أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - الديمقراطية والحرب















المزيد.....

الديمقراطية والحرب


بدر الدين شنن

الحوار المتمدن-العدد: 3993 - 2013 / 2 / 4 - 13:06
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


التداعيات الميدانية والسياسية المتلاحقة ، في الأسابيع الأخيرة ، في سوريا وحولها ، تشير إلى أن من الصعوبة بمكان ، الادعاء بعد نحو عامين ، أن المعارضة السورية ، التي لم تتبع خيار " التغيير الوطني الديمقراطي التدرجي السلمي " قد انتصرت . وإذا كان الحكم بالإجماع من قبل المراقبين غير وارد حتى اللحظة ، على أنها عجزت أوفشلت ، فإن أقل ما يقال ، أن المسافة بينها وبين أهدافها تطول ولاتقصر ، وأنها في حالة من التفكك والتردي لاتسر من يؤيدها محلياً ، ولا من يدعمها إقليمياً ودولياً ، وأضحى تحركها بين محطاتها الميدانية والسياسية ، كمن يجري بين عبوات ناسفة .

وعند السؤال لماذا .. تفترق الإجابات المفندة لهذه الحالة ، إلى وجهتي نظرفي العامل المحلي الذاتي ، وتعود إلى الإجماع في العامل الإقليمي والدولي . وجهة النظر الأولى في العامل الذاتي ، تعزو السبب إلى شيخوخة القيادات والزعامات . وثانيها ، تعزو السبب إلى تخلف الوعي الشعبي عن " اللحظة الثورية " . الذي لم يحتضن " الثورة " ولم يستجب بشكل واسع معها . أما الإجماع ، وإن تعددت أشكال التعبير عنه ، فيركز على تخلي الدول الإقليمية والدولية عن التزاماتها ، وخاصة بالقتال مع المعارضة ، وبالنيابة عنها ، لإسقاط النظام والوصول إلى السلطة ، كما السيناريو الليبي في إسقاط القذافي .

ووفقاً لسياق الأسباب المذكورة ، يمكن التأكيد ، وفقاً لمعايير العلم والمنطق ، على أن العجز في السياسة ، لايتأتى عن شيخوخة السياسيين ، وإنما عن مدى مطابقة السياسة لاحتياجات الواقع واستحقاقات المستقبل ، ومدى مواكبتها لمتغيرات العصر المستجدة ، التي تمارس من قبل الأفراد والجماعات والحكومات .فإن كانت السياسة فاشلة ، يقال عنها من جملة ما يقال ، أنها سياسة بالية متخلفة . ولايقال سياسة شباب او سياسة شيوخ . ولذا فإن الحديث عن القيادات السياسية الشابة أو الشائخة ، ورط الفشل أو النجاح بالمستوى العمري ، أمر يجانب الحقيقة إلى حد كبير .

الشواهد التاريخية تقول ، إن الامبراطورية الرومانية ، مثلاً ، قد انهارت ، ليس لأن الامبراطور كان عجوزاً ، وإنما لأن هذا الكيان العبودي محكوم بهذه النهاية . كما أن الشواهد المعاصرة تقول ، إن تحول الولايات المتحدة الأميركية ، من امبراطورية تتزعم العالم ، من خلال استحوازها ، بعد انهيار الاتحادالسوفييتي ، على مركز القطب الدولي الأوحد ، إلى إحدى الدول العظمى في عالم متعدد الأقطاب ، ليس لأن أوباما الشاب ، قد قادها إلى هذا الانحدار ، وإنما لأن بنية الاقتصاد الأميركي الرأسمالية الامبريالية ، قد دب فيها الضعف ، نتيجة تناقضات وعوامل سياسية واقتصادية ذاتية ودولية .

وهنا لابد أن نذكر الرجلين العظيمين ( المهاتما غاندي9 186 - 1948 ) و( هوشي مينة 1840 - 1969 ) . وكلاهما أبدعا في السياسة في مرحلة الشباب ، وفي مرحلة الشيخوخة ، وقادا شعبيهما بأساليب سياسية مختلفة ، إلى التحرر من المستعمرين وعملائهم ، وبناء الدولة المتحررة المستقلة .

