أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الإيمان.. والإسلام














المزيد.....


الإيمان.. والإسلام


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 4046 - 2013 / 3 / 29 - 22:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ما معني أن تكون مؤمنا ؟
لماذا هم مؤمنون ؟و ماهي فائدة أن تؤمن بالله عامة أو الإسلام خاصة ؟
هل تختلف تصرفات وحياة الإنسان ... المؤمن ومسلم ....عن تصرفات و حياة الإنسان المؤمن ولكنه غير مسلم ..
بعض من الفروق في عصرنا هذا في مشاهدة وقراءة أفكار كل من....المؤمن المسلم و مؤمن آخر غير المسلم في ..
http://www.light-dark.net/vb/showthread.php?p=1040306103
ماذا يعني أن يغسل بابا الكاثوليك ..فرانشيسكو ...أرجل فتاة مسلمة في مناسبة خميس العهد ؟؟
هل هي تعاليم الآخر ولا يؤمن برسول الصحراء وتعاليمه ؟؟
علي الرغم من تحذير الكتاب المقدس في
لا تعطوا القدسَ للكلاب. ولا تطرحوا دُرَركم قدام الخنازير. لئلا تدوسها بأرجلها وتلتفت فتمزقكم"
شرح موجز .. ألا يتعامل المسيحي المؤمن في بساطة وثقة وسماحة مع من يتصور ويؤمن أنه أكثر قداسة ورفعة ومكانة ومعرفة و يتوهم أنه المميز لدي الله وخير خلقه....أي لا يتعامل أو يأمن لمن يستهجن رسالة الغفران و الإتضاع والمحبة ..
تعرض البابا الكاثوليكي إلي نقد لاذع حيث أن الكتاب المقدس يحذر من إعطاء القُدس للكلاب ... ويستهين بعقيدة و رسالة المسيح المخلص ..
لكن البابا الكاثوليكي الحالي يتعامل من خلال ثقافته وخبرته كإنسان بعيدا عن كلمات كتابه المقدس فقد كان سابقا أسقف يعيش ويعمل من أجل الفقراء وقد رأي أن الفقر ليس فقر مادي بل أيضا هو فقر معنوي أو علمي أو ثقافي... عندما تقوم شخصية دينية مسيحية رفيعة المستوي بغسل أرجل فتاة مسلمة تقضي عقوبة السجن في روما لم يتبع بحسب العادة الطقس الكنسي في غسيل أرجل بعض من المؤمنيين ...أنها ثقافة الإنفتاح علي الآخر ونسيان تاريخ يحمل الكثير من أخطاء وخطايا الإنسان بحق أخيه الإنسان ولكن ... هل الآخر يعيش نفس الرؤية ؟؟
شيخ يهاجم مرسي
http://www.light-dark.net/vb/showthread.php?t=1062717843
العالم غالبيته يعيش حياة القرية الصغيرة ولكن لازال أتباع النبي الصحراوي بمعزل عن العالم ولازالت تشغلهم تعاليم وتوصيات وتصرفات مضي عليها ما يزيد عن 1400 عام ولازالت غالبيتهم تعتقد في قداسة هكذا عادات وتقاليد صحراوية منغلقة متخلفة ..
ماذا يتغير لو الشيخ المصري دعي أتباعه ألأ يتعرضوا إلي أو يمنعوا بناء معابد أي عقيدة أو مذهب ديني آخر؟
هل ينتهي الإسلام؟؟
هل سيتزايد أعداد المؤمنيين بغير دين الإسلام؟ هل هناك خطورة من تزايد أعداد المؤمنين بعقائد أخري غير الإسلام؟
ألا يتسلم هذا الشيخ ودولته معونات من الدول الكافرة ؟ألا يصيح هذا الشيخ بصوته عبر أجهزة تكنولوجية قام بإختراعها وتصديرها وإتمام عملها الكفرة بدين الإسلام؟
إنه الفقر والجهل الذي تعيشه شعوب خير أمة ولايزال قادتها ودعاتها وشيوخها في إصرار أن تظل شعوبهم وأمتهم في مؤخرة ذيل البشرية ..
ثقافة التسامح والمشاركة والإنفتاح ودراسة إحتياجات ومشاكل المختلف والآخر ليست في أجندة القادة والدعاة والشيوخ بل كل ما يشغل فكر هؤلاء هوكيفية زرع الخصام وكراهية الآخر و وتهميش المختلف
الجهل المقدس الذي تتوارثه الأجيال منذ ما يزيد عن 1400 عام نفس الصوت المتوعد وذات الدعاء وطرق ووسائل ونداءات الكراهية و التحريض كأنهم لايزالوا يمتطون الخيال ويعيشون في الخيام ويتوجسون شر الشيطان الرجيم ...
النصب علي وإستغفال المؤمنون بإسم الله صارت تجارة رابحة ولا تهم الأوبئة أو الفوضي أو الجوع أو التخلف المهم ألا يتعلم المؤمن كيف يفكر ويتساءل ويشارك في صنع مستقبل بلاده .



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المصطبة و..الإسلام
- عقل المسلم ..مطيّة الحاكم
- البحث عن الله ..
- إعادة إعمار ..فكر المسلم .
- الله ..يولد من جديد ..
- المرأة العربية ضحية ثقافة ..فرض عليكم..
- وجهة نظر في إنقراض الإسلام ..
- إستنساخ رسول ..الإسلام
- محمد... ليس مسئولا ..!!
- الله ....في حاجة إليك ...
- لا يبُصر .. يقود أمة لا تبُصر ..!! الإسلام
- عبثية دين ..الإسلام وجماعاته..
- محمد ...مرسي ...!!!!!! ...صلي الله عليه وسلم
- خِرفان ولكن موامِس..
- الخرفان ..ينتظرون ولا يفكرون...
- لا بديل عوضا عن نجاح الثورة الثانية
- الصحوة إسلامية ...والثورة وطنية ..
- الصحوة ..إسلامية ..زنقة القبر!!!
- الصحوة ..إسلامية ...2..!!
- الصحوة الإسلامية ..عودة حُكم الأموات...


المزيد.....




- إطلاق نار على قوات إسرائيلية في سوريا وجبهة المقاومة الإسلام ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد بجودة HD على جميع الأقمار الصناع ...
- بدء احتفالات الذكرى الـ46 لانتصار الثورة الاسلامية في ايران ...
- 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- 40 ألفاً يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- تفاصيل قانون تمليك اليهود في الضفة
- حرس الثورة الاسلامية: اسماء قادة القسام الشهداء تبث الرعب بق ...
- أبرز المساجد والكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي على غزة ...
- لأول مرة خارج المسجد الحرام.. السعودية تعرض كسوة الكعبة في م ...
- فرحي أطفالك.. أجدد تردد قناة طيور الجنة على القمر نايل سات ب ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - الإيمان.. والإسلام