أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد داؤود - من الذي لا يحترم معتقدات الاخرين؟













المزيد.....

من الذي لا يحترم معتقدات الاخرين؟


احمد داؤود

الحوار المتمدن-العدد: 4031 - 2013 / 3 / 14 - 12:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كعادتهم دوما ..يتهرب المؤمنين بمحمد من التساؤلات التي تطرح لهم من حين لاخر وخاصة تلك التي ترفض القبول بما يذهب اليه القران .ويقولون بان كل من يفعل ذلك لا يحترم معتقدات الاخرين.كما انه يسعي الي احتقارها والتقليل من شانها .وما ان تبرز الصورة الحقيقية للاسلام حتي تجد الاصوات التي تتهمك بعدم احترامه بل ويدعون الي استئصال روحك.

في موقع التواصل الاجتماعي الشهير الفيسبوك قمت بطرح السؤال الاتي :"كلوا مما غنتم حلال طيبا " هل تصدرمثل هذه اللغة من الله .وتباينت وجهات النظر حول ذلك .فالبعض اعلن بانها لاتصدر الا من اله همجي ..بينما ذهب اتباع محمد خلاف ذلك .وبدلا من ان يجيبوا علي السؤال اتهموني باني لا احترم معتقدات الاخرين .

هنالك فرق بين احتقار شي ما وابراز صورته الحقيقية .مثلا "ا" يتميز بصفة ما دون الاخرين .وحينما تؤكد تميزه بتلك الصفة فانت لا تسعي الي احتقاره او التقليل من شانه .وانما تسعي الي ابراز صورته الحقيقية .اما حينما لايتميز "ا" باي صفة وتقوم انت بالصاقها له زورا فانت في هذه الحالة لا تسعي الي ابراز حقيقته وانما لاحتقاره .
عندما اقول بان اله الاسلام عنيف ومحب للعنف والاكراه واناني ونرجسي فانا لا اسعي الي احتقاره .وانما لابراز صورته الحقيقية .ولكن قد يقول قائل بانه ليس كذلك .

نقول للشي محب للعدل عندما يدعو لذلك .ويجعل العدل مبداء من مبادئه.ولكن اله الاسلام يحرض للظلم والاكراه .ويعلن "قاتلو....حتي يعطو الجزية عن يد وهم صاغرون " ويقسم الناس حسب الاعراق والمعتقدات ويفضل البعض علي الاخرين ويعلن بان المسلمين "خير امة اخرحت للناس " .ويفضل في ذات الوقت الذكر علي الانثي ويمنحه الحق في ان يتدخل في حياتها ويتحكم في تقرير مصيرها .كما يمنح المسلمين الحق في اقسار الاخرين واكراهم لدفع الجزية اذا ما ارادو ان يمارسوا طقوسهم وشعائرهم الدينية .

ونحن لا يمكن ان نقول لمثل هذا الاله بانه عادل وانما هو ظالم ومحب للعنف والاكراه .وانا عندما اقول ذلك لا اهدف الي احتقاره وانما الي ابراز صورته الحقيقية . وحينما يظهر الانسان الصورة الحقيقية لشي ما فهو بدون شك يهدف الي ازالة الغشاوة عنه وتقديم صورته الحقيقية .وفي هذه الحالة لا يمكن ان نعتبره غير محترم للاخرين او معتقداتهم .واذا كان هنالك شخص لا يحترم الاخرين او معتقداتهم فهو بالتاكيد الانسان المسلم .

المسلم يعتبر افكار الاخرين وتوجهاتهم السياسية غير صحيحة .بل ويسعي الي اسلمتهم بكافة الاشكال عملا بوصايا القران التي تعلن "ان الدين عند الله الاسلام " "ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلم يقبل منه ". وحينما يرفض الانسان مثل هذا السلوك الغير اخلاقي ويقوم بانتقاده ومناهضته يلجا المسلم الي تجريمه وتاثيمه ووصفه بابشع الصفات .بل ويزعم انه غير محترم .ذات المسلم ينتقد معتقدات الاخرين ويدعو الي محاكمتها عقليا. وحينما يحدث هذا الامر مع ديانته تثور ثائرته .ويسعي الي احتقار الناس واعلان انهم لا يحترمون معتقده .فمن ياتري لا يحترم معتقدات الاخرين. ذاك الذي يزعم بانه يمتلك الحقيقة المطلقة ويسعي بكل قوة الي اقسار الناس لاعتناق ديانته ام هذا الذي يرفض مثل هذا السلوك .

