أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (1)















المزيد.....

الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (1)


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 4022 - 2013 / 3 / 5 - 11:23
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


إشكاليات البديل العراقي ومشروع العيش المشترك

من مفارقات العراق الحديث أن يتحول ماضيه ومستقبله إلى مجهول، بحيث يصبح موضوعا للشكوك الجاهلة واليقين الأشد جهلا! بمعنى أن يصبح ماضيه مادة للتأمل الساذج والسرقة التافهة للقوى السياسية العرقية والطائفية، كما يصبح المستقبل آفاقا مظلمة لأولئك الذين لا يمكنهم العيش دون السلطة بوصفها أداة الاستحواذ والنهب الغريزي. وفي كلتا الحالتين نقف أمام الجهل المطبق بحقيقة العراق بوصفه واهب الحياة الفعلي لكل من فيه، أي لكل من تعتمل في أعماقه شعلة الحياة بوصفها نار الوجود. وهي حقيقة ليست غريبة عما في قدره المتراكم من أقدار وأوزان وجوده التاريخي، منذ أن ظهر للمرة الأولى بوصفه موطن أور وبابل وآشور لكي يتكامل في وادي الرافدين والعراق والهلال الخصيب. وهي مكونات جعلت منه وحدة للملك والملكوت والجبروت التاريخي، أي وحدة لملك المدينة وجبروت الوعي الذاتي وملكوت الأدلة. وسواء كان تصوير العرب الذين جعلوا منه ارض السواد في الهلال الخصيب إبداعا أدبيا صرفا أو تأويلا معنويا عقليا، فأنهم قد أدركوا بقوة الحدس الرفيع، بان وحدة السواد والقمر فيه هي وحدة الثرى والثريا، أو الأرض والسماء. وهو تأويل لا افتعال فيه، لأنه كان يتغذي من رحيق الحياة والقدر التاريخي والروحي، وليس من افتعال العبارة.
وهو الحدس الذي يجعل العراق كينونة تاريخية ثقافية حرة في العقل والروح والضمير حالما يجري إدراك حقيقتها كما هي. كما يؤدي هذا الإدراك إلى البقاء في صيرورته والفناء في كينونته بوصفها حصانة الانتماء إليه والعيش بمعاييره. وهي معايير متراكمة من شجي أوزانه الداخلية، شأن كل موسيقى الحياة المغرية. وحالما يجرى استرقاق السمع لما فيها من تناسق حي، وتذوق عذوبتها في عذابها أيضا، عندها سيكون الشجي أشجان، أي أوزان ساحرة تصنع الثبات في الحركة، والانسجام في التمايل، وتذيب العقل في الوجدان، والوجدان في الحركة. وهي الصيغة الأدبية لفكرة "العيش المشرك" لكل مكونات الروح والجسد العراقي. وحالما يجري تمثلها بمستويات العلم والعمل، أو العقل والوجدان، حينذاك يكون المرء محصنا من سموم الخطيئة شأن كل من تلدغه أفعوان الحقيقة!
إن العراق صانع ذاته! بمعنى انه ليس فقط لم يرتبط من حيث تكونه الذاتي وقدره التاريخي بقوة غير سواه، بل وبما في هذه الصنعة الذاتية من قيمة واثر عالميين. الأمر الذي جعله مادة ضرورية لوعي الذات الثقافي العالمي في مدارس الأمم جميعا، وفي علم التاريخ. إذ لا يعقل التاريخ العالمي من حيث مكوناته المدنية الأولى وأصوله التأسيسية دون العراق. مما جعل منه بالضرورة هوية كونية. إذ تقف هذه الهوية على الدوام وراء حدوده الجغرافية السياسية ونظامه المحتمل. مما جعل من اسمه ومغزاه ومعناه وقيمته شيئا واحد. وبالتالي جعل من هويته الخاصة كينونة ترتقي إلى مصاف الماوراتاريخي. ومن الممكن تشويه بعض مكونات هذه الكينونة، لكنه يستحيل تفتيت وحدتها الذاتية. الأمر الذي جعل من كل المحاولات الخارجية مهما كانت مصادرها، فعلا طارئا في مصيره، بينما كان مصيره الحقيقي يتصير من القدرة على تمثل ما فيه من مكونات والعمل بمعاييرها. وهي معايير كونية بالضرورة. وليس مصادفة أن تكون مراحل انحطاطه أو تعرضه للهزائم مرتبطة دوما بالأقليات الهامشية، كما جسدتها الدكتاتورية الصدامية بصورة نموذجية، وما يعد الصدامية مختلف نماذج الهامشية العرقية والطائفية السياسية.
