دكتور فاصولية يابسة !!! رد على مقالة الدكتور عبد الفتاح مرتضى

جواد كاظم المالموي

الحوار المتمدن-العدد: 276 - 2002 / 10 / 14 - 03:51
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

 

دكتور فاصولية يابسة !!! رد على مقالة الدكتور عبد الفتاح مرتضى 

خواطر من مالمو الحزن!!!‍‍‍

 

مالمو في 20021013

 

 

لا للفاصولية اليابسة .... نعم للعم سام.... امنية يابسة

لا للدكتاتورية.... نعم للحرب .... فاصولية يابسة

لا للحرب ... نعم للدكتور فاصولية يابسة... = فاصولية حمرة

لا للشيوعيين.... نعم للأمريكان..... فاصولية يابسة

لا للوطن ... نعم لحاكم امريكي عسكري ... يابسة على تمن

الدكتور فاصولية يابسة يغط في نوم عميق منذ عام 1991

يابسة + فاصولية تلميذ مخلص للمكارثية

الغاية تبرر الوسيلة .... فاصولية اخر زمن

الضحية تساوى بالجلاد .... المعادلة الفاصوليائية للدكتور يابس

تلاميذ البعث اصبحوا عناترة معارضة..... عيش وشوف ومن قلة الخيل شدوا علة اليابس سروج

اخدم البعث حتى الرمق الأخير وقبل اللحظة الأخيرة تحول الى دكتور فاصولية يابسة

يا اعداء الشيوعيين, الوطنيين والأسلاميين اتحدوا تحت قيادة .... دكتور فاصولية يابسة

منظرو سلطة قمع قومي شوفيني .... ادلاء خيانة امريكية... فاصولية ..يابسة

امريكة امريكة.. كل احنة جنودك ..... يا ريس.... دكتور يابسة

بشرى سارة الى شرطة الأمن وكافة الأجهزة المشابهة من الدكتور سودة مصخمة... نحتاج الى خدماتكم في قمع الشيوعيين لا تتخلوا عنا.... حول

الراي والراي الأخر يساوي فاصولية مصخمة ... الدكتور يابسة على تمن

نعم للحرب ... نعم لصدام حسين... فاصولية

نعم للأرهاب ان كان صداميا أوامريكيا ... يابسة

الموت الزؤام للشيوعين... عزة

الموت للوطن .... عزاوين

يعيش صدام ... صخام ابن صخام

يعيش الأمريكان... الدكتور فحام

يا قوى الأمن امريكية كانت ام صدامية .... الضربة لن تشملكم.... الدكتور يابس

نحتاج الى خدماتكم وخدمات ايتام العهد الملكي ... ويرجى الأتصال بالدكتور يابسة على تمن

وقد اعذر من انذر... التوقيع ... الدكتور لا للوطنية اليابسة... نعم للوطنية مكدونالد

مالمو اللي يمشي بدربنة شيشوف!

#جواد_كاظم_المالموي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات