أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد داؤود - الله ...لست ملزما للايمان بك















المزيد.....

الله ...لست ملزما للايمان بك


احمد داؤود

الحوار المتمدن-العدد: 4022 - 2013 / 3 / 5 - 11:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حتي الان لم اصل لاجابة مطلقة حول السؤال:ما اذا كان الله موجود ام لا. فبينما تشير بعض الادلة الي وجوده .تذهب اخري خلاف ذلك .بل وتنفي فكرة وجوده. ولكن لو افتضرنا جدليا بانه موجود فانا لست ملزما للايمان به.

كانسان حر من حقي ان اؤمن بما اراه صائبا .ولا يحق لاحد وان كان الله ان يقسرني لاؤمن بما يكون ضد توجهاتي ورغباتي .وبما ان الله يفترض ان يكون عادلا حسب ما يشير المنطق فالواجب يلزمه بان يحترم ارادتي ويعمل علي اتاحة الفرصة لي لاختار ما اراه انا صائبا لا ما يرغب فيه هو.

كما ان ايماني او الحادي لايضيرانه بشي .لماذا: لانه في غني عني .وانا لا اعتقد او اتصور بان يحتاج "الله العظيم " الي تمجيدي وتعظيمي له .فمن يحتاج الي التبجيل والتعظيم هو من لا يثق في ذاته ومقدراته .ولكن طالما ان الله عارفا قدر ذاته فلا يعقل ان يطلب مني او يقبل فكرة تمجيدي وتعظيمي له .او يطلب من الاخرين ان يقتلوني او يريقوا دمائي مالم افعل ذلك .

الفيلسوف نيشتة يقول :لايمكن الايمان باله يود ان يمجد كل الوقت " والايمان حسب ما اراه انا نوع من التبجيل والتعظيم بل تقديم فروض الطاعة والولاء للاله .كما انه تنازلا عن الذات وتجاوزا لها من اجل الالتزام بما يامرنا به ذلك الاله .لذلك فانا لا يمكن ان اؤمن باله يطلب مني ان اخضع له واتنازل عن ارادتي او اضحي بذاتي من اجل اسعاده او تنفيذ مخططاته الشريرة التي تستهدف الاخرين وتعمل علي استئصالهم .

وعندما يقسرني ذات الاله لاؤمن به او افعل ما يريده واتخلي في ذات الوقت عما ارغب فيه انا .او يطلب من اتباعه ان يخيروني بين الايمان به او اراقة دمائي عندها ساضعه عند حدوده واسعي بكل ما اوتيت من قوة الي الي مناهضته وابعاده من حياتي.

يواجهني الكثير من اصدقائي بالسؤال : كيف لا تؤمن بالله وهو الذي خلقك وميزك عن بقية الكائنات الاخري .بينما يتسأل اخرون عن مصيري او ماذا اقول له حينما اموت وابعث من جديد . يذكرني ذلك بالفيلسوف البريطاني بترتراند رسل حينما طرح له السؤال الاتي :لنفترض بانك مت ووجدت الله حقيقة كيف ستبرر الحادك وماذا ستقول له .رد علي الفور: ساقول يارب خلقتني عالما في الرياضيات .وعالم الرياضيات لا يؤمن بشي مالم يكن هنالك برهان يثبت وجوده ...لماذا لم ترسل لي هذا البرهان .

وفي رواية اخري اعلن "عدم كفاية الادلة يارب .......عدم كفاية الادلة ......" حتي اؤمن بشي لابد ان ادرك صحة ذاك الشي .والي الان لايوجد دليل قاطع يثبت ان الله موجود ام لا .فمثلما ان هنالك ادلة تشير الي وجوده هنالك ادلة اخري تنفي ذلك .وبما انه لا يوجد ما يثبت صحة وجوده فان المنطق يحرمني من فكرة الايمان به . وحينما يبعثي ذات الاله " هذا ان كان هنالك بعث " حينما يبعثني ويسالني عن الاسباب التي دعتني ارفض الايمان به اعلن له "لاني لم اجد دليل قاطع يثبت وجودك ايها اله ..فان كنت تريدني ان اؤمن بك فارسل لي دليل واضح يثبت بانك موجود وتدحض في ذات الوقت اي فكرة تنفي ذلك "

اما فيما يختص بمصيري فانا لا عتقد ان اواجه مصير سي .لاني لم اعتد علي الاخرين او اقسرهم ليعملوا ما يكون ضد ارادتهم او اصادر حقوقهم التي اقرتها الطبيعة لهم .وكلما فعلته اني رفضت الايمان بالغيب والاساطير والخرافات ودعوت الي الاحتكام الي العقل والمنطق .ولا اتصور باي شكل من الاشكال ان يعا قبني الاله لاني استخدمت العقل الذي منحني اياه .وان كان يعذب الانسان لذلك فالواجب يلزمه بان يعاقب ذاته قبل ان يعاقب الانسان لانه من منح ذات الانسان هبتي العقل والتفكير.

