أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد الطائي - العلمانية عدالة - تقدم - حضارة - سلام















المزيد.....

العلمانية عدالة - تقدم - حضارة - سلام


وليد الطائي

الحوار المتمدن-العدد: 4046 - 2013 / 3 / 29 - 14:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


العلمانية عدالة - تقدم - حضارة - سلام

ان اعظم انجاز للبشرية في العصر الحدبث هو الوصول للعلمانية وهي نتاج وخلاصة تجارب الإنسان وصراعاته مع التطرف والسلطة الدينية التي لازمت الإنسانية اكثر من اربعة الاف عام حيث تحرر عقل الإنسان ولأول مرة منذ بداية تكوين المجتمعات من سلطة الكهنوت ورجال الدين وادى ذلك التحرر الى فهم الكون بطريقة مختلفة والى رؤيته بشكله الحقيقي ونتج عن ذلك جميع الإكتشافات والإختراعات والعلوم الحديثه في الطب والفلك والهندسة كذلك ولأول مرة ولادة لائحة لحقوق الإنسان والتي تضمن له العيش بكرامة وحرية ومساواة بين جميع مواطني الدولة الحديثة، العلمانية لم تكن فقط لفصل الكهنوت عن الدولة بل رؤية جديدة للكون والمادة واصل الحياة وتبني التفسير العلمي بدلا من التفسير الميتوفيزيقي والذي لازم الإنسان منذ ظهور الأديان والذي كان له سلطة مطلقة بأن يمنع اي تفسير اخر معارض كذلك اعطت الإنسان ولأول مرة حريته في اختيار معتقده كذلك اعطته رؤية جديدة في علم الإجتماع ليتعامل مع الإنسان الذي يعيش في اي بيئة ويعتنق اي دين بنفس ذلك إلاحترام والتقدير والتعاون الذي يتعامل به مع شخص اخر بنفس مجتمعه وبيئته ودينه، العلمانية ليست فقط نظام للحياة المعاصرة بل حاجة تطورية لإستمرارية الجنس البشري في الوجود.

من اكبر تحدياتنا امام الراديكالية الإسلامية أو حتى المفكرين الإسلاميين رفضهم للعلمانية بفهمهم لها على انها فكر إيديولوجي الحادي غربي يهدف للقضاء على الدين! كذلك تحميلهم لها على ان الغرب لا اخلاقي شن حروب بعد تطبيقه العلمانية ولم تمنعه العلمانية من الاستعمار ! العلمانية ليست ايدلوجيا وليس الغرب أول من نادى بها ولا علاقة للعلمانية بالاستعمار أو الحروب أو دعم الاحتلال، العلمانية هي منهج عقلاني من نتاج عقل الإنسان تبلورت مفاهيمها وطبقت بشكل كامل في العصر الحديث وهو باختصار شديد يتلخص بوضع الرجل المناسب بالمكان المناسب، بتالي السياسي لسياسة والطبيب لطب ورجل الدين في المسجد او الكنيسة وهكذا بحيث لا يتدخل أي منهم بعمل الأخر، العلمانية لا تهدف للقضاء على الدين ولا لفصل الدين عن الحياة بل القضاء على استخدام الدين للوصول والسيطرة والتدخل في معتقدات الأفراد وحرياتهم، الدولة العلمانية باختصار تحميك وتحمي لك مقدساتك وحرياتك وتمنع غيرك من اضطهادك أو تكفيرك فأنت وغيرك سواسية أمام القانون والدولة ولا يحق لأي منكم فرض أيدولوجيته على الآخر، لا يوجد بدائل للعلمانية ولا حلول مهجنة، الديمقراطية بدون العلمانية ستؤدي حتما لثيوقراطية أو الحروب الطائفية كذلك العلمانية بدون الديمقراطية ستؤدي في الأغلب لديكتاتورية، النظام الوحيد الناجح هو النظام العلماني الديمقراطي ولا يمكن فصل أي منهم عن الآخر اذا اردنا الوصول لدولة متقدمة.

