أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تيسير عبدالجبار الآلوسي - احذروا ألاعيب سرقة أصواتكم!!؟















المزيد.....


احذروا ألاعيب سرقة أصواتكم!!؟


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 4062 - 2013 / 4 / 14 - 16:04
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في كل معركة آليات إدارة يستغلها كل طرف لتحقيق مآربه أو أهدافه. وهي مآرب وغايات نفعية انتهازية لقوى الفساد والجريمة، فيما هي بالتأكيد أهداف نبيلة لقوى التغيير والإخلاص لمصالح الشعب. وللتوضيح فإنّ الانتخابات تجري على أساس التنافس بين برامج أيها الأفضل لخدمة مسيرة البناء وتلبية مطالب الناس؛ إلا أنّ هذا التنافس البنَّاء يتحول لمعركة حقيقية بسبب من أطماع قوى الفساد والجريمة وانتهازيتها وروحها الشرير البشع في مآربه. إنهم يحولون هذه الآلية الديموقراطية السلمية لعمليات كسر عظم وإشاعة خيبة الأمل لدى الناخبين في أنهم لا يمكنهم إلا أن يخضعوا في النهاية لأحد الخيارات التي تندرج بين قوى الفساد التي تتحكم بالأوضاع. أما التغيير الفعلي نحو مسيرة بناء سليمة فيصورونها على أنها مستحيلة زاعمين عدم وجود بديل لهم ومدّعين أنهم وحدهم من يمكنهم أن يلبوا الخطوات التالية من المسيرة!!!
ومن هنا فكثرما نشاهد ألاعيب تلك القوى ولعلنا نشير هنا إلى بعضها عبر حالات استغلال ظروف مستوى الوعي ونسبة الأمية وتوظيف إمكانات المال السياسي من رشى وشراء أصوات وسط حالات الجهل والتخلف والفقر المدقع؛ كذلك في استغلال عدم توافر ضوابط قانونية دقيقة لتسجيل الائتلافات والحركات، لعدم وجود قانون أحزاب سليم أصلا، فيجري سرقة برامج الآخر ليظهروها بطريقة متشابهة، جميعها تتحدث عن خدمة المواطن بالإطار العام وبالعبارات المعوّمة التي تقبل العبث بسبب من تلك العمومية المائعة وغير الدقيقة. ولا خطاب برامجي يتحدث عن أمر محدد ملموس ما يثير التشابه وبالتأكيد يخدم التضليل لصالح أغلب القوى المتنفذة وغير هذا وذاك تُسرق العناوين والشعارات وأسماء الحركات ليحتار المواطن فيمن يختار ممثلا للقانون ومؤسساته وللدولة المدنية ومؤسساتها وللقوى الوطنية الديموقراطية وخطابها الفعلي!!؟؟؟؟
لكن الخيار لن يخضع لأشكال التضليل التي يمارسونها.. فدليل الشعب بكل المحافظات يكمن في شعور عميق بواجب التغيير ومنع عودة من حكم طوال عشر عجاف ولتلبية التغيير يمارس الناخب البحث عن المصداقية التي خبرها عبر تاريخ وعقود من مسيرة الحركات وبشكل أقرب لتجربة اليوم؛ فمنذ عشر عجاف لم تأتِ تلك القوى المتحكمة بكرسي السلطة سوى بالخراب والدمار ويعرف من أدار هذي العشر الماساوية بأزماتها وكوارثها ومفاسدها وجرائمها وبناء على هذه الحقائق سيختار الناخب البديل ولن يقع في ورطة تكرار المفسدين، لأنه سيبحث عنهم بيني القوائم مدققا قبل وضع بصمته وخياره..
