أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ميثم الجنابي - الراديكالية الشيعية المعاصرة وآفاق البدائل السياسية في العراق – 3-4















المزيد.....

الراديكالية الشيعية المعاصرة وآفاق البدائل السياسية في العراق – 3-4


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 1155 - 2005 / 4 / 2 - 12:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


إن ظهور الحركات الراديكالية السياسية في عراق ما بعد التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية هو أحد المؤشرات الكبرى على استمرار التاريخ السالف بمكوناته اللاعقلانية وانعدام الإدراك السياسي والاجتماعي لأثر الراديكالية بحد ذاتها على مجمل المسار التاريخي للدولة والمجتمع والثقافة.
فقد كانت الراديكالية السياسية في تاريخ العراق الحديث مصدر مأساته المعاصرة. إذ تبرهن التجربة التاريخية للعراق الحديث بصورة قاطعة على أن خطورة الراديكالية تقوم في رفعها قطع العلاقة بالتاريخ والتقاليد إلى مصاف العقيدة المقدسة. بينما يفترض المقدس هوية الثبات. وهو فرض تمارسه الراديكالية بحمية بالغة عبر مطابقته مع التجريب الخشن المبني على احتقار الشكوك والاعتراض. كما أنها تطابق بين فكرة الثابت المقدس ويقينها الخاص عن أن الفعل التجريبي هو المطلق الوحيد. مما يجعل منها في الأغلب قوة مدمرة لا تنتج في نهاية المطاف سوى الخراب والتوغل الدائم فيه.ولعل تجربة العراق في مجرى سيطرة التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية هو نموذج "كلاسيكي" لذلك.
وبالتالي فنه ظهورها من جديد واستفحالها بين التيارات الإسلامية هو مؤشر بحد ذاته على الخطورة العميقة فيها وذلك بسبب استعدادها على جمع الأبعاد السياسية والدينية في الظاهرة الراديكالية نفسها. مما يجعل منها قوة اكثر خشونة وتخريبا وذلك بفعل إمكانية تمثلها المشوه لفكرة المقدس. وهو أمر يمكن ملاحظته بجلاء في التيارات الأصولية الإسلامية السنية والشيعية.
أما في هذا المقال فسوف أتطرق أساسا إلى التيار الشيعي وذلك لما فيه من اثر فعال بالنسبة لآفاق البدائل السياسية في العراق. وذلك بسبب طبيعة التجربة التاريخية العريقة للتشيع في العراق وتغريبهم المفتعل عن تاريخ الدولة وإبعادهم عن السلطة. وهي عملية أدت في الواقع إلى اغتراب العراق عن ذاته. مما يجعل من تذليل الراديكالية بشكل عام والشيعية المحتملة مهمة غاية في الأهمية من اجل إعادة بناء العراق ووضعه على "السراط المستقيم"، بمعنى تبليط كينونته الذاتية بصورة تلقائية لا تعرف تجزئته المفتعلة تحي أي شعار كان.
إن الراديكالية السياسية في ظروف العراق الحالية هي ظاهرة طبيعية من حيث كونها النتاج المباشر وغير المباشر لحالة التهميش الاجتماعي والسياسي والاقتصادي الهائل لأغلب الفئات الاجتماعية وتدمير الطبقة الوسطى الذي ميز زمن التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية. بل يمكن القول، بان الراديكالية نفسها كانت من الناحية التاريخية أسلوبا لامتصاص الحثالات الاجتماعية ورميها إلى "مدن" السياسة. وفي هذه "العملية" ينبغي البحث عن نموذج الصيرورة الراديكالية في الوعي الاجتماعي والسياسي في العراق الحديث والمعاصر. إذ شكل تاريخ الراديكالية وخصوصيتها في العراق وثمارها المرة المتراكمة في تاريخ التدمير الهائل للبنية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للدولة في الزمن التوتاليتاري والدكتاتوري المقدمة الملازمة لإمكانية إعادة إنتاجها بصيغ مختلفة. فإذا كان تاريخ الراديكالية في العراق هو تاريخ الراديكالية الدنيوية من قومية واشتراكية (شيوعية) فإن نهاية القرن العشرين وبداية الحادي والعشرين تؤشر بصعود الراديكالية الإسلامية السنية منها والشيعية.