وعليه ، إن العجز الذي يشكو منه معارضون سوريون ، ليس بسبب شيخوخة معظم قياداتهم ، الذين يقارعون " الشاب " بشار الأسد ، وإنما بسبب تخلف السياسة التي آثروها .. ومارسوها بخداع متميز لغايات الوصول إلى السلطة ، وليس وصول الشعب إلى الحرية والديمقراطية والعدالة ، فقد آثروا الرهان على الدول المعادية للحرية تاريخياً ، بزعم أنها تدعم حرية الشعب السوري ، مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وحكومة العثمانيين الجدد ، وآثروا التعاون مع الدول العربية الرجعية المعادية لأبسط مباديء الديمقراطية في بلدانها ، بزعم أنها تعمل عل نشر الديمقراطية في سوريا ، وخاصة المملكة السعودية وقطر ، وعملوا على تسهيل استباحة الحدود السورية لعبور مجموعات " الجهاد الدولي " من مختلف البلدان التي لديها فائض من مجموعات الإرهاب والتعفن السياسي ، لممارسة الحرب المريبة المنسقة مع مراكز الرجعية العالمية ضد الشعب السوري . وذلك بدلاً من أن يؤثروا التوجه إلى القوى الشعبية ، التي أوقعوها ، نتيجة سياساتهم هذه ، في أسوا كارثة أمنية وسياسية واجتماعية ووطنية في تاريخ سوريا وبلاد الشام قاطبة .

واللافت هو تنوع من يروجون لمثل هكذا طروحات ، بعضهم من شيوخ السياسة الذين لسبب أو آخر ، قد همشوا أو أهملوا سياسياً ، وبعض من الشباب ، الذين " قرفوا " من السياسات المنافقة الفاشلة ، التي أدت إل استنقاع البلاد عشرات السنين في التخلف والفقر والقهر ، وبعض آخر هم من الخبثاء ، الذين يحاولون التغطية على الفشل السياسي بالعجز العمري ، لتبرير وتسويغ النمط المعارض المسلح ، المنخرط في المنظومة الدولية المعادية ، لأن وضع الأمور في نصابها ، يتطلب إعادة النظر في كل ما بني على مقتضيات هذه السياسة ، التي جّرت إلى مضمارها المعارضين من الشيوخ والشباب معاً .

والسبب الآخر المتعلق بالوعي الشعبي المتخلف عن " اللحظة الثورية " له أهمية نوعية ، فأصحاب هذا الطرح هم رهط من المثقفين المحدثي العلاقة بالسياسات الساخنة ، وبالتفاعلات المركبة الطبقية والوطنية والدولية . إذ ان لمعظمهم تاريخ مع " الجملة الثورية " . وقد حملوا معهم ، لما انخرطوا في الحراك الشعبي في البدايات معايير اليسار في بلدان أخرى ، مارس فيها اليسار العمل المسلح و " الثورة " مثل التوماروس في الأرغواي ، والغيفارية في أمريكا الوسطى واللاتينية ، وتصوروا أن الحراك الشعبي السوري يحمل خميرة " الثورة الشعبية " وهو يحتاج فقط إلى مشاركتهم فيه ، ودفعه إلى مستويات ومبادرات خططوها نظرياً ، وذلك دون دراسة علمية ملموسة لمضامين هذا الحراك ومكوناته الفعلية ، وعلاقات قياداته مع دول عربية رجعية ودول امبريالية ، وغضوا النظر عما يحدث أمامهم من قتل ، وتخريب وتدمير للبنى التحتية والممتلكات ، معتبرين ذلك أمراً هامشياً وعابراً ، يمكن تجاوزه عبر المتابعة الميدانية ، المهم بالنسبة لهم الحفاظ على جوهر الحراك . ورغم أن الأمور قد كشفت عمليات الاختراق والاختطاف للحراك الشعبي ، الذي راهنوا على تثويره ، وكشف أن من يقود ويحصد ثمار هذا الحراك ، هي قوى داخلية وخارجية لها مصالح مغايرة للمطالب الشعبية ، ورغم أن من المعروف ، أن التوباماروسية والغيفارية لم ترتكب ما ارتكبته المجموعات المسلحو في سوريا ، بل ساهمت بحماية البنى التحتية ، وحافظت على أرواح الأبرياء ، وشاركت حيث وجدت بدعم جهود القوى الشعبية لتحسين أوضاعها المعيشية ، وحصلت لقاء ذلك على محبة هذه القوى وإلتفافها حولها ، إلاّ أنه مازال مازال يستقيم عندهم الحراك الشعبي المطلبي المشروع مع العمل المسلح ، الذي يموله ويقوده " حمد القطري وسعود الفيصل السعودي " وخليفة السلطان بيازيد أردوغان وقيادات امبريالية دولية تعمل على المكشوف ، في تنفيذ مخططاتها في الشرق الأوسط .

