أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حيان الخياط - العلمانية كمنهج حياة وأسلوب في إدارة الدولة















المزيد.....

العلمانية كمنهج حياة وأسلوب في إدارة الدولة


حيان الخياط
(Hain Mohammed Ali Alkaiat)


الحوار المتمدن-العدد: 4022 - 2013 / 3 / 5 - 20:25
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذا المقال عبارة عن بحث قمت بكتابته لأستاذة مادة الديمقراطية، وهو كالاتي:

العلمانية تعني فصل السلطة الدينية عن السلطة السياسية، او فصل الدين عن الدولة، وقد تعني أيضاً عدم قيام الحكومة أو الدولة بإجبار أي أحد على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية. كما تكفل الحق في عدم اعتناق دين معيّن وعدم تبني دين معيّن كدين رسمي للدولة. وبمعنى عام فإن هذا المصطلح يشير إلى الرأي القائل بأن الأنشطة البشرية والقرارات وخصوصًا السياسية منها يجب أن تكون غير خاضعة لتأثير المؤسسات الدينية.
تعود جذور العلمانية إلى الفلسفة اليونانية القديمة لفلاسفة يونانيين أمثال إبيقور، غير أنها خرجت بمفهومها الحديث خلال عصر التنوير الأوروبي على يد عدد من المفكرين أمثال توماس جيفرسون وفولتير وجون لوك وسواهم. ينطبق نفس المفهوم على الكون والأجرام السماوية عندما يُفسّر النظام الكوني بصورة دنيوية بحتة بعيداً عن الدين في محاولة لإيجاد تفسير للكون ومكوناته. ولا تعتبر العلمانيّة شيئا جامدًا بل هي قابلة للتحديث والتكييف حسب ظروف الدول التي تتبناها، وتختلف حدة تطبيقها ودعمها من قبل الأحزاب أو الجمعيات الداعمة لها بين مختلف مناطق العالم. كما لا تعتبر العلمانية ذاتها ضد الدين بل تقف على الحياد منه، في الولايات المتحدة مثلاً وُجد أن العلمانية خدمت الدين من تدخل الدولة والحكومة وليس العكس.
توصل فلاسفة أوربا ومنظريها إلـى الفصل بين الديـن والحياة, حسـب المقولة الموجودة في الكتاب المقدس (أعطي ما لقيصر لقيصر وما لله لله) وتم الحجر على بابا الكاثوليك في حي من أحياء روما أسموه (دولة الفاتيكان), ونهضت أوربا نهضتها العلمية التي ما تزال آثارها تسيطر على الفكر العالمي حتى الآن. بشعاراتها النظرية (حرية, عدالة, مساواة) للجميع أمام القانون بغض النظر عن أديانهم وعقائدهم ومذاهبهم, لتكون المواطنة هي الأساس في هذه الدول, وطبعاً انتقل هذا الفكر إلى العالم الجديد في الأمريكتين بعد اكتشافها عام 1492, وتقنين في الدستور الأمريكي الذي وضعه جورج واشنطن بعد تأسيس الولايات المتحدة واستقلالها عن البريطانيين والفرنسيين والأسبان والبرتغاليين.

معنى مصطلح العلمانية
العلمانية في العربية مشتقة من مفردة عَلَم وهي بدورها قادمة من اللغات السامية القريبة منها؛ أما في الإنجليزية والفرنسية فهي مشتقة من اليونانية بمعنى "العامة" أو "الشعب" وبشكل أدق عكس الإكليروس أو الطبقة الدينية الحاكمة؛ وإبان عصر النهضة بات المصطلح يشير إلى القضايا التي تهم العامة أو الشعب بعكس القضايا التي تهم خاصته. وقد اختلف المفكرون في ضبط مصطلح العلمانية، هل هو بكسر العين (العِلمانية) نِسبة إلى العِلم ام بفتح العين (العَلمانية) نِسبة إلى العالَم. بشكل عام تمثل العلمانية الجانب الدنيوي او دلالة الزمان الواقعي، والحياة الوضعية. وتتفق العَلمانية (بفتح العين) والعِلمانية (بكسر العين) في الوقوف على أرضية التطور العلمي والترقي الذهني للإنسان، وإذا كانت الأولى مفهوما قديما عريقا على صلة بالمنازع الفلسفية المادية وبمسار السيطرة على الطبيعة واكتشاف قوانينها وتسخيرها لخدمة البشر، فإن الثانية لم تزدها إلا رسوخا بما تحقق للعلوم من فتوح متتالية قلصت سلطان الجهل وأتاحت إحاطة أكبر بظواهر الكون وفهما أعمق للأديان وعقلية أوسع لإدارة شؤون المجتمع البشري.

