أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...اشتراكيه مقاتله















المزيد.....

من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...اشتراكيه مقاتله


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 1148 - 2005 / 3 / 26 - 13:26
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد عرفنا بالقدر الكافي كيف نتراجع ولقد اتخم تاريخ حركتنا بسبب انظوائها تحت جناح قيادات لم تفلح في نبذ سماتها البرجوازيه المثقفه بقدر وافي ونهائي من ذلك التكتيك البائس الى درجه تحولنا فيه من قوى مصاغه ومجبوله على التقدم الشامل في كل الاتجاهات الى قوى خائره ديدنها ورد افعالها المهادنه والمصالحه والجنوح المستمر لتقبل مفهوم التعايش السلمي ..فتلاشى بذلك مظهر وحدة وقوة تنظيماتنا وعوامل تاثيرها السياسي المفترض ...صرنا محض هراطقه لا نحسن الا الزعيق والثرثره التي لا طائل منها ... في حين بدى الاتجاه الاخر المضاد واتباعه اللذيين من المفترض ان يكونوا هم في موقف الدفاع والتراجع ...بدوا وكانهم اللاعبون الوحيدون الاقوياء على الساحه السياسيه العراقيه ..وبين تشتت قواعد تنظيماتنا وغياب القياده المومنه وبين اندفاع اؤلئك الخصوم في جر المجتمع الى الوراء تمت صيلغة تركيبة السلطه بطريقه فوقيه تعتمد على مفردات معادلة ميزان القوى السياسيه الخارجيه المؤثره وبشكل مباشر وسافر ...لقد امتدت صورة هذا الواقع عبر الفتره السابقه وما زالت اشكالياتها تترسخ في وضعنا الراهن ... .. فالحرب البارده التي خيمت بظلالها على المجتمع الانساني بصورة عامه لم تفلح بصياغة انموذجها الذي يحمل كل مواصفاتها وبشكل كامل الا في العراق بعد ان تمظهرت كمسخ في شكل وتركيبة النظام السابق ..وهنا لا بد من ان نتوقف قليلا عند ما وصفناه ... انظروا وبشيء من الموضوعيه والتروي الى ما هي الاوصاف السياسيه التي يمكن ان يسمى بها ذالك النظام ...فهو دكتاتوري ...توليتاري .. قوموي ..شوفيني ..وهو برجوازي وطني .. واشتراكي اصلاحي ...هو علماني .. ونخبوي عشائري ... لقد جمع بين كل تلك المسميات والصور بتوافقاتها واضدادها .. فمع شعار الامه العربيه الخالده كان شعار العراق الاسد المعافى يمضيان معا لكنهما كانا يتعاكسان في الاتجاه سواء على الصعيد العملي او الخطابي ..ما بين دعم ونصرة فصائل التحرير الفلسطينيه وما بين عملية غزو الكويت واعادة الجزء المقتطع من العراق المسيد ...تذبذبت خطابات النظام بشكل سافر ...لكنها لم تكن تكترث من نتائج مازق التناقضات ...وهكذا على جميع الاصعده ...فالنظام يامم الثروه النفطيه ويعلن ملكية الدوله لها ولجميع شرايين الصناعه والثروه ويحاصر الراسمال المحلي ...في وقت ينمي فيه روح الاقطاعيه ويعيد انتاج صورتها بدعمه اللامحدود للفلاح الى ان تحولت فئة الغالبيه منهم الى اقطاعيون شكلا ومضمونا ...كان هذا النظام يعلن علمانيته وحارب وبلا هواده موجة الاسلام السياسي لكنه في الوقت ذاته قاد حملته الايمانيه ...ومع هذا الفعل والخطاب المتذبذبين كان جل المؤمنين بالفكر الاشتراكي من القاعده اللذيين انتظموا في كيانات سياسيه لا تملك من ارث الاشتراكيه الا الاسم ..يتراجعون ويقفون في احيان كثيره الى صف النظام حتى تعبت القاعده المخلصه وظنت انها دخلت في نفق مظلم لا يمكنها من ان تبصر في حلكته راسها من قدمها ......هل تعادي التاميم ..الذي هو في ظاهره يمثل صفعه شجاعه لمرتكزات الامبرياليه العالميه ..هل يعتبروا من الناحيه العمليه الحرب العراقيه الايرانيه بانها حرب غير عادله فيقووا بذلك ويدعما موقف الاسلام السياسي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ..ان تاريخ التراجعات باجماله بداء منذ اعلان الجمهوريه وسقوط النظام الملكي فلقد قادت قاعدة الاشتراكيه مسيرة ذلك النضال واستطاعت في نهاية المطاف من ان تنضج المراحل الاخيره للانتفاضه لكن تركيبة قيادتها وانتهازيتها ادى الى ان تستلم البرجوازيه الوطنيه مقاليد السلطه الجديده وتقطف ثمارها ..وفي اللحظات الاخيره ..في لحظات توقيت الانفجار وعلى حين غره تتراجع القياده وتفسح الطريق امام ثلة من العسكر المتامريين اللذيين لم يستطيعوا في اول الامر الا ان يلبسوا ممارساتهم زي تحقيق مطالب العمال والكادحيين ولينقلب بعد ذلك ظهر المجن ويتداولوا فيما بينهم وعلى هيئة انقلابات عسكريه سوط السلطه الذي جلد ظهر العمال والكادحيين قبل ظهر غيرهم ...وان كانت مرحلة التراجعات تلك قد ارتدت قناع التكتيكات السياسيه الخاضعه لمنطق الاحتمالات ..فان المرحله اللاحقه اصطبغت بصبغة الانحراف الفكري المبرر للتكتيك والتي ظهرت جليا في قرار القيادات للدخول في تحالف غير نزيه مع نظام البعث الفاشستي وفي بدايات انقلابه ..فكان انبثاق الجبهه الوطنيه التي لا يمكن ان توصف الا ببروتوكولات المهادنه والاستسلام ومن مهازلها ان صدام كان يوصف من قبل قيادات الحزب الشيوعي العراقي بانه مناضل يساري ويخاطب من قبلهم بلقب الرفيق ؟؟؟ ولم يدم عرس ذلك البروتوكول المشؤوم طويلا الا انه انجب اخطر سلاح وضع في يد الرفيق المناضا اليساري الذي استئثر بقوته وفتك اول ما فنتك به رفاق القاعده الاشتراكيه بعد ان غمز في اللحظات المناسبه لقيادتها الخائنه وامهلها فسحة من الزمن لتنفذ بجلدها ..فكان ان تراجعنا مرة اخرى ..تراجعت حركتنا وكان تراجعنا باتجاهيين ..تشتت في التنظيم وقطيعه نهائيه مع القياده واذيالها التي بدات منذ ما يسمى حينها بمؤتمر الخيمه الذي انعقد في كردستان والى يوم تحالفها المخجل مع الجمهوريه الاسلاميه تكتب بيان برائتها من الاشتراكيه والذي وثقته في ما بعد بتحالفها مع قوى الاسلام السياسي العراقي والامبرياليه العالميه وكان هذا البيان هو اعلان نهاية الاشتراكيه العراقيه الاولى التي لم تفلح حتى في تحقيق ادنى شعاراتها الاصلاحيه ..وهكذا تجد الاشتراكيه الثانيه نفسها امام مهمة صعبه ان لم تكن في غاية الصعوبه والمتمثله في كيفية ازالة اثار ذلك التاريخ المتخم بالانكسارات والتي تركت بصماتها على واقع تنظيم القاعده التي فقدت الكثير من امكانياتها النضاليه الموجهه والمعبر عنها كنواة لتنظيم يصوغ من جديد وبشكل متماسك مطالبها ..