أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - الرئيس اليساري الذي يحب شعبه ولا يخاف الله ورسوله














المزيد.....

الرئيس اليساري الذي يحب شعبه ولا يخاف الله ورسوله


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4008 - 2013 / 2 / 19 - 20:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- رئيس الاورغواي افقر رئيس في العالم حيث يتبرع بتسعين بالمئة من راتبه لشعبه وقد حسن وضع بلده فبات على المرتبة الثانية في الدول الاقل فسادا في امريكا اللاتينية
رئيس الاورغواي هو من الحزب الشيوعي وناضل طوال حياته في اليسار وهو لايخاف الله ورسوله ولا يطالب ان ينتخبه الناس على اساس انه مسلم يخاف الله ورسوله بل على اساس برنامج اقتصادي اجتماعي لا بالضحك على شعوب مخدرة ومحششة بالوهابية ويضحك عليها عتاة الفاسدين في التاريخ بكلمة تطبيق الشريعة كال سعود وثاني و مرسي والغنوشي ويودوها في الف داهية ولم يقل لهم زيادة في التحشيش على هذه الشعوب انه سيعيد لهم الخلافة الاسلامية

- تعليق لي على مناقشة عبد الباري عطوان لاطلاق منظمة التعاون الاسلامي فضائية لتحسين صورة الاسلام:
اطلاق الفضائيات ليس لتحسين صورة الاسلام بل لتمرير خطابهم العنصري التفتيتي من جهة للمغتربين و تمرير سلطة التخلف العربي النفطي بكل عهرها للغربيين..هذه المنظمة باسمها الاسلامي صنيعة المخابرات الغربية كما تم تعيين العائلات النفطية التي تدير الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الاسلامي و منظمة التعاون الاسلامي..كما ان وطيفة هذه الفضائية هو دفع المجتمعات للتناحر تحت مسميات دينية عبر ترويجها لخطاب بدوي متخلف وهمجي معاد للمسيحانية في اوروبا وهكذا تحقق هدف البيزنس الغربي الذي عينها بادخال الجميع في تناحرات هويات لاعلاقة لها بالتقدم بينما الصراع هو صراعات طبقية بين بيزنس غربي وادواته ممن يديرون المنظمات التي تطلق على نفسها عربية واسلامية اي انظمة الظلام الخليجي النفطي من جهة وبين الشعوب الغربية والعربية والعالم ثالثية من جهى مقابلة..العرب لايحتاجون لا للاسلام ولا لصورته كما لم يحتج الغرب للمسيحية وصورتها بل فصل هذا عن الدولة وتقليص التفاوت المجتمعي و المشاركة الشعبية وتصفية العائلات الديكتاتورية الحاكمة واولها ال سعود وثاني وصباح ونهيان وخليفة وانظمة الاخوانجية والانظمة القومجية المستبدة

- اسمي الشعراء الذين لم يكتبوا سوى عن فلسطين مانحين انفسهم والقضية الفلسطينية هالة القداسة كالشيوخ الوهابيين الذين برقعوا المرأة باسم الحفاظ عليها وهم لم يفعلوا الا احتقارها وتحطيم انسايتها بالتعبير عن هويتها وانوثتها تمهيدا لاستعبادها وقد اتوا بكل خزعبلات ليبرروا ذلك
لايختلف هؤلاء الشعراء عن شيوخ الوهابية بحجة صون القضية المقدسة من النجاسة بالوا عن كل جمالية الانسان الفلسطيني بأخطائه وهفواته ونجاحه وفشله وعهره و خطاياه

- تعليق لي على سؤال لعبد الباري عطوان عن عاصمة للخلافة الاسلامية كالقدس:
السؤال خطأ ولا علاقة له بالعصر هناك اتحادات تقوم على تكامل اقتصادي وتحمل اسم قارة او اقاليم معينة اما استيراد مفهوم متخلف وعبودي من العصر الحجري واطلاق تسمية عنصرية للتضليل فهذا هو الانفصال عن العصر واسس بناء المجتمعات على اساس حق الانسان ولهذا تضحك على العرب بكلمة الخلافة الاسلامية و الاسلام واول من يستخدمها ال سعود وثاني والاخوانجية والسلفية وهمج القاعدة اعداء الانسان العربي وكل انسان وادوات البيزنس الغربي..مع تحياتي اخ عبد الباري

- هناك جماعة محسوبة على الادب تعتبر اي كتابة عن المرأة خيانة للقضية الفلسطينية اذا انا اكبر خائن لفلسطين..واصلا انا لااعتبر ان درويش كتب الشعر الا بداية من "سرير الغريبة" اما كل ما كتبه عن البرتقال والسنبلة والقنبلة والزعتر فهو ليس اكثر من شخص لم يجد بعد هويتة الوطنية ولا الانسانية..اما كل من لم يكتب عن المرأة فلا اعتبره شاعرا وطبعا لايرقى ان يكون ايضا بصفة انسان له وطن..
.......................
لييج - بلجيكا
شباط 2013
.....................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكومة مرسي الصورية التي يديرها موظفي صندوق النقد الدولي
- قصيدة:مليكة على قرنفلة
- قصيدة:ملحد حتى الشنق
- هل تقبل الكلاب اعتذاري؟
- ثورة الجواسيس والحرامية في سورية تدمر بنية البلد الدفاعية وا ...
- المغول الجدد من جبهة النصرة الاسلامية يجزون رأس ابو العلاء ا ...
- قصيدة:شهادة مشغولة بالفنون
- قصيدة:تكريم..بعد كل هذا الحب
- مسؤولية الغنوشي وسفير محمية قطر وحمد ال ثاني عن جرائم الحرب ...
- مهمة ابادة الشعوب العربية تكفل بها الاخوانجية والسلفيين اعلا ...
- ردود على خرافات الاعلام الاخوانجي السلفي الصهيوني
- قصيدة:رذاذ الاوركيد
- قصيدة : دم شكري الارجواني.. الى الشهيد اليساري شكري بلعيد ال ...
- التحرش الجنسي سياسة منهجية و وحشية يتبعها الاخوان المسلمين و ...
- اموال االمنطقة الشرقية التي يسرقها الاعراب الصهاينة من ال سع ...
- امبراطوريات حمد ومردوخ و الوليد بن طلال الاعلامية تقاسم الاد ...
- الظلامية الاخوانجية السلفية تعتال القائد اليساري شكري بلعيد
- قصيدة:مدائنكِ على لوحي التشكيلي
- قصيدة: من يغفر للقلب غرابته؟
- قصيدة:كريستال الابدية


المزيد.....




- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - الرئيس اليساري الذي يحب شعبه ولا يخاف الله ورسوله