أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - حسين عجيب - القارئ المجهول















المزيد.....

القارئ المجهول


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 4061 - 2013 / 4 / 13 - 11:21
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


القارئ المجهول( نص أدبي)

القارئ المجهول_ أفق القراءة الشامل.
كيف يتشكّل المعنى؟ هل يحتوي نص معناه بالكامل_ الاتصال والانفصال, والحدود؟ المعنى جهة الكاتب_ المرسل؟ المعنى جهة المتلقي_ القارئ؟
_ عتبة الألم
_ تجربة التدخين
_ التسامح/ العطاء....وحل النرجسية والعماء
نكمل القراءة؟
*
يطلب الكاتب, وضمن حيّز القصد,أكثر من اعتراف المرسل إليه_ يتطلع إلى القارئ المجهول.
يطلب القارئ, حتى لو كانت الرسالة قطعة فنية خالدة, قربا أكثر_ يتطلع إلى علاقة مع الكاتب.
توجد استثناءات, لكنها حالات خاصة ولا تؤثر على القانون الحاكم للثقافة.
بين هذين الحدّين تجري مختلف أشكال التواصل.
أين أنت؟
*
على الباب تتلقى رسائل العتب واللوم.
أمامك خيارين إما أو:
_ تخفض مقدار نفسك درجة, تعتذر عن التقصير أو الإهمال, وتعترف ب(الدين) الذي عليك. وقد يكون اللوم في محله, والسلوك المناسب في الاعتذار وتحمل المسؤولية لاحقا.
وهذا الطريق(أسلوب المواربة:عتب, لوم,أو مديح في الوجه) سينحدر إلى الصراع على العتبة.
أحدكما أو أنتما الاثنين_ تحت درجة النضج, والمطالبة بعلاقات خضوع لا مساواة وتكافؤ.
هل يمكن تجنب الصراع والتنافس؟
لا يوجد خيار سوى وضع حدود واضحة لا تقبل اللبس,ثم الاتفاق على الاستمرار أو الانفصال. ومهما تكن العلاقة, قرابة أم عاطفية أم عمل_ العتبة حدّ الأمان والاحترام
_ أو تسأل بوضوح أين المشكلة؟
وتبدأ الرحلة (تبادل الكلام), بعد تحمّل الطرف الثاني لمسؤوليته في العلاقة.
مختلف علاقات البشر تسير عبر خط واحد لكن في اتجاهين حب واحترام أو كراهية وعدوان. المشكلة الأساسية في النضج العاطفي وفهم ووعي الموقف البوذي: الشقاء والسعادة في الذهن.
بالطبع هذا العرض مقتصر على الراشدين, للأطفال والمرضى حق الطرف الأولى بالعناية.
_ كل مشكلة يلزمها أحمقان على الأقل/ لنتذكر
*
نحن نحتاج إلى عدة مصطلحات للتعبير الملائم.
كلمة عدل, تستدعي أولا المترادفة :المساواة. وفي الحركة الثانية النقيض : الظلم, لوضع حد يوقف عملية الانزياح في الإدراك والمشاعر. وفي الحركة الثالثة نحتاج إلى مصطلح مجاور الرحمة مثلا. لكن هنا يبرز مفترق نوعي: إما ينحو الذهن والخيال جهة المعجم ونظام اللغة أو يجذب النص قارئه إلى الحالة _الخاصة والفريدة_ التي جرى التعبير عنها في النص.
وعندما يكتب أحدنا : نقيض العدل النسيان
_ العدل يشترط الحضور في الزمان والمكان
*
التدخين أكثر عادة قهرية حاكمة لعالم اللاوعي.
_ في المستوى الأول: شخص حذر, قليل التجربة والخبرة . اختار درب الأمان مسبقا واعتاد الحدود الدنيا من الإثارة المتوفرة في الحياة والمجتمع. ربما يوجد أشخاص يكتفون بالعيش ضمن المجال المسموح والآمن_ إدمان الملل والعادة, لا خبرة أعرفها في هذا الحيّز.
يشبه التدخين بقية الإدمانات_ جهة التكرار القهري
_في المستوى الثاني: مرحلة التوقف عن ممارسة العادة_ الإدمان:
في الأيام والأسابيع الأولى تتطلب مجهودا مضاعفا ومستمرا. لأن قوة العادة مثل قوانين الفيزياء_ مع زيادة عدد المرات تتزايد الطاقة الكامنة أو المتحولة. وفي حال التوقف عن الإدمان, مع الأسابيع ثم الأشهر تتباعد اللهفة إلى ممارسة العادة, لكنها دوما تعود على شكل هبات عاصفة أحيانا, وهنا تبرز الحاجة إلى مساعدة _ وعدم المقدرة ذاتيا على التحرر من الإدمان وكسر الحلقة المفرغة من داخلها.
