أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بيدر التل - الاختلال الحاصل في توزيع مقاعد الدائرة العامة في الانتخابات الأردنية















المزيد.....

الاختلال الحاصل في توزيع مقاعد الدائرة العامة في الانتخابات الأردنية


بيدر التل

الحوار المتمدن-العدد: 3992 - 2013 / 2 / 3 - 18:42
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


الاختلال الحاصل في توزيع مقاعد الدائرة العامة في الانتخابات الأردنية

الكاتب: بيدر التل

ثار الجدل مؤخرا بين مختلف الأوساط السياسية والحزبية والكُتل التي ترشحت على الدائرة العامة في الانتخابات البرلمانية الأردنية حول الطريقة التي تم بها توزيع مقاعد الدائرة العامة وطريقة احتساب الأصوات، الأمر الذي أدى إلى أن يقوم البعض بالتهديد بتقديم استقالته من المجلس! وكان الاستنكار السائد هو كيف يمكن لقائمة حصلت على قرابة 14000 صوت على مقعد نيابي بينما لم تحصل قوائم أخرى حصلت على خمسين أو مئة ألف صوت سوى على مقعد أو مقعدين نيابيين ؟!

الإشكالية تكمن بأن المُشرع الذي وضع قانون الانتخاب والبرلمان الذي صادق على هذا القانون، والأحزاب والكُتل التي ترشحت في ظل هذا القانون أغفلوا نقطة هامة وهي(عدم وجود نسبة حسم) تعمل على حصر المنافسة على الكتل والأحزاب القوية وتُجنب تفتيت المقاعد النيابية على عدد هائل من الكتل والأحزاب كما حصل في الحالة الأردنية، حيث توزعت المقاعد الـ 27 المخصصة للدائرة العامة على 22 قائمة أدت إلى تعطيل فكرة الكُتل البرلمانية حيث حصلت 18 قائمة على مقعد نيابي واحد !

ففي كل النظم الانتخابية نسبة حسم ما، وتعني "الحد الأدنى من الأصوات التي يحتاجها حزب ما للفوز بتمثيل ما في الهيئة الانتخابية"، حيث تتراوح تلك النسبة عادة من 1 إلى 10 % من نسبة الأصوات المقترعة، ومن أبرز الأمثلة: (ألمانيا، نيوزيلندا، روسيا) حيث تبلغ نسبة الحسم في نظمها الانتخابية 5% ، و في إسرائيل فان نسبة الحسم هي 2%، أما في تركيا فهي الأعلى في العالم حيث تصل تلك النسبة إلى 10%.

و في الحالة الأردنية فللأسف، فقد وضع المُشرع قانون انتخاب مختلط جمع بين الدوائر المحلية والعامة، إلا انه أغفل تحديد نسبة حسم تجنب تفتيت مقاعد الدائرة العامة على هذا العدد الهائل من القوائم. وهنا لابد من توضيح الطريقة التي تم بها احتساب أصوات وتوزيع مقاعد الدائرة العامة. وفقا لقانون الانتخابات الأردني، يتم احتساب و توزيع هذه المقاعد وفقا لمعادلة الباقي الأعلى أو ما يسمى (بمعادلة هاري).

* كيف تم احتساب المقاعد ؟

فيما يلي الطريقة التفصيلية التي تم بها احتساب مقاعد الدائرة العامة حيث قمنا بتفصيلها في خمس نقاط رئيسية ، علما أنه تم أخذ عينة تتكون من 25 قائمة والتي حصلت على أعلى الأصوات (مرتبة من الأعلى إلى الأقل):

1. الوسط الإسلامي ........... 114458 صوت
2. أردن أقوى ................. 100159 صوت
3. وطن ......................... 94682 صوت
4. الاتحاد الوطني ............ 68149 صوت
5. حزب التيار الوطني ...... 48970 صوت
6. الإنقاذ ....................... 37208 صوت
7. العمالية والمهنية .......... 36555 صوت
8. التعاون .....................35565 صوت
9. الكرامة ..................... 33858 صوت
10. الجبهة الموحدة ......... 32840 صوت
11. الوحدة الوطنية .......... 31477 صوت
12. البناء .................... 30938 صوت
13. الشعب ................... 28894 صوت
14. أهل الهمة ............... 24115 صوت
15. الصوت الحر .......... 23222 صوت
16. صوت الوطن ......... 20290 صوت
17. العمل الوطني ......... 19806 صوت
18. القدس الشريف ........ 17839 صوت
19. البيارق ................. 16604 صوت
20. الفجر ................... 16313 صوت
21. الوفاق الوطني ........ 14620 صوت
22. المواطنة ............... 14012 صوت
23. النهوض الديمقراطي .. 13917 صوت
24. التغيير ................... 13901 صوت
25. شرف الأمة ............ 11887 صوت