العلمانية والثورة الفرنسية
جاءت الثورة الفرنسية لتجلب صداما مباشرا بين الكنيسة والدولة، فقد صادرت الثورة أوقاف الكنيسة وجعلت رجال الدين يقسمون بالولاء للجمهورية الفرنسية. وقد قام نابليون بشيء من المصالحة مع الكنيسة
وخلال الثورة وخلال فترة الإمبراطورية الفرنسية التي تلتها قاوم الفاتيكان النمط الجمهوري الذي كانت باريس تسعى لفرضه في أنحاء أوروبا.
وكان أن زحف الجيش الفرنسي على روما مرتين، مرة في 1798 ومرة في 1809، حيث اعتقل من رفض الانصياع من البابوات.
وتوصل نابليون بونابرت إلى درجة من التوافق مع الكنيسة، والتي أصبحت خاضعة لسلطة الدولة - وإن تُركت وشأنها طالما اقتصرت على الأمور الروحية.
واستمر هذا النوع من الاتفاق، والذي عرف باسم الكونكوردا، لقرن من الزمان، وفي عام 1905 ومع تجدد حركة التحفز ضد رجال الدين، أعلنت الجمهورية الثالثة مرسوما يقضي بالفصل بين الكنيسة والدولة.
تم إدراج العلمانية للمرة الأولى في دستور الجمهورية الرابعة (أكتوبر 1946) وتم تأكيدها مرة أخرى بعد مضي اثني عشر عاما إبان تأسيس الجمهورية الخامسة. وتنص المادة الثانية من الدستور الحالي الذي صدر في 4 أكتوبر 1958 على ما يلي: تعد فرنسا جمهورية غير قابلة للتجزئة وعلمانية وديمقراطية واجتماعية وهي تؤكد مساواة جميع المواطنين أمام القانون بدون أي تمييز في الأصل أو العرق أو الدين كما أنها تحترم جميع ‘المعتقدات’ هذا بالإضافة إلى مقدمة الدستور التي ‘تعلن رسميا عن التمسك بحقوق الإنسان ومباديء السيادة الوطنية وفقا لتعريفها في إعلان عام 1789، الذي تم تأكيده واستكماله في مقدمة دستور عام 1946′. ويحدد هذان النصان الحاملان للقيم التي تتأسس بناء عليها العلاقات الاجتماعية في فرنسا معنى العلمانية.
وهكذا يشير إعلان حقوق الإنسان والمواطن الصادر في عام 1789 في المادة العاشرة منه إلى ما يلي: ‘لا يجب محاسبة أحد بسبب آرائه، حتى الدينية منها، شريطة أن ألا يخل التعبير عنها بالنظام العام الذي حدده القانون’.
تعلن مقدمة دستور عام 1946 أن ‘كل إنسان، بدون تفرقة في العرق أو الدين أو المعتقدات، يملك حقوقا راسخة ومقدسة’. كما أنها تؤكد على وجود عدد من المباديء السياسية والاجتماعية (المساواة بين الرجل والمرأة وحق الإضراب).. كضرورة خاصة في عصرنا الحالي’، ومنها مبدأ يتعلق بصورة واضحة بموضوعنا: ‘لا يمكن لأحد أن يمس بأذى في عمله أو وظيفته بسبب أصله أو آرائه أو معتقداته. فتعتبر انه من ‘واجب الدولة’ إقامة تعليم عام مجاني وعلماني على كافة المستويات’. وتأخذ من ‘المبادئ الأساسية المعترف بها من قبل قوانين الجمهورية مرجعا لها. ومن بين هذه المبادئ وفقا لخبراء القوانين الدستورية، الفصل بين الكنائس والدولة، الصادر في 11 ديسمبر عام 1905، وحرية التعليم، وكذلك بالطبع حرية المعتقد.
يمكننا القول في خطوة أولى أن العلمانية الفرنسية تتميز باحتوائها علي رفض مزدوج: رفض إلحاد الدولة (وهو واضح بوجه خاص من خلال النص: فالجمهورية تحترم كل العقائد) ورفض أية ديانة رسمية (تعليم رسمي علماني، وفصل بين الكنائس والدولة) من أجل ضمان مساواة تامة للمواطنين في مجال العقيدة وحرية المعتقدات.
في إطار هذا التعريف، تبدو العلمانية الفرنسية كوسيلة لتوثيق الروابط الاجتماعية بقيم معترف بها كقيم عالمية، وقد أصبح لحد ما من المتوافق عليه من وجهة النظر الفرنسية أنها أفضل وسيلة، إلا أن ذلك يمكن أن يخضع للنقاش. فمن الأساسي الفهم بأن العلمانية تمثل طريقا محددا لتجسيد قيم مشتركة، وتندرج العلمانية في إطار هذه القيم حيث قامت فرنسا بالمصادقة على الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان التي تأخذ المادة التاسعة منها بفحوى المادة الثامنة عشر من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتوضحها. يقتضي التذكير بمضمون هذه المادة التاسعة التي يمكن أن يلجأ إليها أمام المحكمة الأوربية لحقوق الإنسان كل شخص يعتقد بأنه لم يحظ باحترام حقوقه الأساسية أمام محكمة فرنسية، وهي تنص على ما يلي:
1­ ـ لكل شخص الحق في حرية التفكير والمعتقد والديانة وينطوي هذا الحق علي حرية تغيير الديانة أو القناعة، وكذلك حرية التعبير عن الديانة والمعتقد بصورة فردية أو جماعية، بشكل عام أو خاص، من خلال إقامة الشعائر والتعليم وممارسة المناسك.
2­ ـ لا يمكن لحرية التعبير عن الديانة أو القناعات أن تخضع لقيود غير تلك المدرجة في القانون، والتي تمثل إجراءات ضرورية، في مجتمع ديموقراطي، من أجل الأمن العام وحماية النظام والصحة والأخلاق العامة أو لحماية حقوق وحريات الآخرين.

