|
الارهاب بالارهاب هذا هو المنطق لمواجهة العدو الطبقي المفترس
تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين
الحوار المتمدن-العدد: 1152 - 2005 / 3 / 30 - 12:58
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
( الارهاب بالارهاب هذا هو المنطق لمواجهة العدو الطبقي المفترس ) الى متى لاوقاية ولا علاج ، الداء عضال والشفاء عسير ، والارهاب امتد حتى لعمق المدارس والجامعات يفتك بالطلاب والطالبات عمدا !! . ( ديمقراطية اليوم هي امتداد لفاشية الامس ) .
ولكنه ليس مستحيلا ان نقاوم الارهاب بالارهاب الثوري لانجد غيره سبيلا لخلاص البروليتاري من قبضة الدكتاتورية الفاشية والجوع حتى ننقذ الوطن من الاحتلال ومن الوضع الاستثناني الذي طال امده ، بامكاننا ان نثور حتى نحرر الاقتصاد العراقي وفي المقدمة النفط من مخالب شركات النهب السلب عملاء الإمبريالية من اللصوص الكردستانين والاسلامستانيين والديمقراطيين التجار عندها يتم تقليـل وتقليص من أثارها المدمرة التي ادت الى الوضع السابق والراهن ، حيث يرتهن سيادة الوطن بتواجد الوحش الامريكي على ارض العراق ارض اقدم واعرق الحضارات البشرية !!. بدوامة تمارس ضد البروليتاريا ابشع الوسائل والممارسات الوحشية لقتل حريتها وثوريتها ، يحصل كل ذلك امام أنظار يسار الكلمات اليسار الببغائي الذي شخص نيـاته السيئة تجاه حركة الواقع وتجاه صفحات حركة التاريخ والصراع الطبقي المولد لشحنات النهضة الثورية البروليتارية ، كان ولا زال يسارا منطويا على التراكمات الميتافيزيقيه . مع سحب اليد عن التنظير الديالكتيكي الماركسي وحصر الاعتماد على البديل الميتافيزيقي بديل البديهيات البرجوازية .. اليوم يمارس خيار لايلائم مستوى التطور لايؤخذ به كمقياس للتعامل مع التغيرات على اطار العراق واطار كوكبنا ودون محاكات جديدة كعشرات السنين التي مضت ، دون حسيب اورقيب فباي عالم غريب تعيش البشرية ولاسيما يسار الكلمات الذي يقف بعيدا عن مشارف القرن الحادي والعشرين ، لقـد تجاهل خياره الموقف الراهن تلك المعاملات المهينة واللا انسانيـة التي تعامل بها الطبقة البروليتاريا من قبل السلطان الراسمالي ، والذي قرر ان يمضي عمدا وفق منظور سياسي اثم باولويتها ( طمس الصراع الطبقي ) مع ان الراسمالية الدينية والقومية تقيد وتصادر حرية الطلبة بوسائل العنف وقمع الطلبة والطالبات وقمع النساء بقسوة لاحدود لها للانتقام منهن بطريقة عدوانية قاهرة لايتصورها العقل ولا المنطق , ان اللوحة السياسية التقليدية ليسار الكلمات حليف الديمقراطيين الدمويين وتجـار النفط توقفت عند نقطة سياسية لاتتجاوز حد الاحتجاجات والادانات والشجب على اعمالهم الاجرامية وهكذا كان الحال منذ نشاتها ولم تقفز عن هذا التداول ولو خطوة ولمدى اكثر من نصف قرن تراوحت في موقعها على هذا الموقف المخزي وقفة كالاصنام ، والان نحن محقين جدليا ان نقفز فوق هذا الحافز التقليدي البائد واللاجدلي ، الى هنا فان اليسار الثـوري لايحرم من حقه الطبيعي في اللجـوء للعنف الثوري المضاد بالاعتماد على استراتيجية الحرب الشعبية ، وشطب على فكرة الوقوف عند حد الادانات والاحتجاجات التي يستهزء بها العدو الطبقي الارهابي مع انها لاتسد الفراغ حتى في المجال الاعلامي والتغطية الاعلامية لتعرية الممارسات القبيحة للظلاميين او الكشف عن ممارساتهم الوحشية امام الراي العام العالمي هذا لن يرعب الاعـداء الراسماليين المدججين بالسلاح ، مع ان هذا لايحسم الامر بتلك البساطة ولاياخر الارهاب ، ولاتحسم ممارسات الارهابيين الظلاميين ممن سطوا على ثروات البلاد كما ينبغي الا بتجديد النضال لاقامة دولة دكتاتورية البروليتاريا على انقاض الدولة الراسمالية بالحرب الشعبية . ان الامر المحدود في اطر الاحتجاجات والادانات شكل سابقة خطيرة في التاريخ المعاصر كل ما تناوله يسار الكلمات اليسار التحريفي لم يكن خافيـا على المجتمع الدولي ومنظماته حتى ضحايا النظام الدموي ذهبوا الى هاوية النسيان ومرة كل الجرائم من دون عقاب لان استراتيجية مقارعة الارهاب الظلامي بالارهاب الثوري مغيبة .