أما أولئك الذين أفسدوا وأجرموا فعلى الرغم من كل محاولاتهم ومنها التعمية والتضليل بالتسمي بمسميات الوطني والقانون وبكل مشتقات الحداثة فإنهم سيبقون بعيون من ذاق الألم والوجع وأصابته الجراحات الفاغرة، سيبقون الأبعد عن خطاب الحداثة حيث لن تنفع قشمريات اللعب بعقول الناس والدجل والتضليل... فالتجربة المريرة وحدها تكفي لفضح أن تلك الأسماء ما كانت سوى للتعمية والتخفي ومن هنا فهي لن تنفع ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين وسيتجه المواطن باحثا عن أصحاب الأيادي البيضاء عن التيار الديموقراطي، عن أهل الكفاءة، عن الكفاية والأهل للمسؤولية والأصدق في النزاهة والثقة في الائتمان والأوفى للأمانة.. وهو يعرفهم كما أسلفنا ولن ينفع محاولات تشويههم كييما يقال "كلنا في الهوى سواء" بمعنى وضم النزيه بالفساد تشويها لسرقة أصوات جمهوره، الذي نثق به اليوم بعد كل تلك التجاريب المؤلمة الممضة...
ولعلنا، من أجل المساعدة ودعم التنوير نقترح هنا ما اختاره الذكاء الشعبي بفطنته وتجربته، أي نقترح من سيبني الدولة المدنية ويمارس عمله بكفاءة للإشادة والبناء وإعادة إعمار الروح قبل الأرض ومن ثمّ إعمار الأرض بالمساكن الصحية وبالمعامل والمصانع وبالمزارع المثمرة.. إنّ الخيار سيكون بالدقة في ((تحالف العدالة والديموقراطية العراقي 422)) ونظيراته التحالف المدني في البصرة وفي ميسان وفي الديوانية وبغيرها من المحافظات.
والحذر من سرقة أصواتكم بتشتيتها كما فعلوا وكما يحاولون مجددا بتمزيق القوائم المدنية الديموقراطية جاء بـ ردّ حازم من القوى المدنية الديموقراطية، جاء قويا بوحدتها في قائمة متينة السبك والاندماج والتفاعل في تحالف وطيد مكين. ولكن هذا لا يمنع من ممارسة أعلى اشكال الحذر من أن تذهب الأصوات بلعبة تَسَمّي بعض التشظيات بمسمى المدني والديموقراطي زورا وبهتانا بغرض تشتيت الأصوات وتمزيقها وتضييع قدراتها التصويتية.. فاحذروا وانتبهوا وتأكدوا من اسم القائمة ورقمها كيما تتأكدوا من أنها القائمة التي تعني من أسميتموهم أصحاب الأيادي البيضاء لنزاهتهم وأمانتهم وطبعا لكفاءتهم.
والحذر من لعبة شراء الصوت ورشوة المشرف على الصندوق والضغط على البسطاء بالبلطجة والتهديد والوعيد وبالأعمال الانتقامية والإكراه وغيرها. فلتكن شجاعة المواطن هناك في قلبه فلا يخش هذه التهديدات لأن من يهدد إنما هو يخشى نهايته ويخشى أن يقصيه قرار الناخب عن الكرسي ويخشى صوت الشعب ولأن الفرصة متاحة للتصويت السري بعيدا عن أعين هؤلاء البلطجية فلا خشية منهم. كما ينبغي إبلاغ ممثلي قائمتك بتعرضك للتهديد ولغيره من المحاولات ولو بورقة ترسلها أو تمررها بالطريقة التي تطمئن إليها...
