|
الف تحيه لطلاب جامعة حيفا
عرب 48
الحوار المتمدن-العدد: 1148 - 2005 / 3 / 26 - 07:58
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
عتقال 20 طالبا، بينهم 11 جبهويا، على خلفية تظاهرهم ضد التقليصات في الجامعات* بركة: أنا فخور بالطلاب الجبهويين الذين كانوا رأس الحربة في هذا النضال العادل* مخول: نحن نعتز بالنضال الطلابي الذي ينقذ شرف المجتمع الاسرائيلي في أعدل معركة إجتماعية*المحاضرون في الجامعات يعلنون الإضراب، الإثنين القادم، تضامنا مع نضال الطلاب* عبر النائب محمد بركة، رئيس الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة، في كلمة من على منصة الكنيست، عن اعتزازه وافتخاره بالطلاب الجامعيين الجبهويين في جامعة حيفا الذي رفعوا راية النضال وتصدوا لبلطجية الشرطة التي اعتدت على حرمة الحرم الجامعي في حيفا، خلال مظاهرة الطلاب الجامعيين احتجاجا على التقليصات في السلك الجامعي.. وكان بركة يرد بذلك على وزيرة التعليم ليمور ليفنات، التي استغلت منصة الكنيست للتحريض على الطلاب الجامعيين في حيفا. وقال بركة: "كان الاجدر بوزيرة التعليم ليفنات ان تحذو حذو البروفيسور هيرشكو الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء الذي تضامن مع الطلاب ونضالهم، فهؤلاء الطلاب يجب دعمهم وتشجيعهم، ولا ان نصفهم بأوصاف ملائمة لاوساط أخرى". واضاف بركة قائلا: "إن الحكومة تضيق الخناق على الجامعات، وادارات الجامعات تمارس الأمر نفسه على الكليات، والآن ظهر من يدب الخلاف بين الطلاب انفسهم، فقد سمعنا نقابة الطلاب العامة في جامعة حيفا تتهم الجبهة الطلابية بالمواجهة مع الشرطة، هذه كانت مظاهرة يهودية عربية عادلة، وإذا فعلا طلابنا من الجبهة كانوا هناك وشاركوا فأنا فخور بهم وبما قاموا به واحدا واحدا". ووجه بركة في كلمته طلبا للشرطة بأن تطلق سراح جميع الطلبة المعتقلين. وأصدر النائب بركة بيانا الى جميع وسائل الاعلام قال فيه: "من الغريب جدا ان نجد ان للشرطة القوى المناسبة والطواقم لتقتحم وتعتدي على الحرم الجامعي في جامعة حيفا، وتعتدي على الطلاب الجامعيين الذين يناضلون من اجل مصلحة التعليم العالي ومستقبله، وهذا يتم بعد اقل من 24 ساعة، من تساهل الشرطة مع عصابات اليمين التي اغلقت احد اهم الشوارع المركزية في البلاد، وتعاملت مع الزعران الفاشيين بقفازات من حرير". ومن الجدير بالذكر أن المحاضرين الجامعيين قد أعلنوا إضرابا يوم الإثنين القريب، تضامنا مع طلاب الجامعات في نضالهم ضد التقليصات في الجامعات.
احداث جامعة حيفاما كان من المقرر أن يكون "أم كل المظاهرات" في جامعة حيفا أمس الأربعاء، تبين أنه "كرنفال الربيع في الجامعات"! فقد دعت نقابة الطلاب العامة في جامعة حيفا طلاب الجامعة للمشاركة في ما أسمته "أم كل المظاهرات" أمس، احتجاجا على التقليصات في التعليم العالي، وعندما وصل الطلاب الى "المظاهرة" التي قرر لها أن تكون في باحة الجامعة، تبين أنها ليست إلا مظاهرة في أحضان الطبيعة، يسمع فيها الطلاب الأغاني، ويشربون البيرة، ولا يفعلون أي شيء للتعبير عن رفضهم لسياسة التقليصات المنهجية! هذا الأمر لم يرق للرفاق في الجبهة الطلابية وللطلاب العرب واليهود الذين أرادوا أن تكون المظاهرة سياسية بشعاراتها، خاصة أن قيادات الجبهة الطلابية منعوا من إلقاء كلماتهم ذات الطبيعة السياسية من على منصة "الاحتفال"، فتركوا موقع "المظاهرة" بالمئات، يرافقهم طلاب الجامعة الذين يريدون التظاهر بشكل فعلي احتجاجا على السياسة الاقتصادية الاجتماعية الحكومية، وتوجهوا إلى مدخل الجامعة، يرفعون الرايات الحمراء، والشعارات الكفاحية ضد سياسة الحكومة، ومن أجل وقف التقليصات التي تمس بالشرائح الضعيفة في