لقد اكل الدهر وشرب على التمني والاحلام ان الحديث ينبغي ان يدور في صلب الواقع المعاش باعتبـاره المعطى الاول وهو انعكاس لحركة الفكر وليس العكس لقـد تميزة الماركسية عن الهيغلية بفارق اساسي هو عدم الاكتفـاء بفهـم وشرح العالم بل تغيره تغيرا ثوريا . وما اعظم الكلمات هي كلمة ماركس في الاطروحة الثالثة لفيورباغ ( ينبغي تربية الثوريين واعادة تربيتهم ، وفي استيعاب هذه الحقيقة كانت تكمن نجاح الحركة الشيوعية ولكن لاشيء يعيـد حركة التاريخ الى الوراء رغم كل ذلك فنحن كنـا فيمـا مضى بحاجة ماسة الى الحركـة الشيوعية المتجددة تتلقى المعرفة من منابع المعلمين ماركس انجلس لينين ستالين ماوتسي تونغ ان هذا التجديد اندلع ونبت برعمه في ارض وادي الرافدين طليعته ( تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين) كبديل بروليتاري رسم استراتيجية الحرب الثورية التي حلت محل التحالفات المشينة مع السلاطين الفاشيين ومع الديمقراطيين الدمويين ، حلت محل الاحتجاجات والادانات والشجب "والتحالفات " !! .
ان التراث الذي خلفه ماركس ،انجلز ، لينين ، ستالين ، ماوتسي تونـغ لايمكن اخذه بمعزل عن حدود الزمان والمكان واضفـاء صفة الاطلاق النظري عليه هذا يعني مصادرة المنهج الديالكتيكي الذي يمثل مجموعة الاساليب التي تثبت محك النظرية الماركسية على ارض الواقـع بمنطق موضوعي يرتبط بالممارسة العملية للشيء الذي يراد بحثه , لايمكن النظر الى ثورة 1917 بمنظار الثلاثينات لان الواقع في صيرورة وجدل مستمرين الامر الذي يدفع بنا الى اتخاذ مواقف جدلية بعيدة عن الجمود والتحجر وردود الافعال الانية وعلى الرغم من النكسة التاريخية للنظرية فنحن لانرى انها تحمل معها صيرورة فاشلة , لقد ولدت النظرية الماركسية نظريات تحمل جنين النظريات اللاحقة نظرية الصراع الطبقي الذي جسد الحلـم الانساني في القضاء على كافة اشكال الاستغلال واعتبار الطبقة العاملة القوة المحركة للتاريخ . فالنظريات تتوالد لكنها لاتتوالد بشكل تلقائي او عفوي ، انها تركن في الاساس الى الممارسة الاجتماعيـة وبفعل الطبقة ، المجتمع ، الطليعة الواعية للبروليتاريا . وهذا يعني ان الماركسية ليست عقيدة جامدة انهــا تتحـرك مع حركة التاريخ ، التاريخ بداء بالانسان لايتوقف الا بانتهاء الانسان وسيبقى الجدل الماركسي الية المجتمع والتاريخ الانساني .
