص 0 هذه الخصوصية الزائدة تجعل من هذ ا المثقف نقطة لا تعني شيئا سوى ذاتها واقعة على بعد سامق دون محيط جاذب وبالتالي يعاني من إشكالية السقوط بالاتجاه الأعلى وهذ اصعب انواع السقوط 0 وفي النهاية يبقى المثقف العملي هو المتتبع للنبض المجتمعي العام يطرح تساؤلاته من المشكلات الواقعية وينظر بحدود واسعة إلى المنطقة المقصودة 0وعليه أن يجتاز كل أنواع التابو المقيد لهويته والمحصلة الانتماء للمجتمع وتناقضاته بواقعية ودون حدية يبني المثقف المعقول الذي يتعامل مع النجاح بنفس السوية الذي يتعامل فيها مع الفشل وهذا يبقى رأيا قابلا للحوار0 انتهى
#كبرئيل_قبلو (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الجيش اللبناني يعلن تسلمه 3 معسكرات تابعة لفصائل فلسطينية لب
...
-
منظر مذهل في تركيا.. تجمد جزئي لبحيرة في فان يخلق لوحة طبيعي
...
-
إندونيسيا تحيي الذكرى العشرين لكارثة تسونامي المأساوية التي
...
-
ألمانيا تكشف هوية منفذ هجوم سوق الميلاد في ماغديبورغ، وتتوعد
...
-
إصابات في إسرائيل بعد فشل اعتراض صاروخ حوثي
-
شولتس يتفقد مكان اعتداء الدهس في ماغديبورغ (فيديو+ صور)
-
السفارة السورية في الأردن تمنح السوريين تذكرة عودة مجانية إل
...
-
الدفاع المدني بغزة: القوات الإسرائيلية تعمد إلى قتل المدنيين
...
-
الجيش الروسي يدمر مدرعة عربية الصنع
-
-حماس- و-الجهاد- و-الشعبية- تبحث في القاهرة الحرب على غزة وت
...
المزيد.....
-
فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال
...
/ المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
-
الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري
...
/ صالح ياسر
-
نشرة اخبارية العدد 27
/ الحزب الشيوعي العراقي
-
مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح
...
/ أحمد سليمان
-
السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية
...
/ أحمد سليمان
-
صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل
...
/ أحمد سليمان
-
الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال
...
/ مركز الآن للثقافة والإعلام
-
جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م
...
/ امال الحسين
المزيد.....
|