ملف حول الفكر الاستراتيجي بالمغرب بمجلة أدليس

أحمد الخنبوبي

الحوار المتمدن-العدد: 3979 - 2013 / 1 / 21 - 20:45
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    

صدر عدد جديد من مجلة العلوم السياسية والاجتماعية والإنسانية أدليس، بملف حول الفكر الإستراتيجي بالمغرب.وقد استهلت المجلة بافتتاحية لمديرها الباحث أحمد الخنبوبي، الذي طرح أسئلة من قبيل: مدى معرفة السياسيين المغاربة بالفكر الاستراتيجي ؟ وهل هناك مساهمات مغربية في التاريخ لترسيخ أصول هذا الفكر على المستوى العالمي؟وما مدى حضور قواعد الفكر الاستراتيجي في التدبير السياسي بمغرب اليوم؟.وتضمن العدد مقالات للباحثين في العلوم السياسية والاجتماعية ، عبد الصمد الإدريسي، وأحمد الخنبوبي، وجميل الحمداوي، ومحمد لمرابطي، الذين تناولوا على التوالي مواضيع التخطيط الاستراتيجي بالمغرب من خلال قراءة نقدية في تقرير الخمسينية،وواقع الدراسات الإستراتيجية بالمغرب من خلال خبرة التدريس والبحث،والدور الاستراتيجي والعسكري لقصبة سلوان التاريخية بالريف،والمؤسسة العسكرية بالمغرب من خلال كتاب محمد شقير.كما تضمن العدد مواضيع بمقاربات أنتروبولوجية لكل من محمد أغ محمد خريج الجامعة الإسلامية بالنيجر بمقالة حول علاقة الطوارق بالعرب،وجامع بنيدير حول تعامل السوسيين مع أسلافهم العلماء،وابراهيم أمكراز بقراءة في كتاب من الشاي إلى الأتاي للباحثين الجامعيين عبد الأحد السبتي وعبد الرحمان لخصاصي.بالاضافة إلى مقالة أدبية بعنوان في عولمة التبخيس أو العلاقات الإنسانية المتحجرة للباحث والشاعر علي الزهيم. وتضمن العدد الجديد من المجلة أيضا دراسة نقدية حول تعاطي قناة الجزيرة الفضائية مع التعدد اللغوي والثقافي بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ،وهي الدراسة التي أنجزها مدير المجلة أحمد الخنبوبي وتلقى بها مكافاءة مركز الجزيرة للدراسات بمناسبة مرور خمسة عشر سنة على تأسيس قناة الجزيرة الفضائية.واختتم العدد بمقالة باللغة الفرنسية للباحث في التاريخ بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية مبارك وانعيم، تحت عنوان المحاربين المغاربة القدامى بالجيش الفرنسي.

#أحمد_الخنبوبي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات