من أبرز كتاب (الحوار المتمدن) أحمد القبانجي دعوة لعدم حجب الحوار

نحن جمع من المثقفين من العراقيين وغير العراقيين، بعدما تلقينا خبر اعتقال المفكر العراقي السيد أحمد القبانجي من قبل السلطات الإيرانية، نطالب الحكومة الإيرانية بإطلاق سراح السيد القبانجي حالا، كما نطالب الحكومة العراقية بالتحرك بشكل عاجل وجدي، من أجل مطالبة الحكومة الإيرانية بإطلاق سراحه. كما نستنكر مطالبة قوى سياسية إسلامية عراقية من الحكومة الإيرانية بمحاكمة القبانجي. مع العلم أنه لم يرتكب أي جريمة يستحق أن يعتقل من أجلها، سوى ما يطرحه من فكر لا يروق للسلطات الإيرانية، وللجهات العراقية المطالبة بمحاكمته. وإننا وبقطع النظر عن مدى اتفاقنا، أو عدم اتفاقنا مع ما يطرح المفكر القبانجي أو أي مفكر آخر، لكن لإيماننا بحرية الفكر والتعبير، نؤكد مطالبتنا بإطلاق سراحه، كما ندعو جميع منظمات المجتمع المدني العراقية والدولية، ومنظمة العفو الدولي، بممارسة أقصى الجهد من أجل إطلاق سراح السيد أحمد القبانجي فورا، وتأمين سلامته، وإذا تطلب الأمر منحه اللجوء السياسي، في حال كان معرضا للخطر في العراق أيضا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحرية للاستاذ احمد القبانجي

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رجال الدين الحمقى , يظنّون أنّهم يُحسنون للدين صُنعاً , عندما يغلقون أفواه كلّ مجتهد أو تنويري , أو حتى مجرد مُتسائل عقلاني !
لو كانت لهم ثقة كافية بتعاليم دينهم وعقيدتهم , لما أطار صوابهم سؤال أو فكرة
ولما هبّوا مذعورين هائجين باحثين عن كلّ متسائل للقبض عليه , شعوراً منهم أنّهُ يكسّر ألواح قيمهم القديمة
هكذا تراهم يدعون كلّ مُصلح .. مخرّب , مجرم , مُستهزيء , خارج عن الإجماع , ويشكل خطر كبير
*******
ما أحوج مجتمعاتنا البائسة الى عشرات ومئات المُصلحين من أمثال التنويري / أحمد القبانجي الذي أقضّ مضاجع الظلاميين
****
رابط الخبر ( المؤسِف ) من السومرية نيوز / وجزء من الخبر
http://www.alsumarianews.com/ar/1/56297/news-details-.html
وذكرت مصادر مطلعة، اليوم الأحد
أن قوة أمنية إيرانية يعتقد أنها تابعة لجهاز المخابرات -الاطلاعات- اعتقلت المفكر الاسلامي العراقي احمد القبانجي في مدينة قم الايرانية
فيما طالب نشطاء عراقيون بإطلاق سراحه
داعين إلى وقفة احتجاجية يوم غد الثلاثاء 19 شباط , امام السفارة الإيرانية ببغداد.
*****
قلوبنا مع أحمد القبانجي
والشكر الجزيل لصاحب الدعوة

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طبعا يعتقلوه بل انهم تأخروا كثيرا لانه فضحهم من داخلهم ونشر غسيلهم الردئ على الملأ
ان المفكر القبنجي هو ظاهرة فكرية متمدنة حضارية تمهد لنشوء مدرسة فكرية متنورة من الخسارة الكبيرة ضياعها وكتم صوتها
ان السيد القبنجي يفرق كثيرا عن غيره من المفكرين الناقدين للفكر الديني وميتافيزيقيته لانه بزغ من رحم المدرسة الدينية حتى ولو كانت شيعية وانه ظل كل الفترة السابقة متمسكا بلبس الجلباب والعمامة ليقول لنا انه درس الدين الاسلامي بقراّنه واحكامه وتشريعاته ثم اكتشف زيفه وكذبه بكل شئ من النبوة والوحي والكتاب فشكك بكل شئ مقدس فلا رسالة من السماء ولاوحي الهي ولا كلام من الله بل من محمد نفسه وكلام كثير جديد علينا نسمعه من رجل معمم ...المطلوب حملة تضامنية واسعة لاطلاق سراحه من المعتقل الايراني المدعوم من المرجعيات الدينية

