أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - كركوك مرهونة بالغزو على الطريقة المشابهة لغزو الكويت















المزيد.....

كركوك مرهونة بالغزو على الطريقة المشابهة لغزو الكويت


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1155 - 2005 / 4 / 2 - 12:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الانتخابات المرهونة بتقسيم العراق ، حيث اختصرت الطريق بمؤشراتها بمؤامرة كبرى نحـو
تحقيق هذا الهدف ، من شانه تمزيق وتقسيم العراق ، تقسيم قومي عنصري وطائفي بربري
وبالتالي تم التنسيق عبر حوار التفاهم المكثف بين رؤساء القبائل الشوفينية القابعة في اربيل
والسليمانية والنجف حول تقسيم الغنائم والمناصب والمدن الغنية بحقـول النفط ، ان عدوى
الانتخابات بداءة أعراضها تطفوا على السطح ، والإطراف كما يسمونها ذات الحجم الاصغر
المقموعة قمعا وحشيا والتي كانت مشاركة اسما في لعبة الانتخـابات الطائفية والعنصريـة
أفلتت من يدها زمام الامور لم يبقى لدورها تلك الفعالية بعد ان تم الاعـلان عن نتائج تلك
الانتخابات المتفق عليها بين الاطراف الطائفية والقومية العنصريـة التي جاءت بقطار امريكي
لدفع المؤامرة الكبرى على مستقبل الشغيلة العراقية وتم ثمة تحقيق النتـائج المرجوة التي
أفلحت بمؤامرة تقسيم العراق الى أقاليــم قومية وطائفية شوفينية بين القوميين الفاشيين
وكبار راسمالي عمامات الحوزة لتسهيل عملية السيطرة على حقــول البترول المنتشرة في
شمال وجنوب العراق لتقسيم الغنائم مع الصهيونية العالميـة وعلى راسها الوحش الامريكي
الذي ينهب ثورتنا ويحتل بلادنا بدعمهم وتحت شعارات براقة العدالة ، المساواة ، الحريـة
الديمقراطية ، وغيرها من العباراة المشهية والطنانة .