الدولة العلمانية تعتبر الفرد هو القيمة الكبرى في الكون فالاهتمام بالفرد هو سر التقدم والرقي الحضاري لأي مجتمع فالدولة العلمانية تجمع جميع فئات الشعب باختلاف معتقداتهم الفكرية نحو هدف واحد وهو بناء الدولة دون تفرقة كذلك وتحترم العلمانية حرية الاعتقاد والمساواة في الحقوق والواجبات.

لماذا يجب ابعاد المعتقدات الدينية عن نظام الدولة؟
لأن الدولة هي كيان افتراضي فالدولة مسؤولة عن الأمن وتطبيق القانون وليست من مهامها التدخل في شؤن الافراد ومعتقداتهم فلا فرق بين انسان واخر جميعهم لهم نفس الحقوق والواجبات اتجاه مجتمعهم.

بماذا تحتكم الدول العلمانية؟
تحتكم الدول العلمانية بقوانينها الخاصة والمستنبطة بشكل اساسي من لائحة حقوق الإنسان يقول الدكتور السيد القمني ( المعلوم أنه كان للنبي محمد عبيد كذلك للخلفاء الراشدين والعشرة المبشرين بالجنة وأئمة الإسلام وعامتهم ... وكان الأرقاء فى عداد الأموال والحيوانات يُشترون ويُباعون ويورثون دون حقوق البشر الأحرار ،، كذلك كانت الإماء للمتعة الجنسية دون حقوق الزوجات الحرائر، وخاضت البشرية نضالاً طويلاً حتى تمكنت من إلغاء الرق بل وتجريمه عالمياً وإنسانياً وحضارياً بقوانين وضعية يحلو للبعض تسميتها بالقوانين العلمانية)

لماذا يجب علينا الابتعاد عن التعصب الديني اتجاه الأخر؟
لأن الإنسان لا يختار دينه بل يرث الايدلوجيا عن والديه حيث يلقن منذ الطفولة على انه على صواب والباقي على خطأ، فإذا ولدت في الهند فربما كنت هندوسي ولو ولدت في الصين لربما ستكون بوذي ولو ولدت في أفغانستان فحتما ستكون مقاتل مع تنظيم القاعدة ولو ولدت في الفاتيكان ستكون مسيحي كاثوليكي بلا ادنى شك فدينك الحالي هو محض الصدفة وليس اختيار لك من قبل اله يحب لك ان تكون على دين الحق كما لقنت من والديك, لذلك فيجب علينا اعادة حساباتنا اتجاه الأخر باحترام تلك الصدفة التي جعلت منك مسلم او مسيحي او غيره.

ولو نظرنا قليلا إلى واقعنا لعلمنا أن كل الاديان على خطأ بما اختلفت به وعلى صواب بما تشاركت به فالاختلافات التي تقول ان شعبا او مجموعة من الناس هم الناجين لانهم يؤمنون بإله ما والباقي في الجحيم لانهم لم يؤمنوا به فهو الجهل بعينه لأنك لم تختار ذلك بمحض ارادتك بل كما ذكرنا أن صدفة ولادتك ضمن عائلة او بيئة ما هي التي جعلتك تعتقد أنك على صواب والباقي على خطأ , اما الامور التي تتشارك فيها الاديان والمعتقدات فهي التي على صواب مثل الحث على الاخلاق الحميدة وعمل الخير والتسامح والمحبة وبغض الشر والاذى للأخرين وهي صفات فطرية يعمل بها اي انسان سواء كان على دين ام لم يكن لهذا السبب الاديان تفرق اكثر مما تقرب اما الانسانية فتقرب ما عملت الاديان على تفريقه.