أما الخطوات فهي كالتالي:

أولا: نقوم بحساب المجموع الكلي للأصوات التي حصلت عليها كل قائمة.
<<وهي (1174863 صوت)

ثانيا: يتم تحويل عدد الأصوات الصحيحة التي حصلت عليها كل قائمة إلى نسبة مئوية من مجموع عدد الأصوات الصحيحة التي حصلت عليها جميع القوائم، وذلك بقسمة عدد الأصوات لكل قائمة على مجموع الأصوات الكلي للقوائم.

<<مثلا : قائمة الوسط الإسلامي: (114458 صوت) حصلت عليها القائمة مقسوما على العدد الكلي لأصوات القوائم (1174863 صوت) ، أي ( 114458-1174863= 0,09742 ) ، وهكذا بقية القوائم الـ 61 .

ومن ثم يتم استخراج العدد الكسري الذي سيتم الاعتماد عليه لتحديد عدد المقاعد التي ستحصل عليها كل قائمة، وذلك من خلال ضرب النسبة المئوية لكل قائمة بالعدد الكلي لمقاعد الدائرة العامة وهو 27.

<<مثلا: قائمة الوسط الإسلامي: النسبة المئوية 0,09742 مضروبا بـ 27 مقعد مخصص للدائرة العامة ( 0,09742 * 27 = 2,630 ) وهكذا بقية القوائم الـ 61 ، ونحصل على النتيجة التالية:

1. الوسط الإسلامي ............ 114458 صوت ......... النسبة : 2,630
2. أردن أقوى .................. 100159 صوت .......... النسبة : 2,301
3. وطن ......................... 94682 صوت ............ النسبة : 2,175
4. الاتحاد الوطني ............ 68149 صوت ............. النسبة : 1,566
5. حزب التيار الوطني ...... 48970 صوت ............. النسبة : 1,125
6. الإنقاذ ....................... 37208 صوت ............. النسبة : ,855
7. العمالية والمهنية .......... 36555 صوت ............. النسبة : ,840
8. التعاون .....................35565 صوت .............. النسبة : ,817
9. الكرامة ..................... 33858 صوت ............. النسبة : ,778
10. الجبهة الموحدة ......... 32840 صوت ............. النسبة : ,754
11. الوحدة الوطنية .......... 31477 صوت ............. النسبة : ,742
12. البناء .................... 30938 صوت ............. النسبة : ,710
13. الشعب ................... 28894 صوت .............. النسبة : ,664
14. أهل الهمة ............... 24115 صوت .............. النسبة : ,554
15. الصوت الحر .......... 23222 صوت .............. النسبة : ,533
16. صوت الوطن ......... 20290 صوت .............. النسبة : ,466
17. العمل الوطني ......... 19806 صوت .............. النسبة : ,455
18. القدس الشريف ........ 17839 صوت ............. النسبة : ,409
19. البيارق ................. 16604 صوت ............. النسبة : ,381
20. الفجر ................... 16313 صوت ............. النسبة : ,374
21. الوفاق الوطني ........ 14620 صوت ............. النسبة : ,335
22. المواطنة ............... 14012 صوت ............. النسبة : ,322
23. النهوض الديمقراطي .. 13917 صوت ............النسبة : ,319
24. التغيير ................... 13901 صوت ........... النسبة : ,319
25. شرف الأمة ............ 11887 صوت ............ النسبة : ,273

رابعا: بعد ذلك يتم احتساب العدد المبدئي للمقاعد التي حصلت عليها كل قائمة وذلك بأخذ العدد الصحيح من العدد الكسري والتي حصلت عليها كل قائمة. وهنا نلاحظ أن القوائم الخمسة الاولى فقط حققت هذا الشرط : (العدد الصحيح هو عدد المقاعد المبدئية التي حصلت عليها القوائم)

1. الوسط الإسلامي ........ 114458 صوت ...... النسبة : 2,630 .... العدد الصحيح (2)
2. أردن أقوى ............... 100159 صوت ...... النسبة : 2,301 .... العدد الصحيح (2)
3. وطن ...................... 94682 صوت ......... النسبة : 2,175 ... العدد الصحيح (2)
4. الاتحاد الوطني .......... 68149 صوت ......... النسبة : 1,566 ... العدد الصحيح (1)
5. حزب التيار الوطني .... 48970 صوت ......... النسبة : 1,125 ... العدد الصحيح (1)
** ( المجموع: 8 مقاعد من أصل 27 مقعد)

وهنا نجد أنه لم يتم استكمال توزيع 19 مقعد، وللوصول إلى العدد المطلوب يتم إضافة مقعد للقائمة ذات الباقي الأعلى ثم للقائمة ذات الباقي الأعلى الذي يليه وهكذا حتى يتم توزيع المقاعد الـ 19 المتبقية، ويكون الترتيب كالتالي: (كل قائمة مما يلي تحصل على مقعد)

1. الانقاذ .................... ,855
2. العمالية والمهنية ....... ,840
3. التعاون .................. ,817
4. الكرامة ................. ,778
5. الجبهة الموحدة ........ ,754
6. الوحدة الوطنية ......... ,723
7. البناء ...................... ,710
8. الشعب .................... ,664
9. الوسط الاسلامي ........ ,630
10. الاتحاد الوطني ......... ,566
11. أهل الهمة .............. ,554
12. الصوت الحر .......... ,533
13. صوت وطن ........... ,466
14. العمل الوطني ......... ,455
15. القدس الشريف ........ ,409
16. البيارق .................. ,381
17. الفجر .................... ,374
18. الوفاق الوطني ......... ,335
19. المواطنة ................ ,322
خامسا: يتم احتساب العدد النهائي من المقاعد التي حصلت عليها كل قائمة من خلال جمع نواتج الخطوتين الثالثة والرابعة ، ويكون التوزيع النهائي للمقاعد كما يلي:
1. الوسط الإسلامي ............ ثلاث مقاعد
2. أردن أقوى .................. مقعدين
3. وطن ......................... مقعدين
4. الاتحاد الوطني ............ مقعدين
5. حزب التيار الوطني ...... مقعد واحد
6. الإنقاذ ....................... مقعد واحد
7. العمالية والمهنية .......... مقعد واحد
8. التعاون ..................... مقعد واحد
9. الكرامة ..................... مقعد واحد
10. الجبهة الموحدة ......... مقعد واحد
11. الوحدة الوطنية .......... مقعد واحد
12. البناء .................... مقعد واحد
13. الشعب ................... مقعد واحد
14. أهل الهمة ............... مقعد واحد
15. الصوت الحر .......... مقعد واحد
16. صوت الوطن ......... مقعد واحد
17. العمل الوطني ......... مقعد واحد
18. القدس الشريف ........ مقعد واحد
19. البيارق ................. مقعد واحد
20. الفجر ................... مقعد واحد
21. الوفاق الوطني ........ مقعد واحد
22. المواطنة ............... مقعد واحد

وهكذا تم تفتيت المقاعد المخصصة للدائرة العامة وتلاشت فكرة الكتل البرلمانية، ونلاحظ هنا أيضا أن القوائم التي حصلت على عدد كبير من الأصوات كـ أردن أقوى ، وطن ، والتيار الوطني لم تحصل على مقعد إضافي نظرا لأنها حصلت على باقي أقل من القوائم سابقة الذكر على الرغم من حصولها على أعداد مضاعفة من الأصوات، وهنا عدم العدالة بطريقة احتساب الأصوات، ونؤكد أيضا ان هذا الاختلال ما كان ليحصل لو أن هنالك نسبة حسم محددة قانونيا!

* نسبة الحسم والسيناريو المفترض:

كما ذكرنا سابقا، في كل النظم الانتخابية نسبة حسم ما تعمل على حصر المنافسة على الكتل والأحزاب القوية وتُجنب تفتيت المقاعد النيابية على عدد هائل من الكتل والأحزاب كما حصل في الحالة الأردنية بما يتعلق بالدائرة العامة. وباعتقادي فان نسبة الحسم الأكثر ملاءمة للحالة الأردنية هي (3%).