بعبارة أخرى، ينبغي النظر إلى الراديكالية الإسلامية المعاصرة في العراق على انها جزء من تاريخ الراديكالية السياسية العراقية. لكنها تمتلك في الوقت نفسه خصوصية ضمن ما يمكن دعوته "بمنظومة" الراديكالية العراقية. فمن المعلوم أن من أهم خصوصيات الراديكالية في تاريخ العراق الحديث هو تحولها إلى "منهج عمل" عند الأغلبية الساحقة للأحزاب السياسية العراقية، بحيث تحول "الشارع" إلى قاطرة تجر خلفها "النخب" السياسية. وهي نخب كانت في الأغلب اقرب إلى نفسية ومزاج الشوارع والعوام. وعوضا عن أن توضع الشوارع في محلها الجغرافي والاجتماعي، فانه جرى تحويلها إلى مقولة سياسية.
وهو تاريخ يحمل خطورته ليس للحاضر بوصفه حالة انتقالية من التوتاليتارية إلى الديمقراطية، بل والى المستقبل، وذلك لأنه مؤشر على بقاء الوعي السياسي ضمن تقاليد ما قبل الدولة والحق. خصوصا إذا أخذنا بنظر الاعتبار كون الراديكالية الإسلامية تعتقد حد الإيمان الجازم بأنها الممثل "الشرعي" لتقاليد الإسلام والإسلام نفسه. وهو تمثيل لا علاقة صميمية له بالتاريخ والفكر والثقافة. انه مجرد جزء من تاريخ العقائد. والعقائد بلا تاريخ! وهو الأمر الذي يعطي لتقاليد الراديكالية الإسلامية أبعادا اكثر تخريبا من حيث كونها خروجا على تقاليد الاعتدال وجهلا بنتائجه وممانعة على تأمل حالة الانتقال الضروري من الاستبداد إلى الحرية.
وفيما يتعلق بالتيار الشيعي الراديكالي، فان نموه الحالي يشير إلى جهل الاستمرار في نمط الإبعاد القسري لهم عن السلطة وتغريبهم عن الدولة واقتلاعهم من جذر الوجود التاريخي والثقافي للعراق نفسه. كما انه استعادة فجة لتقاليد جزئية وعارضة في تاريخ التشيع نفسه. إذ لم يكن الغلو الشيعي سوى الصيغة الوجدانية العارمة السارية على ضفاف التيار العقلاني والإنساني المعتدل للتشيع. وهي ظاهرة كان لها قيمتها الإيجابية الهائلة بالنسبة للتطور الثقافي العام والفلسفي والسياسي بشكل خاص. وذلك لان القول الفصل كان يحسم عادة للتيار الأكثر اعتدالا وتمثيلا للتقاليد التاريخية.
وإذا أخذنا بنظر الاعتبار أيضا الحقيقة القائلة، بان الغلو الشيعي القديم في مختلف مدارسه هو جزء من عقائد لا تشكل مرجعية بالنسبة للفكر الشيعي السياسي المعاصر، من هنا يتضح نضوب رصيده المعنوي والثقافي وضعف قاعدته الاجتماعية. إضافة إلى ما في تاريخ التشيع السياسي نفسه من خصوصية تباينه عن المدارس السنية بهذا الصدد تقوم في انه لم يجعل من القرآن والحديث إمام التأويل السياسي ومصدره الرئيس. على العكس، لقد كان التأويل السياسي جزء من تقاليد ما يمكن دعوته بانسنة المطلق، التي وجدت نموذجها الأعلى في تاريخ الأئمة. وهو تاريخ بشري إنساني يتصف بدرجة عالية من الإعلان الظاهري والباطني بفكرة الحق والعدل والمساواة. وهو الأمر الذي يفسر صعوبة بل استحالة ظهور "أصولية شيعية"، الا انه لا ينفي إمكانية ظهور راديكالية وتطرف وغلو جزئي فيه. بعبارة أخرى إن "الأصولية" في التشيع لا تتمتع باستعداد ديني ولا بشرعية دينية، أي انها لا تستطيع النشوء تلقائيا من "النصوص المقدسة". انها يمكن أن تظهر على هيئة رد فعل سياسي أو اجتماعي أو ثقافي أو تجمع بين هذه المكونات بنسب تبقي عليها مع ذلك ضمن المسار العام لتقاليد الغلو الشيعي القديم. وهو الأمر الذي يجعلها عرضة للانحلال والزوال.
فعندما نتأمل تاريخ وواقع ومسار "التيار الصدري" في العراق المعاصر بوصفه أحد النماذج الكلاسيكية للراديكالية السياسية الشيعية، فإننا نلاحظ ظهوره السريع وزواله السريع على خلفية القدرة الهائلة التي تمتع بها في غضون اشهر قليلة من استقطاب قواه الاجتماعية من كمية الفئات الرثة والمهمشة في العراق المعاصر. إننا نعثر في ظهور السريع والقوى على خلفية الانفجار الهائل للقوى الاجتماعية المهمشة التي كانت محبوسة وسجينة في سجن الدكتاتورية. بعبارة أخرى إن "التيار الصدري" بوصفه حركة راديكالية هو مؤشر على سعة انتشار الفئات الرثة في العراق. وبهذا المعنى يمكن النظر إلى هذا التيار بوصفه النتاج الطبيعي لاستمرار بقايا ومخلفات التوتاليتارية والدكتاتورية. وهو الأمر الذي جعل منه أيضا التيار الأكثر نموذجية لتمركز وفعالية القوى الرثة. وهي قوى اجتماعية عراقية معبرة عن حالة عراقية فعلية. أما في وسائله، فانه التجسيد الأكثر تخلفا لكيفية إدارة الصراع الاجتماعي والسياسي، وذلك لان "منطقه" الوحيد هو منطق السلاح لا سلاح المنطق. وهي أيضا وسيلة معبرة عن حالة عراقية فعلية. وفي نيته يسعى للهيمنة، وهي أيضا نية معبرة عن حالة عراقية فعلية، أما غايته المعلنة عن طرد الاحتلال وغايته الباطنة عن إحلال النظام الإسلامي، فهما الوجهان المكملان للرؤية الراديكالية التي لا ترى ولا تسمع ولا تتذوق حقيقة ما يجري في العراق وحوله والعالم.
إننا نعثر في الراديكالية الشيعية العراقية كما جسدها "التيار الصدري" على رد فعل موجه ضد أصولية منحلة وراديكالية فاسدة جسدتها التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية في توليف مفتعل للدين والدنيا الممزوجين بنزعة طائفة مستترة وجهوية علنية. مما جعل من ردة الفعل عليها في الراديكالية الشيعية كما جسدها "التيار الصدري" استمرارا لها ولكن بنفسية وذهنية ومزاج اقرب ما يكون إلى حلم الانتظار الطويل للجموع الشيعية التي أنهكتها "الغيبة الكبرى" للمهدي.
وهو الأمر الذي يمكنه أن يجعل من "التيار الصدري" راديكالية اشد تخريبا في ظروف العراق الحالية. وسبب ذلك ليس فقط في انه لم تستفد من تجارب الاضطهاد التاريخي الهائل الذي تعرض له الشيعة، بل ولتكراره نفس ممارسات التوتاليتارية والدكتاتورية. ومن ثم وضع نفسه بالضد من المجرى العام للتيار الشيعي والوطني والاجتماعي العراقي. وهو الأمر الذي يمكن أن يوحي بإمكانية ظهور توتاليتارية ودكتاتورية شيعية في العراق. كل ذلك يجعل من كل حركة راديكالية شيعية في ظروف العراق الحالية قوة عنيفة في تدمير البدائل العقلانية لبناء الدولة والمجتمع والثقافة.
وفي الإطار العام يمكن القول، بان الراديكالية الشيعية، شأن كل راديكالية في ظروف العراق الحالية، تبرهن من جديد على أنها ليست مستعدة وغير قادرة على بلورة رؤية سياسية أخلاقية قادرة على تجاوز مفاهيم الحثالة وتصوراتها وأحكامها عما جرى ويجري. ومن ثم فان ممارساتها ككل لا تفعل الا على إعادة إنتاج مختلف مظاهر الإفساد والانحطاط والتخلف والاستبداد.
مما سبق نستطيع التوصل إلى أن تذليل الضعف التاريخي للراديكالية السياسة العراقية، والحديث هنا عن الشيعية منها كما هو متجسد في "التيار الصدري"، يفترض أولا وقبل كل شئ العمل من اجل بناء الدولة الشرعية ومؤسساتها والنظام الديمقراطي السياسي والمجتمع المدني والثقافة العقلانية. فهو الأسلوب الوحيد الواقعي والعقلاني لإعادة بناء العراق بالشكل الذي يجعل من الصراع مع التيارات الراديكالية (الشيعية) صراعا من اجل اضعف النفسية الراديكالية بشكل عام والسياسية بشكل خاص. فهو أيضا الأسلوب الضروري أيضا لتذليل بقايا التوتاليتارية والدكتاتورية. وهي مهمة عامة يمكن تنفيذها فيما يتعلق بالتيار الراديكالي الشيعي من خلال تنفيذ ثلاث مبادئ عملية عامة وهي:
· تحويل التشيع إلى حركة اجتماعية سياسية متحررة من ضيق المذهبية
· التمازج والتجانس مع الدولة والعمل من خلال مؤسساتها لإلغاء نفسية وذهنية الطائفية والجهوية
· التطابق مع فكرة الوطنية العراقية (الاستعراق).
ويفترض تجسيد هذه المبادئ العملية تذليل مقدمات وشروط الراديكالية السياسية من خلال
· محاربتها بوصفها ظاهرة غير عقلانية
· العمل من اجل نقل الفئات الرثة إلى مصاف الوجود الطبيعي والإنساني
· كفالة حقوق المواطنة عبر إشراك مختلف الفئات في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والإدارية لشئون الدولة والمجتمع.
· رفع الصراع مع الظاهرة الراديكالية إلى مصاف الصراع السياسي والفكري والثقافي من خلال جعل الصراع في الحالة المعنية صراعا سياسيا معها لا علاقة له بالإسلام بشكل عام والشيعي بشكل خاص.
إن تنفيذ هذه المبادئ العملية وشروط تحقيقها الهادفة إلى تذليل النفسية الراديكالية وذهنيتها هي من حيث الجوهر مهمة وطنية كبرى تقع على عاتق الجميع. انها المهمة العملية السياسية المباشرة في ظروف العراق الحالية بالنسبة للأحزاب السياسية والنخب من رجال العلم والأدب والصحافة والإعلام والأندية من اجل تلافي الخطر الكامن في تحويل الراديكالية إلى تيار سائد في حياة الدولة والمجتمع.




