ليالي الاُنس في الجنة وليس في فيينا *4*

محمد بشير علو
ما زلتُ طالبا في مدرسة الحياة
(Mohammad Bachir Elou)

الحوار المتمدن-العدد: 4017 - 2013 / 2 / 28 - 16:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

طعام وشراب مما لذ وطاب *


إنَّ لك ألا تجوع فيها ولا تَعرى * وأنك لا تظمأ فيها ولا تَضْحى *
سورة طه * 118 * 119 *

سأل إعرابيأ الرسول عن الجنةِ فيها عنب * فقال نعم * قال فما حجم العنقود * قال مسيرة شهر للغراب *
عن عتبة بن عبد السلمي * رواه أحمد *


يأكلُ أهل الجنةِ فيها ويشربون * ولا يتغوطون * ولا يتمخطون * ولا يبولون *
ولكن طعامهُم ذاك جشاءٌ كرشحِ المسكِ *
عن جابر بن عبد الله * رواه مسلم *

وأمددناهُم بفاكهة ولحمٍ مما يشتهون *
سورة الطور * 22 * 52 *

قال ابن مسعود قال الرسول * إنك لتنظر إلى الطيرِ فتشتهيهِ * فيخرُ بين يديك مشويا *

****

فالمؤمنون سيشربون من كأس من معين *
سورة الواقعة * 18 * 56 * خمر جارية من نبع لا ينقطع *

و يُسقون من رحيق مختوم *
* أسماء الخمر *
سورة المطففين * 25 * 83 *

ويُسقونَ فيها كأساً كان مزاجه زنجبيلاً *
سورة الإنسان * 17 * 76 *

وفيها ما تشتهيه الأنفس * سورة الزخرف * 71 *

****
ملابس ولا احلى العرائس *


مسورون بالذهبِ والفضةِ مكللة بالدر *
وعليهم أكاليل من درِ وياقوت متواصلة *
وعليهم تاج كتاج الملوك *
وعليهم التيجان إن أدنى لؤلؤة فيها تضيء ما بين المشرق والمغرب *

يُحلون فيها من أساور من ذهب * ويلبسون ثياباً خُضراً من سُندُسِ وإستبرقِ *
سورة الكهف * 31*18*

يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤاً * ولباسُهُم فيها حريرٌ *
عليهم ثيابُ سُندُسِ خُضرِ * وإستبرقا وحُلوا أساورا من فضةِ *
سورة الإنسان * 21 * 76 *
سورة الحج * 23*22 *

#محمد_بشير_علو (هاشتاغ)       Mohammad_Bachir_Elou#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات