أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازوم كايبا - جدال بين مازوم كايبا و آمال الحسين















المزيد.....



جدال بين مازوم كايبا و آمال الحسين


مازوم كايبا

الحوار المتمدن-العدد: 4024 - 2013 / 3 / 7 - 23:13
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جدال بين مازوم كايبا و آمال الحسين
نقاشات حول الماركسية – اللينينية – الماوية (1)
الجزء الأوّل من كتاب مازوم كايبا " نقاشات و مقالات حول الماركسية – اللينينية – الماوية "

مقدّمة الكتاب :
" جَمّع " ! هذا هو مضمون الرسالة التى بعث بها إلي رفيق مرارا و تكرارا و فى كلّ مرّة كنت أردّ على رسالته ب " ماذا تقصد ؟ " إلى أن تفضّل بإضافة عبارة ثانية " أحصد ! " و كان ردّي هو عينه " ماذا تقصد ؟ " . و بعد مدّة ، أفصح عن مكنونه قائلا : " ألم يحن وقت تجميعك لنقاشاتك و مقالاتك فى كتاب ؟ ألم يحن وقت حصاد ما زرعت من بذور فى نقاشات و مقالات عديدة ؟ مارس الجدلية فى تعاملك مع كتاباتك فقد أفردت لمسائل شتّى سطورا و زخرفات آن أوان قطافها و تجميعها فى كتاب يحفظها للتاريخ و يوسّع نطاق قرّائها . إحزم أمرك فلن يستدعي منك هذا العمل كبير جهد و عناء ..." .
و سرعان ما كبرت الفكرة و إنهمكت فى العمل و النتيجة أضعها بين أيديكم فى كتاب من جزئين ، جزؤه الأوّل ينطوى على أهمّ النقاشات التى خضتها دفاعا عن الماركسية - اللينينية – الماوية و نشرا لمبادئها و جزؤه الثاني يتضمّن أهمّ المقالات الفاضحة للتحريفية و المنافحة عن علم الثورة البروليتارية العالمية .
الجزء الأوّل : نقاشات حول الماركسية – اللينينية – الماوية
1- جدال بين مازوم كايبا و آمال الحسين .
2- جدال بين مازوم كايبا و عبد الله بن سعد .
3- جدال بين مازوم كايبا و نضال الحديدي .
4- جدال بين مازوم كيبا و عبد الحفيظ الجبالي.
5- جدال بين مازوم كايبا و بشير العوني .
6- جدال بين مازوم كايبا و صباح عبد الرزّاق .
7- جدال بين مازوم كيبا و قيس الرحماني .
8- جدال بين مازوم كايبا و الراجحي نعمان .
9- جدال بين مازوم كايبا و عمار العربي .
10- جدال بين مازوم كايبا و عمار العربي .
الجزء الثاني : مقالات حول الماركسية – اللينينية –الماوية
الباب الأوّل : مقالات 2011
1- مسألة ستالين .
2- ثلاثة مواقف من ستالين .
3- إلى الذين أوقفوا تقدّم الماركسية عند ستالين : لا بدّ للماركسية أن تتطوّر مع تطوّر التطبيق العملي و لا يمكنها أن تكفّ عن التقدّم .
4- لينين و إحداث طريق جديدة للثورة .
5- هوشي منه : بصدد ستالين و ماو تسى تونغ .
6- هل من شرح ماركسي لمفهوم " الديمقراطية الإجتماعية " ؟؟؟؟
7- كفاكم تضليلا للشعب ! إنّما هي إنتفاضة و ليست ثورة !
8- السيد نضال الحديد : أنشر الحوار كاملا !!!
9- تعليق لم ينشر على جدار نضال الحديدي حول مقال " خطتان ...".
10 – نضال الحديدي : لماذا لم أعد أقبل بك صديقا و لو إفتراضيّا ؟
11- ماو تسى تونغ ، ستالين و التجربة الإشتراكية فى الإتحاد السوفياتي ( مقتطف من بيان الحركة الأممية الثورية لسنة 1984 ).
12- " الوطد " فى عمقهم الإيديولوجي خوجيون متستّرون لا غير .
13- مزيدا من نقد الخطّ الإيديولوجي و السياسي للخوجيين المتستّرين ، الدغمائيين التحريفيين !
14- لينين : لقد كان الناس و سيظلّون أبدا ، فى حقل السياسة ، أنساسا سذّجا يخدعهم الآخرون و يخدعون أنفسهم ، ما لم يتعلّموا ...
15- لينين : إن الحرّية فى المجتمع الرأسمالي تبقى على الدوام تقريبا على ما كانت عليه الحرّية فى الجمهوريّات اليونانية القديمة .
16- لينين : عمل ط الدولة " الحقيقي يجرى وراء الكواليس و تنفذه الدواوين و المكاتب و هيئات الأركان .
17- لينين : إنّ الديمقراطية فى المجتمع الرأسمالي هي ديمقراطية بتراء ، حقيرة ، زائفة ، هي ديمقراطية للأغنياء وحدهم ، للأقليّة .
18- لينين : الجوهر الحقيقي للبرلمانية البرجوازية .
19- لينين : لا يمكن أن يكون وعي الطبقة العاملة وعيا سياسيّا حقّا ، إذا لم تتعوّد ...
20- لينين : لكيما يصبح العامل شيوعيّا .
21- لينين : لم نجعل يوما من الديمقراطية " الخالصة ( البرجوازية ) صنما للعبادة .
22- لينين : إنّ وجهة النظر الديمقراطية الشكلية هي بالضبط وجهة نظر الديمقراطية البرجوازي .
23- لينين : لا يمكن التحدّث عن " الديمقراطية الخالصة " ، بل عن الديمقراطية الطبقية .
24- وثيقة تاريخية أخرى تدحض أكاذيب أعداء الماوية : دستور الجمهورية الصينية -1954.
25- لنستوعب هذه الحقيقة ولننشرها على نطاق واسع : بدون جيش شعبي ، لن يكون هنالك شيئ للشعب - ماو تسى تونغ
26- " اليسار" التونسي يمين برجوازي : تحريفيون – ماركسيّون مزيّفون – ينشرون الإيديولوجيا البرجوزية .
27- ما رأيكم فى حزب يدعى الشيوعية و يزوّر الحقيقة التى هي وحدها الثورية حسب لينين : حزب العمّال " الشيوعي " التونسي ،و الأدلّة دامغة ؟
28- ماو : يعتبر الجيش ، حسب النظرية الماركسية حول الدولة ، العنصر الرئيسي فى سلطة الدولة . فكلّ من يريد الإستيلاء على سلطة الدولة ...
29- ماو تسى تونغ : التحريفيون ماركسيون مزيفون ينشرون الإيديولوجيا البرجوازية .
30- ماو : إنّ الإستيلاء على السلطة بواسطة القوّة المسلّحة ،و حسم الأمر عن طريق الحرب ، هو المهمّة المركزية للثورة و شكلها الأسمى .
31- الديمقراطية : لينين يتبرّأ من حزب العمّال و حركة الوطد و " الوطد" 1
32- الديمقراطية : لينين يتبرّأ من حزب العمّال و حركة الوطد و " الوطد" 2
33- الديمقراطية : لينين يتبرّأ من حزب العمّال و حركة الوطد و " الوطد" 3
34- الديمقراطية : لينين يتبرّأ من حزب العمّال و حركة الوطد و " الوطد" 4
35- الديمقراطية : لينين يتبرّأ من حزب العمّال و حركة الوطد و " الوطد" 5
36- الديمقراطية : لينين يتبرّأ من حزب العمّال و حركة الوطد و " الوطد" 6
37- الديمقراطية : لينين يتبرّأ من حزب العمّال و حركة الوطد و " الوطد" 7
38- حزب العمّال و حركة الوطد و " الوطد " يدعون الماركسية – اللينينية و ينشرون الأفكار البرجوازية لا البروليتارية : إنهم تحريفيوّن !
39- و كأنّ لينين يتحدّث عن المجلس الوطني التأسيسي فى تونس شبه المستعمرة شبه الإقطاعية !
الباب الثاني : مقالات 2012
1- و يتحمّل حزب العمّال " الشيوعي " التونسي مسؤولية تاريخية فى تشويه الماوية و تبييض وجه الإخوانجية !
2- " مصالح الرأسمال و مصالح العمل المأجور متضادة تماما "(ماركس "العمل المأجور و الرأسمال")
3- من المواقف الإنتهازية للإصلاحيين فى الندوات العالمية : حزب العمّال و حزب العمل الإصلاحيين البرجوازيين : حقيقة هنا ، ضلال هناك !!!
4- إلى " الوطد " و " البلاشفة " : ما هي أخطاء ستالين ؟
5- إلى أصحاب " الثورة الوطنية الديمقراطية ذات الأفق الإشتراكي " .
6- إلى السيد عبد الله بن سعد : ما هي أخطاء ستالين ؟
7- إلى الطلبة الوطنيين الديمقراطيين : تفاعلا مع بيانكم بتاريخ اليوم .
