|
لست منهزما ما دمت صامدا تقاتل و تقاوم.
محمح فكاك
الحوار المتمدن-العدد: 3973 - 2013 / 1 / 15 - 23:03
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
خريبكة_المغرب في 13_01_2013- محمد فكاك ابن الزهراء لماذا لم تصبح ثورة 20 فبراير بديلا ثوريا للنظام الملكي القائم على مبادئ وأسس ننمط الانتاج الكولونيالي الأمبريالي. ولم يتمكن الشعب المغربي من تقرير مصيره واستقلاله؟ ما علمت أبدا من مدرسة عظيمة للنضال والكفاح والمقاومة وارتباطا بالشعب والطبقة العاملة والفلاحين وقضايا المرأة والشباب والمعطلين وعموم الكادحين مثل الثورة المغربية على امتداد تاريخ الشعب المغربي الطويل. وإن يأتي كل شعب من الشعوب بثورته واتينا كل الشعوب بثورة محمد بن عبد الكريم الخطابي برنامجا ثوريا ونشيدا أمميا ثوريا وأفقا ثوريا لكانت ثورتنا على كل ثورات العالم شهيدة و شاهدة, ولكانت موازينها أثقل وأكبر مكانة ومعايرا وقيما. إن عودتنا إلى تاريخ الثورة الثورية المجيدة والخالدة لمحمد بن عبد الكريم الخطابي لا تعتبر عودة إلى الماضي.لأن هذه الثورة تنتسب دائما إلى المستقبل .وهاهي شعوب كثيرة تسير اليوم في نفس الطريق وعلى هدي الثورة المغربية: طريق الثورة الريفية الأنوالية. وعلى الرغم من التحالف الأمبريالي العالمي والرجعية المغربية لإجهاضها وقمعها وإطفاء نورها وأملها فقد علمتنها وأكدت للعالم أن كلا من نهاية البرجوازية وانتصار البروليتاريا أمر حتمي لا مفر منه ولا محيد عنه كما اكد و اعلى من شأنها ماوتسي تونغ قائد الثورة الصينية العظيمة. وأن الأمبريالية كأعلى مراحل الرأسمالية هي آخر نظام استغلالي يشهده التاريخ وهذا ما أكده كارل ماركس وإنجلس ولينين. وما يشهده العالم وما يجري في وطننا العربي من تمهيد ثوري للظروف الموضوعية والذاتية على طريق الإنتقال من أدنى درجات وأسفلها و هي النظام الكولونيالي المتولد من مؤخرة الرأسمالية , والإنتقال إلى أسمى وأعلى درجات التطور والرقي البشري الإنساني/أي الإشتراكية/ الشيوعية. وأريد هنا أن أقول كلمة قصيرة عن العداء المرضي اليميني المحافظ الرجعي الإخوانجي الإسلامنجي للشيوعية باعتبارها نقيضة للدين ’ مثلما الصهيونية وهم يتمسكون قبل سيطرتهم على السلطة بمصطلح اليهود والنصارى ،فهاهم بعد أن من و تفضل الغرب الإستعماري الأمبريالي الصهيوني عليهم بالمن والسلوى : أي تسهيل نقل السلطة للإخوانجية بناء على قرار مؤتمر حلف الناتو التاسع الذي بمفتضاه ضرورة وصول الإسلام السياسي إلى السلطة كملييشيات حاوية للخطر :خطر تصاعد حركات التحرر الوطني الديمقراطي التقدمي الثوري ،المتمثل في اندلاع وانفجار وانبثاق الثورات التونسية والمصرية ،وهكذا جاءت الطامة الكبرى من متفرعن مصر لا فرعون مصر فذاك ما لا سبيل لصغير مثله محمود مرسي الذي ما أن وضع مؤخرته على كرسي السلطة حتى بعث بخطاب امتنان واعتراف وإقرار للصهاينة ورأسه متحببا ومتوددا ومتصاغرا ومتضائلا ومختتما خطابه لبريس رئيس الكيان الصهيوني الاجرامي :صديقه الوفي ليبلغ بهذا التملق و لحسي حذاء الاصهايينة. فهل بلغ صغير مثله قمة الدناءة والخيانة العظمى مثلما وصل اليه هذا الذيلي التابع. و كانت هذه الرسالة التي بعث بها مرسي هذا لتبرئته من الموقف العربي الرسمي الذي قرر و يقرر مطالبة الصهايينة بالعودة الى ما قبل حرب 1967. وبذالك يتجنب