إصدار جديد ومثير

حامد فضل الله

الحوار المتمدن-العدد: 4057 - 2013 / 4 / 9 - 12:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

صدر عن مركز الدراسات النقدية للأديان كتابا جديدا للدكتور محمد محمود بعنوان :
نبوة محمد التاريخ والصناعة

مدخل لقراءة نقدية وبنية الكتاب العامة – الذي يبحث في سيرة النبي محمد (صلعم) - تتوزعها خمس وحدات موضوعية كبيرة هي :البيئة، الصعود، المعارضة، الرسالة والصناعة .ويغطي الكتاب هذه الوحدات الموضوعية
في ثلاثة عشر فصلا يعتمد الكاتب في بحثه على مرجعين أوليين هما القرآن الكريم وصحيح البخاري بجانب صحيح مسلم وسيرة ابن هشام والواقدي وطبقات ابن سعد وتفسير الطبري.
والكتاب دراسة علمية أكاديمية محكمة بجانب سلاسة اللغة والمثيرة في عين الوقت الذي تجعل القاريء مشدوداً لمواصلة القراءة منذ الصفحة الأولى دون انقطاع لكتاب من الحجم الكبير وصفحاته تربو على 470 مدفوعاً بالفضول والرغبة للحصول علي تفاصيل أكثر وأكثر والكاتب لايخيب ظنه في ذلك.
إن اختيار الخط والتبويب وصورة ولون الغلاف يعطى الكتاب بعداً جمالياً يتناسب مع جلال الموضوع الذي يناقشه تهدف هذه السطور للفت نظر القاريء لهذا الكتاب الهام أما مراجعة الكتاب ونقده فمتروك للقاري فالكتاب- كما جاء في المقدمة " موجه لكل القراء في العالمين العربي والإسلامي بكل أجيالهم عله يكون لبنة من لبنات المساهمة في المشروع الكبير لنقد الدين بصورة عامة ونقد الإسلام بصورة خاصة، هذا المشروع الذي ساهم في إرسائه الكثيرون في الماضي ويساهم في تعميقه وإثرائه الكثيرون في الحاضر... ".
والكاتب – محمد محمود – أكاديمي وباحث, عمل بالتدريس في كلية الآداب بجامعة الخرطوم ومعهد الدراسات الشرقية بجامعة أكسفورد ورئيسا لقسم الأديان المقارنة بجامعة تفتز بالولايات المتحدة.

#حامد_فضل_الله (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات