|
تحية تقدير وإحترام لكل من -وائل الإبراشى- .. ونيافة -الأنبا موسى- !!!
مجدى نجيب وهبة
الحوار المتمدن-العدد: 4010 - 2013 / 2 / 21 - 14:12
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
** لا يسعنى وأنا أتابع كل حلقات برنامج "العاشرة مساء" على قناة دريم ، والذى يقدمه الإعلامى الوطنى الرائع "وائل الإبراشى" .. إلا أن أنحنى إجلالا وإحتراما لهذا المايسترو الرائع ، الذى يقدم بالأدلة القاطعة كل الجرائم الإرهابية التى حرض عليها الرئيس الغير شرعى للبلاد "محمد مرسى العياط" من قتل للثوار ، لسحل المتظاهرين ، للتحريض على هتك عرض الفتيات بأماكن التظاهر والإعتصامات فى أقل وصف يمكن أن يكون على هذا المرسى إنه رئيس عصابة وليس رئيس دولة .. ينتمى إلى دولة الإرهاب ، وليس الدولة المصرية ..
** تحية تقدير وإحترام لهذا الإعلامى النبيل ، وهو يقدم لنا بالمستندات جرائم الإخوان "صوت وصورة" حتى لا يفلت القتلة الحقيقيين من تقديمهم للمحاكمة ..
** تحية تقدير وإحترام للإعلامى القدير ، وهو يواجه هذه المافيا ، الذين سطوا على مصر فى غفلة من الزمن ، بمساعدة القواد الأمريكى "أوباما" ، والسحاقية العاهرة "كلينتون" !! ..
** تحية لهذا الفارس النبيل الذى أدرك حقيقة الإخوان ، وأدرك إنهم لا يسعون للوصول إلى السلطة فقط ، بل يسعون للإنتقام من كل الشعب المصرى ، وتحطيم وتدمير وهدم الدولة المصرية ، وهدم وإسقاط الجيش المصرى .. وهدم وإسقاط القضاء المصرى ، وهدم وأخونة الشرطة المصرية ، وهدم السياحة ، وتدمير الإقتصاد ، ودق الأسافين بين أبناء الوطن .. ليواجهوا بعضهم البعض ، ويتصارعوا حتى يتم هدم الدولة ، وتحويلها إلى عزبة لهؤلاء اللصوص والمرتزقة !!..
** تحية لهذا الإعلامى الوطنى .. فقد كشف بحلقة الأمس 20 فبراير بما لا يدع مجالا للشك ، أن القاتل الحقيقى لشهداء "بورسعيد" ، هو "محمد مرسى العياط" .. فقد حث الشرطة أكثر من مرة على مواجهة المتظاهرين أو المعتصمين بكل حسم وشدة وقوة .. بعد أن أطلق عليهم البلطجية ، وأعطى الضوء الأخضر لبلطجية الشرطة بالتعامل بالرصاص الحى لقتل المتظاهرين .. فما شاهدناه بالأمس .. يؤكد دائما ما سبق أن كتبناه فى كل مقالاتنا ، أننا فى دولة بلا دولة وبلا قانون .. وما طالبنا به فى مقالات عديدة "لا لمرسى العياط رئيسا لمصر ولو ليوما واحدا" .. وذا كله يؤكد ما يحدث الأن فى مصر !!..
** نعم .. تأكد لنا بالصوت والصورة أن من سقطوا فى بورسعيد ليسوا بلطجية ، بل هم زهرة شباب بورسعيد ، المدينة الباسلة .. ولا هم عصابات مسلحة تطلق الرصاص على الطائرات ، كما حاول رئيس مصر أن يصورهم فى خياله المريض .. وهو يبرر إرهابه وسط أبناء عشيرته فى زيارته الأخيرة لألمانيا .. وقد حشدوا له بعض أنصاره المضللين ليصفقوا له ، بعد أن إعتقد فى قرارة نفس أن الشعب الألمانى يصدقه ...
** نعم .. تحية تقدير وإحترام للإعلامى الرائع الإبراشى ، فقد إستضاف فى إحدى حلقاته السابقة ، البلياتشو المدعو "أبو إسلام" .. وقد كان السبب فى خروج هذا البلياتشو عن وقاره .. وبدأ يعرض بعض وقاحاته ، وألفاظه البذيئة .. كما قام بإستعراض مواهبة فى عمل المراكب الورقية التى إعتاد أن يطلقها فى البرك والمستنقعات حيث تربى وترعرع .. ثم قام بخلع حذاءه ووضعه أمام المشاهدين فوق المنضده فى وجه الإبراشى ، وفى وجه الناشط السياسى "أحمد دومة" .. بعد أن هاجم الأخير وكشف سر هجومه على النساء والفتيات المسيحيات ، بأنه مدمن مشاهدة شرائط وأفلام سكس التى يتم نشرها عبر المواقع الإباحية من بعض الدول الغربية التى تبيح الدعارة والشذوذ الجنسى .. فلم يملك أبو إسلام بعد أن تعرى أمام المشاهدين إلا أن يخلع حذاءة إستعدادا للهروب من الأستديو ، فقد بلغه أحد أنصاره أن هناك بلاغات قدمت على الهواء ضده .. لمسئولى الأمراض العصبية والعقلية ، وأن مدير مستشفى الخانكة ومعه فريق من الأطباء المعالجين لأمثال أبو إسلام فى طريقهم إلى الأستديو للقبض عليه وإقتياده إلى المكان اللائق به ..
** لقد إختلفت كثيرا مع الأستاذ "وائل الإبراشى" .. وهاجمته أكثر من مرة فى بداية أحداث 25 يناير .. وإنتقدت هجومه المكثف على الرئيس "محمد حسنى مبارك" ، وذكرته فى العديد من المقالات بمواقفه السابقة فى تتبع الإرهابيين فى كل دول العالم .. وإجراء حوارات معهم ..
** حذرته كثيرا من مواقفه السابقة التى تصب فى صالح هذه الجماعات الإرهابية .. إعترضت على وصفه لقضايا ضبط أطنان من الأسلحة المهربة فى سيارات داخل القاهرة وعلى الحدود .. وكان يتعمد أن يقول أنها بقصد الإتجار .. وتساءلنا ، كيف تكون هذه الأسلحة الثقيلة بقصد الإتجار بعد ضبط صواريخ عابرة للمدن ، وصواريخ تحمل فوق الأكتاف ، ومدافع رشاشة بكميات كبيرة .. حذرنا يومها أن هذه الأسلحة سوف توجه لصدور الشعب المصرى .. وللأسف إختفى هذا الملف ولم يعد له وجود بعد هروب كل السائقين الذين تم ضبطهم ، أو بالأصح تهريبهم ..
** والأن .. أدرك الإبراشى والكثير من الإعلاميين حقيقة الإخوان الكذابون ، وهو ما يؤكد بأننا دائما نقول الحقيقة ، ونكشف الأحداث ، والجرائم قبل حدوثها ..
** نعم .. أدرك الإبراشى أننا أمام تتار وافد علينا من جبال تورا بورا ، ومن خلف أسوار السجون المصرية والمعتقلات ، وهذا التتار صناعة أمريكية رديئة الصنع ..
** نعم .. أتقدم بكل حب وتقدير ، والإعتذار لهذا الإعلامى الشجاع .. مؤكدين أننا جميعا على قلب وعقل وفكر رجل واحد .. هو المواطن المصرى لإنقاذ هذا الوطن .. فالشجاعة تحتم علينا نبذ كل الخلافات والوقوف صفا واحدا فى مواجهة هذا التيار المغولى .. ليس هذا فحسب ، بل فضح كل المتأمرين والعملاء والخونة .. ونوجه لهم رسائلنا لفضحهم ، وعلى رأسهم السلفى "جورج إسحق" .. فقد قرأت له على حسابه الخاص فى تويتر ، إنه يرفض تدخل الجيش لإنقاذ مصر .. حيث قال " خبر استدعاء الجيش للسلطة خبر اعلامي كاذب وهزلي . فلن ننسي الجرائم التي ارتكبها في الفترة الانتقامية"
** أقول لهذا المتحول .. كفاكم .. كفاكم .. كفاكم تخريب فى مصر .. لقد أسقطتم مصر بسبب هذه التصريحات التى تدعم حكم الإخوان .. والأن تعيدون نفس التصريحات ، ونفس القبح الذى يظهر فى وجوهكم الكريهة .. كفاكم تمثيل ، فرائحتكم العفنة طفحت فوق المجارى ، ولن تفيدكم الدولارات الأمريكية ..
** إنها للأسف نفس النغمة التى رددتها ناشطة مسيحية تدعى "سالى توما" ، وهى تطالب بسقوط حكم العسكر وسط المظاهرات التى إنطلقت فى مصر والأسكندرية ، والمحلة ، وبورسعيد ، والإسماعيلية ، وكل المدن تطالب بسقوط الإخوان .. وذلك برغم أن العسكر لم يكن يحكم وإنما الإخوان .. ولكن الدسائس والمؤامرات لا تتوقف ، والأموال التى تدفع لخيانة الوطن لا يتوقف سيلها .. مما دعا بعض المأجورين من شباب الألتراس الأهلى المنتمين إلى الإخوان إلى التظاهر يوم الجمعة الماضى للمطالبة بمحاكمة العسكر والإنتقام لدماء الشهداء .. وهى النغمة التى أجاد الإخوان الكذابون اللعب على وتيرتها ، وتحريك المظاهرات ..