السرقة قد تمر من تكفير القوائم الأخرى ولكن السؤال هل يقبل الله والدين ما أنتم فيه من جرائم ومآس؟ هل يقبل لكم أن تعيدوا الفاسد المجرم؟ إذن لا تنس فالقضية أولا بإبعاد فكرة إعادة الفاسد لأي سبب ولأي ظرف لأنه سبب ما أنت فيه من واقع مزر ومن فقر ومن مجاعة ومن عبث بمقدراتك وبالناس وحيواتهم وظروفهم. وتكفير الآخر وتشويهه ليس سوى كذبة بغرض قطع الطريق على الصادق النزيه وإعادة اختيار الفاسد، وهي إجراء من محاولات سرقة الصوت!!؟
قد يلعبون لعبة أن عدم انتخابهم يعني إعادة النظام القديم أو يعني تهديدك من العدو المتوهم في الآخر!!! ولكن كيف يغيب عنك أنهم أنفسهم بنظام الاستغلال البشع يمثلون النظام القديم برداء آخر وبدل الزيتوني صار الجلباب والعمامة! لا تخش ذنبا ولا تكفيرا لأن الدين ليس جلبابا ولا عمامة بل نقاء سريرة وصلاح ضمير والصواب معك وخيارك في إبعاد الفاسدين. أما تهديدك بتصوير الآخر من المذاهب الأخرى سيأتيك عدوا متوحشا فأنت أدرى بأن هذا الآخر هو من دينك وأنه إن لم يكن من أخوال أبنائك فأنت من أخوال أبنائه وأنتما أخوة في عائلة الوطن والدين والإنسانية ولم تتناقضا في عيش يوما ولن يكون ذلك إلا بسبب من ذرائع وحجج واهية للطائفيين يكذبون ويكذبون حتى يصدقوا أنفسهم أما أنت فأوعى من الوقوع بتلك الخديعة والمجرم هو الطائفي الذي يريد للمجتمع التمزق..
يريدون سرقة صوتك بالتذرع بالإرهاب ولطالما اعترفوا بألسنتهم أن الإرهاب مر ويمر من بوابة مؤسسات يديرونها لكنهم مرة يلقون التهمة على الشركاء وعندما تقول لهم: إن الشركاء لا وجود لهم في تلك المؤسسات يسقطونها على إهمال فردي ولكن الحقيقة أن أيامنا السود هي بسبب نظام الطائفية وجرائمه المتصلة المتفجرة فينا تخريبا وتقتيلا!
يريدون سرقة أصواتكم ويتظاهرون في الشوارع في لعبة ساذجة ولكن أعمالهم تلك تفضحهم لأنهم يتظاهرون ضد أنفسهم فهم من يجلس على كرسي السلطة وهم من يجب أن يجيب الناس عن أسئلتهم فلا مجال للعب والتذاكي الساذج المفضوح.. وليس من عجب أن ممارساتهم تفضح حقيقتهم لأنهم أصلا من التخلف والجهل ما لا يمكن أن يتحمل مسؤولية عملية بناء كبيرة كالتي يتطلع إليها أبناء المحافظات جميعا...
يريدون سرقة أصواتكم ولكنهم لا يعلمون أنكم قررتم بحزم ألا تقبلوا باليافطات المزورة المدعية الزاعمة الزاعقة كذبا بما ليس فيهم وخير دليل مئات المليارات مما أهدروه ولم يستعيده الشعب على الرغم من افتضاح جرائم السرقات.. لا تسرقكم شعارات لا ينتمون لمضامينها ولا تخدعكم تزويقات وطبالي السلاطين وألاعيبهم وخياركم التغيير تستكملونه بالتعرف لهذه القوائم التي سماها الشعب بتجربة عميقة وفطنة وحكمة ((الأيادي البيضاء)) بل القلوب البيضاء تسطع بشمس انعتاق الناس من زمن الجريمة والفساد ومن الطائفية ومن تلهية الناس بخزعبلات لا تغني ولا تسمن.. انتبهوا فالقضية تكمن في دقة الاختيار وصوابه والتغيير يأتي من:
1. رفض إعادة انتخاب الأسماء السابقة ورفض إعادة قوائمها قطعا. ولقد أفتت التجربة والمآسي والكوراث والأزمات والجراحات الفاغرة بهذا الرفض التام القاطع.
2. البحث عن البديل ليس في القوائم المصنّعة للعبة الخداع ومحاولتهم سرقة أصواتكم مجددا، ليعودوا من شباك هذه الخديعة بعد أن طردتموهم من أوسع الأبواب.