يرفض الكثير من اصدقائي التسليم بما اذهب اليه .ويؤكدون بان الله ارسل لي ادلة تثبت وجوده .وحينما اسالهم عنها يطلبون مني التامل في الكون الذي يقولون بانه لم يات من فراغ باعتبار ان لكل علة معلول .بيد اني عندما اخذ ما يقولون ماخذ الجد ساجد ان هنالك عدة الهة . لانه لا يمكن ان ياتي الاله الذي خلقني من فراغ . وهم عندما يفعلون ذلك يطلبون مني ان اؤمن باكثر من اله واحد .وهو ما يتعارض مع فكرة التوحيد التي يتبنونها .

بينما يشير اخرون الي ان وجود الانبياء والرسل دليل علي وجود الاله .ولكن اؤكد بدوري ان الاديان التي جاء بها هؤلاء عجزت في اثبات وجود الله .فهي تزعم ان الله موجود .وما ان تطلب منهم ان يثبوا ذلك بصورة عقلية حتي يعجزون بل ويطالبون باراقة دمائك . والاسواء من ذلك انها جعلت من الله ظالما ومستبدا ومتحيزا ومحبا للعنف والاكراه ومتعطشا لدماء كل من لايؤمن به .فكيف لي ان اؤمن بمثل هذا الاله .
كيف اؤمن باله يعتبر "امي" رمزا للخطيئة والشر .بل يطلب مني ان اضاجع زوجتي متي شئت دون مراعاة رغباتها او ارادتها . او اتحكم في تقرير مصير اختي واعاقبها جسديا مالم تلتزم باطاعة اوامري التي لا تتماشي مع توجهاتها . او احرمها من حقوقها السياسية والاقتصادية والاجتماعية بل واقسرها لتتزوج من احبه انا لا من تحبه هي .

كيف اؤمن باله يحرضني لاعتدي علي الاخرين واقسرهم ليدفعوا الجزية اذا ما ارادو ان يمارسوا طقوسهم وشعائرهم الدينية التي يفترض ان يكون هو من سنها . كيف اؤمن باله يمنعني من مناصرة امي وابي واخي واصدقائي لا لسبب سوي انهم لم يؤمنو به ....كيف اؤمن باله يحثني لممارسة الجنس مع نساء الاخرين بحجة انهن ملك يمين .

حينما اؤمن بمثل هذا الاله ساكون منافقا ودجالا .ولا يقبل اي انسان ان يصبح منافقا ودجالا .فكيف اجعل من ذاتي منافقا ودجالا.

******************************************



يعتقد الكثير بان الالحاد او عدم الايمان بديانة ما جريمة عند الله .كما انهم يبشرون كل من يفعل ذلك بمصير سي في العالمين الارضي والسماوي . ويستدلون بذلك بما حدث للامم السابقة مثل قوم نوح ولوط وفرعون وغيرها من القصص والاحداث التي وردت في كتبهم المقدسة . لكن لو افترضنا جدليا صحة ما يذهب اليه هؤلاء فلماذا لم ينزل ذات الاله عقابه علي ملحدي ولا دينيي هذا العصر .فانا علي سبيل المثال لا اؤمن باله الكتب المقدسة .وهنالك اخرون يشاطروني ذات الاعتقاد .بل الاسواء من ذالك هنالك منابر تدعو للتحرر من قيود الاديان .كما ان اخرون يعلنون بان "الله مات " . فلماذا لم ينزل "الله العظيم " عقابه علينا ؛ كان يسقط كسفا من السماء او يخسف بنا الارض او يصيبنا بمرض عضال او غيرها من العقوبات التي يزعم انه انزلها علي الامم السابقة .

ومن خلال تجربتي البسيطة ادركت بصورة مطلقة بان اله الكتب السماوية عاجزا عن قتل "ذبابة" نا هيك من ان ينزل كسفا من السماء علي شخصي الضعيف . ولو انه كان قادرا علي فعل كل شي حسب ما يذهب اتباعه لما تكفلوا بالدفاع والقيام بمهامه نيابه عنه . وكلما يقدر عليه هذا الاله هو الشتم والتجريح والدعوة الي العنف والاكراه .

