خطوط عامة لقراءة ماركس, أو كيف تقرأ ماركس. ..... 2-3

أعتذر للقراء الكرام عن الخطأ الغير مقصود في الفقرة التالية:
الرأسمال , الرأسمالية, البضاعة, القيمة, فائض القيمة, النقود, الذهب, قوة العمل, التراكم, العمل,الاقتصاد السياسي, الاجور, التضخم.
والصحيح:
الرأسمال , الرأسمالية, البضاعة, القيمة, فائض القيمة, النقود, الذهب, قوة العمل, التراكم, العمل,الاقتصاد السياسي, الاجور, التضخم..........الخ
آسف مرة تانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ العزيز الأستاذ و المهندس الإستشاري جاسم الزيرجاوي المحترم
تحية أخوية صادقة
الخطوط العامة المعروضة في مختصركم هذا مفيدة و تشكرون عليها.
إقتباسكم من الإستاذ فالح عبد الجبار - برايي المتواضع - غير موفق ، فماركس أحسن من يشرحه هو ماركس نفسه ، و إنجلز ؛ و النص المقتبس إنشائي و غير علمي ، و هو غير صحيح البتة لا في الطول ولا في العرض و لا في العمق .
في الطول ، كان معدل مجمل أنتاج الدول الرأسمالية في القرن التاسع عشر يشكل أكثر من 60% من الناتج الإجمالي العالمي
في العرض ، كانت الإمبراطوريات الرأسمالية تحتل 80% من كل يابسة الكرة الإرضية ، و كل مياهها .
في العمق ، كان - و لا يزال - النظام الرأسمالي يمثل توجهاً كونياً شرساً و ساحقاً رغم كونه أسوأ نظام إستغلال عرفه التاريخ في شموليته و في قدرته على الزحف في كل الإتجاهات حيثما وجدت العمالة الرخيصة و المواد الأولية للصناعة
الهدف الأول و الأخير لماركس كان تبيان كيفية إمكان التخلص من الشرور المستطيرة للرأسمالية و خلق جنة الله على الأرض بكد الإنسان .
تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أطلعت مشكورة للاهتمام الذي بذله الاستاذ الزيرجاوي في مقاله السابق والحالي، أملة أن يعيد قراءة ماكس، واصول مباديء الاقتصاد، كي لا تتشوه النظرة لدى القاريء المبتدأ، وان لا ينظر منهم، الى هذا التشويش بأنها مفاهيم مسندة علميا، للمصطلحات العلمية المتخصصة (متكاملة نظريا وتطبيقيا) بحسب المدرسة الفلسفية لها والنقدية عنها كما جاءت بنحو كاتب المقال. او هذه الافاق الضيقة للمقالة تعبر عن تاريخ الفكر الفلسفي الاقتصادي الماركسي، بهذه القراءة المجازفة والهادرة للمعرفة. فالتبسيط باللغة بحسبما جاءت، ليس بعائق لتأطير جوانب اساسية في أصول البعد المنهجي للموضوع. لكن ما جاء هو خلل فلسفي ومنهجي، في التصور التصنيفي من صاحب المقال، ان يرجع أهمية أنعكاس لمن ليس لديهم عمق أكاديمي ومهني متخصص في هذا الحقل، ان يرى ما كتب بالمقال ملخص او فهم متعمق لماركس وفلسفة فكره الاقتصادي....والشكر للسيد حسين علوان على ملاحظته الدقيقة والراجحة، عن ضعف المرجع المذكور في متن المبحث المشار اليه من قبل الكاتب. تقديري لصاحب المقال على جهده، الذي كنت أملة بوجود زاوية لنقف عندها بمستوى متصل، وبمرجعية محكمة، تدعونا للدهشة والمسؤولية

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل و الصديق و الأخ الدكتور أبو نورس
تحياتي لك
وآسف على التأخير في الرد بسبب لقمة الخبز المقدسة.
شكراً لكً, ملاحظتك, ستكون عوناً لي في المستقبل
آمنياتي لك بالصحة الطيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميلة شعوب الجبوري
شكراً لكِ على الملاحظات القيمة.
كان الهدف الأساسي من هذه السلسة, أن تكون Study Guide , للذين يقرأون ماركس.
سيدتي الكريمة
قبل فترة حصل نقاش طويل جداً بين زملاء, لهم ماضٍ طويل في الحركة الشيوعية: حول مفاهيم أساسية: مثل: فائض القيمة, والقيمة الأستعمالية, والقيمة التبادلية, و ..قوة العمل, والنقود...الخ
وطال النقاش لفترة من الزمن, والدكتور حسين يتذكر هذا جيداً...
لذلك حاولت ان أقدم للقراء, على سبيل المثال,كيف يتعاملون مع فكر ماركس, بشكل منهجي صارم, أن أغلب, المفردات Terms , ما تزال تستخدم بشكل عشوائي.
هذه المقالات هي Guidelines ..وانا مازلت متمسك: بدعوتي لتأسيس معهد ماركسي متخصص
وآهلاً وسهلاً بكِ...محاورة..وناقدة
تحياتي وتقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لجهدك ،،،،،الحقيقه كنت انتظر قراءة مختلفه وجديدة لماركس ، لاجد بين يدي نفس المصطلحات ونفس الكلمات مع الشكر الجزيل لجهدك

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لابد أن الزميل جاسم الزيرجاوي يُشكرعلى عمله أوطموحه التعريفي/المدرسيّ للماركسية. بل محاولته تأسيس معهد للماركسية!! يبدو من عرض الجزئين-حتى الآن- أن جاسم ينطلق من توجهين أساسيين؛ الثاني ظامرٌ ومكنون وهو فهمه الشخصي للماركسية
التوجه الأول هو شرح الخلفية الثلاث للماركسية (مصادره الثلاثة). ففي الجزء الأول تكلم عن الفلسفة. وهنا في الجزء الثاني تكلم عن الإقتصاد. يبدو أنه سيتكم في الجزء الثالث عن الجانب السياسي، اي النظرية الإشتراكية. شخصياً أعتقد أن عمله هذا المتعلق بالتوجه الأول جيد ومنهجيّ
أما المشكلة فهي في التوجه الثاني؛ أي الإتكال والركون على فهم أو نظرية الأكاديمي فالح عبد الجبار وإجتهاداته للماركسية. ولابد أن إختيار الزميل جاسم على إجتهادات الأكاديمي الكبير فالح لم ياتِ من فراغ. فالأول يتبنى شيناً من مفاهيم الثاني للماركسية وضرورة تجديدها ولكن من وجهة نظر يمينية (الاشتراكية الديمقراطية) حيث أن المعول الاساس هو دق أسفين بين ماركس ولينين، الامر الذي يصب في هدم الماركسية وتفتيته من الداخل، بدل التطوير المرجو والمأمول
سننتظر الجزء الثالث من مقاله الثلاثي هذا، حتى تتوضح الصورة بشكلٍ أفض

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---