ادانة الصهايينة و المستوطنات و تهويد القدس و شن الحرب العدوانية الغادرة على الشعب الفلسطيني . و نؤكد علئ المصطلح السياسي صهايينة و ليس اليهود لاكما يريد الإسلام السياسي في إطار سياستهم العنصرية التي كان من نتائجها الكارثية تقسيم الشعب الفلسطيني الى شيع وطوائف وقبائل وفصائل :هذه إمارة فلسطين حماس،وهذه مقاطعة عباس، وما كان لهذه الحرب على كل الشعب الفلسطيني العربي الموحد(لاحماس ولاعباس ،فلسطين القضية) إلا لاختبار جماعات إخوان المسلمين للوقوف على مدى وفائهم وإخلاصهم والتزامهم بتعهداتهم إزاء من له الفضل عليهم في تسخير وتمهيد وتطويع كل المعوقات لإجلاسهم على كرسي السلطة التي شغفتهم حبا،كما تجلس الأم رضيعها على المبولة.وهكذا بعدما وعدوا الشعوب بتخليص القدس ودأبوا على تربية الأجيال الحقد على اليهود،مقل الشعار المركزي لجماعات الاخوان(خيبر خيبر يا يهود.....جيش محمد سيعود) فإذا بهم يشاقون الشعب العربي والفلسطيني ويوادون العدو الأمريكي والصهيوني ويقبل الاسلام السياسي الاخوانجي بإهانة مصر الثورة ويتقدم بمشروع لا يتعدى دور وسيط بين حماس _خالد مشعل وبين إسرائىل_بريس. فأول قطرات خيانة القضية الوطنية المغربية والقضية العربية الفلسطينية، فاستباح كل القضايا ،واستهان بالشعب المصري ،،ودون حياءأو خجل،يصر على كسر مجرى التاريخ،واعتبر أن العهد الإخوانجي الإسلامنجي إنما هو عهد تأسيس لبادئة الديمقراطية الحق،رغم إن العالم قد أفاق ويا للهول ،أن الإخوانجية في مصر أو في الوطن العربي كله،إنما هو بادئة لتأسيس أنظمة ما قبل التاريخ أو تواضعا ورفقا بهم ،ما قبل العهد الصباحي للحقيقة القرانية المحمديةالعقلانية،حتى بلغت هذه السلفويات الرجعية الماضوية ،أعلى مراحل التخلف والأسطرة والسقوط والتهور والإنطماس، وتبين من رذاذات حكمهم با ساسم الدين، أن استبداديتهم أكبر وأشد استبدادية وطغيانية وانكتامية وتطويحية وتقويضية بالديمقراطية والفكر الأنواري العقلاني الرشدي الخلدوني وعقلانية رفاعة الطهطاوي وجمال الدين الأفغاني ومحمد عبده. وللحقيقة والموضوعية والعلم ،فأنا هنا لا أهدف إلى المس بالأسامي والأسماء والأشخاص والشخوص واختيارات الناس ،كبفما كانت هذه الاختيارات والمذاهب والأديان وإنسانية الإنسان وكرامته ومروءته.بل انا ما جؤت لأقوض وأطوح وأهدم إلا الأراء والمواقف والرؤى والمؤلفات والمتون والنصوص والأنظمة الإستبدادية والحكم الشمولي الفردي المطلق والنموذج الأسلاموي لجماعات الإخوان وكل من يهدف إلى أخونة الدولة وأسلمتها وسلفنتها،وشهد شاهد من أعرق الجامعات العربية الإسلامية العلمية:الجامع الأزهر الشريف، الذي يتصدى بكل ما أوتي من علم ومصداقية ،أن هؤلاءالسلفيون لاتربطهم أية رابطة أو صلة رحم بالسلف الصالح.إذن فإذا كانت هذه الشهادة الفاصلة والحاسمة أو القول الفيصل الجامع ،فمن أين جاءوا،إن لم يكونوا امتدادا للمغول والتتار ويأجوج ومأجوج والنازية والفاشيستية’ ’ ومما طم الوادي على القرى،أن قواتهم المنتشرة على نطاق واسع في المنابر والمساجد، حيث يتخذون منها منطلق مدافعهم ودباباتهم وأحقادهم على الإعلام الديمقراطي والمعارضة الديمقراطية والعلمانية والحداثة والإشتراكية والشيوعية،على أساس دينهم الجديد وتأسلمهم المتأمرك الجديد الدي ينص : أن كل من يعارض مرسي في مصر وغيرها،إنما هو كافر وملحد