ولا يختلف اله الكتب السماوية عندي كثير عن بعل او هبل او اللاتي والعزي ...انه مجرد صنم لا غير .ولولا انه نجح في الربط بين الايمان به والحياة السعيدة لما امن به احد . في حوار له مع احد الالهة يقول بوذا :" صراحة انني لا اخاف جحيمك المزعوم .ولا ارغب في جنتك .وكلما اتمناه ان نعثر علي الحقيقة ونسترد حريتنا لنصبح الهة الحياة والهة الوجود " وانا ايضا لا اخاف الجحيم الذي يتوعدني به .كما اني لا ارغب في جنته التي يبشرني بها . وكلما اريده هو ان اتحررمن اباطيلك واكون ذاتي المستقلة .. ان اكون احمد الذي اريده ..لا احمد الذي تريده انت . ان اتحدث بحرية .وافعل ما يتفق مع توجهاتي وارادتي .ان ارتدي الازياء التي احبها ..ان اعيش حياتي وفقا لقناعاتي .

لا يمكن باي شكل من الاشكال ان اتنازل عن ارادتي من اجل جنة قد تكون غير موجودة .بل والاسواء من ذلك انها ليست سوي صورة اخري للعالم الارضي .فكلما هو موجود فيها يمكن ان تجده في الدنيا .فلماذا اضحي بما هو موجود من اجل شي غير موجود.

تذكر الطرفة ان احد الامريكان جاء الي شيخ مسلم وساله عن ماهية الجنة التي وعد بها اله الاسلام اتباعه المومنين . ولان صحابنا الشيخ كان يطمع في ادخال الامريكي الي ديانته اصبح يصف له الجنة حسب ما رد في القران .واشار الي انها مليئة "بالنساء ـ اي الحور العين ـ والخمور ، واشهي والذ انواع الطعام " فما كان من الامريكي الا ان انفجر ضاحكا .وحينما ساله الشيخ عما يضحكه في الامر .رد علي الفور " لايك ميامي " بالانجليزية طبعا "اي مثل ميامي " فطالما انه يمتلك جنة في ميامي فلماذا يرهق ذاته او يضحي بها من اجل جنة لا تختلف عنها في اي شي .

*****************************************
كل انسان يخلق الهه علي صورته .وما الاله الذي ندعو الاخرين لعبادته او الايمان به سوي صورة اخري لذواتنا او لما نطمح ان نكونه .وعندما يكرس الانسان حياته من اجل الايمان باله الكتب السماوية فانه لا يفعل ذلك الا لانه يعتقد بان ذاك الاله هو الذي خلق هذا الكون .ولكن الازمة الكبري ان هذا الاله ما هو الا صورة اخري لبعض مؤسسي تلك الاديان .وبالتالي فان الانسان في هذه الحالة لا يفعل ما امره اله الكون به وانما يفعل ما امره مؤسس الدين الذي يعتنقه .

وبعد اكثر من ستة وعشرون عاما من الايمان الاعمي القائم علي الفطرة ادركت بصورة مطلقة باني كنت اعبد واؤمن بمحمد وليس الاله الذي يفترض ان يكون خالقي .وحينما يوصمني البعض بالالحاد فانهم بذلك يعنون انني ملحد بمحمد .وحينما يطلبون مني ان اؤمن باله الاسلام فانهم يطلبون مني ان اتخذ من ذات الشخص الها .وهذا ما لا يتصوره العقل .

ان اؤمن باله الاسلام يعني ان اؤمن بشخص يفتقر لابسط مقومات الانسان الاخلاقي .

ان اؤمن باله الاسلام يعني ان اؤمن بالعنف والكراهية والتحيز .

ان اتنازل عن ارادتي ورغباتي والالتزام بما يامرني به الاخرين .

******************************************

وردت في القران بعض النصوص التي تحرض المؤمنين لقتال كل من لا يؤمن باله الاسلام .منها علي سبيل المثال " قاتلو ....حتي يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون " وفي نص اخر "قاتلوهم حتي لا تكون فتنة " بينما يعلن محمد "امرت ان اقاتل الناس حتي يشهدوا ان لا اله الا الله ويقيموا الصلاة ويعطوا الذكاة فان فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم واموالهم " كما ان ذت الشخص يوكد "من بدل دينه فاقتلوه " . والمتامل لكل ما سبق يجد بان عقوبة الذي لا يؤمن باله الاسلام اما القتل او دفع الجزية .

هل يستحق مثل هذا الاله ان نؤمن به ...اله يدعو الي قتلك بحجة انك لا تؤمن به .

