أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - غادة عبد المنعم - هل سيتم قريبا الإعلان عن حقيقة تجارب التغير الجينى، ومعها أخبار موت كاذبة لحكام العالم أصحاب مشاريع تحويل سكان بلادهم لسوبر مان؟؟















المزيد.....


هل سيتم قريبا الإعلان عن حقيقة تجارب التغير الجينى، ومعها أخبار موت كاذبة لحكام العالم أصحاب مشاريع تحويل سكان بلادهم لسوبر مان؟؟


غادة عبد المنعم
مفكرة


الحوار المتمدن-العدد: 4056 - 2013 / 4 / 8 - 04:23
المحور: حقوق الانسان
    



إنسان سيناء وتجارب إستيلاده وصفاته
______________

سبق وكتبت مقالات حول إنسان سيناء وكذلك عن تجارب إستيلاد الأجناس والأعراق والسلالات البشرية الذكية القديمة والتى كانت تتمتع بقوة مهولة وحجم ضخم وذكاء أعلى من ذكاء الأوربيين وكيف عملت مخابرات دول أوربية وغربية وأسيوية متعددة على محاولة تطعيم شعوبها بجينات وخلايا ونطف من شعوب وسلالات وأعراق أخرى لإكسابهم القوة المهولة والذكاء الخارق وطول العمر، وكذلك كيف عملت على توليد مجاميع معينة من شعوبها تمتاز بصفات غريبة وغير معهودة لتستخدمهم كذخيرة لها إما كمقاتلين فى الجيش فائقى القوة أو كفنانين أو كعلماء أو كرياضيين فائقى القوة أو كواضعى معادلات رياضية فائقة التعقيد وغير ذلك.
وقد أشرت سابقا لأن كل هذه التجارب سرية وتتم دون علم من يتم توريطهم من أفراد الشعب فيها وتتم بأموال لا تدخل الموازانات العامة فى كل دول العالم ولكن يتم طباعتها سرا وإستخدامها لهذه الأغراض التى تتخفى جميعا ضمن عمل المخابرات والجيش وتعتبر أنواع من الأسلحة الإستراتيجية الجديدة.
وقد أشرت أيضا لطرق (أو ما أعرفه من طرق) إتمام هذه التجارب المخيفة التى تهدف لتغير السكان فى دول الغرب بنوعيات جديدة لها سمات متفوقة من حيث القوة والذكاء وطول العمر والمواهب والمشاعر والقدرات الحسية وهى فى مجملها ترتكز على حمل البويضات والحيوانات المنوية البشرية (بإستخدام الموجات والقيام بتلقيح المواطنين المحليين بها دون علمهم لإنجاب بشر يتمتعون بقدرات جديدة وهذه النطف الجنسية تكون فى مجملها إما نتجت عن توليد أنواع من البشر معمليا عبر خلط النطف والخلايا المختلفة مع الإبقاء علي هؤلاء البشر حتى سن البلوغ فى زنازين ومناطق إحتجاز ثم إستخدام نطفهم لتلقيح الشعب أو عبر سرقة النطف من شعوب وعرقيات أخرى لها سمات متفوقة وتلقيح الشعب منها مباشرة كما أنها قد تتم أيضا بسرقة خلايا من عباقرة أو من بقايا مطمورة تحت الأرض لعرقيات وسلالات قديمة وزراعتها فى أرحام المواطنات ثم تنشيطها لولادة نسخة بشرية مماثلة طبق الأصل للأشخاص الذين سرقت منهم أو أخذت من حفرياتهم.
وقد أشرت أكثر من مرة أنه يتم أيضا إستخدام فيروسات تسمى ديوى تستخدم كملقح جينى لتغير السكان فى كل دول العالم فهى تحسنهم فى دول الغرب وتسوئهم فى الدول الفقيرة.
وأنا أعيد ذكر كل ذلك كبداية لكى أكمل ما سبق وبدأته من ذكر ما وردنى من معلومات (يقال أنها صحيحة) من قبل المخابرات المصرية فى سياق مدى بمعلومات تسهل بحثى حول آلية عمل الدماغ (تسهل لى الوصول للنتائج وتسهل لهم الحصول علي أبحاثى مجانا بلا تعب ولا إعلان للحقائق ولا إقامة معامل بحث ولا غير ذلك من الآليات السليمة للبحث، وقد شكوت حتى مللت من هذا الأسلوب الخاطئ ولا حياة لمن تنادى، فمخابراتنا العظيمة تستغل مجمل علماء وباحثى وعباقرة مصر مجانا لكى يمولوها غصبا عنهم بما تبيعه لصالح رؤسائها وحكامنا، والنتيجة فقر علمى وسرقات لأفكارنا وتأخر للحضارة البشرية)
المهم تشير ما لدى من معلومات (لا أعلم مدى صحتها ) أن جنس سيناء الذى كان يعيش غالبا قبل ستين مليون عام وإنقرض تماما كان يصل عرض الواحد منهم لمتر وطوله لثلاث أمتار ويعتقد العلماء الذين عملوا على إستيلاده أنه يمكن لأفراده الحياة لأزمنة تتراوح بين ستمائة عام ومليون؟ (فى الظروف البشرية المعاصرة وحيث لا توجد حيوانات مفترسة قد تلتهمهم) ويتميز أفراده بقوة مهولة تمكن الواحد منهم من حمل صخرة قد يراها الشخص الحديث العادى على أنها بمثابة جبل لا يمكن تحريكه وبسبب قوة هؤلاء القوم وطول عمرهم رغبت الدول الغربية فى تحويل سكانها بالتدريج لشعب خليط من جنس سيناء مع الأجناس المكونة لهم ( وهو ما حاولوا تنفيذه أيضا بخصوص ستة أجناس أخرى هى قوم لوط وقوم عاد وقوم ثمود وإنسان المنصورة وإنسان منفلوط وإنسان نقاده).