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتقال المفكر الاسلامي النبيل احمد القبانجـــــــي قباحــــة لايجوز السكوت عنها ... ولو برفع لافتــــة كبيرة من محبـــي فكره التنويري النبيـــل امام الســـــفارة الايرانية في بغداد واخرى امام وزارة الخارجيـــة وابقائها لحين اطلاق سراح هذا الانسان النبيل الذي لاسلاحة له الا الكلمــــــة الصادقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عائلته مغتبطة من خبر اعتقاله بعد ان اتهمته بالمروق عن الدين والانحراف عن الملّة في بيان اصدره شقيقه صدر الدين القبّانجي القيادي في المجلس الاعلى امام جمعة النجف منتصف نيسان 2012م. .

ان حكومة العراق مسؤولة اخلاقيا ووفقا للقانون في متابعة قضية اعتقال مواطن عراقي عبّر في وطنه عن آرائه وفقا للمادة 40 من الدستور العراقي الذي يقول نصا -لكل فرد حرية الفكر والضمير والعقيدة-

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-المؤسسة الدينية الشيعية على مدى التاريخ القريب، كانت أكثر تسامحا من المؤسسة السنية، بحكم ان الفتوى في الفقه الشيعي متحركة، بخلاف الجمود الذي تعانيه المؤسسة السلفية السنية. اعتقال القبانجي الان هو سياسي أكثر مما هو ديني، لان طروحات القبانجي تهدد الأساس الذي تقوم عليه الحكومة الدينية في طهران، ووصول صوت القبانجي من خلال تطور التكنولوجيا الى شريحة واسعة أصبحت تهدد أركان الفهم التقليدي للمذهب. قد يوجد داخل الحوزة في قم أو النجف، من هم أكثر خطرا من أحمد القبانجي، لكن أصواتهم غير مسموعة. عودة محاكم التفتيش على الطريقة الإيرانية، لأن القبانجي لم يختر الحلة العلمانية، كما فعل علي شريعتي، بل بقي داخل المؤسسة الدينية ويرتدي زيها، وهنا تكمن خطورته-.

النقابة الوطنية للصحافيين العراقيين، دعت في بيان مساء أمس، السلطات الإيرانية إلى -تقديم أسباب اعتقاله والتهم الموجهة له-، مطالبة -الخارجية العراقية بذل ما في وسعها من أجل الإفراج عنه فورا كونه مواطنا عراقياً ليس له سجل جنائي. أفرجوا عن السيد القبانجي بلاقيد ولاشرط لأن الفكر لايمكن ان يحشر وراء قضبان أبداً-.

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ممثل المرشد الايراني علي خامنئي في النجف محمدمهدي آصفي، أصدر بيانا فيه: سمعت طائفة من كلمات الضال المنحرف احمد (القبنجي) في تكذيب رسول الله صلى الله عليه وآله، وتكذيب القرآن، والاستهزاء بهما، وتكذيب الوحي وجبرئيل والاستهزاء بهما، ونفي نسبة القرآن الكريم الى الله تعالى، لا باللفظ ولا بالمعنى، بشكل قطعي، ونفي حجية القرآن والسنة النبوية. القوة القضائية، بمواجهة هذه الحالات بحزم وقوة لئلا تكون فتنة في أوساطنا الاسلامية-. الكاتب الاعلامي سعدون ضمد، يقود حملة لانهاء احتجاز القبانجي: -تم التنسيق بين بعض المثقفين من أجل تنظيم وقفات احتجاج أمام السفارة الايرانية في العراق والقنصليات الإيرانية في الاقليم والبصرة. كما نطمح إلى تحريك الناشطين العراقيين في دول العالم لتنظيم نفس الوقفة أمام السفارات الإيرانية في أية دولة يمكن أن يتواجد فيها مهتمون من الأصدقاء العراقيين. ناقشنا امكانية تنفيذ وقفة الاحتجاج يوم الخميس المقبل، لكن الاتصالات لم تزل مستمرة للاتفاق على الزمان بشكل مؤكد، ويوم غد (اليوم) يتحرك الأصدقاء من أجل الحصول على موافقة الجهات المعنية لتنفيذ الاحتجاج. اتصالات بوزارة الخارجية العراقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---