انا علي سبيل المثال .اؤمن بالعقل .وارفض اي فكرة يثبت العقل عدم صحتها .وبما ان كلما ورد في الاسلام غير عقلاني .فمن حقي ان انتقده .واعبر عن راي بصراحة .بيد ان المؤمنين لا يقبلون بذلك .بل ويطالبون باراقة دمئي واستئصال روحي .

في الدول المتقدمة التي لا يعتنق شعوبها الاسلام يمكن ان اقول ما اشاء طالما اني لا اتسب في الحاق الضرر بالاخرين بنسب اشياء غير صحيحة عليهم او علي معتقداتهم .اما في الدول الاسلامية ورغم ان كافة الادلة تشير الي صحة ما اذهب اليه الا انه لا يمكن باي شكل من الاشكال ان اقول ذلك امام مجموعة من المسلمين الا وطالبو بقتلي .

ويحق للمسلم ان يطعن في شخصيتي .ويصفني بابشع الصفات .ورغم ذلك لا يُحاسب اويُسال .بينما يتم تجريمي وتقديمي في شكل شخص لا يحترم معتقدات الاخرين.
فاينا لا يحترم الاخر ومعتقداته .انا الذي ارفض الاكراه والعنف ام ذاك الذي يسعي الي قسر الاخرين واكراههم .

المنطق يقول بان المسلم هو الذي لايحترم الاخرين ومعتقداتهم .كما انه لايحترم معتقده في ذات الوقت . فالمنطق يثبت بان معتقده والهه يحرضان للعنف والاكراه بيد انه يعمل علي تاكيد خلاف ذلك .فان كان يحترم ديانته والهه بحق وحقيقة لتكفل باظهار صورتهم الحقيقية .ولس باخفائهما ومحاولة تجميلهما بشتي الطرق.

في احدي بوستات الاستاذة سهير في موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك .تم طرح قضية المراة في الاسلام .ولتقديري للاستاذة قمت بالادلاء براي.واشرت الي ان السبب في انتهاك كرامة المراة يرجع في المقام الاول الي الاسلام . وحينما قراء احد المؤمنين بمحمد ما ورد في ذاك البوست اعلن "استغر الله العظيم " وكعادتي اكدت للذي استغفر "لاتخف من اله القران فهو لا يستطيع ان يعاقبك .واشرت الي انه عاجز عن فعل ذلك " ولي الادلة التي تثبت ذلك .فما كاان من هذا المؤمن الا ان ثار واعلن باني "يهودي وحقير " بل واكد بان "اسم احمد اطهر من ان يُطلق علي " .ولاني من الداعين الي الحوار العقلاني اعتزرت له واكدت طالما ان محمد وصف مناهضيه بالقردة والخنازير والدواب والكلاب والمغضوب عليهم والضالين فطبيعي ان تصفني انت بتلك الصفات .

ورغم اني لم اقل ماهو جارح الا ان بعض المحمدين الذي يعتبرون انفسهم عقلانين ومستنيرين الا انهم بدلا من يستنكروا مسلكه اتهموني بعدم احترام معتقدات الاخرين .

في كل الوسائل الاعلامية المحسوبة للمسلمين تجد عبارات علي شاكلة "ان الانجيل محرف " وان "اليهود والنصاري لا يرضون عنك مالم تتبع ملتهم " وان "الدين عندالله الاسلام " "ومن يبتغي غير الاسلام دينا فلم يقبل منه ". كما تجد قادة الاسلام يصفون كل من يختلف معهم في الاعتقاد بابشع الصفات .بل ويثيرون العامة ضدهم .

وفي كل المؤسسات التعليمية تجد من يصنفون بانهم معلمين يقومون بغرس فكرة ان الانجيل محرف .وانه لادين سوي الاسلام .وان المسلمين خير امة اخرجت للناس .في عقول الاطفال الابرياء .

وفي كثير من الدول التي لا تعتنق الاسلام تجد شعوبها تقوم باتاحة الفرصة للمسلمين للتعبير عن افكارهم والتبشير بمعتقداتهم وممارسة شعائرهم وطقوسهم الدينية .بل وبناء اماكنهم المقدسة .ولكن في البلاد الاسلامية تجد المسلمين يقومون بتدمير وتخريب معابد الاخرين .في السودان علي سبيل المثال هدم بعض المسلمين عشرات المعابد الخاصة باصحاب المعتقدات الاخري . والانكي ان قادة الجبهة الاسلامية قاموا بهدم احدي الكنائس ليتم بناء مركز حزبهم في ذات المكان .

التاريخ الاسلامي يحدثنا بان اصحاب المعتقدات الاخري كانو لا يمارسون طقوسهم وشعائرهم الدينية مالم يلتزموا بدفع ما عليم من جزية .اما المسلمين فهم يمارسون ذات الطقوس في بلاد غير بلادهم دون ان يقسرهم احد لدفع تلك الجزية.

الملحدين علي سبيل المثال يؤمنون بان القران بشري .ويسعون الي تاكيد ذلك .بيد انهم لم يحرموا المسلمين من الادلاء بارائهم او يطالبوا بقتالهم .والافضل انهم لم يصفو المسلم بانه قرد او خنزير اوادابة او حمير .

ولكن في المقابل اذا ما عبر الملحد عن رايه فهو دوما يقابل بالرفض .والاسؤاء من ذلك تجد من يبخس افكاره وتوجهاته .بل ويجرمه ويدعو الي قتاله واستئصال روحه.

في العالم الاسلامي مئات الصحف والوسائل الاعلامية .ولكنها لا تمنح الفرصة لملحد ليعبر عن رايه بصراحة او يعمل علي محاكمة الاسلام عقليا .ولكنها تمنح في ذات الوقت الفرصة لاي مسلم بان ينشر افكاره الخبيثة . في ذات العالم مئات المعابد والوسائل الاعلامية التي تبشر وتنشر تعاليم الاسلام .ولكن لا توجد ولا حتي صحيفة ورقية واحدة تنشر الفكر اللاديني او الالحادي .ومن يتجرا علي فعل ذلك فمن حق اي مواطن في الشارع ان يريق دمائه .

صديقي يؤمن بالاسلام .ويتضايق كثيرا من مقالاتي التي انشرها من حين لاخر ببعض الوسائط الاعلامية والتي تنتقد الاسلام وتعاليمه وافكاره .في احدي المرات سالني عن ماهية الاسباب التي دفعتني لانتقد الاسلام واضاف بالقول "انت ليس متضرر من الاسلام فلماذا لا تتركه في حاله " .كشخص يؤمن بالحوار اعلنت له "باني لا افعل ذلك الا لان الاسلام لا يتركني اعيش وفق ما اريده .فانا علي سبيل المثال ملحد ومن حقي ان اجاهر بالحادي .واتبع ما يكون متوافقا مع توجهاتي . بيد ان الاسلام يرفض ذلك .بل ويؤكد بان من بدل دينه فاقتلوه .كما انه يحرم الاخرين من ممارسة طقوسهم وشعائرهم مالم يلتزمو بدفع الجزية .ورغم ام المنطق يلزمه بان يحترم ارادتي وحقي في التعبير والتفكير والاعتقاد الا انه قال ما معناه اني لا احترم معتقدات الاخرين السبب الذي يفسر انتقادي المتواصل له .

ولكني لا ادري ماالذي يقصدونه بعدم احترام معتقدات الاخرين . كثير من المسلمين يعنون بذلك غض الطرف عن الجانب السي لديانتهم .فالمحترم او المتقبل للاخرين حسب وجهة نظرهم هو ذاك الذي يغض الطرف او يؤيد ما ورد من تعاليم غير اخلاقية في الاسلام .

محمد مثلا تزوج من طفلة لم تبلغ العاشرة بعد .كما انه طلق ابنة زوجه بالتبني واتخذها زوجة لنفسه . في القران الكثير من التعاليم التي اثبت العلم عدم صحتها .كما ان هنالك نصوص اخري في ذات الكتاب تحرض للعنف والاكراه .والمتقبل او المحترم هنا هو ذاك الذي يقبل بمثل هذا السلوك .وكل من يناهض او ينتقد زواج محمد من قاصر فهو غير محترم لمعتقدات الاخرين.

والاحترام بهذا الشكل لا يعني سوي السكوت عن كلما هو غير اخلاقي .بل وتاييد كافة الممارسات السالبة التي ترفضها المعاني الانسانية السامية .

الاحترام او الاعتراف في العرف الاسلامي يعني ان لا يحاكم الاخرون ديانة المسلم .بينما يفعل هذا الاخير ذلك .فالمسلم يسال من حين لاخر عن الوهية المسيح .او يعلن بان الانجيل محرف .اما حينما يجاريه مسيحي في ذات السلوك ويؤكد بان القران بشري وان ممارسات محمد غير اخلاقية .فما ان يفعل ذلك يثور المسلم ويتهمه بعدم احترام معتقده .

الاحترام يعني في ذات العرف ان يوصم المسلم الملحدين بابشع الصفات ويعتبرهم مغضوب عليهم وضالين وحمير وكلاب .ولكن عندما يؤكد الملحد بانه ليس كذلك .وان مثل هذا السلوك لا يمكن ان يصدر من الله يقوم المسلم باتهامه بعدم احترام الاخرين او معتقداتهم .

ووصم الاخر المختلف بعدم احترام معتقدات الاخرين هي الحجة التي يستخدمها المسلم للتهرب من السؤال واخفاء الصورة الحقيقية لذاته وديانته .

في الدين الاسلامي الكثير من النصوص التي تؤكد بان المسلمين خير امة اخرجت للناس .كما ان الكتب الاخري محرفة . وتدعو ذات النصوص الي فكرة ان يقوم المسلمين بالاعتداء علي الاخرين واقسارهم لدفع الجزية .او ممارسة الجنس مع نساؤهم عنوة .هل يتوقع انسان عاقل بان يحترم شخص يؤمن بمثل هذه الافكار بان يحترم الاخرين او يقبل الاعتراف بهم .فاذا كان الاسلام لايفعل ذلك .فكيف نتوقع من المسلمين ان يفعلوه .

الاسقاط حالة نفسية ..وهي تعني ان يقوم شخص ما باسقاط ما يعاني منه علي الاخرين .مثلا "أ" يعاني من اهة نفسية .بيد انه ليثبت للاخرين بانه ليس كذلك يقوم باسقاط اهته علي شخص اخر .وتنطبق ذات الحالة علي المسلم .فهو يعاني من مشلكة عدم الاعتراف بالاخرين او تقبلهم بيد انه يتهم كل من ينتقده بذلك حتي يثبت بانه ليس كذلك .
وعندما يسقط المسلم ما يعاني منه علي الاخرين فهو يعتقد بانه قد نجخ في اخفاء الجانب المظلم من شخصيته .بيد ان الواقع يثبت خلاف ذلك .فالمسلم مهما تدثر بثوب الحداثة والانسانية الا انه سيظل اابد الدهر خلاف ذلك مالم يتحرر من تعاليم ديانته السالبة ويرفض في ذات الوقت العمل بها .

المسلم يظل غير محترم للاخرين ومعتقداتهم طالما انه يعتقد بان من حقه ان يعتدي علي الاخرين ويضاجع نساؤهم عنوة .او ان الدين عند الله الاسلام وانه خير امة اخرجت للناس .او يحق له ان يقتل كل من خرج علي ديانته .

ونحن لا نستطيع ان نقول ايضا علي شخص يعتقد بانه مفوض من الله ليعيد انتاج الاخرين داخل بوتقته لانستطيع ان نقول بانه محترم او متقبل لهم .واي حديث مثل هذا يعتبر نفاقا وتحريفا للحقيقة .

لا يمكن ان نقول للملحد الذي يرفض العنف والاكراه ويدعو للسلام والمحبة لا يمكن ان نقول بانه غير محترم لمعتقدات الاخرين .بينما يمكن ان نقول ذلك للانسان الذي يسعي الي اسلمة الاخرين او اكراههم ليؤمنوا بما يكون ضد ارادتهم .

لايمكن ان نقول لاحمد داؤود علي سبيل المثال بانه لا يحترم معتقدات الاخرين بينما نقول ذلك للقرضاوي والترابي او محمد الذي يعلن بان الدين عندالله الاسلام او يقبل بفكرة ان يقوم انتحاري بتفجير ذاته امام مدرسة اطفال لا يعتنقون ديانته.



#احمد_داؤود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العالم سيكون افضل حينما يكون لادينيا
- مفارقة ...مسلم وعقلاني ....مسلم ومستنير
- الله ...لست ملزما للايمان بك
- رجال الدين ..الوجه الاخر للشيطان
- ماذا منحكم الاسلام حتي تدافعوا عنه؟
- الاسلام والمسلمون يتفنُون في مصادرة الحقوق والحريات
- لاحياة دون تسامح وتقبل الاخرين
- احترموا حرمة اماكنكم المقدسة
- الفكرة قبل القوة
- محمد والتعامل بسياسة ردود الافعال
- نرغب في ديمقراطية حقيقية وليست شكلية
- الي ماذا يدل استدلال المفسرين بالشعر؟
- لا خوف علي العروبة والاسلام
- فلنتفق قبل ان نسقط النظام
- -الله- بري من محمد
- عذرا ايها المسلم..لا نسعي الي استئصالك
- نحتاج وطنا ..لا حكومة تدخلنا الجنة
- السودان..النضال المسلح..ضرورة فرضها الواقع
- هل يخاطب الاله عباده بمبهم الكلام؟
- محمد في التوراة والانجيل


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- الإمارات تعلق رسميا على مقتل -الحاخام اليهودي-.. وتعلن القبض ...
- من هم المسيحيون الذين يؤيدون ترامب -المخلص-؟


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد داؤود - من الذي لا يحترم معتقدات الاخرين؟