المسيح والشيطان يؤكدان أن الارض مسطحة من إنجيل متى!

انجيل لوقا 4: 5 اراه جميع ممالك المسكونة في لحظة من الزمان.
العاقل يتمعن في النصوص الموجودة ويربطها مع بعض ويتأمل في الحديث والحدث والحاضرون في الحدث، كان ابليس وكان يسوع، ابليس هو الروح الشرير والذي له سلطان ويسوع الذي هو رب وهو الله الظاهر في الجسد. هذا يعني انه يمكن ان يرا (الاثنان) جميع ممالك المسكونة وايضا في لحظة. بالمقابل ليس قمة هملايا لكن لو تصعد حتى بالمركبة الفضائية لاتستطيع ان ترى كل جوانب الارض. هل فهمت مقصدي؟
الجالس على كرة الارض هي في اشعياء اصحاح اربعون وليست في سفر ايوب، لهكذا خطأ انا اعتقد انه بسبب ان الشخص سمع، فقط سمع، او مر مرور الكرام بهذا الكلام، ولانه لايحب كاتب الكلام فانه يضيع بين مَن كتبه واين كتبه ولماذا كتبه ويريد ان ينقده وخلاص، يقوله الناقد لمجرد النقد بدون اي ربط او بحث او تأمل او دراسة.
الافضل ان تكتب في بحث كوكل: الجالس على كرة الارض، ستجد مواقع عدة تدرس هذا الموضوع سيفيدوك كثيرا في بحثك القيّم
احترامي لكم ولمجهوداتكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأنجيل يا سيد توماس هو الطريق لمعرفة الله وليس كتاب جغرافيا او علوم وجميع الآباء والقديسين لم يتطرقوا الى قضية الأعجاز العلمي للأنجيل رغم ان الرسالة الثانية لبطرس الرسول اصحاح 3-12 جاء فيها عبارة (حين تلتهب السماوات وتنحل وتذوب العناصر بالنار) كذلك ورد في سفر أيوب 26: 7 عبارة (يُعَلِّقُ الأَرْضَ عَلَى لاَشَيْءٍ) ولكن تفسير الآباء يقتصرعلى تفسيرلاهوتي وليس تفسير يتعلق بالعلوم ، الأعجاز العلمي ابتكره شيوخ المسلمين كالداعية زغلول النجار وغيره للضحك على البسطاء ظننا منهم إنهم إن لم يصيبوا فلهم حسنة واحدة ، أما بخصوص ممالك العالم ومجدها ، فالأنجيل يصف الأبليس بأنه إله شهوات هذا العالم وممالك العالم التي قصدها متى الأنجيلي ليست ابنية كما تظن بل ممالك الأبليس الشهوانية هي (المال ، الجنس ، تملك كل ما يشتهيه الأنسان ) فالأبليس لا يمكن ان يرشد الأنسان الى شيئ حسن على الأرض بل هو يقدم دائما نماذج من مجد الممالك الفاسدة ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد الشكر لشخصك الكريم عزيزي نيسان أود أن أشكرك لتوضيح الخطأ الغير مقصود بأن أية الجالس على كرة الارض فى اشعياء ولييس في أيوب ولكني عزيزي الفاضل أناقش الفكرة لا موقعها فى الكتاب المقدس. وأحب أن أقول لك يا عزيزي الفاضل أن من قال لي هذه المعلومة أستاذ في كلية اللاهوت يدرس اللغة العبرية ، و أذكر كيف قال لي أن الاية التي رابح النفوس حكيم(ثمر الصديق شجرة حياة و رابح النفوس حكيم (ام 11 : 30) هي فى حقيقة الامر قاتل النفوس عنيف. وأقول الصدق ولا حاجة لي للكذب هكذا كان سياق المحاضرة التي سمعتها منه أن الترجمة العربية للعهد القديم بالرغم من انها الادق بين لغات العالم فأنها تحتوي على مغالطات فى الترجمة من العبرية.... وأشكرك على هذا مرة أخرى الاية على توضيحك أن الاية في أشعياء وليس في أيوب ولن يتكرر هذا الخطأ مني في هذا الموقع أبداً حفاظاً على مستواه العلمي.
أما عن بداية حديثك أخاطب عقلك المسيحي لماذا تعامل الشيطان وكأنه اله... أن الشيطان مخلوق ولا يستطيع أن يرى جميع ممالك المسكونة في لحظة... أفهم أيمانك بأن المسيح هو الله ويمكنه ذلك ولكنه كان بالجسد ولكن كيف للمحدود أن يتحكم فى اللامحدود !