8- إلى " الحديدي" ( نضال : عزّ الدين ) و " البلاشفة " : ما هي اخطاء ستالين ؟
9- تحدّي جديد للسيّد عبد الله بن سعد .
10- إلى السيّد الناطق الرسمي بإسم الوطنيين الديمقراطيين " الوطد" : ما هي أخطاء ستالين ؟
11- إلى الاطق الرسمي بإسم " الوطد ": شهران و لا إجابة منكم على سؤال " ما هي أخطاء ستالين ؟ " ( تذكير 1).
12- " الوطد " – عبد الله بن سعد نموذجا – تسأله عن ستالين و عوض أن يجيبك يشتم ماو !
13- إلى الوطنيين الديمقراطيين " الوطد " عامة و بن سعد خاصة : ملاحظات عشر عن النركة و المعرفة .
14- بصدد الدفاع عن ستالين أيضا : " الوطد " يأكل الغلّة ( الماوية ) و يسبّ الملّة !
15- تعليقات بسيطة محتها صفحة الحزب الوطني الإشتراكي الثوري – الوطد- الإعلام على الفايسبوك.
16- إلى الحزب الوطني الإشتراكي الثوري – الوطد – : من هي القوى الوطنية الثورية فى فلسطين ؟
17- إلى حمّة الهمّامي وغيره من الماركسيين المزيّفين : العجوز التى فهمت حقيقة يطمسها المدافعون عن دولة الإستعمار الجديد ! ( من وحي نصّ ناظم الماوي بصدد التحريفية و العنف الجماهيري – على الحوار المتمدّن ).
18- إلى كلّ ماركسي و ماركسية و الجماهير الشعبية : كلّ ديمقراطية دكتاتورية طبقية ! (من وحي نصّ ناظم الماوي بصدد التحريفية و العنف الجماهيري – على الحوار المتمدّن ).
19- الماركسيّون المزيفون حرّفوا الشيوعية الثورية و جعلوا منها " قوّة إقتراح " خدمة لدولة الإستعمار الجديد ! ( من وحي نصّ ناظم الماوي بصدد التحريفية و العنف الجماهيري – على الحوار المتمدّن ).
ملاحظة :
مازوم هو إشتقاق من مازومدار وهو إسم القائد البروليتاري الهندي الذى قطع مع التحريفية فى الهند و قاد نضالا مسلّحا ، حربا شعبية منذ الستينات متواصلة إلى اليوم وهي تتوسّع و تتعمّق بقيادة الحزب الشيوعي الهندي (الماوي) و بقية تسميتى هي كايبا وهو مشتق من إسم القائد البروليتاري التركي كيباكايا الذى قطع هو الآخر مع التحريفية و إنطلق فى حرب الشعب المتواصلة منذ السبعينات إلى اليوم بقيادة الحزب الشيوعي الماوي (تركيا و شمال كردستان) و كلا القائدان قتلا وهما يقاومان العدوّ وصارا رمزين للشيوعية الثورية الماوية فى البلدين و عالميّا.

( من مقال " السيد نضال الحديدي : أنشر الحوار كاملا !!! " ؛ الأربعاء 20 أفريل 2011)
مارس 2013

الجزء الأوّل : نقاشات حول الماركسية – اللينينية – الماوية ( 1)

1/ 10- جدال بين مازوم كايبا و آمال الحسين
تعليقا على مقالات ثلاثة لآمال الحسين نشرت على الحوار المتمدّن و الفايسبوك بصدد ما حدث فى تونس : الثورة الشعبية التونسية و الدولة +الثورة الشعبية المصرية المظفرة و تأسيس الدولة الوطنية الديمقراطية الشعبية+ درس في الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية التونسية المظفر
امال الحسين - نتائج الثورة المصرية : حكومة ثورية أم انقلاب عسكري ؟
www.ahewar.org
Mazum Kaypa 13 février2011
تحية رفاقية، لتسمح لى بلفت نظرك إلى كون بعض معلوماتك عن ماحدث فى تونس غير دقيقة فحديثكمثلا عن موقف الجيش المشرّف و عن حلّ الحزب الحاكم لا يعكسان واقع الأمور فما جرى للحزب الحاكم هو إيقاف لنشاطه بنيّة عرضه على المحاكمة بعد شهر أو شهرين و لم يحلّ بعد أمّا عن الجيش و مفهوم الثورة و الديمقراطية فأدعوك لمراجعة مقالين لشيوعي ماوي فى موقع الحوار المتمدّن هما " أنبذوا الأوهام البرجوازية الصغيرة حول الإنتفاضة الشعبية فى تونس" و "مواصلة الإنتفاضة الشعبيةفى تونس : نقاط عملية" و هما متوفّران أيضا على موقع الفاسبوك "طريق الثورة".
Lahoucine Amal 6 mars
شكرا
الموقف المشرف للجيش يعني أنه لم يتدخل لحماية النظام الديكتاتوري بل ترك بن على و الشعب
كذلك يمكن أن تقارن الآن بين الجيش في تونس و في مصر و في ليبيا و سترى الفرق
كما يمكن لك أن تتابع ما يجري الآن في تونس لتعلم أن ما يجري هناك ليس أوهام بورجوازية و لكن ثورة بورجوازية
الجيش في تونس لم يتسلم السلطة كما هو الشأن في مصر
أما عن الأوهام البورجوازية فإنني لم أعشها قط نظريا و لا ممارسة و لست بحاجة لأقرأ لمناضل لأنني أقرأ لمعلمي الماركية و الماركسية اللينينية ، و لدي كتابات جد غنية بالنسبة لمن لم يستطع قراءة المعلم الكبير لينين ، و عليك بمراجعة حلقاتي : في المعرفة و الديالكتيك الماركسي عند لينين
قلت عن الجيش التونسي أنه التزم الحياد السلبي و هذا هو المطلوب منك في تلك الفترة ، خاصة و أنها الثورة الأولى التي يجب أن تنجح لتنير الطريق للباقية
الثورة الديمقراطية هي الثورة البورجوازية و لا أحتاج لمن يعلمها لي لأنني تعلمتها من المعلم الكبير لينين
و عليك بقراء مقال سابق عن الثورة التونية : درس في الثورة التونسية الوطنية الديمقراطية الشعبية المظفرة ، في الحوار المتمدن

و أستسمح عن تأخر الجواب لأننا كنت مشغولا
Mazum Kaypa 6 mars
1- يعلم المشاركون فى إعتصام القصبة الأوّل أنّ الجيش التونسي لم يقف موقفا مشرّفا بل غادر أماكنه ليفسح المجال لقوات القمع لترتكب مذبحة فى حق المعتصمين ومن كان معهم يوم الهجوم الوحشي و بعد ذلك شهر السلاح مهدّدا من حاولوا التصدّي لقوات القمع و هذه المعلومات موثقة و لا غبار عليها ثمّ إن الجيش إلتزم أوامر عدم التعرّض لمليشسيات حزب التجمّع و عناصر من قوات القمع الذين عبثوا بالقصرين و مؤسساتها رغم أنّ الأهالي طالبوه بحماية تلك المؤسسات و لأنه لم يفعل أخذوا يطالبونه بمغادرة المدينة و هذا أيضا موثّق حتى على الفايسبوك صورا و صوتا قولا و فعلا و عدم تسلمه السلطة يعود لأسباب عدّة ليس هذا مجال الخوض فيها...
2- ماركسيا و لنقل لينينيا بما أنّك تتحدّث عن لينين الجيش ليس محايدا و لا يمكنه أن يكون كذلك و تكفى قراءة " الدولة و الثورة " للتأكّد من ذلك, إنّه أحد أعمدة الدولة و الدولة جهاز طبقي لينينيا لذلك لإنجاح ثورة -منذ ماركس -كان الثوريون يؤكّدون على ضرورة تحطيم هذا الجهاز لا تحسينه وبالتالي الحديث عن ثورة فى تونس خطأ نظري و قراءة خاطئة لواقع الصراع الطبقي ,
,3- هناك ثورة ديمقراطية برجوازية و هناك ثورة ديمقراطية جديدة بقيادة بروليتارية كمرحلة أولى ممهّدة للثورة الإشتراكية فى المستعمرات والجديدة و أشباه المستعمرات وهي - الثورة الديمقراطية الجديدة : الوطنية الديمقراطية_ تيار من تياري الثورة البروليتارية العالمية و التيار الثاني هو الثورة الإشتراكية فى البلدان الراسمالية الإمبريالية
= 4- لست بحاجة لأقرأ لمناضل = ماذا أقول عن كلامك هذا ؟ شكرا على التواضع ! غير أنّ الماركسيين-اللينينين فى بحثهم عن الحقيقة التى هي وحدها الثورية -مثلما يقول لينين- يقرأون حتى لأعداء الثورة فما بالك بالمناضلين !