لكن اللافت أكثر ، هو الإجماع لدى من لم يتبعوا بوصلة " التغيير الوطني الديمقراطي التدرجي السلمي " شيوخاً وشباباً ، على أن الخارج ، أي الدول التي اعتمدوا على قدراتها السياسية والمالية والإعلامية والعسكرية قد تخلت عنهم .. وعن برنابهم في التغيير العسكري السريع . ما مفاده ، أن كل المقومات الموضوعية ، وكل الخيارات الدولية ، لتحقيق النجاح صحيحة . فقط هناك حاجة لقيادات لم تدركها الشيخوخة بعد ، ولشعب على مستوى " اللحظة الثورية " ، ولدول وقوى خارجية ، هي " عند كلمتها " ملتزمة بوعودها ، حتى تتحقق الأهداف التي تم تحديدها ، وخاصة إسقاط النظام .. واستلام السلطة .

على أن ، إذا تم جدلاً ، من منطلق وطني وموضوعي ، تحييد ربط الفشل والعجز ، بمستوى القيادة العمري ، وتخلي الدول الحليفة عن وعودها ، وتخلف الوعي الشعبي " الثوري " .. فماذا سيجد الباحث الجاد من أسباب التردي المعارض ؟ .
إنه سيجد دون أدنى ريب ، أن فهم المقومات الموضوعية للحراك المعارض كان ناقصاً . نعم هناك رغبة شعبية عامة في التغيير ، لكن بعد التدخل الأطلسي المدمر في ليبيا ، طرحت القوى الشعبية وتمسكت بسؤال مشروع ، كشرط مطلق لتقبل الانضمام إلى خندق المعارضة ، وهو ما هو البديل .. أشخاصاً .. وبرنامجاً سياسياً متكاملاً .. لدى المعارضة ، لتلبية مطالبها السياسية والاجتماعية ، وللمحافظة على الوطن أرضاً وشعباً . وسيجد أن الانخراط في مخططات منظومة دولية ، تهمها مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية قبل وفوق أية مصالح أخرى ، وهي معادية أصلاً لما ينشده الشعب السوري من حرية وعدالة كان خاطئاً ومعاكساً للاستحقاق الديمقراطي السوري . وسيجد أن ساعة الحقيقة قد كشفت ، ليس تخلف الشعب المزعوم عن " اللحظة الثورية " وإنما كشفت مواقف معارضين كثر .. مخادعة .. ومعادية للطموحات الشعبية .

وبالمجمل ، سيجد الباحث الجاد، أن النتائج المجسدة على الأرض ، تبرهن على فشل النمط المعارض المسلح المدمر وخياراته الدولية المعادية ، بزعم أنه سيؤدي إلى الديمقراطية . يؤكد ذلك رئيس " جبهة النصرة " القاعدية القوة الأعظم بين المجموعات المسلحة في سوريا " أبو لقمان " في تصريح له لتلفزيون " ب ب سي البريطاني " .. " أن ما سيطبق في سوريا هو الشريعة الإسلامية وليس الديمقراطية .