_ المستوى الثالث: بعدما يتجاوز توقف التدخين سنة, يمتلك (المريض) ذاكرة جديدة, تتوضع فوق القديمة وتحيطها تماما. لكن إمكانية النكوص قائما دوما وتمتد لسنوات طويلة.
سيجارة واحدة وتنفجر العادة القديمة, وتعيد دورة الحياة إلى حلقة مفرغة
_ في المستوى الرابع: هل يوجد مستوى رابع حقا؟ وبعد الإدمان؟
هذا ما اختبرته طيلة سنة 2012....وبحضور مئات الشهود
والنتيجة؟
بالتلازم مع قراءتي لفن الإصغاء_ صديقي وأستاذي أريك فروم فهمت أمرين:
1_ الحرية مهارة وفن, نكسب أو نفقد منها مع كل لحظة أو قرار أو سلوك. وهي _الحرية ليست صفة أو شيئا نمتلكه أو نحوزه لمرة واحدة, بل مهارة تنمو أو تنحسر على مدار حياتنا
2_ اللحظة الحاسمة, كثيرا ما نضيعها _ لأننا نفشل بتمييزها.
من خلال فهمي وحيازتي العاطفية لأفكار الكتاب, نجحت بشكل جزئي في إطفاء عادة التدخين.
ويمكنني التمييز بين حالتي التوقف عن التدخين أو عدم التدخين بالأصل.
المتوقف عن التدخين_ يشبه وضع الغني (الذي يمتلك المال) أو السليم (الذي يمتلك صحته) قياسا بالطرف النقيض الفقير أو المريض, الحالة الخاصة. فائض في الحرية: لديه خياران.
مع اللحظة التي يشعل فيها سيجارته( المتوقف لعدة أيام على الأقل) يتدفق شعور الاثمية , ويغمره قبل نهاية السيجارة. وبالتالي يفقد التميّز الذي أنجزه في أيام وبمجهود كبير للغاية, في لحظات, ولا يمكن تجنب الشعور بالاثمية, لأنه متلازم دوما مع الخسارة وفقدان الطاقة.
*
قمت بتجربة تشبه الغوص: محاولة الوصول إلى طبقات أعمق في اللاوعي_ ذاتيا.
_ تجارب التنفس والاعتماد على اليوغا
_ استثمار الطاقة النرجسية, والنجاح (جزئيا) بتحويلها إلى سلوك شعوري
بكلام بسيط ومباشر, استثمار ساعة في الصباح كل يوم, لامتلاك فائض طاقة يكفي لتجربة سهرة تدخين, ودون العودة إلى الحالة الادمانية في اليوم التالي
النتيجة:
_نسبة واحد إلى عشرة من علاقتي بالتدخين حب, علاج مؤقت للضجر
_ نسبة تسعة على عشرة من علاقتي بالتدخين عادة
كل مرة أشعل سيجارة فيها تتطلب مني مجهودات مضاعفة_ فعلية وحقيقية_ للتوقف بعدها.
*
لا أراها من باب تعذيب النفس.
عندي وقت طويل فارغ, وأحاول توسيع قاعدتي النفسية_ بشيء من المخاطرة أحيانا.
أيضا عادة وقف التدخين تتحول إلى عادة
ربما إدمان جديد!
*
هل تكتب بصراحة؟ وكأنه يومك الأخير؟
_ لا أريد أن أبدو متفاخرا ولا مستجديا( خصوصا مع القارئ المعلوم).
كل صباح أستخدم قوة العدّ والأرقام كعادة موجبة على التضاد مع التدخين والسكر. العد حتى الرقم 1000, أحيانا أتجاوزه ولعدة مرات في اليوم . كذلك أتسلى بالذكريات وأعيد صياغتها و ترتيب نهاياتها مثلا:
سيناريو أول: نجاح عملية الهجرة لأمريكا و بحوزتي الآن_ الجنسية واللغة الأمريكيتين.
سيناريو ثاني: وقوف المثقفين في سوريا مع زميلهم في محنته (منع السفر و تدمير سبل المعيشة), وفي الحقيقة ما حدث هو العكس: المثقفون السوريون _ سواء منهم المحسوبين على السلطة أو في المعارضة, تواطؤ عبر الصمت والتستر على الجريمة. وتشاركوا في اعتبار القضية( تدمير حياة أسرة وشخصين) حدث سياسي روتيني, بل إنه _ الوسط الثقافي السوري من قام بالعملية الديماغوجية على مرحلتين:
1_ استثمار نظرية المؤامرة السائدة في التفكير السوري, عبر الإيحاء_ والادعاء بوقاحة من قبل البعض, بأن للقضية أبعادا سرية وستكشف في المستقبل. وبنفس الوقت تحويل نوعية القضية من جريمة ثقافية تخصّ حرية التعبير, إلى إجراء سياسي روتيني.
2_ اعتبار الموضوع مجرد مشكلة فردية عابرة, وتحولت بشكل قصدي ومدروس إلى كوميديا.
_ تقصد أنك أحيانا تستخدم طاقة العدوانية أيضا, كأداة مساندة ومساعدة للإرادة؟