5- قال ماو تسى تونغ سنة 1942- مايو- : نحن ماركسيون ، و قد علمتنا الماركسية أن ننظر إلى الأمور منطلقين من الحقائق الموضوعية القائمة لا من التعاريف المجرّدة،و أ ن نتوصل إلى مبادئ مرشدة و سياسات و إجراءات عن طريق تحليل تلك الحقائق
Lahoucine Amal 6 mars
لو لم يكن محايدا لطبق أوامر الديكتاتور بتصفية الثوار كما فعل جيش قيصر في 1905 أيها الماركسي الفذ
هناك ثورتين فقط و لا ثالث لهما ، الثورة البورجوازية التي قادها البورجوازيون و سيطروا على الحكم فيها بعد إسقاط نظام الإقطاع ، و الثورة الإشتراكية التي قادها لينين ضد الثورة البورجوازية التي سيطر عليها المناشفة
أما ماو تسي تونغ فقد قاد الثورة البورجوازية في ظل النظام الإقطاعي ، أما كلمة جديد فليست بمفهوم و الديمقراطية دائما مقرونة بالبورجوازية حيث أن هذا المصطلح من إبداعها ، و الماركسيين اللينينيين لا يسعون إلى الديمقراطية بل إلى ديكتاتورية البروليتاريا
و تغيير مفهوم البورجوازية بالديمقراطية لا يغير شيئا في مضمونها ، حيث الثورة ليست مجموعة من المفاهيم بل هي مرهونط بنمط انتاج ، و لدينا فقط إلى حد الساعة نمطين رأسمالي و اشتراكي أما الثالث فلم يتحق بعد في مكان معين ، هكذا فالثورة البورجوازية و الثورة الديمقراطية مصطلحين لمفهوم واحد هو الثورة في ظل الرأسمالية
الجيس من أعمدة الدولة و لماذا لم يحم دولة بن علي ؟ و تركة ينهار أما قوة الشعب و لم يتدخل لارتكاب مجزرة لحمايته
و تماشيا مع ما قاله ماو حسب ما وردته أنت في ردك ، فكل الحقابق تتبث أن الجيش التونسي و لآول مرة في التاريخ يكون فيه الجيش محايدا سلبيا ، و أقول سلبيا لآنه إذا كان إيجابيا و مع الشعب فإنه لن يترك بن علي يغادر ؟ لكن أن يقوم الجيش التونسي مثل هذا الموقف في أول تجربة عالمية لثورة شعب ، فهذا في حد ذاته إيجابي إلا أنني كماركسي لينيني سميته حيادا سلبيا
أما أن نحفظ النصوص بشكل سطحي فهو ليس من الماركسية في شيء ناهيك عن اللينينية
أنا لا أقرأ البديهيات بل أبحث عن المعقد لتفكيكه ، فأولئك المناضلون الذين تتكلم عنهم قال أن ما حدث في تونس ليس إلا انتفاضة فما هو رأيك ؟
أنا قلت الثورة و تلقيت عدة ردود تقول ليست ثورة ، لكنني أصر و أثبت التاريخ أنها ثورة و لكن هل ستصل إلى مدى حتى تتحول إلى ثورة اشتراكية ؟ ذلك ما سيثبته التاريخ .
أيها الرفاق ينقصكم شيء من التواضع و اللباقة في الخطاب حتى تعطون لنضاليتكم معنى ، فأضعف البشر هو الذي يدعي أنه يعلم و يقوم بسر أقوال يعتقد أنها مفاهيم جديدة ، حيث لا يمكن تغيير مصطلح بكلمة حتى تقول أنك اكتشفت مفهوما
Mazum Kaypa 7 mars
! 1- فى الردّ السابق قلت "لست بحاجة لأقرأ لمناضل" و الآن تقول " ينقصكم شيئ من التواضع و اللباقة" - دون تعليق
2- هناك ثورتين فقط و لا ثالث لهما ، الثورة البورجوازية التي قادها" البورجوازيون و سيطروا على الحكم فيها بعد إسقاط نظام الإقطاع ، و الثورة الإشتراكية "تقول هذا وهو خطأ لينينيا ،فهل أنّ الثورة التى تدّعيها فى تونس من الصنف الأوّل أم الثاني ؟ فإن كانت من الصنف الأوّل حسب رأيك فتونس ليست مجتمعا إقطاعياّ و نظامها ليس بالنظام الإقطاعي بل المجتمع التونسي مجتمع شبه إقطاعي شبه مستعمر إذا طبّقنا أطروحات الأممية الثالثة حول المسألة الوطنية و الإستعمارية و أطروحات ماو تسى تونغ