وضد الإسلام نفسه. إن الإشتراكية أو الرأسمالية أو الشيوعية،إنما هي أنماط إنتاج وليست أديانا تزاحم الإسلام أو تعارضه ،بل ‘ن الإشتراكيين والشيوعيين والعلمانيين يعارضون سيطرة وهيمنة وسيادة الإحتكارات التي هي السمة الرئيسية المميزة للأمبريالية،وليس الدين. إنالإسلام السياسي في مصر وتونس وفي الوطن العربي وهو يستند في سيطرته لا على الدين ،بل على الرأسمال الأمبريالي المعولم،لا يستطيع في إطار التبعية البنيوية أن يحرك دواليب الدولة ،إلا عن القروض من البنك الأمبريالي الدولي،والبنك العالمي والقروض الخليجية، ولن يبسط للإسلام السياسي الاستعمار ومعه الرجعية العربية الغنية بالنفط القروط إلا بمقدار ما تتراجع وتستسلم وتفقد استقلالك وقرارك.كمقدمات مادية وضرورية للإستعمار النهائي.وهاهي الأمبريالية وحليفتها الرجعية تشدد قبضتها واستغلالها للظروف الصعبة التي تمر منها البلاد العربية كمصر ، ولن ترضى عنك الأمبريالية حتى تتبع نظامها الاحتكاري وتسلم الدولة لحكم حفنة من الاحتكاريين الذين لا يعنيهم من يجلس على كرسي السلطة ،ما دامت هذه السلطة فارغة تائهة،تكتفي بالأحجية والتخريفات والأساطير ولعن علي في المساجد. نعم إن الدين مع سيادة الاشتراكية سوف يحفز الطبقة العاملة والفلاحين والمرأة والشباب،إلى الثورة الدائمة للتحرر والتخلص من بقايا وفلول وطغيان الأمبريالية،وتتوسع في النضال والكفاح،ومن حلال هذا النضال تقتنع جماهير الكادحين المستغلة والمحرومة والمعذبة والتي تسلبها الاحتكارات حقوقها السياسية والقتصادية والاجتماعية والثقافية،إن هي ظلت بعيدة عن الصراع الطبقي. وهنا أتوجه بمليون الأسئلة المحرقة والمحرجة لجماعة الاخوان المسلمين الحاكمة بالوهم والسراب.لأقول لكبيرهم مرسيالذي فضل ألا يكون رئيسا لمصر ،واثر أن يبقى كبير الأحبار الاسلامويين،وهذه المرة سأكلمه ليس باللسان العربي المبين،بل باللسان المصري:لو بصيت من بالكونات القصر لوادي النيل، بل ياريت يا ريت تفعل باردو على القنال فمين حا تدكر ،مش الاتحاد السوفياتي العظيم/ الشيوعي الاشتراكي،ماذا يا السي مرسي ومعك جماعتك ، لو لم ما كانشي السوفييت،يا تراك كنت حا تشوف السذد العاتلي واللي لولاه والنيل وهنا أعود إلى اللسان العربي المبين غلى القران الكريم:قل أرءيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين.30 س:القلم هذه معجزات الرئيس العظيم الخالد حليف الاتحاد السوفياتي الاشتراكي العظيم:جمال عبد الناصر،فأروني معاشر التخونج الإسلامنجي العالمي ماذا ابتكرتم وأبدعتم من دون جمال عبد الناصر’اللهم إلا ما ضاعفتم من حذة الانقسامات والتناقضات والحروب الدينية وتسييد ثقافة البترو_دولار،وذهنية التحريم ،وعقلية التكفير ،وشريعة التخلف ونقالات الموتى والسب والشتم والقذف والقمع والفقر والخراب.لم تأتوا من بعد جمال عبد الناصر سوى الانبطاح والجثو على ركبكم أمام الامبريالية والصهيونية والرجعية العربية عبد الناصر لم يصالح ولم ينهزم ولم يستسلم ولم يتراجع ،وحتى إن لم يحقق النصر فقد ظل يقاوم دون مساومة أو انحناءة موافقة ويكفيه فخرا أنه مات وهو واقف صامد يوحد القبائل ويجمع الصفوف. أعطني قرارا واحدا لصالح الفقراء أصدرته ضدا على أمريكا،وضدا على استبدادية فلول القياصرة وكبار الملاكين والعقاريين. وكم كنت جبانا يا السي مرسي في خطاباتك،تخذل الجماهير،ولا تحضها أو تحرضها أو ترشدها إلى خوض النضال السياسي،وبذلك فأنت ومن معك في الفلك الأمبريالي،قلتم جميعا :الحمد لله الذي ساعدنا أن خذلنا اثورة المصرية الربيعية ذات الأحمال الثورية ومنها الإاطاحة بالحكم الاستبدادي والقضاء على ملكية كبار الملاك للأرض وإعلان مصر جمهورية ديمقراطية علمانية مدنية تقدمية مستقلة. نعم نعترف أن الثورة الرجعية المضادة قد انهزمت لأسباب موضوعية وذاتية، ولكننا لم نستسلم ،وهذا هو الأهم، ولم تضع الثورة هباء.رغم كل الخيانمات والدعارات والتحالفات والتعفنات والالات والوقاحات وعصابات ومليشيات الاسلام السياسي والرجعية العربية والدعم الأمبريالي الصهيوني،فإن مصر والمغرب والوطن العربي لن يخضعوا لحكم الاسلام السياسي الذي ظاهره الاسلام ، وباطنه وحقيقته وتحديداته ومياسيمه كبار الملاكين والنبلاء والاحتكاريونينتظمهم الأمبرياليون . لاكن ومهما حاولت الأمبريالية والصهيونية والرجعية العربية إنقاذ نظامها ذا الوجه الاخواني لكن العمق أمبريالي ،فلن تفلح أبدا ما دامت مصر تابعة تبعية بنيوية،لأن ما ينقذها من الأزمة الخطيرة سوى إجراءات ثورية حازمة وضمن ثورة اشتراكية تناهض الأمبريالية والصهيونية والرجعية العربية. ،قول حين أقول للإسلام السياسي في مصر وتونس ،إن موعدنا فجر جديد ،وثورة جديدة ، لأن العمال والفلاحين والمرأة والشباب سيكونون قد تعلموا دروسا في إدارة الثورة، وسيتسامى عشقهم للثورة والثأر والمقاومة،حتى لا يعود ينطلي عليهم وعود الاسرم السياسي ويعرفون أن جناتهم وفراديسهم هي أيضا وأولا في الأرض،(لا يقعدن أحدكم عن طلب الرزق ،ويقول اللهم ارزقني، وقد علمتم أن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة ) وسيخرجون بنتيجة حاسمة :أن الاسلام السياسي لا يعبر لا اقتصاديا ولا سياسيا ولا اجتماعيا ولا دينيا عن مصالح الطبقات المضطهدة المحرومة الجائعة المسلوبة ، ولا تعبر عن الوطن والحقيقة القرانية المحمدية الصباحية،بل يمثلون اللاهوت الرجعي المتحالف مع الامبريالية والصهيونية العالمية لتلاقي المصالح والمنافع والتطلبات الموضوعية،وبالتالي لن يكون الاسلام السياسي إلا معاديا للشعب وللديمقراطية وللحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة الوطنية والاستقلال الوطني واستقلال القضاء والإعلام الحر والسينما والمسرح والغناء والموسيقى والجمال والشعر والأدب والقصة والعلم والاكتشافات والاختراعات...... والحلم ،وحتى إذا أراد الطفل أن يحلم ،فأين يحلم ،والأرض جرح ومعبد. والسؤال الكبير الذي أقوله لمثقفي مصر وتونس والوطن العربي والذي لن يكون إلا سؤالا شعريا فلسفيا،لأنن أحب الشعر مفلسفا ،والتفلسف مشعرنا،لم ترحلون وتتركون نساءكم في بطن ليل من حديد ،لماذا تركتم أحصنتكم وحيدة،لم ذبحتم خيولكم وقدكتم ولاءكم لقائد الرومان الله الله الله يا زمان. فلنفضح جميعا دسائس الرجعية العربية وتحلفاتها مع الأمبريالية والصهيونية لبيع فلسطين أوماتبقى من فلسطين وسيناءوالعراق. ولتصمد الصحافة الوطنيةالديمقراطيةكأهم سبل التثقيف السياسي بين الجماهير،ولتعم المدرسة والجامعة وتطور العلوم والفلسفة والمنطق الرياضيات والتكنيك،وكما قال لينين في مؤتمر عموم روسيا الثالث للسوفييات (في الماضي كان عقل البشرية وعبقريتها يعملان ليعطيا كل خير التكنيك والثقافة لبعض الأفراد، ويحرما الاخرين من أهم الضروريات ،من التعليم والتطور.