أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد حنا السائق بيداويد - عبد الحكيم عثمان, انت مخدوع على ما انت عليه














المزيد.....


عبد الحكيم عثمان, انت مخدوع على ما انت عليه


وليد حنا السائق بيداويد

الحوار المتمدن-العدد: 4061 - 2013 / 4 / 13 - 11:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


زرع الاسلام افكارا مشوهة فى نفوس المسلمين، زرع فيهم الكره والحقد والضغينة، لم يزرع فيهم الحب والمحبة لا للوطن ولا للاخر، المسلم عبارة عن الة يحركها الحقد ضد اليهودية والمسيحية وضد الوطن والمبادئ الانسانية، المسلم عبارة عن اداء الفروضات ومن ثم يحق له نهب الارض والقتل وان ينكح ما لذ وطاب من ثلاث ورباع حتى إن كانت امه واخته وابنته لكى يرث الجنة الموعودة له، لذلك اوجد الاسلام اسماء متعددة للزنا منها زوجتك نفسى وزواج المسيار وزواج الطريق ونكاح الثوار والى اخره من الزنا الحلال.
ليس غريبا علينا نحن المسيحيين كل هذا الكم الهائل والحقد الدفين الموروث من مجموعة سلفية اتخذت الصفحة العلمانية ستارا لها لنشر افكارها المسمومة ضد الاخر لتزرع الحقد الاسلامى الموروث عن عرب الصحراء مدمرى الثقافة والحضارة ورافعوا السيف ومشعلوا الفتن، لكن السيد المسيح كسر سيفهم الى الابد ونفى عنهم النبوة عندما قال ( احذروا الانبياء الدجالون الذين ياتونكم بلباس الحملان ومن داخلهم ذئاب خاطفة).
تعود المسلمين وتحديدا السلفين والوهابين منهم وهذا ما زرعه الاسلام فيهم من معلومة خاطئة ان الاناجيل محرفة.. وانه هناك نبى سياتى من بعد السيد المسيح اسمه مصطفى!
كثيرا وما اكثر ما كتبت وناقشت ولكن عقل المسلم عقل مقفول بالسلفية لا يقبل النقاش الاكاديمى العلمى. نقول له لو انك تملك دليلا واحدا من انه هناك انجيلا ليس محرفا تملكه اتنا به لكى نصدقه؟ يفشل المسلم بالاجابة عن هذا السؤال ويتهرب ، او يجيب بان الانجيل الغير محرف موجود فى روما!! طيب كيف علمت يا مسلم بان الانجيل الغير محرف موجود فى روما؟ يفشل المسلم بالرد مرة اخرى!.
اعود لاقول للمسلم بانه هناك العشرات من الاناجيل كتبها كل من رافق السيد الرب المسيح الحى ابد الدهور المنتصر على الموت فى جولاته ، كتبها اطباء وصياديون ومهندسون وعامة الشعب ، كتب هؤلاء الشهود كل ما شاهدوه من معجزات وما قاله السيد المسيح فى التجمعات ولقاءاته بالناس والشعب، كتب هؤلاء الناس فى موضوعات الانجيل وكآن نقول طرح المعلم موضوعا على طلابه ليكتبوا فى هذا الموضوع فراح كل واحد يكتب حسب ذكائه وفنه وما يتذكره وشاهده ولمسه وكل حسب استيعابه وفهمه للموضوع.
اذا الاناجيل ليست منزلة ولا مطبوعة ولا محفوظة فى السماء ولا فى اللوح المحفوظ، الاناجيل كلها صحيحة لا لبس فيها وكلها تؤكد على انه لا نبوة من بعد السيد المسيح وان ( السماء والارض يزولان ولايزول حرف واحد من كلام السيد المسيح ).
المسلم يصر بانه سياتى من بعد السيد المسيح نبى اسمه مصطفى، الاسلام منتصر على عقلية المسلم وقافله، لم يعطى الاسلام فرصة للمسلم ان يفكر خارج هذا الاطار بقدر ذرة، انا احيل المسلم الى المتنور القدير احمد القبانجى الذى ينفى بالفم والدليل الملموس من ان الاسلام مجرد قصص وروايات تحمل فى طياتها التخدير للعقلية الاسلامية. بات المسلم لا يصدق الادلة وانما كل ما هو ماوراء الطبيعة من الميتافيزيقيات ويكره الاخر ويحقد عليه ويغتصب ارضه وثروته ويحق له ان ينكح زوجات وبنات الاخرين و يحق له ان ينكح اثنان والسبعون حورية فى الجنة وان يمتلك قوة ثلاثة الاف رجل وان يكون عضوه الذكرى منتصبا طول عمره ويشرب المحلل من خمر انهار الجنة المحرم على الارض، فى ذات الوقت حرم على المراءة ان تملك اثنان وسبعون حورى اسوة ما يفعله الرجل فى الجنة وعلى الارض.
حسب الاسلام المراءة كالكلبة وتقطع الصلاة عندما تكون حائضا وفى الميراث تحسب امراتان برجل واحد وكذلك فى الشهادة وحينها ياتى المسلم ليقول ان الاسلام كرم المراءة خير تكريم وهناك العشرات من هذه الايات التى تحد من حرية المراء على الارض وفى الجنة.
اقفل الاسلام عقلية المسلم لحب الاخر ولزرع المحبة والعطف والانسانية وفتحها لكره الاخر ولزرع الحقد الذى نلمسه كل يوم حتى ان يفجر جسده النتن وسط الاطفال وعامة الناس إلا لكى يتعشى مع رسوله حيث هو ، هذا هو المسلم الحقيقى الذى اعرفه والمسه كل يوم.
يخدع المسلم نفسه بان القران كتاب منزل وليس كتاب عادى غير منزل كتبه افراد عاديون وليس هناك شئ اسمه اللوح المحفوظ، نسى المسلم ان القران يعج بالاخطاء المختلفة الاملائية والتاريخية والقواعدية واللاهوتية ويعج بالكلمات الارامية السريانية والفارسية والحبشية.
لا تعليق لنا على ذلك ولكن لماذا كل هذا الكلم الهائل من حقد المسلم علينا نحن المسيحيون؟ ليعلم المسلمون اننا نؤمن بالمسيح وليس غيره من الانبياء الدجالون وان المسيحية قاومت سيف الاسلام منذ ان ولد قبل الف واربعمائة قاتلا وذابحا للمسيحية واليهودية




#وليد_حنا_السائق_بيداويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد حنا السائق بيداويد - عبد الحكيم عثمان, انت مخدوع على ما انت عليه