والمستعمرات الجديدة و أشباه المستعمرات ليست كذلك مجتماعات رأسمالية ماقبل مرحلة الإمبريالية أو رأسمالية إمبريالية و بالتالى فى المرحلة الحالية الثورة ينبغى أن تمرّ بمرحلتين الديمقراطية الجديدة بقيادة البروليتاريا تمهيدا للثورة الإشتراكية اللاحقة و المتمّمة لثورة الديمقراطية الجديدة
" 3- و مثلما قرأت أنا فى مقال مناضل شيوعي ماوي من تونس الديمقراطية القديمة البرجوازية أم الديمقراطية الجديدة الماوية" فإن لينين ذاته فى إستشهاد معروف وموثّق هناك يدعو إلى نوع جديد من الثورات لمعالجة تناقضات جديدة شأنه فى ذلك شأن الأممية الثالثة
4- ثمّ تاريخيّا وواقعيّا هل كانت الثورة الصينية و الثورة الألبانية و الفتنامية ثورات برجوازية بقيادة برجوازية ضد الإقطاع أم ثورات ديمقراطية جديدة بقيادة بروليتارية لمواجهة الجبال الرواسي الثلاثة : الإمبريالية و الإقطاعية و الرأسمالية الكمبرادورية البيروقراطية كجزء و تيار من تياري الثورة البروليتارية العالمية,؟
5- هل تلك الثورات التى ذكرت مجرّد مفاهيم جديدة أم وقائع ساطعة و حجج دامغة!
6- أنت الذى لا يقرأ لمناضل و لا يقرأ البديهيات و يبحث عن المعقّد لتفكيكه ،هل فكّكت الثورات التى مرّ بنا ذكرها و تفحّصت ما يميّزها عن الثورات الديمقراطية البرجوازية؟
7- و بالفعل ما حدث فى تونس ليس ثورة ديمقراطية برجوازية حسب مفهومك و لا هي بالطبع ثورة ديمقراطية جديدة بقيادة البروليتاريا و إنّما هي إنتفاضة شعبية فرضت تغييرا فى شكل الحكم و إصلاحات ديمقراطية برجوازية ,
8- و قولك إنّ الثورة مرهونة بنمط إنتاج يؤكّد أنّ فى تونس لم يتغيّر نمط و بالتالى لا يمكن الحديث عن ثورة و إن رأيت تغيّرا فى نمط الإنتاج فدلّنا عليه
9- الجيش ماركسيا و لينينيا ("الدولة و الثورة") عامود من أعمدة الدولة و فى تونس عامود من أعمدة دولة الإسعمار الجديد وهو إن لم يحم بن علي فى هذه الإنتفاضة الأخيرة فلأنّ التحالف الطبقي السائد إرتأى أنّ من مصلحة الدولة القائمة ،بتشاور مع الإمبريالية، تكمن فى إبتعاد هذا الشخص و عائلته علما 1-و أنّ الجيش نفسه ساعد بن علي على مغادرة البلاد فى إطار صفقة لم تكشف حيثياتها بعد و2- أنّ بن علي كان القائد الأعلى للجيش الذى خدمه لعقود هو وجنرالاته الآخرين
10- فرض على الطبقات الحاكمة التى لا تزال تحيك المؤامرات ضد الإنتفاضة الشعبية أن تقدّم فى الوقت الحاضر تنازلات سياسية و إقتصادية و إجتماعية دون فقدان جهاز الدولة و تغيير نمط الإنتاج و هي تعمل جهدها للإلتفاف على المكاسب التى حقّقها الشعب بنضالاته, و جيش دولة الإستعمار الجديد إن تلقى الأوامر لاحقا بقمع الشعب فإن غالبيته ستطيعها و ترتكب المجازر مثلما حصل تاريخيا فى الشيلي و فى أندونيسيا و غيرها من البلدان و نحن نعلم أنّ هذا الجيش الذى ظلّ متفرّجا على قوات القمع تقتل 7 من الشباب فى الأسابيع الأخيرة و تجرح العشرات بالرصاص الحي هو الجيش الذى قتل العشرات إن لم نقل المئات فى 1978 و فى 1980
11- بدون جيش شعبي لن يكون هناك شيئ للشعب-ماوتسى تونغ
وهذه حقيقة أثبتها التاريخ و من ينكرها أعمى بعيون برجوازية
2====================================================================
Lahoucine Amal
7 mars
الثورة حسب المفهوم الماركسي للتاريخ هو نفي نمط انتاج قديم ليحل محله نمط انتاج جديد بفعل القوى المنتجة الجديدة التي تبلغ في تطورها مدى معينا لا تتوافق معها علاقات الإنتاج القديمة ، مما يستوجب تغييرها بعلاقات انتاج جديدة تتوافق مع مستوى تطور القوى المنتجة ، و قد حدث هذا في الثورات البورجوازية في إنجلترا و أمريكا و فرنسا و في ألمانيا فيما بعد