في اوائل أغسطس أب عام 1990 اتخذ السفاح صدام حسين قرار اجتياح الكويت الغنية بالنفط
وتم احتلالها بالفعــل بعد نهب شامل وواسع النطاق لثروة الكويتيين ثم لحقهـا كمحافظة
التاسعة عشرة الى خارطة العراق وتم ذلك بعد جس نبض اسياده الامبرياليين الانكلوامريكان
أتمت عملية الاحتـلال بعد الضوء الاخضر الامريكي عبر السفيرة الامريكية العاملة في الكويت
انذاك للمحتلين البعثيين ، مع فاشية وبربرية البعث النازي ودموية ذلك الحزب السفاح لم تكن
العراق منقسمة بين الاطراف الكردستانية الشوفينية وبين اصحاب عمامات الحـوزة الراسمالية
القابعين في النجف وكربلاء ، التي لاتعير اهمية لصوت البروليتاريا العراقية ولا تحترم أرادت
هذا الشعب المسحوق . ان الخطوة التي يتخطونها اليوم المجرمان البارزاني والطالباني لتقسيم
جغرافيـة العراق وتغيـر الخارطة السكانية لبعض المدن في شمال العـراق بمطاردة وحذف
القوميات الغير الكردية واستيراد الاكراد الغير العراقيين من خارج الحـدود ونقل الاخرين من
بعض الأرياف من شمال العـراق لتحقيق تلك الخطة الفاشية الخبيثـة لغزو مدينة كركوك
المنتجة للنفط بإضافة بدائل كردية قسرا لا تعلم اين تقع مدينة كركوك من قبل . ان تلك
الخطة التي لا تحترم القوميات العراقيـة ، داست كرامة العراقيين تحت أقدام الغزاة الطامعين
ولم تبالي لصوت الشعب العراقي ووضعته تحت أقدامها ايضا وشوهت الحضارة العراقية كل
ذلك من اجـل ان تدخـل أرباح النفط من السوق السوداء في حساب كل من المجرمين
الدمويين البارزاني والطالباني ( لصوص وقطاع الطرق ) في الحقيقة تفوق تلك الخطط الخبيثة
بربرية وفاشية وعدوانية حزب البعث ألصدامي . في الواقع جعلوا من الناطقين باللغة الكردية
من الطبقة الفقيرة بمثابة قطيع من العبيد يقودون هذا القطيع على نحو الذي يخدم أهدافهم
التجارية وشركاتهم اللصوصية كيف ما يروق لهم ، ومن المؤسف ان المثقف الكردي الذي
ينتمي من الى الطبقة البرجوازية بات هو الاخر كالعبيـد حامل القلم لغرز النظرة الخرافات
العنصرية الشوفينية وتعميقها في النفوس وعقول الضحايا البسطاء من البروليتـاريا الكردية
غالبيتهــم تعرضوا لغسل الدماغ من قبـل مرتزقـة البارزاني والطالباني ، رغم ان هـذا
الكاتب الذي يسخر قلمه في خدمة هؤلاء الشوفينيين من تجـار كردستان دون احساس
وهو يغتال انسانيته . وهو على يقين ان الشوفينية خطر لابد من مواجهتها بالحرب الشعبية
كما تصدت البروليتاريا العراقية لمثيلتها الشوفينية العربية البعثية . ان هؤلاء الكتاب الشوفينيين
هم على يقين تماما ان كل من المجرمان الفاشيان البارزاني والطالباني سائرين على نهـج
المجرم الفاشي صدام حسين في سياسة فرق تسد واضطهاد وقمع القوميات الغير الكردية
وسحق البروليتاريا الكردية وغير الكردية وقتل الماركسيين الثوريين كشهيد سوران وماما ريشا
ودكتور أرام وآخرين وبحقـد قومي قتلـوا مجموعة من التحريفيين في منطقة بشت اشان
لا نهم كانو من الناطقين باللغة العربية في غيرهم قتلوهم بالتعـاون مع حزب البعث الفاشي
ناهيكم عن احتقار المراءة البروليتاريا وهضم حقوقها وسحقها بوحشية لاحدود , وإذلال افراد
عساكرهم من بيش مركا ( بش بش مركا ) بعد ان تم ضمهم الى اجهزة الشرطة والامن
السري كجواسيس وضمن اجهزة المخابرات المستنسخة على طريقة مخابرات السفاح صدام
حسين ...

ان هذان المجرمان عمت نفسياتهم الرديئة روح الاستكبار وحب العظمة والتسلط والتعـالي
على بسطاء الناس ونهب ممتلكات الفقـراء والمسحوقين واضطهاد القوميــات الغير الكردية
بوحشية لاتقـل عن وحشية حزب البعث حتى الاكراد الفيلين لم يفلتـوا من القمع والقهر
والاضطهاد اسوة باشقائهم من الكلـدوا آشوريين واليزيديين والارمن والتركمان ، ان هؤلاء
الشوفينيين راكبين رؤوسهم ومقدمون على فكرة فاشية غزو كركوك الغنية بالنفط وبالتـالي
سوف يعكس هـذا الغزو الفاشي عليهم كما عكس في الامس على غزاة الكويت . ودفعوا ثمنا
باهضا لغطرستهم وغزوهم .

كانت تلك بمثابة الفرصة الذهبيـة التي اتاحت لأمريكا فرص نقـل أساطيلهـا وجيوشهـا
الجرارة وماكنتها الحربية العدوانية للمنطقة بذريعة تحرير الكويت .. شعبنا العراقي يدفع ثمن
كل تلك الجرائم النازية .

الغزو البعثي للكويت قدم خدمة كبيـرة جدا لامريكـا لم تحلم بها من قبل ، وغزو البعث
الكردستاني لكركوك سيوجه نفس المصير .