#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاعلام العربي وإشكالية الأمن والأمان والحرية والاستبداد في ...
- الراديكالية والرؤية المأزومة في العراق – 2-4
- الرؤية السياسية - لا الرؤية الحزبية
- الراديكالية العراقية - الطريق المسدود 1-4
- المرجعيات الثقافية لفكرة الإصلاح في العراق
- الصحافة العربية المرئية والمسموعة وظاهرة الصحّاف والتصحيف
- المغزى التاريخي للانتخابات العراقية الاخيرة
- الصورة والمعنى في الصراع العربي – اليهودي
- اليهودية – الصهيونية في روسيا
- السياسة والمقدس أو التاريخ الفعلي والزمن الضائع في العراق – ...
- السياسة والمقدس أو التاريخ الفعلي والزمن الضائع في العراق – ...
- السياسة والمقدس أو التاريخ الفعلي والزمن الضائع في العراق - ...
- السياسة والمقدس أو التاريخ الفعلي والزمن الضائع في العراق - ...
- السياسة والمقدس أو التاريخ الفعلي والزمن الضائع في العراق- ا ...
- السياسة والمقدس أو التاريخ الفعلي والزمن الضائع في العراق-ال ...
- التيار الإسلامي ومهمة تأسيس البدائل العقلانية في العراق
- الحلقة الثانية-البروتوكولات الصهيونية-الماسونية اليهودية الص ...
- الحلقة الاولى - البروتوكولات الصهيونية - تقاليد قواعد العمل ...
- الفساد والإرهاب توأم الخراب في العراق المعاصر
- (4) الهوية العراقية وآفاق البديل الديمقراطي


المزيد.....




- كيف يعصف الذكاء الاصطناعي بالمشهد الفني؟
- إسرائيل تشن غارات جديدة في ضاحية بيروت وحزب الله يستهدفها بع ...
- أضرار في حيفا عقب هجمات صاروخية لـ-حزب الله- والشرطة تحذر من ...
- حميميم: -التحالف الدولي- يواصل انتهاك المجال الجوي السوري وي ...
- شاهد عيان يروي بعضا من إجرام قوات كييف بحق المدنيين في سيليد ...
- اللحظات الأولى لاشتعال طائرة روسية من طراز -سوبرجيت 100- في ...
- القوى السياسية في قبرص تنظم مظاهرة ضد تحويل البلاد إلى قاعدة ...
- طهران: الغرب يدفع للعمل خارج أطر الوكالة
- الكرملين: ضربة أوريشنيك في الوقت المناسب
- الأوروغواي: المنتخبون يصوتون في الجولة الثانية لاختيار رئيسه ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - ميثم الجنابي - الراديكالية الشيعية المعاصرة وآفاق البدائل السياسية في العراق – 3-4