أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -5















المزيد.....

الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -5


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1148 - 2005 / 3 / 26 - 13:11
المحور: القضية الكردية
    


2- بينما يشكل البرنامج مضمون عملية إعادة البناء في PKK، فإن التنظيم هو الذي يحدد شكلها. وكيفما تحدد النظرية البرنامج، فالبرنامج بدوره يحدد التنظيم. التنظيم أشبه بالهيكل العظمي للبنية. ومثلما تتحول البنية المفتقرة إلى الهيكل العظمي إلى ركام من اللحم، فالحزب غير المنظم أيضاً لن يتخلص من التحول إلى جمع أجوف مشلول الإرادة. ومثلما يتكون جزيء الماء من ذرتين من الهيدروجين وذرة من الأوكسجين، فإن التنظيم الكادري المناسب أيضاً يشكل الهيكل العظمي الذي سينشأ ويتشكل على أرضية المجتمع. إذاً، والحال هذه، سيكون من الأفضل تداول المسألة التنظيمية ضمن قسمين أساسيين: التنطيم الكادري والتنظيم الجماهيري.
أ- لكل كيان أقرب إلى الحزب كوادره المتحلية بالعقيدة الراسخة والإرادة على مر التاريخ. ولا مناص من نسيان الكثير من الكيانات المفتقرة إلى الكوادر في أغوار التاريخ. وكل قضية لا تقاس على محمل الجد ما لم يكن لها أحزابها وكوادرها القديرة يمثلونها. الكادر – مثلما نوهنا بكثرة سابقاً – يعني المناضلين الأكثر قبولاً وهضماً لعقلية الحزب وأسس برنامجه، والناشطين على نقلها إلى الممارسة العملية بحماس جياش وعنفوان جارف. إنه الوحدة الركن للتحديث. وعليه التحلي بمزايا الربط بين النظري والعملي، واللحم بين التنظيم الجماهيري وتأثيراته الفاعلة لإدراة شؤونه وتوجيهها. هذا إلى جانب كونه الهوية التي توحد بين الأخلاق الاجتماعية والخلاقية السياسية في شخصيته بحنكة فنية. وإذا ما أمعنا النظر في تاريخ PKK وتحديث تنظيمه انطلاقاً من هذا التعريف، فسنشاهد العديد من العناصر الإيجابية والسلبية المتداخلة فيه. وإذا كان PKK لا يزال يحيا وينبت اليوم، فالفضل يرجع في ذلك أولاً إلى كوادره النبلاء عُبَّاد البشرية ومقدسيها، في حين أن عدم بلوغه الظفر الكامل يعود إلى كوادره المثقلة بالمشاكل.
فالظفر والفشل ينبعان من الكادر. وقد كشف النقاب عن تراكم تناقضي اجتماعي هائل متجسداً في الكوادر. وكلما كشف النقاب عنهم ظهر المنهارون منهم والأقوياء على حد سواء. لقد شوهدت تراجيديا الكوادر وبسالتهم وخيانتهم معاً بشكل متشابك. ورغم كل جهودنا التعليمية والتطبيقية لم نفلح أبداً في الوصول إلى الكوادر المسيرة للنهج بشكل دائمي. وما الانسدادات الحاصلة في مراحل التحول إلى PKK سوى ثمرة هذا النقصان الكادري. والمشاكل الأساسية المنتصبة أمام عملية البناء المستقبلية أيضاً هي مشكلة تكوّن الكوادر الأكفاء بما فيه الكفاية.
حل هذه المشكلة سيمهد الطريق لتطبيق البرنامج على أرض الواقع بتفوق باهر، وإلا فستتولد انسدادات عقيمة جديدة. أن يكون المرء كادراً مسألة عشق وهيام. إنه يعني إعداد الذات وفق الأهداف بعقيدة وعزيمة و تنور بلا حدود. والشخصيات التي لا تملك هذه المزايا، بل تسعى لتصدر المقدمة لإرضاء وصوليتها ونزواتها، تسفر دائماً عن نتائج سلبية وخيمة. فالكادرية أبعد من أن تكون مجرد نزوة، حيث تتطلب الإنسان المتسم بالرؤية النظرية المستقبلية، والارتباط الوطيد بالبرنامج، والعنفوان في تأسيس كيان الحزب. وطبيعي العمل أساساً بهذه الماهيات أثناء التوجه نحو التنظيم الكادري في المرحلة الجديدة. وكل تنظيم اجتماعي أو سياسي أو اقتصادي جادٍ يسعى لامتلاك مفهوم كادري وفن قيادي مشابه لما ذكرناه، ويبحث عن نصيبه منه لإحراز نجاحه.