الاوضاع تزداد سوئا ، يسار الكلمـات يعتـذرون من الخصوم حتى لايغضب السلطان قالوا لايجـدون غير تلك الكلمـات التي من شانهـا ان لانخشى النضام " انه فاشي مؤقت ! اتركوه وشانه يفعـل ما يشاء بكم وبالتالى لامفر بعـد ان اصبحنــا نحن واجيالنا لعب للتسلية والتحطيم بيد أي سلطان ياتي بالقطار الامريكي يقولون اطيعونه عسى وان يتحول من جلاد الى ديمقراطي " ونسميه الجلاد الديمقراطي ، هكذا علموا قواعدهم حتى يسودها الصمت وتتخلى عن فكرة مواجهة السلطان بل تقبل اياديه وجزمه ومؤخرته تكريما لما يفعل بنا . كلما نلفض كلمة الثورة او ننطق بالحرب الشعبية يقولون هذا ارهاب . والارهاب الراسمالي بمنظورهم هو ديمقراطي جدا !!. قرابة نصف قرن نحن والهزئم ، نحن والبكاء واللطم ، نحن والتشريـد والفقر والمجـاعة والحرمان والابادة الجماعية نحن والسجون والتعذيب والمقابر الجماعية نحن والاهانات ، وفوق رؤوسنا تنزل الكفخات واللطمات وعلى مؤخراتنا الركلات واشبعوا اجسامنا الدفرات ولم يضمدوا جروحنا ، من كل جانب تطوقنا ذئاب مفترسة ينهشون لحومنا ، وبواجهة اخرى كلاب سائبة يبصقون في وجوهنا والاخرين يستهزؤن بحالتنا البائسة ويهتكوا بناتنا ونسائنا ومجمـوعات اخرى تراقبنا من اول ساعة النهار الى اخر ساعات الليل حتى لانتنفس بحرية ولاننام بحرية ولاننطق ولو حتى بعبارة الاستنكار والاحتجاج ، نخشي ان يقطعون السنتنا ويكسرون عضامنا ويحطمون اقلامنا فوق رؤوسنا كما حطم مقتدى البعثي الكلب اجهزة تصوير الطلاب وهواتفهم النقالة ومزق ملابسهم من منطق القـوة امام انضار الجماهير واليسار الذي هو في منطق الضعف . نخشى ان نبتسم نخشى ان نتباكى بصوت عالي نخشى حتى نرتدي الملابس الا وفق الالوان التي ترضيهم وترضي اسيادهم وعماماتهم اذا وجدوا قرشا في جيوبنا ادخلوا اليهــا مجموعة لصوص ونشالين بارعين لتفريغها على نحو الذي يلائم احكامهم ، نهبوا ممتلكاتنا ويقولون لنا اخرسوا... يعرضوننا للاهانات يغسلون مراحيضهم ومؤخراتهـم ومؤخرات اسياهم بنفطاتنا والقسم الاعظم من النفط يصدر كهدية الى افراد عشائرهم الناطقين باللغة الانكليزية في واشنطاون ولندن وتل ابيب ويقولون لنا اخرسوا إننا في بداية تحقيق الديمقراطية بعدالة تصدير النفط لديمقراطيي العالم ونهب البنوك ، ويقولون ان ما نشهده هي مقدمات للديمقراطية وماذا يحل بنا في وسط الطريق من جراء تحقيق هذه البلية ( الديمقراطية ) رائدة التجارة والارهاب وتقسيم المدن النفطية كحصص بهم وباسيادهم من يفتح فمه يعرض للارهاب حالا.
قلنا لهم يا ايها الغيلان هذا ارهاب ، ارهاب ، ارهاب وتلك هي ممارسات وحشية لكنهـم يستهزئون بما نقوله ويقولون لنا اخرسوا انتم اغبياء ان الديمقراطية بعدها في المرحلـة الابتدائية لم يتحقق منها الا جزء بسيط على النفط والجزء الاخر على طلاب الجامعات وهي بمثابة تجربة كتجارب الفئران تحقق بنسب كيفية على كل من الكلـدوا آشوريين واليزيديين والارمن والتركمان والمندائيين ، هل ياترى نحن ابنـاء البروليتاريا العراقية اغبياء لانفهم شيء عن ديمقراطياتهم لاننا لانرضي بالمستبدين ولانقبل بافتراسهم والتهامهم لمجمل حقوقنا ويدوس قيمنـا وكراماتنا وهم يتعاملون معنا بوحشية وقسوة لاحدود لهما في بداية انشاء الديمقراطية المفترسة التي استوردوها من اسيادهم الراسماليين المصدرين لديمقراطية المتاجرة بالسلع البشرية في سوق النخاسة والاذلال فباي حق نفسح المجال لهم ان يفعلوا بنا ما يشاؤا بالارهاب الاسلامي او ارهاب قومي شوفيني عربستان و كردستاني ، وثم تخريب حياتنا بمزيد من الممارسات الارهابية ومن الحماقات ، قالوا لنا ان الثورة ارهاب والبندقيـة ارهابية اذا لا تحملها مليشيات السلطان وهي وحدها المحقة بممارسة الارهاب، هنا نكشف عن غبـاء الطغات يقولون البندقية محرمة علينا ومحللة على قطعان السلطان وهذه فتوى اطلقتها التيارات الطائفية الديمقراطية سواء ابان حكم البعث النازي والى الوقت النازي الراهن عكروا صفوة الثـورة الاجتماعيـة في هذا السياق الذي يعيق بناء النفسية والشخصية الثورية .
