أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - عندما نقارن تاريخنا الاسلامي مع تارخ من سبقهم ومن لحقهم من الامم نفخربتاريخنا اخ رضا عبد الرحمن علي













المزيد.....

عندما نقارن تاريخنا الاسلامي مع تارخ من سبقهم ومن لحقهم من الامم نفخربتاريخنا اخ رضا عبد الرحمن علي


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4014 - 2013 / 2 / 25 - 12:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما نقارن تاريخنا الاسلامي مع تاريخ من سبقهم ومن لحقهم نفخر بتاريخنا اخ رضا عبد الرحمن
السلام عليكم ورحمة الله: لايمكننا ان نخرج باستنتاج او تقويم لمرحله تاريخيه لاامه من الامم اذا قرأنهابصوره مفرده ومجتزئه عما سبقها من تاريخ لاامم اومالحقها من تاريخ امم اخرى واذا قرأنا التاريخ الاسلامي سيخرج تقويمنا له واستنتاجنا لما دار فيه من احاديث وقصص واساطير عندها يكون تقويمنا ناقصا غير منصفا فلا نستطيع ان نصل الى تقويم صحيح ومنطقي مالم تتم مقارنة تاريخنا الاسلامي مع تاريخ من سبقها من الامم :الامه الرومانيه والامه الفارسيه وكيف تعاملت تلك الامم عندما قامت بغزو الشعوب وهل قامت بأستأذنها حقا عندما غزتها وهل طرحت عليها خيارات كما كان يطرح المسلمون الخيارت على الشعوب التي غزتها والتي كما وصف لنا الاخ الكاتب رضا عبد الرحمن علي تجاهل قتيبه بن مسلم الباهلي لتلك الخيارات عندما غزا سمرقند والتي على اثرها تمت محاكمته الاسطوريه كما يصفها الاخ الكاتب وعلى غرارها اسطورة محاكمة عمر بن الخطاب لعامله على مصر عمرو بن العاص وابنه امام مواطن قبطي من عامة الناس وحكمه ان يقتص القبطي من ابن عمرو بن العاص ومنه ايضا هذا بالنسبه للتاريخ السحيق اما حديثا فعلينا مقارة تاريخنا الاسلام مع الاستعمار بشقيه القديم والحديث
لنتابع جزء من سيرة التاريخ الاسلامي ومن قلم مؤرخ غير مسلم بمعنى ادق تاريخ المنهزمين اي التاريخ الذي كتبه المنهزمون وليس التاريخ الذ ي يكتبه المنتصرون وعن غزو مصر الذي قام به المسلمون لها بقيادة عمرو بن العاص والذي يعتبره المسلمون فتحا لمصر
وبقلم القس يوحنا النقيوسي

القمص أنطونيوس الأنطوني في كتاب وطنية الكنيسة القبطية وتاريخها [1]
«أيضا وإن كنا نذكر مظالم العرب الفاتحين فلابد -إنصافا للحقيقة- أن نقول أن هذه المظالم لم تكن عامة أو شاملة خاصة في الفترة الأولي للفتح العربي فقد اكتشف البروفسير جروهمان وثيقتين برديتين يرجع تاريخهما إلى سنة 22 هـ - 642 م، مكتوبتين باليونانية، وملحق بهما نص آخر بالعربية :
الوثيقة الأولى: إيصال حرره على نفسه أحد أمراء الجند يدعى الأمير عبد الله بأنه استلم خمساً وستين نعجة لإطعام الجند الذين معه، وقد حررها الشماس يوحنا مسجل العقود، في اليوم الثلاثين من شهر برمودة من السنة المذكورة أولاً، وقد جاء بظهر الورقة ما يلي : "شهادة بتسليم النعاج للمحاربين ولغيرهم ممن قدموا البلاد وهذا خصماً عن جزية التوقيت الأول".
أما الوثيقة الثانية: فنصها "باسم الله، أنا الأمير عبد الله أكتب إليكم يا أمناء تجار مدينة بسوفتس، وأرجو أن تبيعوا إلى عمر بن أصلع، لفرقة القوطة، علفاً بثلاث دراهم كل واحد منها (بعرورتين) وإلى كل جندي غذاء من ثلاثة أصناف" ويعلق الأستاذ جروهمان على الوثيقتين بقوله : (إن هذه المعاملة إزاء شعب مغلوب، قلما نراها من شعب منتصر))[1].»