لقد تطرقنا في الفصول السابقة إلى تداولنا المشاكل المستعصية أمامنا لدى عزمنا على عملية إعادة البناء في PKK. فبينما قدمنا خيرة رفاقنا شهداء وناضل الباقون منهم بتضحيات جسام، قام العديد من العناصر الانتهازية والوصولية والسماسرة بنخر القيم المقدسة من الداخل. وكأن الواقع الاجتماعي قد وجد فرصة الحياة الثانية داخل صفوف الحزب. فرغم مرورنا بأحرج اللحظات التاريخية، لم يتناقص الأعضاء الذين فرضوا أطماعهم الشخصية ووصوليتهم دون أي خجل أو ورع. كما وبينما تبقى الكثير من الأعمال عالقة، لم يكن عدد الكسالى المتطفلين الذين لم يبلغوا ولو مستوى أنتاج عامل بسيط قليلاً. وشوهدت محاولات الاستحواذ على المواقع والمناصب من الأعلى والتربع عليها، وخلق نزاعات على السلطة وحسابات على ميراث الحزب. إنها تصرفات طفولية، ولكنها خطيرة في الوقت نفسه.
لم يتفهموا بالقدر الكافي من المسؤولية مساعينا الحثيثة في حماية الكوادر أثناء قيامنا بعمليات الفرز باسم الحزب، وتعريضنا صحتنا وسلامتنا لمخاطر كبرى في سبيل ذلك. بيد أن التراجيديات التي كنا سنعانيها لاحقاً كانت تتضمن في وعيها الباطني الجهود المبذولة لإبداء الصداقة. ودُعُوا للتحلي بروح المسؤولية بانتقادهم بشدة. ورغم نداءنا المتواصل لهم ليكونوا لائقين بآمال الشعب الذي يتخبط تحت ثقل المشاكل المتفاقمة، وتخليد ذكرى آلاف شهدائنا البررة، ورغم تنبيهنا إياهم بأن التاريخ لن يصفح عنهم في حال العكس؛ إلا أنهم لم يفلحوا بأي حال من الأحوال في بلوغ طراز النصر والنجاح بإبداع وخلاقية. وأسوأ الحالات كانت لعبة النزاع على السلطة والتربع على ميراث الحزب مع بدء مرحلة إيمرالي.
إنه تضارب حاد: فمن جهة ثمة رفاقنا المضرمين النار بأبدانهم الغضة، وشعبنا الذي يبكي دماً، ومن جهة أخرى مجموعات النزاع على السلطة، والتي لا تليق بتقاليدنا لا شكلاً ولا مضموناً. كان من الأصح أن يتم حل هذه المفارقة على أرضية عملية إعادة التحزب. إذ ما من شك في استحالة الدخول في حسابات وتوازنات سلطوية كهذه أثناء تداول المشكلة الكادرية. وبما أنه لا يمكن استجداء التحزب من المتكتلين، فكان من الأنسب والأسلم طرح مفهومنا النظري والبرنامجي بوضوح وتبني ميراثنا مع كل من يبدي تحليه بالعقيدة السامية الراسخة والوعي المميز، وبالتالي إعطاء الشكل الجديد لجوهرنا بموجب ذلك.
الكل يعلم امتلاك ميراثنا أعضاء كادريين قادرين على تغذية الحزب وتقويته مرات عديدة كماً ونوعاً. وعقدنا آمالنا عليهم في أن يلموا شملهم ويجتمعوا طواعية للتوجه نحو مهمة بناء حزب مفعم بحرية مطلقة في الفكر والإرادة. وبمجموعة مؤلفة من اثني عشر فرداً سعينا لتأسيس اللجنة التحضيرية لعملية إعادة البناء وخطو خطوة أخرى إلى الأمام. إن المشكلة ليست من النوع الذي يحل بالترفيعات السريعة، أو بتكرار ما عمل سابقاً أبداً. بل يجب الاعتماد أساساً على العمل بالكادر المؤهل لتلافي الماضي وتجنبه، وكسب المستقبل، وإبداء الكفاءة اللازمة لتقييم اللحظة المعاشة، والتحلي بالدراية الكافية دون التذرع بأي نقصان. وبعد مرور هذه الكوادر النوعية من التجارب الكافية بتفوق ومهارة ستتبين بوضوح إمكانية العمل معهم وبهم كأعضاء أصلاء. أما فيما يتعلق بالواقعين في تشكيل تكتل أو طرف ما، فيمكن الوصول إلى نتيجة حاسمة بحقهم بعد القيام بدراسة جذرية بشأنهم وتقديمهم النقد والنقد الذاتي وممارستهم النشاطات العملية. يجب الاستيعاب تماماً أنه لا يمكن لمّ الشمل أو التحزب بالحسابات القديمة. فالمقاييس، لا النوايا الحسنة، هي المحدِّدة هنا. ولكن لا تقطع كافة الروابط مع مثل هذه المجموعات، بل سيستمر النشاط معاً تحت راية KONGRA GEL. وبهذا سيبرهن على إحياء الحزب الديمقراطي للديمقراطية داخل صفوفه أولاً.