_ تقصد أن المشكلة في الأخلاق السورية المشتركة, وأنها_ تكاد لا تتغير من أيام الرومان؟
سيناريو ثالث :تخيل سيرورات مختلفة للقضية.
في النهاية سوف يموت الملك والحمار والشاعر, ويصل الغد
*
المعنى يبدأ من القارئ المجهول
_ماذا عن الاعتداء من الطرف المقابل؟
_ ماذا عن اعتداء دائرة الهجرة الأمريكية, الاحتجاز والتكاليف.... وبقية الأضرار التي ألحقت بالسيدة فريدة. ألم تحدث نفس الجريمة على الجهة الثانية من الأطلسي , وحدث صمت شبيه بالتواطؤ الوطني ؟ تعامل الجميع معكما مثل حمير القرباط...
"حياتك رخيصة في بلادك, وفي بلاد الغرباء أرخص"
*
قضية المياه العذبة في سوريا وفي كندا: يشرح الصديق
في كندا يوجد خمس مخزون المياه على الكرة الأرضية, وهم لا يهدرون نقطة ماء مالحة في البحر, كلها تعاد معالجتها واستخدامها_ حرصا على مصلحة الأجيال القادمة.
وفي سوريا, ماء نبع السنّ ومنذ عشرات السنين, يهدر في البحر ليس بقصد تحليته_ كما يشرح لي الصديق, بل لأن الحكومات السورية المتعاقبة تتشكل إما من شعراء يتوهجون في لحظة دون حساب لجريان الزمن وحركته, أو عدميين لا يعنيهم من المستقبل سوى اليوم المباشر.
_ هل يوجد قصد من حكايتك مع صديقك السوري_ الكندي؟
تجربة "ثرثرة من الداخل" تشبه هذا النص في المعنى والمبنى
فهل كان السلوك والنشاط, وعاقبتهما, سياسي أم ثقافي؟؟
_ الجواب ليس في ضمير القارئ, ولا عند أخي قصي( الذي حماني مذلة السؤال...
_ أيضا لم أتوقف عن التدخين لأنني لا أمتلك ثمن التبغ والكحول......بل لأن قطار درعا لا يمر من كندا ولا من (بيتنا)/ والثورة السورية على الثورة الإيرانية زيت على عسل!
وهكذا ننام سعداء البال وضميرنا مرتاح
وبلادنا تحترق
_ تحدث أحدهم معي بالروسية, ولم أفهم كلمة واحدة_ ليس لأنني غبي فقط
( ملاحظة هذا النص ليس ردا مباشرا على عتاب الصديق ولومه, على عدم اتصالي وتواصلي)
*
في اليوم التالي:
هل تعرف نفسك؟
عندما أعود إلى الوراء خمس سنين فقط.
أعرف كم تشكل الأوهام في حياتي.
وأنت؟
لن يكون العالم مكانا أفضل بدونك
*
ما تحبينه أحبه
ما تخافينه أخافه
وما ترينه أراه
يا صديقتي أيضا
*
تشعر أنك مضطهد وحدث تواطؤ_ غير مباشر, لا شك يوجد جانب لم تقم فيه بدورك المناسب
_ أليست مشاعر وسلوك وموقف: ضحية؟
_ أليس التنازل عن الحق لمعتدي ,بشكل مقصود ومتعمّد, أسوأ من موقف الضحية؟
في كثير من القضايا لا أعرف.
قضايا في حياتي الشخصية ولا أعرف المناسب. لا أعرف الملائم لو كنت في الجهة الثانية.
قبل اكتساب مهارة الإصغاء إلى الصوت الداخلي , كله طيش وتخبط وتجريب عشوائي
اللحظة التي يسمع فيها وبوضوح عبر نبضة واحدة _بأوجهها الثلاثة وبالتزامن:
_ صوت الرغبة
_ صوت العقل
_ صوت الضمير
*
تصل الحياة الحقيقية كلها, بعد تجاوز عتبة الألم
*
وفي اليوم الذي يلي الأمس:
ألا يستحق بيتنا, النفسي أيضا, ساعة تنظيف كل صباح؟
ومن لا يقدرون على منح ساعة لأنفسهم في اليوم, كيف نصدقهم بدقّة؟ ونصفهم...
بخلاء, أصحاء,سعداء , ....أم مرضى شعراء وفلاسفة!
" لقد خاض الإنسان تجارب كثيرة,
وسمى كثيرا من السماوات.
منذ أن كنا حوارا
وكان بوسعنا أن يسمع بعضنا البعض الآخر"_ هولدرلين
*
وأما أنت: أخي وصديقي القارئ المجهول,...
_ تحت خط الحاجة, لا يوجد أخلاق
هل أعدت قراءة ما تكتبه من فضلك!
_ لم يكن لديك الوقت للاختصار, للتكثيف, لتجاوز الشرح والثرثرة..
ربما تكون سيرورة القيم الحاكمة في الاتجاه المعاكس للحواس_ جهد القراءة بموازاة الكتابة.
الجهد المبذول للدفع ولو قليلا للأعمق, تحت السطوح الخادعة يتكدس الكلام الثاني.
شراء القيمة والمعنى؟
.
.
عودة ميت واحد
تكفي
لصحوة الجميع
*
موقف الخوف: العدو أقرب من الأخ