** ولم يسأل أحد نفسه ، من هو القاتل ؟ .. ومن المستفيد ؟ .. ومن المحرك ؟ .. ولكن الغباء دائما يقودنا إلى الهتاف دون وعى ، لتنفيذ أجندات خارجية ..
** نعم .. هناك جنود وقيادات داخل الجيش .. لم يكشف عنهم النقاب بعد ، ربما تربطهم علاقات وطيدة بالإخوان ، بل وهناك بعض رموز المجلس العسكرى على علاقة وطيدة بالإخوان ، ولا يتركون موائدهم .. فما علينا إلا أن نكشفهم ونفضحهم مهما كان الثمن .. فالوطن أغلى من كل هؤلاء .. كما أن على شعب بورسعيد كشف حقيقة المدعو "جورج إسحق" ، المتلون والمتحول ، ومواجهته قبل أن يندس وسط صفوف الشعب البورسعيدى ، وتضيع دماء شهداء بورسعيد ..
** أتذكر منذ وقت ليس بالبعيد .. أننى دعيت فى حوار لبرنامج "فى النور" الذى يقدمه الأستاذ "إيهاب صبحى" بقناة "سى تى فى" القبطية ، وكان موضوع الحلقة "مصر إلى أين" .. وفى نهاية الحلقة ، وعلى الهواء مباشرة ناشدت الجيش المصرى بالتدخل ، وأن يتحمل مسئوليته التاريخية لحماية الشعب والوطن ، إلا أننى فوجئت بإعتراض مقدم البرنامج .. وفى إعادة الحلقة فى اليوم التالى تم قطع هذا الجزء ..
** ومع إحترامى الكامل للأستاذ إيهاب صبحى .. أتساءل ، كم عدد الشهداء والشباب الرافض لحكم الإخوان الذين سقطوا برصاص الإرهاب .. ألم تتبنى كل الصحف والفضائيات وكل السياسيين الأن مناشدة الجيش بالتدخل لإنقاذ الوطن .. هل لو ناشد الشعب المصرى كله للجيش المصرى بالتدخل .. كما أؤكد فى كل مقالاتى ، لكنا تجنبنا سقوط شهداء بورسعيد والسويس والإسماعيلية والغربية ومحمد محمود وميدان التحرير والإتحادية ..
** لماذا لا نحترم أراء الكتاب والمفكرين لأصحاب العقول المستنيرة ؟ .. لماذا نسخر من بعضنا ؟ .. وفى النهاية يسقط المزيد من الضحايا وينهار الوطن بالكامل .. لقد تذكرت هذه الواقعة وأنا أقرأ مناشدة وسائل الإعلام بمصر الأن ، والإستشارى ممدوح حمزة ، لمطالبة الشعب بالنزول حول أسوار الإتحادية ، ومطالبة الجيش بالنزول إلى الشارع ، وحماية الشعب .. فقد قال "هل ستتحول القوات المسلحة إلى الجناح العسكرى للإخوان؟ ما هى المحاولات التى تتم لدخول الإخوان والمتطرفين للكليات العسكرية؟ وما هى محاولات رجوع المستبعدين من خدمة القوات المسلحة لأسباب انتماءاتهم السياسية أو الدينية؟ و تساءل حمزة: "من قام بقتل أبنائنا فى رفح؟ وما الجهة التى تقوم بالتحقيق وهل منعت من التحقيق وما هى نتيجة التحقيق حتى الآن؟ وأشار إلى أن "هناك خطرا حقيقيا يهدد استقلالية القوات المسلحة.. هذا هو أكبر خطر على مصر الآن"، قائلاً: "نلتقى غدا أمام الاتحادية الساعة الثالثة عصرا للدفاع عن استقلالية القوات المسلحة.. ولا لأخونة الجيش"
** رسالتى الأخيرة إلى الأخ "مايكل فارس" .. الذى قام بإجراء حديث مع نيافة الأنبا موسى .. فقد سمعت الحوار ، وقد حاولت فيه ياعزيزى أن تقحم الأنبا موسى فى نقد الإخوان ونقد "محمد مرسى العياط" .. ولكن كانت ردود الأنبا موسى معتدلة ، ليست ضد ، وليست مع .. وكان يجب على نيافة الأنبا موسى أن يمتنع فورا عن هذا الحوار إذا سأل سؤال واحد ، لماذا الحوار الأن ، وما هى الجريدة التى يعمل بها الأخ "مايكل فارس" !!!...
** فالجريدة التى يعمل بها هى "اليوم السابع" ، ورئيس تحريرها "خالد صلاح" ، وهو معروف بإنتماءه لتيار الإخوان المسلمين ، وحواراته الدؤوبة معهم من خلال قناة النهار .. وهو دائم الهجوم على الكنيسة وتطاوله على الأقباط الذين ذهبوا إلى زيارة قبر السيد المسيح السنة الماضية .. وحتى لو أدلى نيافة الأنبا موسى ببعض التصريحات التى يرى المحاور أنها تسئ إلى نيافة الأنبا موسى كان يجب عليه مراجعة الأنبا موسى ، ومطالبته بتوضيحها أكثر .. أما خروج المانشيتات المهيجة والمثيرة بإتهامات لنيافة الأنبا موسى ، والتى ذكرها الأخ مايكل فارس ، فليس لها هدف سوى إشعال الفتنة داخل الكنيسة ، وإعطاء الفرصة للغوغاء للتطاول على رموز الكنيسة ..
** أعتقد أنه عيب .. عيب .. عيب .. وكفى ما تتعرض له الكنيسة من وقاحة وسفالة من قبل جماعات متطرفة إرهابية ، ومن شيخ وقح يدعى "وجدى غنيم" ، أو أخر يدعى "أبو إسلام" ..
** أعتقد أن إطلاق بعض الشائعات عن تصريحات نسبت لقداسة البابا تواضروس الثانى .. هى نفس اللعبة الحقيرة التى يمارسها الإخوان للتحريض على الكنيسة .. تارة بالتشهير بالأنبا موسى ، وتارة بنسب بعض الأقوال الكاذبة لقداسة البابا .. فهل ترحمونا وتكفوا عن هذا الضجيج الذى يتورط فيه البعض دون دراية ؟ ..
** أخيرا .. تحياتى مرة أخرى للإعلامى "وائل الإبراشى" .. وتحياتى للإستشارى "ممدوح حمزة" الذى دعا إلى التوجه إلى قصر الإتحادية لمطالبة الجيش بالتدخل السريع والعاجل لإنقاذ الوطن .. وتحياتى الخاصة لنيافة الأنبا موسى!!! ...
#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-مجدى نجيب- يكتب : إذا سقط القضاء .. سقطت الدولة !!!!
-
لقد فاض الكيل .. متى يتدخل الجيش لإنقاذ مصر ؟؟!!!
-
بإسم الإسلام .. ينقبون -أم كلثوم- .. ويهتكون الأعراض !!!
-
جرائم -الإخوان الكذابون- .. دعاة الشرف والفضيلة !!!
-
-مجدى نجيب - يكتب : صدق أو لا تصدق .. الشعب -بلطجية- والإخوا
...
-
-الخوازيق الأمريكية- .. الطريق إلى حكم مصر !!!
-
-العاهر- .. و-الشيطان- .. و-الكذاب- !!
-
-بعد عامان من الفوضى- الشعب فى مواجهة -الإخوان- .. و-الشرطة-
...
-
حقنا للدماء .. قسموا الوطن أو إحرقوه !!!!
-
ربنا يولع فى -أمريكا- .. بجاز وسخ !!!
-
** مازلنا نتساءل .. من ينقذ مصر من العصابة الحاكمة ؟؟؟!!!
-
إلى متى ؟؟ .. نترك الحقيقة ونبحث عن السراب ؟!!!
-
الجيش والشرطة .. إتحدا على تعرية مصر !!
-
أشاوس الداخلية .. يعرون مصر !!
-
إنقذوا مصر .. رئيس فقد شرعيته ونائب عام تحت الطلب !!!
-
عاجل .. رسالة هامة إلى -الجيش المصرى- !!!
-
مدن القناة -تسخر- من مرسى الأمريكانى !!!
-
لن ترهبنا تهديدات -مرسى- أبو صباع !!!
-
حاكموا -الرئيس- قبل محاكمة متهمين -بورسعيد-!!!
-
إلى كل من إنتخب -مرسى- وندم .. مازالت الفرصة أمامكم !!!
المزيد.....
-
الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج
...
-
روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب
...
-
للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي
...
-
ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك
...
-
السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
-
موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
-
هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب
...
-
سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو
...
-
إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|