لا أعتقد بجدوى كثرة العدد أو ضرورتها لأجل التنظيم الكادري. بل أؤمن بكفاية العدد المتراوح بين 300 – 500 فرداً كادرياً مؤهلاً لتسيير البرنامج الخاص بهم واستنفار طاقات جماهيرهم. وإبداء قوة تمثيلهم بحزبهم في كل الساحات.
من الطبيعي تفضيل تنظيم كادري فعال بدل التنظيم المعتمد على الهيكليات والشمائيات الميكانيكية، ويمكن القيام بالترفيع والتعيين لتأدية المهام العالقة بنجاح، لا لإشغار المهام والساحات. فالمقاييس هنا هي المهمة العالقة والكوادر الأكفاء القادرون على تأديتها بتفوق. وتؤسس اللجان والممثليات حسب الحاجة. فإن تطلب الأمر تؤسس واحدة فقط، أو إن تطلب تؤسس دزينة منها. لكن، ولضرورة الجماعية كميزة أساسية، يفضل دائماً التمثيل المزدوج. والفعاليات التي ذكرناها أنسب من تأسيس الهيئة المركزية أو المكتب السياسي أو تنظيمات الجناح الكلاسيكية. وعوضاً عن التركيز على مسائل الشكل، يستلزم تفضيل الحلول الملائمة للجوهر. ومثلما يرى في تقديم الاقتراحات الذاتية من قبل من يجدون في ذاتهم القدرة على الحل أمراً مناسباً، فبالمقدور أيضاً تكليف المهام بالتعيين، ولكن دون إرغام.
يمكن تكليف المهام للرفاق بما يكفي احتياجات المناطق الضرورية في الأشهر المقبلة. وحتى من السهولة بمكان تنظيم ما يقارب المائة كادراً خلال مدة لا تتجاوز الستة أشهر. وربما تكلفون عدداً أقل أو أكثر. ولكن يجب اتباع الجماعية والمبادرة الفردية بشكل متداخل. أما التميز بسرعة الوتيرة في نمط النشاطات وإعادة النظر فيها دائماً للحظي بالنتائج المرتقبة وإبداء العزيمة اللازمة لذلك، فهي خصائص معروفة. فبقدر الحاكمية على النظرية والبرنامج يتطلب الاتسام بسرعة الوتيرة وتحديد نمط النضال. والنشاطات الجماهيرية كافة، ووحدات الدفاع، والأنشطة العلنية والسرية في المناطق المعنية؛ جميعها تتطلب نضالاً إبداعياً خاصاً بسبب قائمة (الإرهاب) المعروف. أما الأسلوب وطراز الحياة فيجب أن يغدق الحماس ويكون قوة الجذب للجوار. فالأسلوب المنفر والسيء خطير بقدر الاستبزاز على أقل تقدير.
بإيجاز، فإن التوجه نحو الأعمال والممارسات العملية بسياسة كادرية وتنظيم أصغري لها بهذا المنوال هو التصرف الأسلم. وبقدر الطواعية يتحتم النشاط كقدوة في الانضباط الكامل. فنحن نسير على خط ميراث البطولات وبشعب منتفض يتطلع إلى الحرية بكل عنفوان. وبقدر حماسية تأدية المهام الجديدة على ضوء الخبرات العظمى والممارسات العملية المحللة جيداً، يشترط التحلي بمواقف لا تطيق الفشل وتسعى للإنتاج والعطاء والاستمرار. والمقياس الأسلم هنا لنجاح المهام هي كشف الجوهر الحقيقي للشخصية بقدر الوعود المعطاة.