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسى
- موقف الحب
- إلى بيروت .....خذوني معكم
- الوجه المعتم للقمر
- عسى تكرهوا شيئا وهو خير لكم
- البيت المهجور
- أصدقاء ثانية
- الطمأنينة
- أيام حلوة قادمة, ربما
- الخوف من الحب
- هل النسيان أفضل من التسامح؟
- كما تراني تجدني
- نحن حكامنا
- هامش الربح القليل- أو الحياة المفرغة من المعنى
- فلسفة الخوف
- سوريا الثورة بين الديماغوجيا والشعبوية
- التقدير الذاتي
- الغضب رداء الجاهل
- هل تعرف ين نفسك
- كتاب اليأس


المزيد.....




- هدنة بين السنة والشيعة في باكستان بعد أعمال عنف أودت بحياة أ ...
- المتحدث باسم نتنياهو لـCNN: الحكومة الإسرائيلية تصوت غدًا عل ...
- -تأثيره كارثي-.. ماهو مخدر المشروم المضبوط في مصر؟
- صواريخ باليستية وقنابل أميركية.. إعلان روسي عن مواجهات عسكري ...
- تفاؤل مشوب بالحذر بشأن -اتفاق ثلاثي المراحل- محتمل بين إسرائ ...
- بعد التصعيد مع حزب الله.. لماذا تدرس إسرائيل وقف القتال في ل ...
- برلماني أوكراني يكشف كيف تخفي الولايات المتحدة مشاركتها في ا ...
- سياسي فرنسي يدعو إلى الاحتجاج على احتمال إرسال قوات أوروبية ...
- -تدمير ميركافا وإيقاع قتلى وجرحى-.. -حزب الله- ينفذ 8 عمليات ...
- شولتس يعد بمواصلة دعم أوكرانيا إذا فاز في الانتخابات


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - حسين عجيب - القارئ المجهول