و تم فيها تغيير علاقات الإنتاج الإقطاعية بعلاقات انتاج رأسمالية مع اختلاف واحد في حالة ألمانيا حيث أنها عرفت مساهمة الطبقة العاملة في الثورة البورجوازية ، عكس البلدان الثلاثة السابق لها حيث البورجوازية هي التي قادت بالثورة ، و لم تلتحق روسيا بالركب الثوري إلا ما بين 1905 و فبراير 1917 عندما نضجت شروط الثورة البورجوازية هنا ، بفضل تطور القوى المنتجة بعد ثورة 1905 الفاشلة
ذلك ما جعل لينين يفطن بضرورة تحقيق القفزة النوعية بعد عدة أشهر من سيطرة البورجوازية على السلطة ، فكان لا بد من سيطرة البروليتاريا على السلطة باعتبارها هي التي قامت بالثورة و ليس البورجوازية و تم تحقيق الثورة الإشتراكية ، عكس ألمانيا التي لم تصل فيها البروليتاريا مستوى السيطرة على السلطة رغم أنها ساهمت فيها إلى جانب البورجوازية ، و سيطرة البروليتاريا على السلطة لا يعني بالضرورة أن هنا ثورة اشتراكية و ذلك
ـ إما الشروع في البناء الإشتراكي و بذلك تتحقق الثورة الإشتراكية في الواقع الملموس
ـ إما البقاء في مستوى العلاقات البورجوازي و هنا تتولد الأريستوقراطية العمالية و لا يمكن الإنتقال إلى مرحلة البناء الإشتراكي
في تونس إنها الثورة بالمفهوم الماركسي للثورة حيث بلغت فيها القوى المنتجة مستوى من التطور تطلب تغيير علاقات الإنتاج البائدة ، ذلك ما يمكن لمسه في تغيير القوانين و التشريعات و المحاسبة و غيرها إنها ثورة بورجوازية، و لا يمكن لنا أن نوقف عجلة التاريخ حتى نوفر شروط الإقطاع و نقوم بالثورة لنقول أنها ثورة بورجوازية
الثورة البورجوازية وصلت إلى شمال إفريقيا لنعمل على تحويلها إلى ثورة اشتراكية كما فعل لينين فالشروط جد متوفرة
Mazum Kaypa 7 mars
1- مجدّدا تقدّم مفهوما و تستنتج عكسه:تقول " الثورة حسب المفهوم الماركسي للتاريخ هو نفي نمط انتاج قديم ليحل محله نمط انتاج جديد" فهل حدث تغيير فى نمط الإنتلاج فى تونس ؟ فى الواقع لا وجود لذلك لا فى ملكية وسائل الإنتاج و لا فى علاقات الإنتاج و التوزيع و موقع كلّ طبقة فى ذلك . إذن أين الثورة ؟ و الحال كذلك أنّ دولة الإستعمار الجديد لم تسقط بل
يقع إعادة تشكيلها و يقدّم التحالف الطبقي الحاكم إصلاحات فرضتها فرضا المعارك المتتالية حتى لا تتجذّر الإنتفاضة و يتجذّر الوعي الطبقي ليبلغ المطالبة و العمل على إسقاط الدولة جمييعها بجيشها و مؤسساتها الأخرى و تعويضها بدولة و جيش آخرين
تتحدّث عن تحويل الثورة البرجوازية " إلى ثورة إشتراكية" " فالشروط متوفّرة"2-
عفوا و لكن بالعودة مرّة أخرى إلى لينين و تحديده للوضع الثوري الذى قد تحدث فيه ثورة ، ندرك أنّ الشروط التى تقصدها غير متوفّرة فالجماهير الشعبية ذات وعي طبقي محدود للغاية تقبل ببعض الإصلاحات ما يوحّد غالبيتها الآن مطالب إصلاحية لا غير ماركسيا و الحزب الثوري ذو الجذور العميقة جماهيريا غير موجود و الأزمة الإقتصادية لم تبلغ درجة تبعث الشلل فى الإقتصاد و الطبقات الحاكمة رغم بعض الإنقسامات لا زالت موحّدة و قادرة على المناورة و تملك حكومة و جيشا متماسكا و جهازا قمعيا بيدها كما لا تزال تتصرّف فى الغالبية الساحقة من المؤسسات و الشركات التابعة للدولة و الخاصةّ