امريكا وحدها كانت مستفيدة من الاحتلال البعثي للكويت امتحنت عملائها بعد تمكنها من
جرهم للمناورات الحربية الى المنطقة حيث استجابوا برمتهم انذاك لندائهـا دون تريض
حتى امتدت ألازمة الى يومنا هذا والمؤامرة ، هي الاقرب من حيث الشكل والمحتوى الى
ماضي احتلال الكويت التي امتدت خيوطهـا العريضة وطبختهـا من واشنطن وتتم كالعادة
تلك الطبخات خلف الكواليس في بلداننا ، حتى تمتـد الازمة العراقية الى نصف قرن اخر
على الاقل والجراح ينزف .

ان فكرة احتلال كركوك جاءت انسجاما مع اطمــاع الصدمان الصغيران كل من مسعود
البارزاني وجلال الطالباني بنفط كركوك وعلى مراحل بهدف وضع اليـد على نفط كركوك
نهبـا لثـروة الشغيلة العراقية ، تركزت المرحلة الاولى من المخطط للموجات المغوليـة
الكردستانية بمرحلة الضغط النفسي على الكلدواشوريين والارمن والتركمان والناطقين باللغة
العربية في مدينة كركوك ومدن وقرى سهل نينوى وامتد الى مدينة الموصل ، حيث تعقبت
تلك المرحلة مرحلة القمع والتطهير العرقي والاضطهـاد والمطاردة وغيرها من الاساليب
النازية الخبيثة ، اتمت وتتم تنفيذ تلك الجرائم بالاعتماد على المرتزقة من القطعان المغولية
المعروفـة بالبش بش مركا العنصريين ودمجا مع قوى فاشية اضافية من جحوش الافواج
الخفيفة اشد أجراما كان انذاك سفاح العـراق صدام يعتمد على همجيتهم في هدم وحرق
القرى الكلدو اشورية والقرى اليزيدية وقتل الكثير من ابنائهم ، فشرد خيرة سكانها الأصليين
واسكن محلهم قطعان المغوليين الكردستانيين ، ان تلك الجيـوش المغوليـة البارزانيــة
والطالبانية الغازية وهي اليوم اليد الضاربة والمكملة للموجات المغولية الجنكزخانية البعثية .

ستندحر سياسة التكريد الراسمالية كما اندحرة سياسة التعريب الجنكزخانية البعثية .

ان سكان مدينة كركوك والبروليتاريا العراقية بكل قومياتها سوف لن تقف مكتوفة الايدي
امام لغزو المغولي العدواني لمدينتهم كركوك المدينة ذات الاصل الكلدو اشوري والتي كان
يسمونها ( كرخ سلوخ ) واختصر على مدى قرون الى كركوك ، من دون ان يدفعـون
الغزاة ثمن غزوهم لمدينة كركوك سوف لن يخرجوا قطعانهم الفاشية سالمين من ارض
كركوك سوف لن يستسلم سكان كركوك للغزات الفاشيين الطامعين بالنفط سوف لن تركع
مدينة كركوك امام جيش الغزاة القوميين من احفاد جنكزخان وهولاكو بل ستقاومهـــم
بعزيمة وإرادة فولاذية وتحرق الارض تحت اقدامهم سوف يجعل سكان مدينة كركوك من
نفط كركوك سلاح المواجهة الثورية لدحر اولائك السماسرة الاوغاد من تجار كردستـان
من عملاء امريكا واسرائيل !!

سيهزمون الغـزاة الطامعين رغم انفهم كما هزم الغزات البعثيين الفاشيين من الكويت على
يد اسيادهم الامبرياليين .

سيجعـل شعبنا العراقي من مدينة كركوك وسهل نينوى وارض العــراق مقبـرة للغزاة
الفاشيين . سوف لن تسمح جماهير كركوك والشغيلة العراقية باسرها ان ينهـب المجرمان
الفاشيان الطالباني والبارزاني نفط كركوك وتهريبه عبر الانابيب بحرية نحو الاسواق السوداء
عبر تركيا واسرائيل ، أجلا ام عاجلا البروليتارية العراقية ستقبر احلام الغــزاة الراسماليين
لمدينة كركوك سوف يلعنوا هؤلاء الغيلان غدا اليوم الذي ولدتهم أمهاتهم يعلمون هؤلاء
الاوباش ان الاحتلال سيواجه المقاومة المسلحة ( والحرب الشعبية ) وهي قوة رادعة للغزاة
بغية سحقهم وتلقينهم الدروس التي يستحقونها الويل للغزاة .