أما في الحاضر فستصبح كل أعاجيب التكنيك وكل إنجازات الثقافة في متناول يد عموم الشعب،ومن الان فصاعدا لن يتحول عقل البشرية وعبقريتها إلى وسائل للتعسف، وسائل للاستغلال.) و بالنسبة لبعض من يحاول نقل تراب إبن عبد الكريم المقدس من القاهرة إلى أجدير موطنه الأصلي أقول هل أوصى محمد بن عبد الكريم الخطابي بدفنه بأجدير , و هل نحن في حاجة إلى إستلهام توراثه أم نحن بحاجة إلى لمس ترابه و التبرك به و تحنيطه ليصبح مجرد ضريح و مأوى للزائرات و الزوار, و لنا كل العبرة و بالأخص ضريح المرابطي العظيم يوسف إبن تاشفين الدي يرقد في مراكش خامل الدكر مرمى مهمل منقذف كأي ضريح غير مقبول في حين أن هناك من لا شأن له و لا تاريخ تشيد لهم قصور فخمة . لهذا أتحفظ من هذه المحاولة اللهم إلا في إطار غير هذا الإطار مع إحترامي الكامل لرغبة أبنائه و أسرته. محمد فكاك ابن الزهراء
#محمح_فكاك (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ماذا لو كان محمد السادس فيلسوفا وشاعرا ويؤمن بالمبدأ الثوري
...
-
لا , لا يازينب , لا يا يوسف, مراكش مهبط الوحي الثوري الأحمر,
...
-
رحيل أمين جماعة العدل و الإحسان الشيخ عبد السلام ياسين حدث و
...
-
بيان ثاقب إلى الملك الناهب،والعدوان الخائب ضد الوقفة السلمية
...
-
أيتها المواطنات أيها المواطنون،إذا امتدت إليكم يد مضرجة بالد
...
-
من أين تبدأ القضية الفلسطينية في المغرب؟
-
أيها الشعب السوري العربي العظيم،لا تصافح ولا تصادق ماكمنوهات
...
-
بلاغ إلى الشعب المغربي الثوري العظيم: الحقيقة الثورية في مقا
...
-
في البيان والتبيين،والرد الحاسم المبين، على تهافت التهافت لك
...
-
أيها الهاربون من غزاة هولاكو للمغرب
-
رسالة غاضبة إلى الملك،وما فعله وزيره- خنزيره بنساء ورجال الت
...
-
انهض وقاتل وواجه الديكتاتور وخاتمة سلالات ملوك وعشائر الذل و
...
-
ما ذا تبقى لخنازير وعجائز ءال سعود من مخزون احتياطي هائل من
...
-
في ذكرى صبرا وشاتيلا،يقدم الملك وذيله الاخوانجي الاسلامنجي م
...
-
لا خلاص لا مناص من الثورة الديمقراطية الوطنية الشعبية الجمهو
...
-
كل القنابل العنقودية،كل الرصاص الأمريكي،موجه إلى الوطن العرب
...
-
لماذا لا تحمل الراية المغربية،مثلما تحمل الأعلام الحمراء؟ألس
...
-
لماذا وقفت واستوقفت ،وبكيت واستبكيت ،على صدر ابن الشعب في ال
...
-
رفع دعوى شعبية مفتوحة علنية بالمحكمة الإدارية بالبيضاء ضد مم
...
-
كيف يحتفل الملك بعيد عرش جاثم على ملايين الشهداء والضحايا وا
...
المزيد.....
-
الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج
...
-
روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب
...
-
للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي
...
-
ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
-
الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك
...
-
السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
-
موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
-
هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب
...
-
سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو
...
-
إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|