أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - مجيد الامين - الحريه ..واحمد القبانجي














المزيد.....

الحريه ..واحمد القبانجي


مجيد الامين

الحوار المتمدن-العدد: 4009 - 2013 / 2 / 20 - 18:49
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


الحريه .... واحمد القبانجي
اليوم وصل خبر عن اعتقال السلطات الايرانيه للسيد احمد القبانجي صاحب الدعوه الشجاعه وب (عمامة رسول الله ) لتنوير وتثوير ولبرلة الدين الاسلامي بحيث يستطيع المسلم الشعور بانه انسان طيب وليس مسلم فقط ..معتدي ومعادي للاخر في المذهب والدين والعرق والجنس .
بمعنى ان الاسلام الذي صار ينتشر في اوروبا يجب ان يحترم المفهوم القانوني والانساني الأوروبي الذي سمح بهذا الانتشار للاسلام . احترام لا يصل فعليا وقريبا للسماح للانسان الغير مسلم بزيارة بيت ربه في مكه الا أذا صار مسلم (الله ليس مسلم طبعا).
لكن في العراق الذي ضحى اناس ليسوا بعراقيين بحياة ابناءهم ومبالغ هائله تؤذي جدا الراسمال والراسماليه ودافعي الضرائب هناك ...وانا اقصد امريكا اولا ... وانسحبت او هزمت وصار مدعي الابوه لهذه الهزيمه ليس كثر وانما جميع المشاركين بالحكم ماعدا الاكراد وطبعا ابطال البعث (ليس الصدامي فقط بل البعث كله) ومجاهدي القاعده الاسلاميه والشقيقه ايران خامنئي كلهم اباء النصر . في هذا العراق عليهم جميعا سراقا وطموحين وساكتين وموظفين ومهحرين ومهاجرين اطفال وكبار نساء ورجال ان يفهموا انهم جميعا استفادوا من التغيير والاحتلال وان ابناءهم من المقمين في دي سي واشنطن يستطيعوا ان يقاضوا "مبارك حسين ابو عمامه" رئيس الولايات المتحده الحالي اذا تجاوز ب كلمه على الإسلام والمسلمين طبعا الغير بن لادنيين . المساجد والحسينيات مفتوحه ومتكاثره..ولله الحمد .
العراقيون او الواعون منهم لمعنى ذلك ليس امامهم سوى المكافحه لاجل تثبيت معنى التضامن ومعنى الحريه . الناس التي تعادي احمد القبانجي بسبب اختلافهم معه في تفسيره المعاصر للدين عليهم ان يقبلوه كما يقبلوا بقبة الطوائف الاسلاميه ومنها من تكفر غيرها من المسلمين حصرا (الحنابله والوهابيه وغيرها من بعض الشيعه مثل) . اما المنتمون لمعاداة فكر السيد ك انتماء فهم ك بعض مشجعي الفرق الرياضيه دون تراجع او تغيير فلا نقاش معهم لانه انحياز مفرط التعصب.
لكن جميع العراقيين ليس امامهم الا فهم معنى ان يتعذب انسان في السجن دون ذنب وان يشعروا ب عائلته ... وان يفهموا ان الفكر ليس خطر بل قمع الفكر هو الخطر الجسيم .
جميع العراقيين مهم ان يعرفوا ان السيد احمد القبانحي كان مقاتل في فيلق بدر واصيب وتعوق بسبب ذلك وان السيد احمد تزوج ايرانيه وأولاده ولدوا وكبروا ودرسوا هناك وان ايران هي محل اقامته يعني مثله مثل اي عراقي يقيم في اوروبا مثلا ، فهل يصح اعتقاله لانه يقول فكرا سلميا لا فتوى فيه للعنف . هناك من يعترض على عمامته من بعض الاخوه . اقول هل عليه ان يمشي ك الامبراطور اياه عاريا ام ستختارون له لباسا كل يوم وحسب المزاج . وهل اللباس حكرا لاحد اليس المهاجر يلقي الخرافه ومثله العشرات بعمامه اليس الحبيب يسب عمر ومؤخرته لدرجه تهتز لها مشاعر اكبر طائفي شيعي ربما حتى ابو درع او سيد سوادي. .
لا يوجد مبرر لعدم رفض (كاضعف ايمان ) حبس السيد احمد القبانجي العراقي صاحب الرأي المختلف
بل الوقوف بقوه حتى لايتعرض الرجل للانتهاكات الجسديه والفكريه ... لا للسجن لا للتعذيب لأجلكم انتم نحن الذين نتواجد ربما مؤقتا احرارا خارج السجن.. اليوم الحريه تعني ... احمد القبانجي.



#مجيد_الامين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك ...
- مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
- بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن ...
- ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
- بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
- لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
- المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة ...
- بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
- مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن ...
- إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا ...


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - مجيد الامين - الحريه ..واحمد القبانجي