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السؤال الأهم. .لماذا يأخذ مخلوق ضعيف حتى وإن كان له سلطان حسب المفهوم المسيحي. .لماذا يأخذ إله إلى جبل ليريه ممالك العالم ؟!!
أليس في إستطاعت هذا الإله المزعوم رؤية العالم بنفسه من دون مساعدة مخلوق ؟!
ومن المعروف بأن الإله يجب أن يتصف بالقوة وبالمقدرة والسيطرة. .

وبمفهوم قوة الإله ومقدرته وسيطرته فإن النبي سليمان يكون أقرب إلى الإله منه إلى البشرعامه ويسوع البشري خاصة. .لأنه سخر الجن والطيور والوحش وجميع المخلوقات لخدمته. .!
الذي أرغب في قوله إن الإله يجب إن يكون قويا مهابا. .بينما نرى من صفات يسوع أنه بشر ضعيف مسكين لا حول له ولا قوه!

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما تكتبه ليس عربيا وانما يشبه لغة العرب الفصيحة التى خربها القران ، يسوع يظهر للناس فى هذه التجربة ان الشيطان طامع فى الايقاع بالبشر دائما وليس قوة الشيطان وما يقوله الكاتب واشك ان اسمه الحقيقة توماس برنابا . ان يسوع بقوة لاهوته راى تلك الممالك دافعا الشيطان الى الافصاح ان غبائه اما تلك القدرة غير الظاهرة وهو يسوع
ان فعل من اتى من بعد السيد المسيح هو ذات الفعل الذى دفعه الشيطان ولكن لايمكن ان ينتصر ذلك الفعل على ادارة الخير مطلقا
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تقدم العقل على كل شيء ...ولكن اين مكان الإيمان لديك؟؟-تتجاهل أو تنكر معجزات الأنبياء والقدرة على رؤية كل شيء ..الذي ييحي الموتى ويشفي الابرص ايعجز عن الرؤية؟؟؟ لاتقيس نفسك او غيرك من البشر بالأنبياء!! وماأرى إلا انك تريد ابعاد الناس عن دينهم وتفسد عليهم عقائدهم بمنهجك الفاسد وتتستر بالعلم !! أسأل الله أن يهديك سبل السلام وإن سبق بعلم الله انك لن تهتدي فأسأله أن يقبض روحك بأسرع وقت ممكن إنه سميع مجيب.. ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          20 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما تكتبه ليس عربيا وانما يشبه لغة العرب الفصيحة التى خربها القران
والله العظيم كل علماء وكبار بلغاء اللغة مسلم او كافر عجز عن وصف القران وشهد بالاعجاز وتاتي انت الذي لا تصل الى ربع علم اهل الغة وتقول خربها القران

يسوع يظهر للناس فى هذه التجربة ان الشيطان طامع فى الايقاع بالبشر دائما وليس قوة الشيطان وما يقوله الكاتب واشك ان اسمه الحقيقة توماس برنابا . ان يسوع بقوة لاهوته راى تلك الممالك دافعا الشيطان الى الافصاح ان غبائه اما تلك القدرة غير الظاهرة وهو يسوع
ولكن يا ذكي وفهمان كيف نقارن اليسود او المسيح فينا وهو من الاساس الاه ويؤيد من الله وحنا بشر
وكلام يفتقر الى الدليل الذي افتقرت اليه عند الحديث عن بلاغى القران
اما فصاحة اللغة فلم اتقوع يوما ان نترك سيبيوية وابن مالك وابن جني وناخذ اراء اشخاص لا اعلم ان درسوا في الجامعة لغة

إرسال شكوى على هذا التعليق          7 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-
الجالس على كرة الارض
-
النص العبري قال الجالس على دائرة الار ض
ولكن كان للمترجمين رأي اخر
ايضا اشير هنا الى ان بعض المسيحين قالوا بان اللغة العبرية لا يوجد فيها كلمة كرة ومن هنا قصد بدائرة كرة
وارد بأن الامانة العلمية تتطلب ان تترجم النص كما هو وبعدها تفسره كما تشاء
ثانيا
هل هنالك قبل القرن السادس عشر اي مسيحي فسر العدد على انه دليل ان الارض كروية
او ان الارض كروية في تفسيراتهم
لان معظم التفسيرات تتوجه انه نص شعري ولا احد قديما قال بان الارض تبعا له كروية !

إرسال شكوى على هذا التعليق          3 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---