3. الانتفاض وتحدي الميول والأهواء وتغيير ما في الأنفس فلا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، ورفض انتخاب المرشح بناء على ميلي لمن أنتمي لهم حزبويا طائفيا. بل تؤكد تجربتنا جميعا أننا يجب أن نغيّر وأول التغيير رفضي الانتخاب بالممالأة والميل الحزبوي الضيق. ولأفعلها الييوم بالثورة في ذاتي كي نغير واقعنا.
4. أن أعتمد الوعي والتنوير والبديل المدني بعد أن جعلوني أرتدي جلباب من تسيّد طوال عشر سنين عجاف. فلأنظر بعقلي بعيدا وأغير كما تفعل كل الشعوب بتغيير الخيارات بين دورة انتخابية وأخرى من دون ربط اختياري بانتمائي الحزبي. بل بأن أختار التغيير في مؤسسات الدولة لمنفعتي وأهلي والناس جميعا.
5. أن أقرأ لأصحاب العقول العلمية ذوي الخبرات العريقة وآخذ عنهم ما يشيرون إليه مع إعمال عقلي في الاختيار كي لا أقع فريسة خيارات أدعياء العلم وهم من جهلة القوم وظلامييه ممن باعوا الضمير..
6. أن أتأكد من حقيقة برنامج القائمة الذي يتضح من محدداته وممن اختيروا لتنفيذه وأتيقن من أن هؤلاء ينتمون لحركات عرفها الشعب بوطنيتها وروحها الديموقراطي وبتضحياتها وبنزاهة أعضائها وألا تكون القائمة التي أنتخبها من وليد العشر العجاف من القوى الكارتونية الطائفية التي صعد نجمها بالمذابح والدم وأموال السحت الحرام. إن قبلتم عضوية جهة لسبب أو آخر فلا تقبلوا لأنفسكم أن تنتخبوها، لا تعيدوا تلك الجهة وقد كانت شريكا في الفشل وربما الشريك في الجريمة! حققوا بتصويتكم التغيير لتتعرفوا إلى الحقيقة حتى في نظرتكم لمن تعاملتم معهم في العشر العجاف!؟
7. أقترح عليكم هنا التمعن في هذه القائمة بمختلف المحافظات كونها القائمة التي عرفتموها عن كثب تنتمي إليكم فلا تتركوا ممثليكم فيها إلا بتصويت يقيني من أن فوزهم هو فوزكم وإعمار لمحافظتكم وللبلاد.. قولوا كفى للجريمة واشرعوا بالتغيير الجوهري ولا تقبلوا لأنفسكم الذلة والتحنط بقوائم وحركات لم تروا في ظلها إلا الكوارث. وبعد تمحيص ودراسسة وقراءة خبرات الناس ومواقفهم الأغنى بات ممكنا أن أقترح عليكم انتخاب الآتي: ((تحالف العدالة والديموقراطية العراقي 422)) ببغداد وحليفاتها في مجموع المحافظات، فهؤلاء هم الأييدي البيضاءء ، هم النزاهة، وهم الكفاءة والأمانة فإلى قرارنا في التغيير ولن نقبل إادة من حكمنا عشرا فسسرقنا وتركنا نغالب أقدار الحياة وأوصابها وهاكم القائمة التي تبحثون عنها:
المحافظة اسم الائتلاف رقم القائمة
1. بغداد تحالف العدالة والديمقراطية العراقي 422
2. صلاح الدين تحالف العدالة والديمقراطية العراقي 422
3. كربلاء تحالف العدالة والديمقراطية العراقي 422
4. الانبار عابرون 497
5. البصرة تحالف البصرة المدني 432
6. ميسان تحالف ميسان المدني 426
7. بابل تحالف بابل المدني 477
8. النجف تحالف النجف المدني 510
9. الديوانية تحالف الديوانية المدني 415
10. المثنى تحالف المثنى للتغيير والبناء 500
11. ذي قار الائتلاف المدني الديمقراطي 512