3- لقد بيّنت التجربة التاريخية و بيّن التحليل الملموس للواقع الملموس انّ طريق أكتوبر يمكن تطبيقه فى البلدان الرأسمالية الإملبريالية أمّا فى المستعمرات الجديدة و أشباه المستعمرات فالطريق الإستراتيجي للثورة هو طريق حرب الشعب الطويلة الأمد بقيادة البروليتارية لإنجاز الثورة الديمقراطية الجديدة/الوطنية الديمقراطية تمهيدا للثورة الإشتراكية مثلما حدث فى الصين و الفتنام و ألبانيا و غيرها و مثلما يحدث الآن بفضل قيادات ماوية فى الهند و الفليبين إلخ
4- فى المرحلة الإمبريالية بما هي أعلى مراحل الرأسمالية ،لينينيا ، صار العالم منقسم إلى حفنة من البلدان الإمبريالية و مجموعة كبيرة من المستعمرات و المستعمرات الجديدة , و من هنا وجب فهم أنّ الثورات البرجوازية القديمة من النوع الذى حصل فى القرن 19 و فى روسيا لم تعد ممكنة مع تطوّر الرأسمالية إلى المرحلة الإمبريالية و بات الثورات الديمقراطية بقيادة البروليتاريا تيار من تياري الثورة البروليتارية العالمية : الثورة الديمقراطية الجديدة فى البلدان المستعمرة ،شبه المستعمرة و فى المستعمرات الجديدة و الثورة الإشتراكية فى البلدان الرأسمالية الإمبريالية
5- هذا ما أثبتته التجارب فى الصين و فتنام و الصراع الطبقي عالميا منذ فترة لينين الذى دعا إلى إيجاد طرق جديدة لمعالجة القضايا الجديدة - مؤتمر شعوب الشرق- وقد نظّر له ماو تسى تونغ منذ عقود فى كتابه " حول الديمقراطية الجديدة" وهو ما يعدّ واحدة من مساهماته الخالدة فى تطوير علم الثورة البروليتارية العالمية إلى مرحلة ثالثة جديدة و أرقى : الماركسية-اللينينية-الماوية
Lahoucine Amal 7 mars
هي ثورة بورجوازية سميها جديدة أو ما شئت هي مرحلة ثانية بعد إخفاق الثورة الأولى التي قادها البروليتاري فرحات حشاد
شروط اليوم ليست شروط الإستعمار القديم أو المستعمرات و أشباه المستعمرات حتى نرجع إلى مرحلة ماو ، نستفيد من ماو و لكن ليس بنسخ تجربته
شروط الثورة الإشتراكية اليوم في العالم متوفرة و لا يمكن لك أن تجزم أنها في تونس أو مصر أو كما قلت في أوربا ، لأن التاريخ أثبت عكس ذلك في الثورة الإشتراكية الروسية
Mazum Kaypa 7 mars
1- فرحات حشّاد كان نقابيّا وطنيّا و ما كان بروليتاريا من الناحية الفكرية و لا هو تبنّى الفكر الشيوعي بل إنّه لم ينتمى إلى المنظّمة النقابية البروليتارية الأف أس أم و إنما جعل الإتحادالعام التونسي للشغل ينخرط فى السيزل الليبرالية
2- إلى ذلك لم يكن قائد "ثورة أولى "و إنّما من قيادات نقابية ذات توجّهات وطنية و لم تحصل أيّة ثورة أولى بل جرى عقد إتفاق بين القوى التى كانت تقود الحركة الوطنية - وبورقيبة على رأسها- وبين الإستعمار الفرنسي فصارت تونس بفعل ذلك مستعمرة جديدة أو شبه مستعمرة لا غير, وقد عارض بعض المسلحين فى الجهات و اليوسفيون تلك الإتفاقية الإستعمارية الجديدة و وقعت تصفيتهم بالرصص و القتل و السجن من قبل بورقيبة بإعانة من الحكومة الفرنسية
3- لينينيا و إنطلاقا من التحليل العلمي للإمبريالية قليلة هي فرص ظهور أوضاع ثورية فى البلدان الإمبريالية أمّا فى المستعمرات الجديدة و أشباه المستعمرات فهنالك عموما أوضاع ثورية فى تموّج وهي تشكّل مثلما حدّد ماوتسى تونغ منذ الستينات مراكز الأعاصير الثورية.



#مازوم_كايبا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقاشات و مقالات حول الماركسية – اللينينية – الماوية


المزيد.....




- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مازوم كايبا - جدال بين مازوم كايبا و آمال الحسين