العلمانية والدين
العلمانية تعني فصل الكنيسة عن الدولة كما ظهر في أوربا بعد نضالات مريرة وتضحيات جسام قدمتها الجماهير للخلاص من عبودية سلطة الكهنوت أو الكنيسة قادها أدباء و مفكرون عباقرة منهم مارتن لوثر الذي شن هجومه المعروف على الكنيسة لبيعها صكوك الغفران وتعليقه بيان الإصلاحات على باب كاتدرائية فورمز وزواجه وهو الراهب السابق من راهبة سابقه وقيامه بتفجير حركة الإصلاح البروتستانتي.
لاقت العلمانية ولا زالت الرفض من قبل الكثيرين عند محاولة نقلها إلى مجتمعاتنا العربية والإسلامية كونها اقترنت بالاستعمار وورودها مع قدومه إلى المنطقة إضافة إلى المخاوف من مسخ الانتماء الديني أمام بهرجة الحضارة الغربية وإباحيتها إضافة إلى ما أظهرته الأحزاب العلمانية من تعالي على معتقدات الناس والسخرية منها على اعتبارها موروث متخلف متأتي من أساطير مستغرقة في الغيبيات ومن الغوص بعوالم أخرى لا وجود مادي لها، هذه الأسباب ساهمت مع غيرها في حالة النفور من هذا المسمى رغم وجود عدد من الحكومات المتبنية له ظاهرياً أو بالأحرى إعلامياً في حين هي في حقيقتها تتبنى وتعمل بأفكار تجعلها على مقربة من متبنيات المؤسسة الدينية التي تنتمي إليها الحكومة المعينة والتي غالبا ما تكون طائفية تغمط حقوق الآخرين وتنال من معتقداتهم على اعتبارها مالكة للحقيقة التي كلاً يدعي بها وصلا. فسوء الفهم للعلمانية وسوء تصرفات بعض أدعيائها إضافةً إلى موقف المؤسسات الدينية التي تخشى على امتيازاتها الخاصة كل هذه عوامل ساهمت في تشويه المفاهيم فصورت العلمانية نداً خطيراً للدين أو للإيمان بصورة عامة. ونحن إذ لا نريد ان نقف موقف مع أو ضد من العلمانية بقدر ما نريد أن نطرح ما لها وما عليها إن استطعنا إلى ذلك سبيلا فالعلمانية تعمل على أن يكون التعامل على أساس المواطنة فهي حق لكل فرد لاينتقص منه انتمائه لدين معين أو طائفة معينة ولا يزيد وهذا الحق هو للمؤمن وللملحد وللا ادري وللغنوصي وللجميع بغض النظر عن المعتقد كونه يقع ضمن الحريات الفردية، فللإنسان أن يؤمن أو لا يؤمن وان يكون على اي دين أو مذهب يشاء فلا سلطة لأحد عليه إن أراد تغيير دينه أو مذهبه فالإيمان عقد سري غير مكتوب بين الإنسان والهه يمتلك حق الإيفاء به أو فسخه متى يشاء، وليس للحكومات الحق بان تصرف من المال العام على كل ما له علاقة بالديانات كون هذا المال للجميع على مختلف أديانهم ومذاهبهم وحتى الملحدين منهم فلا يجوز صرفه لان نفعه بهذه الحالة لا يعم الجميع وهذا ما موجود بالعلمانية الفرنسية على اعتبارها الأكثر تشدداً وصرامة في التطبيق.