فقد كانت الدكتاتورية الصدامية النتاج الخاص لصعود الراديكالية السياسية في مجرى القرن العشرين في العراق. مما جعل منها القوة الأكثر تخريبا لمكونات الهوية العراقية بوصفها هوية تاريخية ثقافية، وذلك لما في الصدامية من طابع سياسي حزبي ضيق وانعدام للتقاليد العقلانية والاعتدال. بحيث جعل من نفسية وذهنية الراديكالية السياسية مصدر التحلل والتفكك الاجتماعي والوطني على كافة المستويات وفي كافة نواحي الحياة. مما يعطي لنا إمكانية القول، بان تفكيك الكلّ الوطني في العراق هو نتاج الزمن التوتاليتاري والراديكالي. وفيهما ينبغي البحث أولا وقبل كل شيء عن مقدمات الاحتلال وقدرته على تفعيل منظومة التفكك الوطني. وليس مصادفة أن يكون الاحتلال الأمريكي للعراق ملازما لذروة الصعود الراديكالي لفكرة المحافظين الجدد، وذروة الانحطاط المعنوي لراديكالية التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية.
فقد كانت الحصيلة النهائية للتوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية على امتداد أربعة عقود هي سيادة الزمن الراديكالي وفقدان التاريخ بوصفه تراكما في المؤسسات والخبرة والتقاليد، وانحطاط شامل في منظومة القيم، وتفكيك كل ما يفترض الوحدة في بنية الدولة والمجتمع والثقافة. ومهدت هذه النتائج للاحتلال، وجعلت منه عنصرا إضافيا في توسع وتعمق "منظومة" وآلية التجزئة والانحطاط المادي والمعنوي للفكرة الوطنية. وهو سر الخراب اللاحق، بمعنى تلاشي كل التاريخ السياسي العراقي للأحزاب والقوى الاجتماعية عبر اندفاعها المغترب وراء المشروع الأمريكي والقبول "بالمشاركة الفعالة" في إرساء أسس "ديمقراطية العبيد". وأكثر من "حقق" هذه الصفة الأحزاب السياسية الكردية بوصفها أحزاب عرقية لقومية هامشية ومهمشة. وليس مصادفة أن تفور فيها بعد أحداث الثامن من نيسان عام 2003 فكرة "العراق المصطنع" و"العراق المصّنع من جانب الإمبراطورية البريطانية" و"التركيبة المفتعلة للعراق" وما شابه ذلك. إذ تعكس هذه التصورات أولا وقبل كل شيء ركاكة وهلع الحركات العرقية الكردية واغترابها الفعلي عن العراق ومن ثم استعدادها لقبول كل ما يسهم في تفتيته من اجل الفوز بأوهام الأقلية العابرة. بمعنى أنها كانت تتحسس وجودها المصطنع (والمضخم) في عراق ما بعد الصدامية على انه عراق مصطنع. إذ تعكس هذه الرؤية باطن الاغتراب الفعلي كما نراه لحد الآن في سيادة نفسية وذهنية الغنيمة. بينما انهمكت القوى الطائفية السياسية العربية بتحريك مشاعر الانتماء التقليدي وغير العقلاني لفكرة الدولة والهوية القومية والوطنية والثقافية للعراق. بمعنى اصطفافها بوعي أو دون وعي في مسار الابتعاد الفعلي عن حقيقة العراق ومرجعيات وجوده التاريخي والثقافي.
أدت هذه الحصيلة إلى نفث ما أسميته بسموم الخطيئة، أي خطيئة التجزئة والتفكك والانهماك فيها، بوصفها أسلوب الاستحواذ الجديد. وهي سموم قادرة على شلّ الحركة الوطنية لفترة مؤقتة لكنها عاجزة عن تخريب ما أسميته بالتحصن من سموم الخطيئة.
إن تحصن العراق الذاتي هو الوجه العملي للقوة الذاتية الكامنة في تكامله التاريخي بوصفه هوية ثقافية. والخروج عليها يؤدي بالضرورة إلى الخروج على منطق تاريخه الذاتي. ولعل تجربة التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية احد الأمثلة النموذجية بهذا الصدد. فقد كان وجودها وفعلها مجرد زمن، جعل من كل ما تقوم به فعلا مؤقتا. بحيث لم يعد هناك شيء يحكم وجودها غير العيش الدائم على حالة المؤقت. من هنا انعدام إمكانية التراكم، وبالتالي تأسيس التقاليد الضرورية للدولة العصرية والهوية الوطنية الحديثة. إذ لا يمكن لهذه الهوية أن تكون شيئا آخر غير هوية العراق التاريخية الثقافية، التي ترتقي من حيث الجوهر إلى مصاف البديهة السياسية بالنسبة لتاريخ العراق الحديث. غير أن سنوات من الاحتلال وما كان يوازيها من سنوات الهيمنة الوقحة لنفسية وذهنية المقامرة والمغامرة للأحزاب الكردية العرقية والطائفية السياسية العربية قد كشفت عن مستوى الجهل المريع بهذه الحقيقة – البديهة. مما أدى إلى صنع منظومة التفكك الوطني الفاعلة بمقاييس الطائفية السياسية والعرقية القومية العلنية والمبطنة، أي اشد النماذج تخريبا للفكرة الوطنية ومرجعيات العيش المشترك.