ويذكر يوحنا النقيوسي في نفس الكتاب (ص 64) :
«كان البابا بنيامين (البطريرك الـ 38) هارباً من قيرس (المقوقس) البطريرك الملكاني، وبعد الهزيمة التي مني بها الروم ورحيل جيشهم عن مصر، غدا القبط في مأمن من الخوف، وبدأوا يشعرون بالحرية الدينية، ولما علم عمرو باختفاء البابا القبطي بنيامين نتيجة الظروف التي كان يمر بها الأقباط، كتب كتاب أمان للبابا بنيامين يقول فيه: "الموضع الذي فيه بنيامين بطريرك النصارى القبط، له العهد والأمان والسلامة من الله، فليحضر آمناً مطمئناً ويدبر حال بيعته وسياسة طائفته"..، كما يقال: (أن عمرو وهو في طريق عودته بعد فتح الإسكندرية، خرج للقائه رهبان وادي النطرون، فلما رأى طاعتهم سلمهم كتاب الأمان للبابا، فلم يلبث عهد الأمان أن بلغ بنيامين، إلا وخرج من مخبئه وعاد إلى الإسكندرية ودخلها دخول الناصرين وفرح الناس برجوعه فرحا عظيما بعد أن ظل غائباً ثلاثة عشر عاماً....، -ثم يستطرد الراهب أنطونيوس الأنطوني- كل ذلك حدا بالمؤرخ بتلر أن يقول عن البطريرك بنيامين "ولقد كان لعودة بنيامين أثر عظيم في حل عقدة مذهب القبط، إن لم تكن عودته قد تداركت تلك الملة قبل الضياع والهلاك"[1]»

ومن فضائل الفتح الإسلامي لمصر على المصريين آنذاك إعادة عمرو بن العاص للبطريرك بنيامين والذي كان فارا من اضطهاد الرومان لكرسي بابويته [2]. كما أعاد عمرو حفر قناة سيزوستريس وعرفت بخليج أمير المؤمنين.

ويقول القس منسي يوحنا في كتابه تاريخ الكنيسة القبطية [28] (ص 306): «"وكان جيش العرب في فاتحة هذا القرن، حاملاً لواء الظفر في كل مكان، وظل يخترق الهضاب والبطاح، ويجوب الفيافي والبلاد، حتى وصل إلى حدود مصر تحت قيادة عمرو بن العاص، فدخل مدينة العريش وذلك سنة 639، ومنها وصل إلى بلبيس وفتحها بعد قتال طال أمده نحو شهر، ولما استولى عليها وجد بها (أرمانوسة) بنت المقوقس فلم يمسها بأذى، ولم يتعرض لها بشرِّ، بل أرسلها إلى أبيها في مدينة منف، مكرمة الجانب، معززة الخاطر، فَعَدَّ المقوقس هذه الفعلة جميلاً ومكرمة من عمرو وحسبها حسنة له." - ثم يستطرد منسي قائلاً في (ص 307)- "فجمع المقوقس رجال حكومته، وذهب للتفاوض مع رسل من قِبَل عمرو، فبدأ وفد الروم بالتهديد والوعيد للمسلمين، بقتلهم وإفنائهم وأنه لا بديل أمام المسلمين غير الموت أو الرحيل، فلما بدأ وفد المسلمين، فلم يفعل كوفد أهل الصليب إنما طرح أمامهم ثلاثة بدائل: أولها الإسلام وثانيها الاستسلام مع دفع الجزية لقاء قيام المسلمين بتسيير أمور البلاد، ثم كان الخيار الثالث والأخير وهو الحرب والقتال الذي طرحة جيش الصليبيين الروم المحتلين لمصر كاختيار لا بديل. فاتفق رأيهم على إيثار الاستسلام والجزية، واجتمع عمرو والمقوقس وتقرر الصلح بينهما بوثيقة مفادها: أن يُعطَي الأمان للأقباط، ولمن أراد البقاء بمصر من الروم، على أنفسهم، وأموالهم، وكنائسهم، وفي نظير ذلك يدفع كل قبطي "دينارين" ماعدا: الشيخ، والولد البالغ 13 سنة، والمرأة". - ثم يستطرد منسي قائلاً - "وذكر المؤرخون أنه بعد استتباب السلطان للعرب في مصر، وبينما كان الفاتح العربي يشتغل في تدبير مصالحه بالإسكندرية، سمع رهبان وادي النطرون وبرية شيهات، أن أمة جديدة ملكت البلاد، فسار منهم إلى عمرو سبعون آلفاً حفاة الأقدام، بثياب ممزقة، يحمل كل واحد منهم عكاز... تقدموا إليه، وطلبوا منه أن يمنحهم حريتهم الدينية، ويأمر برجوع بطريركهم من منفاه، أجاب عمرو طلبهم، وأظهر ميله نحوهم فازداد هؤلاء ثقة به ومالوا إليه". - ويقول القس منسي - (خصوصاً لما رأوه يفتح لهم الصدور، ويبيح لهم إقامة الكنائس والمعابد، في وسط (منطقة) الفسطاط التي جعلها عاصمة الديار المصرية ومركز الإمارة، على حين أنه لم يكن للمسلمين معبد، فكانوا يصلون ويخطبون في الخلاء). - ويستطرد منسي قائلاً في(ص209)- "أنه قَرَّب إليه الأقباط، وردّ إليهم جميع كنائسهم التي اغتصبها الرومان".[
ناتي الى الاستعماربشقيه القديم والحديث فلم يخبرنا التاريخ ان الدول الاستعماريه استأذنت الدول التي استعمرتها ولم تعرض عليهم اي خيار كما كان يعرض المسلمون وحوادث الابادة الجماعيه التي ارتكبت بحق اعراق بكاملها حتى اصبحوا اقليات في بلدانهم ويعشون في محميات لحماية عرقهم من الانقراض كما حصل مع الهنود الحمر في امريكا الشماليه وكما حصل مع شعب استراليا الاصلي غير القتل والسبي والاستعباد ونهب خيرات البلاد التي استعمروها
ولم يذكر لنا التاريخ حالات لااباده جماعيه لااعراق لشعوب غزاها المسلمون بالكامل
وعليه اخي الكاتب رضان لايمكننا ان نقول عن شخص ما انه ذكي مالم نقارن ذكائه مع شخص اخر ولايمكننا ان نقول عن شخص انه طويل اونحيف او سمين مالم نقارن كل ذالك مع اناس اخرين وعليه لايمككنا ان ننكر ان المسلمين قتلوا وسبوا واستعبدوا واستحوذا على خيرات الاخر ولكن عندما نقارن فعلهم مع مافعله غيرهم من الامم نخرج بتقويم مفاده ان المسلمين ارحم الغزاة فما قتل على ايديهم يقل بكثير عما قتله غيرهم وماسبوه يقل بكثير عما سباه غيرهم وما اسعبدوهم يقل كثيرا عمن استعبده غيرهم ونقول انهم اعدل العادلين فهذه هي طريقة قرأتنا للتاريخ وعليه فاننا نفخر باسلمنا وبقادته ليس فخرا من فراغ وليس فخرا مبني على الاوهام وليس فخرا مبني على التحزب والعاطفه بل مبني على استطلاع وقراءه لتاريخ الامم التي سبقت الاسلام والتي جاءت بعده قبل انهيار دولة الاسلام وبعدها ويتضح اننا نقرأ التاريخ جيداونعيه جيدا وهذه هي طريقةواسلوب قرائتنا للتاريخ ويبدوا ان من يقرأ التاريخ مجتزءا هو حضرتكم اخي الكاتب رضا عبد الرحمن فنحن اخي الكاتب نعلم جيدا ان الحروب والاعتداء على البلاد وعلى الناس الآمنين جريمة مهما كان فاعلها ، كذلك نعلم أن لغة القوة والبحث عن الثروات والموارد من جهة ، وصناعة بعد استراتيجي للدولة التي يبحث قادتها عن بطولات شخصية من جهة أخرى هي من الأمور الهامة التي تسيطر وتتحكم في النفس البشرية وهي المحرك الأساسي لأحداث التاريخ وليس من المعقول ان يقف المسلمون مكتوفي الايدي امام الاعتداء المتكرر على معتنقيها التي كانت تنتهجه ضدهم الامبراطوريه الرومانيه والفارسيه وعليه ادعوك للعوده لقرأة التاريخ بشكل شمولي ولكل تواريخ الامم قديما وحديثا عندها تخرج بتقويم واستنتاج يجعلك ككل المسلمين تفخر بقادة المسلمين وبالاسلام تحياتي مع التقدير والاحترام