الايمان شي خاص بين الانسان وذاته .وحينما يقسر الذي يفترض ان يكون الها حينما يقسر شخص ما ليؤمن به فانه بذلك يجعل من ذاته ظالما ويخلق من ذات الشخص كائنا منافقا ومخادعا .لماذا :لانه لم يؤمن بارادته .بيد انه اقسر لذلك .واي ايمان بسبب الاكراه يعتبر نفاق .
******************************

"رسالة الي الله ...اين انت " عنوان مقال لفليبيا صراف الكاتبة بموقع صوت العقل .وفيها تقدم صرخة استغاثة للاله الذي يغض الطرف عما يرتكب باسمه .ففي سوريا علي سبيل المثال قتل بشار الاسد الاَف الابرياء. وفي السودان اعترف الديكتاتور عمر البشير بانه قتل 10الف شخص باقليم دارفور .وفي مصر مازال مرسي يعتقل ويعذب بل ويقتل كل من لا يتفق معه في التوجه السياسي او المعتقد الديني . وفي باكستان وافغانستان يموت المئات من الابرياء الذين تحصدهم نيران تنظيم القاعدة من حين لاخر .

وفي الهند لقيت امراة حتفها حينما اغتصبها اكثر من اربعة رجال. وفي احدي قري ولاية شمال كردفان السودانية اغتصب احد قادة الحركة الاسلامية طفلة لم تتجاوزة السابعة بعد .بينما يلقي مئات الاطفال في العالم يوميا حتفهم بسبب الامراض الفتاكة او نسبة لتعرضهم للاعتداء الجنسي .

وكل ذلك يتم امام الذي يفترض ان يكون الها .فلماذا لا يتكفل هذا الاله بحماية طفل من الاغتصاب او انقاذ بري من القتل .


هل يستحق مثل هذا الاله ان اعبده او اضحي بحياتي من اجله . قد يقول قائل "باني محبط ويائس من الغفران الالهي " ولكن كيف لا اياس .فمهمة الاله حسب ما تخبرنا به الكتب المقدسة هو ان يساعد الانسان ويزرع الامل بداخله .بيد اني ومنذ ان وجدت ذاتي علي الارض لم اجد ان هذا الاله قام بما يفترض ان يقوم به . فبدلا من يساعدنا تكفلنا نحن بمساعدته وحمايته .

ماذا قدم الله لي حتي اؤمن به .فكلما يشهده العالم مثلا من تطور وتقدم لهو امر بشري خالص .وانا لم اسمع في يوم من الايام ان الله ساعد عالم ما ليكتشف شيئا ما .ولكني ظللت اسمع باستمرار بان ذاك العالم قتل باسم الله .


رغم اتفاقي مع انشتاين الذي يقول انه " لا يريد ان يتخيل الها شخصيا " بيد ان اجد ذاتي مضطرا لتخيل اله شخصي .لان الهي يكمن في ذاتي .لا في ذات الاله حسب تعبير المفكر غازي القصيبي. وطالما اننا نصنع الهتنا بانفسنا فلماذا الزم ذاتي بالايمان بالهة الاخرين .

في عبارة طريفة يقول نيتشة في كتابه "هوذا الانسان " يقول "ان العذر الوحيد لله كونه غير موجود "..لذلك ساكتفي بعدم الزام ذاتي بالايمان به .بيد انه لو كان موجودا ساتكفل باستئصاله من حياتي وتحرير اتباعه من قبضته .


*******************************************************



#احمد_داؤود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجال الدين ..الوجه الاخر للشيطان
- ماذا منحكم الاسلام حتي تدافعوا عنه؟
- الاسلام والمسلمون يتفنُون في مصادرة الحقوق والحريات
- لاحياة دون تسامح وتقبل الاخرين
- احترموا حرمة اماكنكم المقدسة
- الفكرة قبل القوة
- محمد والتعامل بسياسة ردود الافعال
- نرغب في ديمقراطية حقيقية وليست شكلية
- الي ماذا يدل استدلال المفسرين بالشعر؟
- لا خوف علي العروبة والاسلام
- فلنتفق قبل ان نسقط النظام
- -الله- بري من محمد
- عذرا ايها المسلم..لا نسعي الي استئصالك
- نحتاج وطنا ..لا حكومة تدخلنا الجنة
- السودان..النضال المسلح..ضرورة فرضها الواقع
- هل يخاطب الاله عباده بمبهم الكلام؟
- محمد في التوراة والانجيل
- يطلبون الاحترام ولايحترمون الاخر
- الشخصية الحقيقية للمسلم
- لماذا يخافون علي الاسلام


المزيد.....




- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد داؤود - الله ...لست ملزما للايمان بك