فليخساء الحثالات الراسماليين وعملائهم .. بعد بزوغ شمس تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين بزغ فجر الامل فجر شمس الانتفاضة الاعلاميـة والانتفاضة التنظيمية سنسعى في مسعى ثوري وستصب كل روافدنا بالحرب الشعبية ، فمرحبا بالبندقية لدك معاقل الظلام والظلاميين غدا سنطاردهم حتى في عقر دارهم ، مرحبا بالبندقية الثورية لمطاردة عصابات مقتدى المجرمين وقطعان النازيين البارزانيين والطالبانيين ، فمرحى بالبندقيـة الثورية لتاديب اصحاب العمـامات وتاديب البعثيين والسلفيين ، فمرحا بالبندقية الثورية لطرد الغزاة من ارض وادي الرافدين ، نحن سائرين على خطى الثوار الشيوعيين الماويون في بيروا ونيبال وكولومبيا .! (( لاعودة الحقوق المغتصبة الى اصحابها الا من فوهة البندقية )).
الموت لرافضي استراتيجية الحرب الشعبية استراتيجية الخلاص . ستكون اول المبادرة بها للمراءة البروليتارية العراقية باطلاقها الرصاصة الاولى على التقاليد الدينية والقومية والعشائرية الفاشية لتاديب تجار الدين والقومية والديمقراطية ، دون فوهة البندقية والنظرية الثورية ستحكمنا التقاليد الفاشية مدى الحياة . لا يتحقق النظام الاشتراكي بدون ثورة بروليتارية مسلحة !!.
#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المجد للانتفاضة الباسلة لجامعة البصرة واربيل والسليمانية الت
...
-
نداء التضامن والتكاتف مع جامعة الصرة واربيل والسليمانية وجام
...
-
لا لجمهورية الحجاب والرافعات والجلدات
-
نوروز عيد الربيع والشجرة تحتفل به شعوب الشرق
-
يوم المراءة العالمي وباستيل العراق
-
المراءة العراقية في ظل المعايير البدائية
-
مراهنات انظمة التخلف تقف ضد العلم والتطور والمدنية حوار المت
...
-
الثوار الماويون يستولون على مركز احدى الولايات الغربيـــة في
...
-
جفاف عاصفة الانتخابات السلطوية تذل الانسان والمجتمع
-
الانتخابات الراسمالية بين السائل والمجيب
-
تجديد محاكمة قائد الثورة البروليتاريا البيروية
-
القوارض عاجزة تماما على ان تنخر الجبال
-
جذور يوم المراءة العالمي
-
الشهيد ابراهيم كايبكايا زعيم البروليتاريا التركيــــة والمنظ
...
-
الحزب الشيوعي الثوري الامريكي
-
ثورة اكتوبر واجهت هجمة الإمبرياليين والتحريفيين الشرسة
-
حوار المتمدن في مواجهة نظرية الازمة ومواجهة الحقائق المقلوبة
-
لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراط
...
-
كانت دارفورمرشحة للتصفية العرقية والابادة الجماعية بعـــد را
...
-
بد وامة التحريفيـة كانت مقبلــة على التورط بالنزعات الشوفيني
...
المزيد.....
-
خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
-
النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ
...
-
أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي
...
-
-هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م
...
-
عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا
...
-
إعلام: الجنود الأوكرانيون مستعدون لتقديم تنازلات إقليمية لوق
...
-
مصر.. حبس الداعية محمد أبو بكر وغرامة للإعلامية ميار الببلاو
...
-
وسائل إعلام: هوكشتاين هدد إسرائيل بانهاء جهود الوساطة
-
شهيدان بجنين والاحتلال يقتحم عدة بلدات بالضفة
-
فيديو اشتعال النيران في طائرة ركاب روسية بمطار تركي
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|