وما وردنى هو أن هناك تجارب تمت لخلط جينات إنسان سيناء بجينات هذه الأجناس الست ثم خلط الجميع بجينات الإنسان الحديث وكذلك بجينات قبائل أقزام طويلة العمر ونتائج تجارب للتقزيم وكل ذلك بهدف خلق أشخاص لهم حجم مناسب يشبه حجم الإنسان الحالى، حيث كان من الصعب إقناع ومصارحة الشعوب الغربية أن قادتهم يرغبون فى تحويل أبنائهم وأحفادهم أو استبدالهم بنسل عمالقة عريبى الشكل حيث قد يصل طول الواحد منهم ثلاث أمتار (إنسان سيناء)، أو لألف متر وتحتاج كل قبيلة منه لبلد كامل لتستعمره (إنسان لوط وناتج التجارب عليه).
وقد عملت حكومات الغرب على مشاريعها هذه الهادفة لإنتاج شعب من سوبر مان البشرى الهجين بسلالات ضخمة وقوية وطويلة العمر طوال ما يقرب من مائة عام كما سبق وذكرت ويقال أنها بالفعل قد تمكنت من إنتاج شعب كامل (الشعب الأمريكى) من المحسنين عبر التلاقح بنطف يتم حملها بالموجات وتلقح بها النساء دون علمهن وكذلك فقد تمكنت الدول الأوربية ومعها كندا واستراليا من تنفيذ نسبة من هذا الحلم الذى سيطر على قادة الغرب فى أوائل القرن الماضى وصار حاليا حقيقة ولكن مخفية.
حقيقة (كما تدعى المخابرات المصرية) حيث تحولت هذه الشعوب كليا (وشعوب أمريكا اللاتينية وأسيا جزئيا) لكائنات ذات قوة مهولة هجين من كائنات عملاقة وبشر عاديين، ومخفية (كما تدعى المخابرات أيضا) عبر التحكم فى حجم وشكل هذه الشعوب بإستخدام فيروس ديوى الذى يؤدى لتصغير الحجم وتحسين الشكل فيختفى أثر تجارب التهجين من هؤلاء المواطنين المولودين نتيجة التهجين.
وفيما يخص إنسان سيناء فما وردنى هو أنه يوجد حوالى نصف مليار شخص غربى وأسيوى ولاتينى هم بمثابة الجيل الأول الناتج عن تهجين بشر عاديين معه ويوجد حوالى ربع مليار من الجيل الثالث لهذا التهجين ويتسم المنتجين فى الجيلين بسمات الضخامة عرضهم حوالى متر وطولهم حوالى مترين وثقل وزنهم يصل لحوالى 2 طن ويتسلمون أيضا بليونة الغطاء العضلى والجلدى لهم حيث يميل للترهل الشديد ويتسمون بجمال الوجه والشعر وبلون أبيض وشعر أسود وعيون سوداء وهؤلاء جميعا (عدى القلة منهم ) ليسوا فى حالتهم الحقيقية من حيث الحجم والترهل حيث أنهم جميعا قد تم إصابتهم بفيروسات ديوى لتغير الحجم ودرجة الترهل.
وما وصلنى يؤكد (والعهدة على الراوى) أنه يوجد مليونى أمريكى منهم يعملون بالتمثيل والرقص والغناء حيث يتميز هؤلاء بقوة فائقة (مهما تم تنحيفهم فيروسيا) وقدرة على العمل الدائب مع عدم التعب وحتى مع عدم النوم لشهور وبذكاء ممتاز وبسرعة إستجابة لما يطلب منهم وبليونة ممتازة فى الجسد ، ومنهم كما يقال توم كروز وجوليا روبرتس ودى نيرو.
ويقال أن المشكلة التى تواجه حكومات الغرب حاليا هى الحقيقة التى سبق وكشفتها وحذرت منها عند مراجعة معلومات وردتنى عن فيروس ديوى وهى أن فيروسات ديوى شديدة الخطورة على البشر وتؤدى لتلوث جينى دائم ولابد من التطعيم ضدها والقضاء عليها.
والمشكلة هى أن القضاء عليها سيؤدى - كما تدعى المخابرات المصرية - لظهور حقيقة شكل هؤلاء البشر الذين يملأون البلدان الغربية ويعيشون على وهم أنهم أشخاص طبيعين وهذه ستكون كارثة تهدد بقاء حكوماتهم وتعرض كل رجال الحكومات السابقة والحالية فى هذه الدول لمحاكمات وقضايا لا نهاية ولا حد لها، كما أنها ستظهر تشوهات فى الشكل لدى أفراد ولدوا وعاشوا حياتهم على تصور أنهم يتمتعون بدرجة عالية من الجمال، وتبعا للمخابرات المصرية فقد يتم تسريب هذه الحقائق ببطء خلال الفترة القادمة فى الدول الغربية مع إدعاءات بموت المسئولين الغربيين عن مشاريع إستبدال شعوبهم بشعوب خارقة فى حوادث غامضة؟ (وبالطبع كلنا نذكر سلسلة الحوادث الغامضة التى مات فيها أربع رجال مخابرات مرة واحدة فى يومين بعد سقوط مبارك بحوالى عام حيث تم إعلان موت مديرو مخابرات تركيا وسوريا ومصر وإسرائيل نتيجة تفجيرات أو مرض عريب ظهر فجأة وبالطبع قد تكون هذه الإعلانات كلها مجرد إدعاءات لإبعاد هؤلاء الخمسة عن المحاكمة فى قضايا شديدة الخطورة سيتم الكشف عنها تبعا – أو يتم الكشف عنها حاليا - حيث يعيشون متخفين فى مكان ما).