إننا نقف الآن أمام وجود وفاعلية "منظومة" خفية آخذة في "التكامل" للنزعة الطائفية والعرقية. الأمر الذي جعل من رذيلة التجزئة "حقيقة سياسية". وحالما تصبح الرذيلة "حقيقة" وليس مجرد واقع، فان ذلك يعني بلوغ التجزئة حالة "المنظومة" الفاعلة في كافة نواحي الحياة وعلى مختلف مستوياتها. وحالما تستقل هذه الحالة بفاعليتها الخاصة في بلورة المواقف والقيم (السياسية والأخلاقية) عند الأفراد والجماعات والمجتمع عموما، فإنها تفرض بظلالها على الجميع وتجعل من الضلال دليلا على الواقع. وهو واقع يبرهن من جديد على البقايا الخربة والفاعلة لزمن التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية واستمرارها المباشر وغير المباشر في سلوك القوى السياسية والاجتماعية السائدة حاليا في العراق. بمعنى أن اغلب القوى السياسية الحالية تخون الفكرة الوطنية من خلال استغلال واقع التجزئة والتفكك الفعلي للهوية الوطنية العراقية. إنها توظف هذا الواقع المؤقت بهيئة "حقيقة" يجرى رفعها إلى مصاف الأسلوب "الواقعي" و"العقلاني" للتحكم بالدولة ومؤسساتها. لكنه توظيف لا يصنع في الواقع غير سموم الخطيئة. مع ما يترتب عليه من انحراف وخروج على مرجعيات العراق التاريخية الثقافية، ومن ثم الانقراض والزوال. وهي النتيجة النظرية "المستقبلية" التي تفترض بدورها بلورة ملامح البديل العراقي المستقبلي، أي بديل الرجوع إلى النفس.
إن رجوع العراق إلى ذاته يفترض الرجوع إلى مكوناته الجوهرية عبر صياغة مشروع عملي للمعاصرة والعيش برهاناته. فمستقبل العراق ووحدته المتجانسة وإخراج الدولة من أزمتها البنيوية الشاملة هو الرهان التاريخي الأكبر لقواه الاجتماعية الوطنية.
إن تجربة سنوات ما بعد الاحتلال الأمريكي وحتى اليوم تبرهن على أن المشاريع الأجنبية تبقى غريبة مهما كانت نواياها وغاياتها. كما أن القوى الجزئية من أقليات قومية أو طائفية أو هامشية اجتماعية وسياسية، لا تصنع غير التجزئة والعيش بمعاييرها. فهو أسلوب "ازدهارها" الوحيد. لكنه "ازدهار" سريع الزوال لأنه يتعارض مع حقيقة الهوية العراقية بوصفها هوية تاريخية ثقافية وليست قومية أو عرقية أو طائفية أو جهوية. وهي الحصيلة التي ينبغي وضعها في صلب الفكرة القائلة، بان نجاح أي مشروع كبير هو أولا وقبل كل شيء نتاج لتراكم الرؤية الواقعية عن طبيعة وحجم الإشكاليات التي تواجهها الأمة والدولة. وفي الحالة المعنية يفترض "العيش المشترك" في العراق تفعيل الهوية الوطنية العراقية بوصفها مرجعية العيش المشترك، أي تحقيقها العملي من خلال صياغة الأوزان الضرورية للهوية العراقية العامة والهويات الجزئية، للدولة الشرعية والسلطة الديمقراطية، للسلطة الديمقراطية والمجتمع (المدني)، للنخب الاجتماعية والسياسية، للثقافة العامة والخاصة، للتربية والتعليم والإعلام. بمعنى صياغة:
• رؤية واقعية وعقلانية عن وحدة وتجانس القومي والوطني في العراق من اجل تكامل الجميع في بناء الدولة الشرعية والنظام الديمقراطي والمجتمع المدني،
• تحديد ماهية الدولة الشرعية أو الدولة البديلة، بوصفها المقدمة الضرورية والضمانة الفعلية لطبيعة ومجرى التطور اللاحق،
• بناء الأوزان الداخلية للسلطة والمجتمع المدني عبر صياغة الرؤية العامة للفكرة العقلانية السياسية في العراق، بوصفها فكرة الوحدة المرنة للحرية والنظام، والديني والدنيوي،
• المسئولية التاريخية والأخلاقية للنخب العامة والسياسية بشكل خاص، عبر ارتقاءها إلى مصاف الإدراك الفعلي لمنظومة المبادئ المكونة لفكرة المرجعية الوطنية العراقية، بوصفها هوية المستقبل أيضا.