12. واسط التحالف المدني الديمقراطي في واسط 493
13. الموصل قائمة تحالف التأخي والتعايش 469
14. ديالى قائمة تحالف التأخي والتعايش 469

أ.د. تيسير عبدالجبار الآلوسي
رئيس البرلمان الثقافي العراقي في المهجر-رئيس المرصد السومري لحقوق الإنسان
ثقافة بناء الدولة المدنية الديميوقراطية وثقافة حقوق الإنسان وفلسفة التسامح والسلم الأهلي تدعوكم للتغيير الواجب، والامتنع عن تكرار من حكم في سنوات الفساد والاحتراب الطائفي وإهمال مطالبكم.. لهذا نسجل دعوتنا لكم بالتغيير ودعوتنا لكل كتابنا المتنورين أن يباشروا إعلان موقف حيث لا حياد بين اصدقاء الناس ومن سيخدمهم وأعدائهم ومن أطاح برؤوس الضحايا طوال عشر مأساوية من النهب والسحت الحرام ومن الجريمة.. فهلا فعلنا ثورتنا بإرادة ووعي؟ ثقتي بالناس ينتخبون الأصلح للبناء والاستجابة لمطالبهم ولن يعيد من نهبهم وغدر بهم. أيام ثلاثة نحن بحاجة للتكاتف من أجل إنقاذ الوطن والناس



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق وذكرى تأسيسه الخامسة وا ...
- في زمن قاع الهاوية، من يكون المنقذ والقادر على التغيير الحقي ...
- الرسالة السنوية لمسرحيي العراق في اليوم العالمي للمسرح 2013
- قراءة طبيعة الأزمة في العراق وتحديد السبب الجوهري والتحول إل ...
- تداعيات غاضبة ضد مغالطات تُجرِم بحق ثورة المهمشين
- من أجل منظمة مجتمع مدني متخصصة في وضع البرامج والحلول الأنضج ...
- القضية العراقية بين قبول بترقيعات تديم أمد الأزمة وتوجه لتغي ...
- في ضوء تخيير الشعب بين مومياءات الأتوقراطية وفزاعات الثيوقرا ...
- السجينات والسجناء في العراق بين براءة المتهم وحالات الابتزاز ...
- ظاهرة الفقر والفقراء في العراق الجديد: بين الأسباب والنتائج ...
- حقوق الإنسان وحقوق مكونات المجتمع في العراق2012
- مجددا مع البطاقة التموينية وقرارات الحكومة بشأنها؟
- جرائم بحق الفقراء.. ما الردّ الموضوعي المناسب؟ قرار إلغاء ال ...
- التراث والمعاصرة في إبداعات سيدة المقام العراقي والفرقة المو ...
- 25 نوفمبر تشرين الثاني من كل عام، يوم للثقافة والمثقف العراق ...
- فشل برامج الحكومة الاتحادية تجاوزَ توصيف التخبط السياسي.. قض ...
- واقع حال مرضي.. لن ينتهي إلا بصوت هادر للشعب
- تذكرة جديدة بمناسبة غزوات ليلية مكرورة على المنتديات الاجتما ...
- مهاجمة سوق الكتب بالبلدوزرات والجرافات، جريمة ضد الفقراء ومح ...
- إدانة الممارسات القمعية للحريات العامة والخاصة وشجب محاولات ...


المزيد.....




- ماذا قالت أمريكا عن مقتل الجنرال الروسي المسؤول عن-الحماية ا ...
- أول رد فعل لوزارة الدفاع الروسية على مقتل قائد قوات الحماية ...
- مصدران يكشفان لـCNN عن زيارة لمدير CIA إلى قطر بشأن المفاوضا ...
- مباشر: مجلس الأمن يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا بعد ف ...
- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تيسير عبدالجبار الآلوسي - احذروا ألاعيب سرقة أصواتكم!!؟