بمعنى اخر مهمة بناء حزب سياسي قادر فعلا على ان يستوعب قدرات الواقع الذي لا بد من ان يتحرك فيه ...ان المطلب والشرط الاساسي في تحقق هذا هو ان يثبت ومنذ البدء ان فعله ونشاطه النضالي غير قابليين للتراجع ... ان هذا الامر ليس بالمستحيل لكنه صعب وغايه في الصعوبه لا يمكن ان ينهض باعباءه الا مناضلون من طراز خاص جبلوا على ان يكونوا هكذا ... فهم صعبي المراس ..لا يحسنوا تماما اكتشاف المبررات ولا يؤمنوا بها ... طمزحيين يتطلعون الى السلطه ويعملون من اجلها في كل لحظه وفي كل خطوه ...انهم بخلاء لا يعرفون الا التهام المكاسب ...ولانهم قله فانهم لا يتوانون ابدا من نهج طريق التامر ... يتوغلون في صفوف خصومهم ولا تاخذهم رائفه باحد منهم ...واحد مهامهم هو ان يغيروا الصوره الشوهاء التي ترسخت في اذهان الجميع التي تبين بان المناضل الاشتراكي ما هو الا حالم مسكين ومثقف ناسك وديع ومسالم الى درجة الضعف ...هؤلاء المناضليين معنييون في المقام الاول بان يحطموا تلك الصوره البائسه التي كانت سببا ونتيجه بابتعاد ابناء المجتمع وعدم ثقتهم بجدية كفاحه ...عليهم اليوم ان يثبتوا العكس تماما فيستعرضوا قواهم الحقيقيه امام الاصدقاء قبل الاعداء ويبينوا كم هم مهيئين وقادريين على ان يردوا الضربه التي توجهه اليهم بمقدار ضعفها ...وهم مطالبيين بان يكونوا مقاتليين بمعنى الكلمه وان يكونوا مهيئيين لان يقطعوا اليد ايا كانت التي تحاول من ان تسكتهم ... فدستورهم النضالي يحرم عليهم الانسحاب ويعتبر الترتجع اينما كان وعلى اي صعيد ..انما هو خيانه وتخاذل ....ومع انهم اشقياء عنيدون الا ان ما يميزهم عن فوضوية الشقاوات هو انهم واقعيون ويدركون جيدا امكانياتهم وامكانيات خصومهم لكن دونما حذر ...فتراهم لا يدخلون معتركا الا وهو منتصريين سلفا ..وبحكم طبيعة امكانياتهم الموضوعيه وفي بداياتها ..تراهم الى جانب تلك المواصفات يتمتعون بصفه مميزه لهم ..الا وهي تاكيدهم واصرارهم على مبداء التحريض .. فهم محرضون بارعون ..خبثاء .. لا يكفون ولا يملون عن ترديد ((الافافه)) ليسمعوها الى غيرهم ..في اماكن العمل ...في الشوارع ...في وسائط النقل ... في المقاهي ... امام فرد او جماعه ...لا يهم ...المهم انهم يجب ان يتافافوا ...لان ذلك يمثل لديهم شرط انعكاسي تماما مثل ما كان يفعل بافلوف وهو يقرن الصفير مع اعطاء الكلب وجبه غذائيه ..فصار الصفي وحده محرضا لسيل اللعاب ... اذن فهولاء المناضليين يوصفون على انهم مفكريين ...مقاتليين ...عنيدون ...((شقاوات )) ...وهم خبثاء ..ماهريين ... ...اليست هذه المواصفات من الناحيه العمليه لا يمكن ان تتوفر الا في مجموعه معينه ...في نخبه مناضله ... ؟؟؟؟؟ الجواب لا بد ان يكون ...بلى ... ثم اليس هذا يعني وجود وتوفر دافع قوي يمون تلك النخبه بهذه المواصفات وان هذا الدافع او المصدر يجب ان يكون ذاتي ؟؟؟؟ الجواب بالتاكيد سيكون نعم ...اذن ما هو ذلك المصدر السحري الذي يمنح ويدفع بتلك النخبه؟ الجواب وباختصار شديد هو ...الحقد ... الحقد الطبقي ..في اقصى درجاته ..فهذه النخبه حاقده قبل ان تكون منظمه وهي منظمه قبل ان تكون ناقده ..الحقد هو الذي ينظمها بعد ان يجمعها اما النقد فيجب ان يحمل كل ملامح ذلك الحقد فيكون حينها ثوريا مصاغا بمنطق الانتفاضه وليس بمنطق التهيئه لها ... والسلطه الاشتراكيه عند هذه النخبه هي قائمه منذ التئام عصبتهم ولها ادواتها التي تسخر من خلالها قدراته وتنظمها وهي في الوقت عينه تمثل نواة لشكل السلطه الاشتراكيه المنتصره التي ستهيمن في نهاية المطاف ..فهناك نواة لبديل الجيش ..هناك نواة لبديل البوليس ..هناك نواة لبديل المؤوسسات الاعلاميه ..هناك بديل لكل ما ستحطمه الثوره من ادوات السلطه ..وهي تمارس دورها منذ الان منذ انطلاقة الحركه الجديده ...كم يبلغ عدد افراد هذه النخبه ...عشره ..زمئه ...الف ... مهما
كان..عددهم ..يجب ان يحددوا ومنذ الان من منهم سيمثل نواة بديل وزارة الدفاع ... ووزارة الداخليه ... وجهاز المخابرات ..وغيرها ...
ثم بعدها وضمن هذا التنظيم سيتم الانفتاح على ممارسة العمل السياسي ..هذا هو شكل التنظيم الاشتراكي القادر على انزاع النصر ..قياده النخبه الحاقده المنفتحه على قاعدتها بعلاقات منظمه تنظيما صارما وقادره على الدفاع عن مصالحها الطبقيه سياسيا وعسكريا ..هذا هو الطريق الوحيد الذي تبغيه طبقتنا المسحوقه ايها الاشتراكيون فاما ان تكونا مع هذا الخيار ...واما ان تقفلوا راجعيين ...غير مأسوف ..عليكم



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من سيكمل (((( وصية ...المنبوذه ))))؟
- من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه
- بلى ايها الرفيق ..لقد دفعوا الثمن ..لكن!!!!!؟
- كومونة (( الصعاليك)) ..و((اشتراكية )) البداوه
- العاملات ((الطواشات))..وفجيعة ...ساعة ...-الفيء
- طريق الاشتراكيه ((الان))هو طريق التحرير الاكيد
- الاشتراكيه اللاعماليه ((المؤجله )) وثورة الاشتراكيه الان
- عام سعيد ...ايها العمال ...عام سعيد وشكرا للحوار المتمدن
- مقاطعة الانتخابات وتداخل الخنادق
- لم يسموننا ((هامشيون))ولم صاروا ((يمينيين))؟؟
- شرم الشيخ يشرعن الدكتاتوريه الجديده
- سننتصر...سحقا للحرب الاهليه ..سحقا لرموزها
- عصافير الفلوجه الذبيحه ...وفتوى الصمت السستانيه
- ناديه محمود ..قائده ظافره ..لحمله مهزومه
- لندعهم يضربوننا اليوم ...كي لا تنبذناالجماهير غدا
- نحو سلطه عماليه ...لا سلطة العمال السياسيه
- قاده عماليون ((دراخون))..واشتراكيون انتهازييون ...الجزء الاو ...
- قوارض الاسلام السياسي الشيعي وكعكة الانتخابات
- مفهوم النضال السلمي ...ودعاته المتميعون
- اعلان حزب شيوعي عمالي كردستاني ..بات ضروره ملحه


المزيد.....




- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - من مقدمات الاشتراكيه العراقيه الثانيه ...اشتراكيه مقاتله