أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جورج المصري - من مذكرات شيطان الجزء الثاني















المزيد.....

من مذكرات شيطان الجزء الثاني


جورج المصري

الحوار المتمدن-العدد: 1159 - 2005 / 4 / 6 - 12:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نزولا لرغبة العديد من القراء لتكملة مقتطفات من كتاب من مذكرات شيطان. ايها السادة القراء اود ان اؤكد لكم ان غرضي من نشر هذه الصفحات ليس لأذكاء روح التفرقة بين المصريين بل لكي اثيت لاخواني في الوطن من المسلمين الاحباء اصدقائي بل اخواني في المصير من رجال شرطة وصحفيين الشرفاء اصحاب الضمير الي كل من كان لدية نخوة ورجولة وحب لمصر الغالية والي كل من يرغب في التعرف لاسباب تظاهر الاقباط ومطالبتهم بتدخل اي قوة عالمية لانقاذ بناتهم وامهاتهم وشقيقاتهم من براثن الفساد ... لان اشقائنا في الوطن المسلمين الشرفاء لايستجيبوا لندائتنا المتكررة ويعتقدون اننا خونة ونبيع مصر في حين ان الصبر من صيرنا نفذ صبرة ... ايها الاخوة اوجة لكم نداء من القلب ان تتحققوا بأنفسكم ولاتظلمونا اكثر مما نحتمل وكفانا اهانة في بلدنا وعلي ارض وطننا ... من منكم يقبل هذا ... احكموا بأنفسكم لكي تروا لماذا اطالب بمحاكمة عصر السادات وكل وزير داخلية باقي علي قيد الحياة بما فيهم الرئيس غير الشرعي رئيس قانون الطوارئ الرئيس الفاسد وأسرتة الفاسدة.... قبل ان تتوفي أمي وتنتقل عن عالمنا في اخر مشوار لها خارج منزلها ... صرخ ملتحي في وجهها وهي بالكاد تستطيع ان تمشي ياكفرة خلي الصليب ينفعك روحي موتي ... هذا وانا بجوارها تستند علي ذراعي لانها كما ذكرت كانت في اواخر ايامها تعاني من المرض اللعين ... رفعت رأسي الي السماء وطلبت من الة السماء من الة العدل ان يرحمنا من هذا الاجتياح الشيطاني الدخيل علي وطني مصر ...
اليكم جزء أخر من كتاب السيد أحمد عوني شلقامي يقول فية :

وسوف أتكلم في الصفحات التالية عن عدد من الفتيات التي قمت أنا شخصيا بالإيقاع بهم( الكلام هنا للسيد أحمد عوني شلقامي كما جاء في كتابة مذكرات شيطان) وكيف كنت اخطط وما هي الخطط الدئينة التي تم استخدامها في ذلك الأمر وسامحني عزيزي القارئ فقد كنت أفعل ذلك بجهل وعدم إيمان كنت أعتقد أنني أرضي الله ، الله الذي كنت مخدوع وراءه في الإسلام ولكني بنعمة المسيح تمكنت من إرجاع كل الفتيات اللواتي وقعوا بواسطتي في الهلاك تمكنت والحمد لله من إرجاعهم جمعيا لحظيرة الخراف ولنعمة المسيح مرة أخرى وأنا أكتب هذا لا لمجرد التسلية لكن أنا هنا أدق جرس إنذار لكل الأسر والشابات والسيدات والشبان والرجال أوجه كتابي لكل الأسر المسيحية أكتب لنتعلم جميعا من أخطاؤنا ولنتعرف سويا عن المؤامرات التي تحاك ضدكم كما أنني أكتب هذا وأخشى ما أخشاه أن تقرأه فتاة متهورة أو مراهقة فتعتقد أنها سوف تخوض مغامرة وتقدم على هذه الخطوة اللعينة ، فأنا لا أكتب بغرض التسلية ويجب أن أنوه أن لكل فتاة أو سيدة ظروفها الخاصة وهناك الكثيرات يتمنوا الرجوع لكن رجوعهم الآن أصبح مستحيلا بسبب وجود الكثير والكثير من العوائق ، ولذلك فأنا أكتب لا للتسلية أو لأخذ القصة كمبدأ يتكرر لكن أكتب لكي يتعرف الجميع على كيفية التخطيط والإيقاع بالفتيات والسيدات.
وإلي روح الصديق المخلص الشهيد صلاح محمود الذي كانت دماه الطاهرة التي سالت من أجل أسم المسيح بعد ما كان عضو بتنظيم الجماعة الإسلامية ومقاوما للرب ولكنيسته وأضاء الرب قلبه وعينه هي بداية الطريق لي للبحث والدراسة وكانت شفاعته وصلاته هي خير سند لي والتي بسببها تجددت وتحولت كما تحول شاول. أهدي هذا الكتاب نيح الله نفسه في فردوس النعيم مع كل الشهداء و القديسين .
و للرب الأرض و ملؤها
John Ahmed
U S A
April 2005

الفتاة : ن م ع
هي كانت فتاة من القاهرة تتعلم في كلية عملية في مدينة كانت أسرتي انتقلت إليها و أنا في المرحلة الإعدادية وذلك لعمل والدي في مجال المقاولات في مدينة جديدة من المدن الجديدة التابعة لها وبقينا في تلك المدينة فترة طويلة استمرت حتى دخولي الجامعة .وهناك كانت أولى حالات الأسلمة ، كانت تلك الفتاة التي حضرت بالدراسة بكلية معينة وكانت جميلة جدا وعرفت من زميلات(مسلمات ) لها أنها قد تكون صيد سهل زميلاتها هم الذين لفتوا نظري إليها بالرغم من إخلاصها في صداقتها لهولاء الفتيات إلا أنها كانت بالنسبة لهم كافرة لأنها مسيحية ودبرت عده مقابلات تمرنت خلالها على لغة العيون المتلهفة كنت أجيد تلك اللعبة وعمل رعشة معينه في صوتي حتى أظهر أنني وقعت في الغرام من أول نظرة ولما بدأ الحديث بيني وبينها كنت أحاول التكلم معها في أسئلة تشكيكة ضد العقيدة النصرانية ولكنى كنت أجد إجابات وإن كانت إجابات تافهة من وجهة نظري وتنبهت إلي ضرورة أن أغير من طريقتي للإيقاع بفريستي فبدأت أقنعها بالحب وكنت أجيد إنزال دموع التماسيح أمامها وتكرر ذلك عدة مرات إلي أن حدث وتم ما أريده في الخفاء عده مرات وكانت زميلاتها على علم بكل ما يجري وكان لهم دور الكلام معها في حبها لي وحبي لها، وتكرر الفعل وبدأت بخداعها أننا نتزوج وكلّ منا على دينه وأنها كتابية وان الإسلام معترف بأهل الكتاب أنهم قوم يعبدون الله ، وحدث ما كنت مخطط له وحدث الحمل وهنا بدأت لعبة جديدة ، كنت قد ذهبت معها للكنيسة سرا دون أن يعرف أحد أنني مسلم وكنت أذهب لشراء بعض الكتب والصور بل وكنت أشتري لها القربان لأقنعها بأنني معجب بالنصرانية وأنني لو كان يجوز لكنت تنصرت أنا، وأنا أحبها ولا أقدر على العيش بدونها وهي كذلك والآن ها هي المشكلة فأنا لا أستطيع أن أتنصر لأنني سوف أواجه القتل ولكن أنتي تقدرين ولن تواجهي القتل ولا أي عقوبة قانونية وان بداخل أحشائك أبننا ثمرة حبنا ، لم تفكر الفتاة كثيرا ولكن هي كانت خائفة فقط ولا تعرف ماذا تفعل ووقتها كنت أطلب منها أنها لا تقطع صلتها بالكنيسة وان تذهب دائما للصلاة هناك ، وحدث أنه كان يوم خميس أن توجهت هي لمنزل أسرتها واتفقت معها على الكتمان والتمويه وأن تتوجه أيضا للكنيسة لتقديم الاعتراف عادي جدا والذهاب لأكل قطعة القربان الطري وشرب رشفة النبيذ الذي كانوا يقولون عنه دم وجسد المسيح في يوم الجمعة والقيام بخدمتها في مدارس الأحد ، وفعلت هي ذلك فعلا وفي المساء كنت أنتظرها بشطنة ملابسها وما ترتديه من مشغولات ذهبية وذهبنا معا إلي منزلي بشارع جامعة الدول العربية وباتت الليلة هناك ويوم السبت صباحا كانت على موعد أمام الموظف المختص بالأزهر الشريف ودبرت هروبها بعد ذلك لمكان دراستها ومكان إقامتي بالمدينة التي كنت أسكن بها لحين انتهاء دراستي وغيرت أسمها من ن م ع إلي فاطمة الزهراء محمد علي المهدي وصار اسمها إسلاميا وفشلت كل محاولات أسرتها ومحاولات المسيحيين في استرجاعها بل رفضت هي بكل قوة وكان ذلك من تأثير غسيل المخ وأقنعت نفسها أنها الآن تعبد الله الصحيح في الإسلام ، ومرت خمس أسابيع وها أنا قد حققت انتصار لله وللإسلام وقبضت مكأفاة ذلك مبلغ كبير من المال وتم توزيع الباقي كما شرحت وطبعا قد كتب لي قيراط بالجنة فلماذا الآن أحتفظ بها زوجة أنها خائنة وفاجرة كانت رخيصة الجسد ولمجرد المتعة فقط وهناك المثل البلدي الذي يقول العرق دّساس فلن يكون ابني المسلم له أقارب مسيحيين كفار ويجرى في جسده عرق نصراني أبدا وظهرت على حقيقتي عندما أمرتها بإجهاض الجنين استخدمت حق الضرب الشرعي. والآن يجب أن تعملي من أجل طعامك لأن اليد الباطّلة نجسة و مفيش أكل من غير شغل اخدمي أسيادك المسلمين اللي لموكي من الشارع مش كفاية سترتك و اتجوزتك يا فاجرة يا بنت ال....
بدأت أفكر في نفس اللعبة لأنني سوف أخدم ديني وديناي و آخرتي سوف أخدم ديني بضم أناس كفار للإسلام وديناي بأنني سوف أحصل على مكافآت مجزية و آخرتي بأنه سوف يكتب لي قراريط في الجنة .وها هي خادمة تعمل بلا أجر تعمل لكي تآكل فقط وعندما أرغب في المتعه فهي تعتبر من ملكات اليمين كنت أتلذذ في إيذائها وضربها وجرح كرامتها وكنت متأكد تمام التأكيد أنها من الداخل غير مسلمة وإنها قامت بكل تلك الإجراءات من أجل شهوتها فقط لذلك كنت دائما أرغب في الانتقام منها. واستمرت معي فاطمة ثلاث سنوات وسبعة أشهر واثنا عشر يوما إلي أن جاء ذلك اليوم الموعود لي أنا شخصيا في يوم الأحد1998 عندما قررت قبول المسيح مخلصا وفاديا وقتها المسيح بذاته ظهر لي بعد عده أبحاث ودراسات وتحول من مسلم إلي ملحد واعتزالي الجميع من أجل تلك الأبحاث وذلك مكتوب بالتفصيل في اختبار منفصل ووقتها أعلنت لزوجتي رغبتي ولم تصدقني لولا مشاهدتها دموعي الحقيقة النابعة من القلب .وفي خلال الثلاث سنوات والسبعة أشهر واثنا عشر يوما تمكنت من ضم ثماني فتيات للإسلام غير ما كان يقوم به والدي من مخططات وأقول أنني قد تمكنت أيضا من إرجاع التسع فتيات الذين أسلموا على يدي وعدد كبير من الذين أسلموا على يد والدي وأصلي حاليا من أجل الباقيات وتصلني أخبار رجوع فتاة تلو الأخرى . وليتمجد اسم الرب



#جورج_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات شيطان
- العامل و العلمانية العالمية و العولمة
- من يمثل الشعب في مصر ؟
- الديموقراطية الضائعة
- لم ولن يسمح بأن يستخدم اسمة في محنة من مات من أجلهم
- الانكار هل هو حقيقة ام كذب وخداع
- لاتتكلم اليوم ان سكُت بالامسٍ
- من هو عدوكم الحقيقي ؟
- نصاري العرب ؟
- شكرا ياسيادة الرئيس اضحكتنا
- في عيدك عيد الام حنقولك تحيا مصر
- الباحثون عن فضيحه
- مصر في مخيلة ديموقراطي
- رسالة الي القارئ العربي وحلم الديموقراطيه
- مجتمعات الفضيله النائمه
- هل كُتب علي ان ارد في موضوع اسلٌمه او اسلام المصريات...
- هل المسلم مسلوب الارادة؟
- القنصل المصري بيحب السيما
- الجمعيات الاسلاميه تكرم كندا
- التفرقه العنصريه ضد المرأه متي تنتهي؟


المزيد.....




- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...
- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جورج المصري - من مذكرات شيطان الجزء الثاني