نناشد سكان مدينـة كركوك وسهل نينوى الى المقـاومة المسلحـة لردع الفاشيين الغزات
وانزال بهم اقسى الضربات ، اغلقوا المنافذ امام كل قطرة نفط تتدفق عبر أنابيب النهب و
السلب احرقوها مع المهربين لنفط العراق نحو امريكا وبريطانيا وفرنسا واسرائيـل واليابان
الحقوا الهزائم بالغرات الكردستانيين وحلفائهم من أتباع نظرية الراسمالية الخمينية واسيادهم
الغزاة الامبرياليين لقنوهم دروسا تلو الدروس .

تحية المجد لكل من يقاوم الغزات الفاشيين على ارض كركوك وسهل نينوى والعراق .
عاش النضال البروليتاري من اجل تهنئة المناخ المناسب لخوض الحرب الشعبية . لنصرة
البروليتاريا .

المجد لكركوك الصامدة بوجه الغزات الكردستانيين الفاشيين ابناء موشيل عفلق الكردستناني
المقبور ملى البارزاني وبالامس كانت محتلة احتلال بعثي . ومن جنكزخان العربستاني والى
جنكزخان الكردستاني .

غدا ستندلع الحرب الشعبية على ارض كركوك وسهل نينوي وجبال العراق والاهــوار
لتصفية الحساب مع اعداء البروليتاريا من القوميين الفاشيين والدينيين المتخلفين الرجعيين
والطائفيين والديمقراطيين الفاشيين .
الموت لعملاء الإمبريالية .
لتسقط سياسة فرق تسد التي مزقت وحدة البروليتاريا العراقية .
سوف لن تتخلى البروليتاريا العراقية عن خوض الحرب الشعبية لنصرة الدكتاتورية
البروليتارية .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الارهاب بالارهاب هذا هو المنطق لمواجهة العدو الطبقي المفترس
- المجد للانتفاضة الباسلة لجامعة البصرة واربيل والسليمانية الت ...
- نداء التضامن والتكاتف مع جامعة الصرة واربيل والسليمانية وجام ...
- لا لجمهورية الحجاب والرافعات والجلدات
- نوروز عيد الربيع والشجرة تحتفل به شعوب الشرق
- يوم المراءة العالمي وباستيل العراق
- المراءة العراقية في ظل المعايير البدائية
- مراهنات انظمة التخلف تقف ضد العلم والتطور والمدنية حوار المت ...
- الثوار الماويون يستولون على مركز احدى الولايات الغربيـــة في ...
- جفاف عاصفة الانتخابات السلطوية تذل الانسان والمجتمع
- الانتخابات الراسمالية بين السائل والمجيب
- تجديد محاكمة قائد الثورة البروليتاريا البيروية
- القوارض عاجزة تماما على ان تنخر الجبال
- جذور يوم المراءة العالمي
- الشهيد ابراهيم كايبكايا زعيم البروليتاريا التركيــــة والمنظ ...
- الحزب الشيوعي الثوري الامريكي
- ثورة اكتوبر واجهت هجمة الإمبرياليين والتحريفيين الشرسة
- حوار المتمدن في مواجهة نظرية الازمة ومواجهة الحقائق المقلوبة
- لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراط ...
- كانت دارفورمرشحة للتصفية العرقية والابادة الجماعية بعـــد را ...


المزيد.....




- من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا ...
- ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا ...
- قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم ...
- مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل ...
- وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب ...
- واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب ...
- مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال ...
- -استهداف قوات إسرائيلية 10 مرات وقاعدة لأول مرة-..-حزب الله- ...
- -التايمز-: استخدام صواريخ -ستورم شادو- لضرب العمق الروسي لن ...
- مصادر عبرية: صلية صاروخية أطلقت من لبنان وسقطت في حيفا


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - كركوك مرهونة بالغزو على الطريقة المشابهة لغزو الكويت