لقد أكدت وقائع الصراع السياسي والمسلح ، بمفاعيله الداخلية والخارجية ، أن طريق الديمقراطية لايمر عبر الحرب والاقتتال والتدمير ، وإحداث الانقسامات العرقية والطائفية ، وتمزيق الوطن الواحد إلى دويلات متصارعة ، وتحويل أرضه إلى مسرح عمليات للمجموعات الإرهابية الدولية المسلحة . وأن طريق الديمقراطية ، لايمر عبر العواصم الامبريالية والرجعية المعادية الهادفة إلى تدمير الوطن ونهب ثروته ، كما حدث في العراق وليبيا ، وزج البلاد في المجهول المرعب كما يحدث في مصر . ولايمرعبر المؤتمرات ولملمة الشخصيات التي تتقن الكلام والبيان في الفنادق الفخمة في العواصم التي ترعاها . وإنما عبر ما طرح من برامج تغيير وطني ديمقراطي من قبل مختلف أطراف المعارضة قبل حلول " الربيع العربي " وذلك وفق آليات ديمقراطية دستورية علمانية متمدنة .. وعبر دمشق والمدن السورية .. عبر الجموع الشعبية الحاضنة الحقيقية لمشروع التغيير وصنع البديل الديمقراطي .

لقد بلغ التعصب السياسي أوجه ، في تشويه المفاهيم والقيم الوطنية ، ومعايير الوعي السياسي ، والعقل ، إلى درجة أن نشطاء سياسيين سوريين معارضين يشتمون على شاشات التلفزيون وبرامج التواصل الاجتماعي الإلكتروني أمريكا وأوربا ، لأنها لم تهاجم حتى الآن سوريا .. وليس بوارد لديها القيام بذلك بعد الآن . بل وترتفع معنوياتهم وكأنهم حققوا انتصاراً ، عندما تقوم الطائرات الإسرائيلية بضرب موقع عسكري سوري عجز المسلحون المعارضون عن تدميره مرات عدة .. بدلاً من أن ’تستفز مشاعرهم الوطنية .

إن التصميم على الهروب من الحقيقة ، من ضرورة إعادة النظر في أسلوب التغيير في البلاد بالسلاح بدعم الخارج ، يعني استمرار الحرب والتدمير ، وهذه المعادلة لاتخفي قيادات النسق الأول في هذه المعارضة معرفتها ، بل ويهددون علناً .. إن لم يستسلم النظام لهم ، فإنهم سيتابعون الحرب المحكومة بنتائج معاكسة للمصالح الوطنية ، ولمطامح الشعب السوري الديمقراطية .. ليس لأن البرنامج الديمقراطي غائب عند التجمعات المنخرطة فيها وتتحمل مسؤوليتها ، بل لأن القوى الخارجية ، وخاصة الإقليمية ، التي تلعب دوراً أساسياً في الحرب فاقدة للديمقراطية في بلدانها ، ولايهمها غير مصالحها المضادة لمصالح الشعب السوري . فمثل هذه الحروب هي عاقر لاتنجب حرية ولايمقراطية . بل تنجب أيتاماً وأرامل وخرائب وأطلال عار .. وتراجع عشرات السنين إلى وراء .. إن ما تأتي به هذه الحرب .. هو ليس إلاّ وجه آخر للنظام .. الذي تزعم أنها مغايرة له .

إن صوت الصمت الشعبي يصرخ .. فللتوقف هذه الحرب المدمرة .. ولتنطلق قوى ومقومات وآليات الديمقراطية .



#بدر_الدين_شنن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنشار والشجرة
- نوافذ حلبية
- أتصبح حلب إمارة إسلامية ؟ ..
- - جنة - الشعب المفقودة
- يوم تركنا البلد
- مقومات - الربيع العربي - ومعوقاته 2 / 2
- مقومات - الربيع العربي - ومعوقاته 1 / 2
- اليتيم - إلى رمضان حسين -
- غزة العظمى .. تقاتل ..
- ما بعد تجاوز سقوف الأزمة إلى الحرب
- سوريا من التغيير إلى التدمير .. لماذا ؟ ..
- حبيتي حاب
- بصمات عثمانية على الجدران السورية
- السؤال الحاسم في الأزمة السورية ( 2 /2 )
- السؤال الحاسم في الأزمة السورية 1 / 2
- حتى تتوقف كرة الدم
- أول أيار وسؤال البؤس والثورة
- الهروب إلى الحرية
- لماذا السلاح .. وضد من ؟ ..
- بين غربتين


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - الديمقراطية والحرب