ويتم احتساب نسبة الحسم من خلال ضرب الرقم المحدد قانونيا (3%) بـ مجموع الأصوات التي حصلت عليها القوائم. وهنا نتحدث عن الانتخابات الأخيرة كمثال عملي على طريقة الاحتساب.( بذلك تكون نسبة الحسم 35246 صوت)، بمعنى أن كل قائمة لكي تكون مؤهلة للحصول على مقاعد نيابية لابد من أن تحصل على ما لا يقل من 35246 صوت. ووفقا لنتائج الانتخابات الأخيرة فان المقاعد المخصصة للدائرة العامة ستوزع على ثماني قوائم من أصل 61 قائمة، لاحظ الجدول التالي: (ملاحظة تم احتساب النسب والارقام وفقا للطريقة التي شرحناها مسبقا)

1. الوسط الإسلامي ............ 114458 صوت ......... النسبة : 5,768
2. أردن أقوى .................. 100159 صوت .......... النسبة : 5,047
3. وطن ......................... 94682 صوت ............ النسبة : 4,771
4. الاتحاد الوطني ............ 68149 صوت ............. النسبة : 3,434
5. حزب التيار الوطني ...... 48970 صوت ............. النسبة : 2,467
6. الإنقاذ ....................... 37208 صوت ............. النسبة : 1,875
7. العمالية والمهنية .......... 36555 صوت ............. النسبة : 1,842
8. التعاون .....................35565 صوت .............. النسبة : 1,792
** (مجموع الأصوات ..... 535746 صوت)

وبالتالي وبعد اعتماد نسبة الحسم (3%) وبناءا على معادلة الباقي الأعلى المعتمدة في قانون الانتخابات في عملية احتساب المقاعد والتي شرحناها مسبقا، فانه من المفترض أن تحصل كل قائمة من القوائم الـ 8 التي تجاوزت نسبة الحسم على ما يلي:

1. الوسط الإسلامي ............ 6 مقاعد
2. أردن أقوى .................. 5 مقاعد
3. وطن ......................... 5 مقاعد
4. الاتحاد الوطني ............ 3 مقاعد
5. حزب التيار الوطني ...... مقعدين
6. الإنقاذ ....................... مقعدين
7. العمالية والمهنية .......... مقعدين
8. التعاون ..................... مقعدين

وبذلك تتحقق الغاية من فكرة القوائم والدائرة العامة، ونتجنب تفتيت المقاعد كما حصل في الانتخابات الأردنية الأخيرة.

* التوصيات:

أما أهم التوصيات التي يمكن أن نوصي بها من أجل النهوض بتجربتنا الديمقراطية وتجنب الأخطاء التي حصلت في الانتخابات الأخيرة، ما يلي:

1. ضرورة تعديل قانون الانتخابات بحيث يتم اعتماد نسبة حسم كما هو شائع في مختلف النظم الانتخابية تعمل على حصر التنافس على القوائم القوية وتؤدي إلى إفراز كتل برلمانية فاعلة قادرة على الأداء بدورها على أتم وجه، ونوصي بأن تكون نسبة الحسم 3%.

2. ضرورة زيادة عدد المقاعد المخصصة للدائرة العامة، بحيث لا تقل عن 50 مقعد فهي الأساس في تشكيل الحكومات البرلمانية في المستقبل وفقا للرؤية الملكية.

3. ضرورة حصر الترشح في الدائرة العامة على الأحزاب السياسية، بحيث تتيح تشكيل خارطة سياسية فاعلة في البرلمان وتمثل مختلف الأطياف السياسية من أحزاب اليمين واليسار والوسط، فكما لاحظنا في الانتخابات الأخيرة فقد ترشحت قوائم كثيرة على أساس جهوي وعشائري ومناطقي وليس على أساس حزبي وبرامجي كما هو مفترض.

4. وأخيرا رفع الحد الأدنى لعدد أفراد القائمة بحيث لا يقل عن نصف العدد الكلي لمقاعد الدائرة العامة.

***
بـيـدر الـتـل
باحث سياسي
هاتف: 0796134171
[email protected]



#بيدر_التل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأثير الحراك الشبابي في الإصلاحات الداخلية في دول الربيع الع ...
- رأي في الانتخابات الأردنية .. (جدلية المشاركة في الانتخابات)
- قَبَسَات : وصفي التل والقروض الدولية
- جدار برلين .. والارادة الشعبية
- توسعة الخليج .. وحسابات المصالح
- الرئيس مبارك والمباراة الاخيرة .. وقفة تأمل


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - بيدر التل - الاختلال الحاصل في توزيع مقاعد الدائرة العامة في الانتخابات الأردنية