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (6)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (5)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (4)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (3)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (2)
- في نقد الراديكالية السياسية العربية (1)
- التصنيف العقلي والثقافي للفلسفة والأديان عند الشهرستاني
- الفلسفة والكلام الإسلامي في منهج الشهرستاني
- الفلسفة وموقعها في المنهج التصنيفي والبحثي للشهرستاني
- المنهج النقدي والتدقيق العلمي للفكرة الفلسفية عند الشهرستاني
- -الحقيقة العقائدية- وقلق البحث عن اليقين في الموسوعات الإسلا ...
- -الحقيقة العقائدية- وقلق البحث عن اليقين في الموسوعات الإسلا ...
- الشهرستاني ومنهج تأسيس أهمية العلم الفلسفي (2-2)
- الشهرستاني ومنهج تأسيس أهمية العلم الفلسفي (1-2)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي- (20) (المقال الأخير)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي- (19)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (18)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (17)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي(16)
- المصير التاريخي لثورة الربيع العربي (15)


المزيد.....




- سقط من الطابق الخامس في روسيا ومصدر يقول -وفاة طبيعية-.. الع ...
- مصر.. النيابة العامة تقرر رفع أسماء 716 شخصا من قوائم الإرها ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى يستخدمها -حزب الله- لنقل الأ ...
- كيف يؤثر اسمك على شخصيتك؟
- بعد العثور على جثته.. إسرائيل تندد بمقتل حاخام في الإمارات
- حائزون على نوبل للآداب يطالبون بالإفراج الفوري عن الكاتب بوع ...
- البرهان يزور سنار ومنظمات دولية تحذر من خطورة الأزمة الإنسان ...
- أكسيوس: ترامب يوشك أن يصبح المفاوض الرئيسي لحرب غزة
- مقتل طفلة وإصابة 6 مدنيين بقصف قوات النظام لريف إدلب
- أصوات من غزة.. الشتاء ينذر بفصل أشد قسوة في المأساة الإنساني ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - الهوية العراقية ومشروع البديل الوطني (1)