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصيبة!!.. بلاغ للإتحادات الرياضية إمنعوا المسابقات بين الفرق ...
- الموساد وخطة نسخ كل عباقرة مصر وتحويلهم لإسرائيلين.. المخابر ...
- تطوير مكتبة الأسكندرية (2)..تحويل مكتبة الإسكندرية لأكاديمية ...
- قريبا جدا الولايات المتحدة تمنع المعونة والمساعدات وتتجه لفن ...
- لعن الله العالم والمخترع الإيطالى ماركونى الذى تسبب فى عذاب ...
- التلصص بالأقمار الصناعية )5( أنظمة نقل عدوى فيروس ديوى
- ليس بيد الإخوان وحلفائهم ولكن بيد المخابرات الغربية
- هذه هى تصوراتى لحل هذان اللغزان.. هكذا تم تحديد مسار الشمس ف ...
- سرقة ذكاء المصريين
- إقتراحى بنظام تطعيم متعدد ومتكرر للقضاء على فيروس ديوى
- كون المصرين أغبياء جدا لا يعنى أنهم ليسوا عباقرة
- لتعرف البرنامج السرى للمخابرات الأمريكية إطلع على الأفلام ال ...
- كارثة تكون سحابة موجية حول الأرض.. واحتمالات دمار الكرة الأر ...
- إقتراحى بتركيب لمصل لفيروس ديوى
- الأشعة السوداء تؤدى لمشاكل فى القلب والأعصاب والدماغ وكل الج ...
- بإعتبارى خبير فى الإقتصاد أصالب بمنع الربا وإعادة فوائد القر ...
- معاير التزاوج بين الأجناس الحيوانية المختلفة - كما أضعها -
- تجارب أمريكية لإستيلاد مليون نوع من الحيوانات المندثرة
- إنسان سيناء.. تطور الإنسان جينيا بحيث صار صالحا لإنتاج الحضا ...
- نظريتى حول -شروط نشوء الحضارات-


المزيد.....




- إعلام الاحتلال: اشتباكات واعتقالات مستمرة في الخليل ونابلس و ...
- قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات خلال اقتحامها بلدة قفين شمال ...
- مجزرة في بيت لاهيا وشهداء من النازحين بدير البلح وخان يونس
- تصويت تاريخي: 172 دولة تدعم حق الفلسطينيين في تقرير المصير
- الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرارا روسيا بشأن مكافحة ت ...
- أثار غضبا في مصر.. أكاديمية تابعة للجامعة العربية تعلق على ر ...
- السويد تعد مشروعا يشدد القيود على طالبي اللجوء
- الأمم المتحدة:-إسرائيل-لا تزال ترفض جهود توصيل المساعدات لشم ...
- المغرب وتونس والجزائر تصوت على وقف تنفيذ عقوبة الإعدام وليبي ...
- عراقجي يبحث مع ممثل امين عام الامم المتحدة محمد الحسان اوضاع ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - غادة عبد المنعم - هل سيتم قريبا الإعلان عن حقيقة تجارب التغير الجينى، ومعها أخبار موت كاذبة لحكام العالم أصحاب مشاريع تحويل سكان بلادهم لسوبر مان؟؟