يتسائل البعض لماذا ترفض العلمانية الشريعة مع ان الشريعة هي قوانين كما لأي دولة قوانينها؟
اجابتنا على ذلك، نحن لا نرفض الشريعة كونها قوانين لكن لكون تلك القوانين لها تفسيرات دينية وبتالي من يريد ان يطبق تلك القوانين يجب ان تكون له مرجعية وهذه المرجعية لن تكون المختصين كعلماء الإقتصاد والقانون وعلماء النفس والجريمة انما رجال دين بعمائم والذين لا يعرفون بالعلم سوى العلم الديني المنقول والموروث وبتفسيرهم الطائفي له، مما يعني أن من يحكم في هذه الحالة هم رجال الدين حتى لو كانت الدولة صوريا يوجد بها رئيس مدني تماما كما في ايران ومصر والسعودية التي تحتكم فيها الطائفة الدينية الحاكمة في الأول والأخير لرأي المرشد الديني لتلك الجماعة، وعلى علمنا بالإسلام السياسي نعلم انه اشد خطورة من المسيحية في السابق والسبب فساد رجال الدين المسلمين بدرجة اكبر من القساوسة في السابق حيث لا مركزية في اتخاذ القرار الديني إذ يستطيع اي شيخ تكفير شيخ اخر لأنه لا يسير بنفس فهمه لنصوص الدينية هو وليس فقط طائفته بل يزيد على ذلك انتمائه لأي جماعة ان كان من جماعة الإخوان أو السلفيين أو من يدعوا على انفسهم الجهاد وما الى ذلك من مليشيات الإسلام السياسي التي تتناحر سياسيا فيما بينها بأسم الدين، وليس ذلك فقط بل وصل فساد رجال الدين المسلمين الى درجة استصدار فتاوى بالقتل للمعارضين السياسيين لدرجة أنهم اصبحوا يقولون كل من هو ليس معنا فهو كافر كذلك في بعض الدول التي تدعم الإسلام السياسي اصبح اتصدار فتوى على أهواء الحاكم أمر معتاد جدا كما في قطر والسعودية حيث يفتي المرشد الديني مثلا بتكفير الدول التي لا تتماشى سياسيا مع الدولة مثل فتوى القرضواي في قطر بقتل المؤيدين لنظام السوري في سوريا حتى لو كانوا مدنيين وحتى لو كانوا مسلمين مثله وحتى لو كانوا من نفس طائفته ايضا فقط لأنهم يعارضون سياسة حاكم قطر لأنه لا يدعم الحكومة السورية سياسيا في حين يكفر مثلا من يخرج في مظاهرات ضد الفساد في البحرين لأن قطر تدعم البحرين سياسيا! وهكذا يصبح الدين لعبة بأيدي رجال الدين يكفرون من يريدون لدعم دولة ما سياسيا أو معارضتها سياسيا وهذا ليس فقط في قطر بل ايضا في ايران حيث يكفر المرشد الإيراني من يريد الخروج على الحاكم في سوريا لأن ايران لها مصالح مع النظام السوري فيما يبيح الثورة في البحرين لأن ايران معارضة لنظام الحكم في البحرين، وبغض النظر عن من هو على حق أو باطل أو هل يوجد مؤامرة على سوريا ام لا لكن ما يهمنا هو استخدام الدين كأداة لتحكم في الشعوب وتكفير من يطالب بالإصلاح اذا كان ذلك المعارض معارض لنظام سياسي أو ينتمي لطائفة دينية غير الطائفة الحاكمة، وبتالي معارضتنا لشريعة ليس معارضة لقانون بل معارضة لمنظومة للحكم والإستبداد بإستخدام الدين كأداة وبإفساد الدين من خلال جعله لعبة سياسية يستخدمها الحاكم المستبد متى شاء.

توضيح لموقف العلمانية من الدين وحقوق الادينيين:

العلمانية هل هي عداء لدين أم ثورة على من يستخدم الدين كأداة لتحكم في الشعوب واحتكار الحقيقة؟ وما هو موقف العلمانية من الا ديني والملحد وحقه في التعبير عن عدم ايمانه بالغيبيات؟