مراحل تطور العلمانية
أدت ظروف كثيرة قبل الثورة الفرنسية عام 1789 وبعدها إلى انتشار العلمانية بشكل واسع وتبلور منهجها وأفكارها، وقد تطورت الأحداث وفق الترتيب التالي:
- تحول رجال الدين إلى طواغيت ومحترفين سياسيين ومستبدين تحت ستار الاكليروس والرهبانية وبيع صكوك الغفران.
- الثورة الفرنسية: نتيجة لهذا الصراع بين الكنيسة وبين الحركة الجديدة من جهة أخرى، كانت ولادة الحكومة الفرنسية سنة 1789 وهي أول حكومة لا دينية تحكم باسم الشعب.
- وقوف الكنيسة ضد العلم وهيمنتها على الفكر وتشكيلها لمحاكم التفتيش واتهام العلماء بالهرطقة، مثل:
1- كوبرنيكوس: نشر عام 1543 كتاب حركات الأجرام السماوية وقد حرمت الكنيسة هذا الكتاب.
2- جرادانو: صنع التلسكوب فعذب عذاباً شديداً وعمره سبعون سنة وتوفي سنة 1642.
3- سبينوزا: صاحب مدرسة النقد التاريخي وقد كان مصيره الموت مسلولاً.
4- جون لوك: طالب بإخضاع الوحي للعقل عند التعارض.
ظهور مبدأ العقل والطبيعة: فقد اخذ العلمانيون يدعون إلى تحرر العقل وإضفاء صفات الإله على الطبيعة.
5 ـ جان جاك روسو: عام 1778 نشر كتاب العقد الاجتماعي الذي يعد إنجيل الثورة.
6 ـ مونتسكيو: له روح القوانين.
7 ـ سبينوزا: يعتبر رائد العلمانية باعتبارها منهجا للحياة والسلوك وله كتاب بعنوان "رسالة اللاهوت والسياسة".
8 ـ فولتير: صاحب القانون الطبيعي سنة 1804.
9 ـ وليم جودين: 1793 له العدالة السياسية ودعوته فيه دعوة علمانية صريحة.
10 ـ ميرابو: الذي يعد خطيب وزعيم وفيلسوف الثورة الفرنسية.
11 ـ سارت الجموع الغوغائية لهدم الباستيل وشعارها الخبز ثم تحول شعارها إلى (الحرية والمساواة والإخاء) و(لتسقط الرجعية) وتحولت الثورة من ثورة على مظالم رجال الدين الى ثورة على الدين نفسه.
12 ـ نظرية التطور: ظهر كتاب أصل الأنواع سنة 1859 لتشارز دارون الذي يركز على قانون الانتقاء الطبيعي وبقاء الأنسب.
13 ـ ظهور نيتشه: فلسفته التي تزعم بأن الإله قد مات وأن الإنسان الأعلى (السوبر مان) ينبغي أن يحل محله.
14 ـ دوركهايم: وضع نظرية العقل الجمعي.
15 ـ فرويد: وضع نظرية التحليل النفسي.
16 ـ كارل ماركس: صاحب التفسير المادي للتاريخ الذي يؤمن بالتطور الحتمي وهو داعية الشيوعية ومؤسسها والذي اعتبر الدين أفيون الشعوب.
17 ـ جان بول سارتر : ابرز منظري الفكر الوجودي.