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحله مع غزوات الرسول لنرى من هو الكاذب والمخادع ومن نقظ العه ...
- المسلمين ودينهم نفاق, عدما كانوا ضعفاء.لكم دينكم ولي ديني وع ...
- ومن قال لك ان الجنس في الاسلام حرام/احمد عفيفي
- المسلمون..النضال المسلح..ضرورة فرضها الواقع /محاكة لمقال احم ...
- وما الذي سلبه منك الاسلام حتى تهاجمه احمد داؤود
- لو ان الزبيبه علامة المؤمن حقا لقال الله سيماهم في جباههم
- فنون مصادرة الحقوق والحريات استقاها الاسلام من الكتاب المقدس ...
- تعجبني جدا شجاعة وانسانية الكاتب عبد الكريم نبيل سليمان ولكن ...
- فتوى الداعيه محمود شعبان فتوى باطله
- ان فهمت الاديان حقا فلن تعاني اخي المسلم
- تفاسير انجيليه لما وصف به السيد المسيح اليهود
- لايقل المسلمون وصفا لليهود عما وصفهم به السيد المسيح
- رحله مع التاريخ/ هند بنت النعمان بن المنذر
- السبي والعبوديه قاعدة ارساها الكتاب المقدس فلايستطيع الاسلام ...
- الزيجات التي كانت سائده في زمن الجاهليه قبل الاسلام والتي عط ...
- مهما حاول كامل النجار فستبقى صورة محمد (ص)جميله
- حرامي لاتصير من الحدود الاسلاميه لاتخاف
- ليس المسلمون وحدهم من يقدس ويجل علمائهم ومراجعهم الدينيه
- ليس كل احترام قائم على الموده وعدم الموالاة في الاسلام لاتمن ...
- العشاء الاخير في الاناجيل هل يعني المائده التي انزلها الله ع ...


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - عندما نقارن تاريخنا الاسلامي مع تارخ من سبقهم ومن لحقهم من الامم نفخربتاريخنا اخ رضا عبد الرحمن علي