العلمانية هي مظلة تحترم التعددية الدينية في المجتمع فهي تتعامل مع جميع أفراد المجتمع وتعطيهم نفس الحقوق وتفرض عليهم نفس الواجبات, وعليه فهي لا تؤيد التدين ولا تعارضه فالدين هو شيء يخص الفرد نفسه ولا يمكن لدولة أن تحاسب الإنسان على ايمانه بالغيبيات من عدم ايمانه بها, وبتالي فمن حق كل إنسان التعبير عن رأيه بها وكما يحق في الدولة العلمانية للمسلم أو المسيحي أو غيره التبشير بدينه كذلك يحق للا ديني والملحد بتصريح بعدم ايمانه بدون أي قيود ويشمل ذلك حقه في نقد الأفكار الدينية والغيبيات التي لا يؤمن بها, لكن ما هي حدود ذلك؟ بطبع الحد في ذلك هو عدم الاعتداء على مقدسات الأخرين بالهدم أو التخريب, فدولة العلمانية تحترم حق الإنسان في العبادة وبناء معابده الخاصة ولا يحق لأي انسان أن يمنع أو يقيد هذا الحق, لكن هل الدولة الدينية تحترم هذا الحق؟ بطبع لا فالدولة الدينية تقوم على أساس احتكار الحقيقة لدين وطائفة محددة حيث تكفر بقية الطوائف والأديان ويكون لهم حقوق منقوصة عن غيرهم مما يؤدي إلى نتائج وخيمة أهمها:

1-حرمان الأقليات الدينية أو الطائفية من حق المشاركة في الحكم مما يعزز من الشعور بظلم وبتالي اللغاء أهم بند من بنود المواطنة ونجد هذا واضح في الدول التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي مصدر أساسي لتشريع حيث تحرم الشريعة الإسلامية هذا الحق على غير المسلمين وبطبع عندما نقول مسلمين هنا فهذا لا يشمل جميع المسلمين بل الغالبية من المسلمين الذين ينتمون لطائفة ما حيث أن بقية الطوائف تعتبر كافرة بنظرهم.

2الحروب الطائفية ومحاولة الانقلاب على النظام السياسي في الدولة حيث أن الشعور بظلم والتكفير قد ينتج عنه حروب طائفية وخيمة ونجد هذا في دول مثل العراق وسوريا والبحرين والسعودية بين السنة والشيعة.

3-استخدام الدين كأداة لتحكم في الشعوب حيث يعتبر الحاكم في الإسلام ولي أمر لا يجوز الخروج عليه بما أنه يطبق الشريعة الإسلامية بغض النظر عن تحقيقه للعدالة ونجد هذا واضح في السعودية والإفتاء بقتل المتظاهرين في مصر مؤخرا من قبل رجال الدين باعتبارهم خارجين عن ولي الأمر لوجود نص ديني وهو قول لمحمد " من بايع اماما فأعطاه صفقة يده وثمرة فؤاده فليطعه فإن جاء اخر ينازعه فضربوا عنقه" .

4-بروز سلطة رجال الدين على سياسة الدولة كما في ايران ومصر حاليا حيث أن المرجعية الاولى والأخيرة للمرشد الديني للاستصدار فتوى شرعية بأي امر يريده بناء على نصوص دينية وبطبع بفهم الطائفة الحاكمة, أو سلطة الحاكم على رجال الدين كما في السعودية والسودان حيث يأمر الملك باستصدار فتوى شرعية بأي أمر يعزز من بقائه في الحكم وبتالي وجود معارضة يعني أنك معارض لنص ديني فيحكم على المعارضين بالقتل كونهم مرتدين وليس كونهم معارضين مما يعطي نوع من تبرير الاستبداد أمام الشعوب المغيبة.

ولهذا فالعلمانية هي ثورة ضد الاستبداد الديني واحتكار الحقيقة من قبل دين أو طائفة معينة, فهي تمنع تحكم وتدخل رجال الدين في سياسة الدولة كما وتعزز في الإنسان الإيمان بحق الاخرين في الحياة وحرية الاعتقاد واحترام مقدساتهم بعدم التعرض لها بالتخريب كما تدافع عن حق الانسان بالعيش بكرامة وحرية إذ من حقه التعبير عن ما يؤمن به والدفاع عن حقه في ذلك



#وليد_الطائي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اين الوعود؟
- ساسة العراق يضحكون على جراحات العراق


المزيد.....




- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرتا اعتقال نتنياهو وجال ...
- الأميرة المسلمة الهندية -المتمردة- التي اصطادت النمور وقادت ...
- تأسست قبل 250 عاماً.. -حباد- اليهودية من النشأة حتى مقتل حاخ ...
- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد الطائي - العلمانية عدالة - تقدم - حضارة - سلام