بالاضافة الى كثير من الافكار والنظريات العلمية التي ساهمت في ترسيخ اسس العلمانية.

المصادر:
1 ـ العلمانية ـ غي هارشير، ترجمة رشا الصباغ.
2 ـ العلمانية تحت المجهر ـ د. عبد الوهاب المسيري، د. عزيز العظمة.
3 ـ الاسس الفلسفية للعلمانية ـ عادل ضاهر.
4 ـ مقال العلمانية والدين ـ صباح المطر.
5 ـ بعض المواقع على الشبكة العنكبوتية.



#حيان_الخياط (هاشتاغ)       Hain_Mohammed_Ali_Alkaiat#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكم الدولة بين النظام الديمقراطي والنظام الثيوقراطي
- نشوء الحبّ وفوائده ... تحليل تطوّري
- الاسلامويون لا يتعلمون من الماضي ... ماذا بعد اعتقال القبانج ...
- هل يخضع الإنسان للحتميّة الوراثيّة؟
- رسالة كريستوفر هيتشنز الى مؤتمر الملحدين الأمريكيين
- كيف ينظر اليابانيّون إلى العرب … عرض موجز لكتاب -العرب وجهة ...
- رقابة السلطة التشريعية على السلطة التنفيذية في العراق وفقاً ...
- الأسواق البايولوجية: لماذا المال أحيانا يشتري الحب؟
- المتحوّلون دينياًّ … هل أصبح تبديل الدّين والمعتقد ظاهرة عال ...
- لماذا يشرب الأشخاص الأذكياء الكحول بنسبة أكبر؟
- الكل فاسدون وسارقون فلماذا لا نسرق نحن مثلهم
- النساء اكثر جمالاً من الرجال
- لماذا المجرمون أقل ذكاءاً من بقية البشر؟
- الان يمكنك السفر بسيارتك الخاصة الى المملكة الاردنية الهاشمي ...
- هل المتدينون اكثر صحة؟
- العقل الغريزي والتسرع في الاجابة
- على هامش احصائية معرض بغداد الدولي للكتاب
- رأي في مؤتمر الدفاع عن اتباع الاديان
- شريعة الله ام شريعة الفقهاء
- عندما تدخل الخرافات تحت غطاء العلم


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حيان الخياط - العلمانية كمنهج حياة وأسلوب في إدارة الدولة