يُعنى النظام الداخلي بأية مشكلة تمت بِصِلة بالتنظيم البذري للحزب. أما الهيكلية العامة فمعروفة، حيث يمكن أن تحتوي على عقد المؤتمرات بفترات منتظمة، وفي المؤتمر يُنتخب الرئيس واللجنة المركزية (أو مجلس الحزب) التي بدورها تنتخب هيئة إدارية ضيقة من بينها، والسكرتارية العامة ونوابها، الهيئات المركزية، ونحو الأسفل تتواجد الهيئات المشاعية المنظمة المنطقية المحلية ووحداتها السفلى، أجنحة التنظيمات الجماهيرية، والتنظيمات الإقليمية (seksiyon) (لأجل الأجزاء أو الأوطان). إنني لست في حالة تخولني لإبداء تقييم يؤيد أو يناهض هذا النموذج، ولكنه طالما كان طريقاً متبعاً في الطراز الدولتي قديماً بحيث بسطت الدولة نفوذها عبره أكثر ولم تقم بتفعيل جانبه الديمقراطي، حيث شاهدنا ذلك من خلال التجارب المعاشة. لا يمكننا الزعم بأن هذا النموذج سيسفر عن هذه النتائج بالتأكيد. إذ يمكنه أن يؤدي وبكل سهولة إلى الديمقراطية في حال لم ينظر إلى النظام الداخلي كوسيلة مستقلة بذاتها، بل اعتبر آلية وسيطة في إدراج البرنامج حيز التنفيذ. المهم هنا هو ماهية النظرية والبرنامج. وهذه الأمور تعد خصائص متعلقة بجوهر الكوادر. فالنظرية والبرنامج والكادر والنظام الداخلي والآلية كلها مسائل متكاملة.
قد يتطلب الأمر تنظيماً إقليمياً (seksiyon) لأجل كل جزء من كردستان. فحزب كل جزء منها يجب ألا يكون مستقلاً تماماً ولا تابعاً كلياً للمركز. بل قد يكون النمط الإقليمي نصف التبعي (نصف المستقل) هو الأنسب. أما المؤسسات المركزية فقد تكون مؤسسة النشر والإعلام، ومؤسسة العلم والفن والأكاديمية، ومؤسسة الحقوق والانضباط على سبيل المثال لا الحصر. ويمكن التفكير بالاتحادات النسائية الخاصة، والاتحاد الشبيبي الديمقراطي، الجمعيات، التعاونيات، ومخيمات النازحين والمغتربين، والأعمال الحرة والمزارعين ورجال الأعمال، وغيرها على شكل تنظيمات جناحية جماهيرية.
يتطلب تواجد الأحكام الأصغر نطاقاً، والجماعية والمبادرة الفردية معاً كآلية سليمة يعمل بها في آليات الهيئات واللجان.
يمكن التركيز على أنماط أخرى بخصوص أحكام الآليات الداخلية للنظام الداخلي. حيث أردنا هنا التعبير عن بعض الأفكار كمقترحات للفت الأنظار إليها لا غير.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الى ابناء شعبنا الوطني والانسانية الديمقراطية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاني ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- تحرير الجنسوية الاجتماعية
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي ...
- الدفاع عن شعب الفصل الرابع الظاهرة الكردية ، القضية الكردية ...


المزيد.....




- القيادي في حماس خليل الحية: لماذا يجب علينا إعادة الأسرى في ...
- شاهد.. حصيلة قتلى موظفي الإغاثة بعام 2024 وأغلبهم بغزة
- السفير عمرو حلمي يكتب: المحكمة الجنائية الدولية وتحديات اعتق ...
- -بحوادث متفرقة-.. الداخلية السعودية تعلن اعتقال 7 أشخاص من 4 ...
- فنلندا تعيد استقبال اللاجئين لعام 2025 بعد اتهامات بالتمييز ...
- عشرات آلاف اليمنيين يتظاهرون تنديدا بالعدوان على غزة ولبنان ...
- أوامر اعتقال نتنياهو وغالانت.. تباين غربي وترحيب عربي
- سويسرا وسلوفينيا تعلنان التزامهما بقرار المحكمة الجنائية الد ...
- ألمانيا.. سندرس بعناية مذكرتي الجنائية الدولية حول اعتقال نت ...
- الأمم المتحدة.. 2024 الأكثر دموية للعاملين في مجال الإغاثة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - الدفاع عن شعب الفصل الخامس حركة ب ك ك ، النقد والنقد الذاتي واعادة البناء د- مهام اعادة البناء في ب ك ك ومرحلة كوما كَل -5