الدولة، بالاضافة الى الشعارات السياسية ضد الاحتلال وضد الإفقار وضد المس بالتعليم العالي. وعندما رأى قياديو نقابة الطلاب العامة أن البساط يسحب من تحت أرجلهم، وأنهم لم ينجحوا في إفراغ النضال الطلابي من مضمونه الحقيقي، بفضل الرفاق في الجبهة الطلابية، تراكضوا جميعهم ووقفوا مع بقية الطلاب في المظاهرة، وسارعوا يطالبون أفراد الشرطة باعتقالهم، حتى يظهروا وكأنهم هم من قادوا النضال الطلابي، الذي وصل مرحلة جديدة في جامعة حيفا أمس. وخلال المظاهرة التي قادها الرفاق في الجبهة الطلابية، أمام مدخل الجامعة، وصلت قوات كبيرة من الشرطة لمواجهة المشاركين في المظاهرة، وبدأ المتظاهرون يرددون الشعارات الكفاحية، ويلوحون بالأعلام الحمراء، وما كان من قيادات نقابة الطلاب العامة إلا محاولة "تفريق" المظاهرة بدعوى أن الشرطة تستعد لتفريق المظاهرة بالقوة! وأن "الطلاب يجب أن لا يسمحوا للجبهة الطلابية بتحقيق المكاسب السياسية على أكتافهم"! إلا أن رد الطلاب كان برفض مهزلة النقابة العامة، وبالاستمرار في التظاهر. وبالفعل، فقد هاجم أفراد الشرطة المتظاهرين، بدعوى أنهم "يحرضون على العنف"، وأوسعوهم ضربا، واعتقلوا قرابة عشرين متظاهرا، أحد عشر منهم من أعضاء الجبهة الطلابية، ومنهم رئيس لجنة الطلاب العرب في الجامعة، مصعب دخان، ورئيس الاتحاد القطري للطلاب الجامعيين العرب، فادي أبو يونس، وسكرتير الجبهة الطلابية في الجامعة، أنس عبد الخالق. وبعد اعتقال الطلاب، أصر الطلاب المتظاهرون على الاستمرار بالتظاهرة إلى حين الإفراج عن المعتقلين جميعهم. وعندما رأت قيادة الشرطة، وعلى رأسهم قائد منطقة حيفا، الضابط نير مرياش، هذا الاصرار في عيون الطلاب، انتقلوا من سياسة الترهيب الى سياسة الترغيب، فبدأوا يفاوضون الطلاب المتظاهرين على اخلاء المكان، وقالوا أن الطلاب المعتقلين سوف يحررون بعد التحقيق، مع الابقاء على الطلاب الذين "اعتدوا" على أفراد الشرطة، حسب زعمهم. وبالاضافة الى ذلك، حاول مرياش إيهام الطلاب بأن أفراد الشرطة سوف يغادرون المكان، إلا أن هذه الحيلة لم تنطل على أحد من الطلاب. وبعد مرور وقت على إغلاق الشارع المؤدي إلى الجامعة، قرر الطلاب الانتقال إلى محطة الشرطة لانتظار رفاقهم المعتقلين هناك، الذين أطلق سراحهم جميعا، بعد ساعات من التحقيق معهم. وقد تواجد أمام محطة الشرطة، عضو بلدية حيفا الجبهوي اسكندر عمل الذي أجرى اتصالاته مع رئيس بلدية حيفا يونا ياهف، الذي قام بدوره بالضغط على الشرطة للافراج عن المعتقلين، واتصل بعميد الطلبة في جامعة حيفا، وطالبه بالضغط على الشرطة من أجل الافراج عن الطلاب المعتقلين. كما اتصل عمل مع قائد شرطة منطقة حيفا، نير مرياش، وطالبه بالافراج عن المعتقلين، خاصة أنهم تظاهروا من أجل أمر شرعي جدا، وهو مستقبل التعليم العالي في البلاد. كما تواجد مع المعتقلين داخل محطة الشرطة في حيفا، المحامي أيمن عودة، عضو بلدية حيفا السابق عن الجبهة، وعمل على إطلاق سراحهم. وقال عودة في حديث مع "الاتحاد": "الشرطة أرادت الابقاء على رئيس لجنة الطلاب العرب مصعب دخان، ورئيس الاتحاد القطري للطلاب الجامعيين العرب فادي أبو يونس، وسكرتير الجبهة الطلابية أنس عبد الخالق، رهن الاعتقال، بعد أن أطلقت سراح بقية المعتقلين من نشطاء الجبهة الطلابية. وبعد ثلاث ساعات من المفاوضات، اتفقنا على أن تفرج الشرطة عنهم بكفالة طرف ثالث، وقعت عليها أنا بصفتي المحامي. وقد أفرجت الشرطة عن بقية المعتقلين بكفالتهم الشخصية". أما الناشطة في "تحالف نساء من أجل السلام"، يانا كنوبوفا، وهي إحدى المعتقلات، فقالت في حديث مع "الاتحاد": "وصلت إلى المظاهرة بدعوة من الرفاق في الجبهة الطلابية، وبرأيي ما جرى في باحة الجامعة كان عارا على نقابة الطلاب، فكيف تكون المظاهرة الطلابية التي دعت لها النقابة، مسرحا عليه مغنون، وطلابا يشربون البيرة؟ كيف يستطيع الطلاب أن يشاركوا في هذه المهزلة عندما تحاول الحكومة القضاء على التعليم العالي في البلاد؟". وأضافت: "عندما قررنا التصعيد، حاولت النقابة العامة منعنا من التوجه نحو مدخل الجامعة، ثم حاولوا منعنا من إغلاق المدخل، ثم حاولوا تفريق المظاهرة بتنسيق مع الشرطة، وعندما هاجمت الشرطة المظاهرة، كان الطلاب العرب هم أكثر من يضربون بأيدي الوحدات الخاصة "اليسام". على النقابة العامة أن تخجل من جمهور الطلاب الذي تتبجح بتمثيله. وقد أثبت الطلاب درجة وعيهم العالية، ورفضوا أن يكونوا جزءا من المهزلة". وقالت يانا: "برأيي، على الطلاب العرب واليهود أن يقودوا نضالا مشتركا من أجل مجتمع أفضل، ضد الفقر وضد الاحتلال، ومن أجل التعليم ومن أجل مجتمع عادل. من غير المعقول أن لا يكون الطلاب جزءا أساسيا من هذا النضال العادل". أما سكرتير الجبهة الطلابية في جامعة حيفا، أنس عبد الخالق، الذي كان أحد المعتقلين أيضا، فقال في حديث مع "الاتحاد": "هذه المعركة جزء من معركة أكبر وأشمل، فهي جزء من نضال الفئات المسحوقة ضد السياسة الاقتصادية الاجتماعية المنتهجة من قبل حكومة إسرائيل، التي تنتهج سياسة خصخصة كافة مرافق الدولة، الأمر الذي يضرب الفئات المسحوقة أكثر فأكثر". وقال عبد الخالق: "هذه المظاهرة شددت قناعتي بالنضال العربي اليهودي المشترك. هذه الشراكة يجب تقويتها وتغليبها في كافة نضالاتنا من أجل مجتمع عادل. وقد حاولت نقابة الطلاب العامة، بتصريحاتها، تشويه الصورة الحقيقية لهذا النضال المشترك، العابر للانتماءات القومية، وحاولت تصوير الموضوع وكأنه محاولات الطلاب العرب المس بمظاهرة النقابة، إلا أن فشلها كان ذريعا، وهو ما يثبته الحضور الطلابي المميز والمكثف". وفي حديث مع "الاتحاد"، قال رئيس لجنة الطلاب العرب في جامعة حيفا، مصعب دخان، أحد المعتقلين: "لقد قامت الشرطة باعتقالنا من داخل الحرم الجامعي، ولذلك نوجه أصابع الاتهام لإدارة الجامعة على أنها سمحت للشرطة بدخول الحرم الجامعي ومهاجمة مظاهرة الطلاب، على الرغم من كونها مرخصة". وأضاف دخان: "اعتقد أن النضال الطلابي نضال شرعي، ومن حق الطلاب وواجبهم جميعا المشاركة فيه، لأن المتضررين الأساسيين من سياسة الحكومة هي الفئات الضعيفة، ومن ضمنها طلاب الجامعات والكليات". وقال: "النضال الطلابي من جهتنا، ليس فقط ضد خصخصة التعليم، وإنما أيضا تضامنا مع المعلمين والمعلمات المهددين بالفصل في إطار خطة دبرات، وتضامنا مع العمال العاطلين عن العمل، وتضامنا مع المسنين الذين تقلص الحكومة في مخصصاتهم باستمرار، ومع جميع الفئات المتضررة من سياسة الحكومة". وقال رئيس الاتحاد القطري للطلاب الجامعيين العرب، فادي أبو يونس: "إن كل ما يحدث اليوم في الجامعات الاسرائيلية هو طلقة البداية لنضال وصرخة الفئات المسحوقة، ليس فقط داخل جدران الجامعات وإنما داخل المجتمع الاسرائيلي ككل. إن محاولة قيادة نقابة الطلاب العامة استثناء الطلاب العرب، والجبهة الطلابية، من أخذ دورهم في النضال الطلابي باءت بالفشل، فقد أثبتت قيادة الجبهة الطلابية، أنها مع حلفائها هم القيادة الحقيقية للنضال والكفاح الطلابي، فالقيادة الطلابية هي التي تكون في مقدمة المضحين وفي مقدمة من يدفع الثمن". وأضاف أبو يونس: "نحن نتوجه إلى كل الطلاب يهودا وعربا، لينضموا لدائرة النضال، فنحن نتحدث عن مرحلة مصيرية في حياتنا، فإما أن يكون لنا دور في حماية التعليم العالي من الخصخصة، أو أن نلتزم الصمت تجاه ما يحدث، ونسمح لأصحاب رؤوس الأموال في الدوس على حقوقنا، وفي قهر الأجيال القادمة".
مخول: فرق اليسام تدير الجامعاتهذا وبادر سكرتير عام الحزب الشيوعي، النائب عصام مخول، أمس، إلى بحث المظاهرات الطلابية والعنف البوليسي الذي يواجهه الطلاب المتظاهرون دفاعا عن مستقبل التعليم العالي، في جلسة الهيئة العامة للكنيست. وكان مخول قد أشار إلى الرمزية في تأخر حضور وزيرة المعارف للنقاش، وإلى تواجد وزير الشرطة و"الأمن" الداخلي. وقال مخول: "لقد وصلنا الى وضع في ظل هذه الحكومة، أصبحت فيه فرق "اليسام" هي التي تدير الجامعات، في محاولة لقمع الاحتجاج الطلابي العادل ضد سياسة التقليص والخصخصة في الجامعات، وللدفاع عن مستقبل التعليم العالي كما حدث في الحرم الجامعي لجامعة حيفا اليوم (أمس)". وأضاف مخول: "إن الوحدات البوليسية الخاصة تعاملت بأيد رخوة وناعمة عندما كان عليها أن تفتح طريق أيالون التي أشعلها المستوطنون بالنار، لكنها لم تتردد أبدا في عدوانها على الطلاب في جامعة حيفا ومحاولة فتح رؤوسهم، والانفلات العنيف والبشع على مظاهرتهم التي ترفع صوتها لإنقاذ التعليم العالي". وأشار مخول إلى قيام الشرطة باعتقال أحد عشر طالبا من قادة الجبهة وقادة لجنة الطلاب العرب في الجامعة، إضافة الى قادة منظمات الطلاب العامة وعدد آخر من نشطائها. وحذر مخول من المحاولات لزرع بذور التفرقة بين الطلاب المتظاهرين من خلال تعامل مختلف مع المعتقلين العرب واليهود، الذين تظاهروا يدا بيد في معركة مشرفة ضد التقليصات. وطالب وزير "الأمن" الداخلي بالتحرك لمنع أية ممارسة عنصرية بحق الطلاب العرب. وطالب مخول بوقف تدخل الشرطة القمعي في الحرم الجامعي، في جامعة حيفا (أمس)، والأسبوع الماضي في جامعة تل أبيب. وطالب مخول وزيرة المعارف برفع صوتها ضد هذا التدخل. وقال مخول: "التعليم العالي ليس عبئا على الاقتصاد، بل قيمة إضافية له، ونحن نعتز بالنضال الطلابي الذي ينقذ شرف المجتمع الاسرائيلي في أعدل معركة إجتماعية".
#عرب_48 (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مصر: الدولار يسجل أعلى مستوى أمام الجنيه منذ التعويم.. ومصرف
...
-
مدينة أمريكية تستقبل 2025 بنسف فندق.. ما علاقة صدام حسين وإي
...
-
الطيران الروسي يشن غارة قوية على تجمع للقوات الأوكرانية في ز
...
-
استراتيجية جديدة لتكوين عادات جيدة والتخلص من السيئة
-
كتائب القسام تعلن عن إيقاع جنود إسرائيليين بين قتيل وجريح به
...
-
الجيشان المصري والسعودي يختتمان تدريبات -السهم الثاقب- برماي
...
-
-التلغراف-: طلب لزيلينسكي يثير غضب البريطانيين وسخريتهم
-
أنور قرقاش: ستبقى الإمارات دار الأمان وواحة الاستقرار
-
سابقة تاريخية.. الشيوخ المصري يرفع الحصانة عن رئيس رابطة الأ
...
-
منذ الصباح.. -حزب الله- يشن هجمات صاروخية متواصلة وغير مسبوق
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|